ٱڶڛلا۾ ؏ـيڷگ۾ ۆڕځمۃ آللّہ ۈبڒگاټُہ ♡
لا شك ان الدراسة والمناهج المدرسية في وقتنا الحاضر اختلفت وتطورت عن السابق ..
ولكن هل النتائج مرضية وللافضل ..!
الى حد كبير لا والاسباب كثيرة اولها حشو المناهج وعدم مراعاة المراحل العمرية في السنوات الاولى خاصة وعدم اعداد المعلمين بشكل جيد وعدم استخدام اساليب ذاتية في البحث والمعرفة ..
المتمثلة بالمكتبة والتشجيع على المطالعة والاستزادة من العلوم
ان وجدت بالمدرسة الا ان دورها مغيب تماما الا من ساعة شهرية والاكثرية لا يلتزمون بها لانها ساعة قاتلة بالنسبة للطلبة مملة لا جديد فيها كـخلق جو تنافسي وتشويقي فهي ليست بالاهمية بالنسبة لادارة المدرسة كي تفرض عليهم كحصة ثابتة اسبوعية لكتابة تقرير او استخراج معلومة او حتى كحصة نشاط اسبوعي
لماذا ومكتبة الطالب والاجهزة الحديثة تعمل كبديل لعقول الطلبة ناهيكم عن الدروس الخصوصية والتي في الماضي كنا نستغرب من البلدان التي تنتشر فيها هذه الظاهرة الى ان استفحلت بين طلبتنا حتى المستوى الجامعي
وامور كثيرة تحتاج لوقفة جادة ودراسة شاملة لمعالجة الاسباب والمسببات التي آلت اليها العملية التعليمية من راس الهرم الى اسفل القاعدة ...
وكاسرة يجب علينا ان لا نهمل او ننسى دورنا بالاخذ بيد ابناءنا حتى لو صفقنا بيد واحدة المهم ان لا يكون دورنا سلبيا بحجة ان التعليم لم يعد كالسابق
بـ 5 خطوات..حاولوا ان تساعدوا ابناءكم في واجباتهم..//
يعتبر الكثير من اًولياء الامور أن أداء الطفل لوجباته المدرسية معركة يومية, حيث تبدأ الأم او الاب ولكن الام بالاغلب بالبحث في الكتب المدرسية, ثم تجبر الطفل وتهدده للانتهاء من الواجبات المدرسية, الأمر الذي يعد مشكلة وإزعاج لكل من الأم والطفل, ولتسهيل مهمة الأم, نقدم مجموعة من النصائح الهامة.
1-حب الواجبات المدرسيه
ينظر الكثير من الآباء للوجبات المدرسية على أنها مصدرا للإزعاج والاكتئاب, ومن الطبيعي أن ينتقل هذا الشعور إلي الطفل, الأمر الذي يدفعه إلي اختلاق الأسباب والأعذار للهروب من أداء الواجبات المدرسية, لذا فإن الخطوة الأولي لحل هذا الصراع اليومي, هو تشجيع الطفل وتحبيبه في أداء الواجبات المدرسية عن طريق بيان أهميتها في صنع مستقبله وتمّيزه بين أقرانه, ويجب أن يغرس بالطفل أن أداء مهامه الدراسية تساعد في تحسين مهاراته التعليمية, واخيرا عندما يشعر الطفل بأن دراسته مهمة بالنسبة إليك, سيدفعه هذا إلي الإقبال على أداء الواجبات بحب وحماس
2. تحديد وقت لأداء الواجب المدرسي
سيجعل من السهل على الطفل تقبل الأمر
, كما سيجعله مستعد نفسيا لأداء مهامه الدراسية, فيجب وضع جدول زمني للطفل يشمل جميع نشاطاته بما في ذلك الواجبات المدرسية, ويجب مراعاة الوقت المناسب للطفل, فبعض الأطفال يكون أكثر نشاطا وتركيزا في وقت متأخر بعد الظهر, في حين أن أطفال آخرين يكونون أكثرا تركيزا في المساء, ويجب تجنب أداء الواجبات بعد العشاء في وقت متأخر من الليل حيث يكون الطفل متعبا فيصعب عليه التركيز
3. مكان محدد للدراسة
يجب تخصيص مكان لدراسة الطفل ويجب أن يكون المكان هادئا وجيد الإضاءة, ولا يشترط تخصيص غرفة للمذاكرة, بل يكتفي بأحد الأركان في غرفة المعيشة أو غرفة الطعام, ويشترط فقط تأقلم الطفل على المكان, ويفضل شراء مكتب خاص بالطفل, وجعل مكان الدراسة شيقا وممتعا, بتعليق صور خاصة بالطفل, أو استعمال أدوات مكتبية للحفاظ على الأقلام وغيرها من الأدوات الخاصة بالمذاكرة, حتي يشعر بأن هذا المكان مخصص له.
4ـ التخلص من التشتت الذهني
من الأمور الهامة أيضا التي تساعد الطفل على أداء واجبه المنزلي, هو خلق جو من الهدوء والسكينة ليساعد الطفل على التركيز والإنجاز, فمثلا إذا كان الطفل يذاكر بنفس الغرفة التي يوجد بها التلفاز, فيجب التأكد من أنه مغلق قبل البدء في المذاكرة, وكذلك يجب منع الأطفال الأكبر سنا من التحدث بالتلفون أو استخدام الانترنت قبل الانتهاء من الفروض الدراسية, وكذلك التخلص من جميع الوسائل التي قد تشتت انتباه الطفل
.
