عمر بن معاويه
عضو مخضرم
لا الفلسفة غير موجودة بالاسلام شرعا وعقيدة
الشرع الاسلام: نصوص محكمة من الكتاب والسنة الثابتة تنظم العبادات والاعمال والسلوكيات فقهيا وتوفيقيا مرنة ومسموح الاجتهاد العملي الايجابي فيها من غير الخروج عن النصوص ومقاصدها الشرعية والحكمة منها
العقيدة الاسلامية: نصوص محكمة من الكتاب والسنة الثابتة توقيفية تعطي اعتقاد مبسط للبشر وكافي لهم ولايجوز تجاوزها او تفسيرها تعسفيا او اسقاطها مقابل متشابهات يتم تاؤيلها برأي شخصي ومن ثم الزام المسلمين بهذا الراي المتعسف والاكتفاء بالايمان الغيبي بها
ولهذا ظل الفقه الاسلام على مر التاريخ فقه عملي ايجابي وظلت العقيدة الاسلامية عقيدة بسيطة جدا لايمكن للبشر انكارها
اذا كانت الفلسفة هي فلان جدة افضل من فلان ف الله يلعن ابو من الفها
مع ان للفلسفة بالمجالات العلمية والمقاربات البحثية ايجابيات كثر بس بعض الناس جعلوها دينا او البسوها بالوحي الالهي الغيبي مع العلم ان الفلسفة منتج بشري محض واداة مطوعة بيد حاملها
اليونان مبتكري ومأطري ومنظري الفلسفة الاوائل وثنيون استخدموها لأثبات خرافات و الوهية ثيوس وبوسيدون وحادس وشلة مجلس الالهة الخرافي تبعهم يازميل
ودمتم
انا لا اؤيد التوسع في الفلسفة لكنها موجودة بجميع المذاهب بطريقة او اخرى.وان كانت
في العصر الحدبث تحاول الابتعاد عنها لانها تشوش الاذهان وقد تربطها بأفكار غير اسلامية
(يونانية قديمة)