5ـ التحفيز
وأخيرا يجب تحفيز الطفل على الانتظام في الدراسة من خلال وعده ببعض الأمور المسلية أو رحلة في نهاية الأسبوع, وذلك إذا ما اهتم بأداء واجبه المدرسي بانتظام.
هذه بعض النقاط التي اتمنى ان تساعدكم ومن احب اضافة اي جديد مفيد فلا يبخل علينا بها فالهدف والنتيجه مدرهم لطلبتنا وابناءنا الاحباء//
لكم....:وردة:
لا شك ان الدراسة والمناهج المدرسية في وقتنا الحاضر اختلفت وتطورت عن السابق ..
ولكن هل النتائج مرضية وللافضل ..!
الى حد كبير لا والاسباب كثيرة اولها حشو المناهج وعدم مراعاة المراحل العمرية في السنوات الاولى خاصة وعدم اعداد المعلمين بشكل جيد وعدم استخدام اساليب ذاتية في البحث والمعرفة ..
المتمثلة بالمكتبة والتشجيع على المطالعة والاستزادة من العلوم
ان وجدت بالمدرسة الا ان دورها مغيب تماما الا من ساعة شهرية والاكثرية لا يلتزمون بها لانها ساعة قاتلة بالنسبة للطلبة مملة لا جديد فيها كـخلق جو تنافسي وتشويقي فهي ليست بالاهمية بالنسبة لادارة المدرسة كي تفرض عليهم كحصة ثابتة اسبوعية لكتابة تقرير او استخراج معلومة او حتى كحصة نشاط اسبوعي
لماذا ومكتبة الطالب والاجهزة الحديثة تعمل كبديل لعقول الطلبة ناهيكم عن الدروس الخصوصية والتي في الماضي كنا نستغرب من البلدان التي تنتشر فيها هذه الظاهرة الى ان استفحلت بين طلبتنا حتى المستوى الجامعي
وامور كثيرة تحتاج لوقفة جادة ودراسة شاملة لمعالجة الاسباب والمسببات التي آلت اليها العملية التعليمية من راس الهرم الى اسفل القاعدة ...
وكاسرة يجب علينا ان لا نهمل او ننسى دورنا بالاخذ بيد ابناءنا حتى لو صفقنا بيد واحدة المهم ان لا يكون دورنا سلبيا بحجة ان التعليم لم يعد كالسابق
بـ 5 خطوات..حاولوا ان تساعدوا ابناءكم في واجباتهم..//
يعتبر الكثير من اًولياء الامور أن أداء الطفل لوجباته المدرسية معركة يومية, حيث تبدأ الأم او الاب ولكن الام بالاغلب بالبحث في الكتب المدرسية, ثم تجبر الطفل وتهدده للانتهاء من الواجبات المدرسية, الأمر الذي يعد مشكلة وإزعاج لكل من الأم والطفل, ولتسهيل مهمة الأم, نقدم مجموعة من النصائح الهامة.
1-حب الواجبات المدرسيه
ينظر الكثير من الآباء للوجبات المدرسية على أنها مصدرا للإزعاج والاكتئاب, ومن الطبيعي أن ينتقل هذا الشعور إلي الطفل, الأمر الذي يدفعه إلي اختلاق الأسباب والأعذار للهروب من أداء الواجبات المدرسية, لذا فإن الخطوة الأولي لحل هذا الصراع اليومي, هو تشجيع الطفل وتحبيبه في أداء الواجبات المدرسية عن طريق بيان أهميتها في صنع مستقبله وتمّيزه بين أقرانه, ويجب أن يغرس بالطفل أن أداء مهامه الدراسية تساعد في تحسين مهاراته التعليمية, واخيرا عندما يشعر الطفل بأن دراسته مهمة بالنسبة إليك, سيدفعه هذا إلي الإقبال على أداء الواجبات بحب وحماس
2. تحديد وقت لأداء الواجب المدرسي
سيجعل من السهل على الطفل تقبل الأمر
, كما سيجعله مستعد نفسيا لأداء مهامه الدراسية, فيجب وضع جدول زمني للطفل يشمل جميع نشاطاته بما في ذلك الواجبات المدرسية, ويجب مراعاة الوقت المناسب للطفل, فبعض الأطفال يكون أكثر نشاطا وتركيزا في وقت متأخر بعد الظهر, في حين أن أطفال آخرين يكونون أكثرا تركيزا في المساء, ويجب تجنب أداء الواجبات بعد العشاء في وقت متأخر من الليل حيث يكون الطفل متعبا فيصعب عليه التركيز
3. مكان محدد للدراسة
يجب تخصيص مكان لدراسة الطفل ويجب أن يكون المكان هادئا وجيد الإضاءة, ولا يشترط تخصيص غرفة للمذاكرة, بل يكتفي بأحد الأركان في غرفة المعيشة أو غرفة الطعام, ويشترط فقط تأقلم الطفل على المكان, ويفضل شراء مكتب خاص بالطفل, وجعل مكان الدراسة شيقا وممتعا, بتعليق صور خاصة بالطفل, أو استعمال أدوات مكتبية للحفاظ على الأقلام وغيرها من الأدوات الخاصة بالمذاكرة, حتي يشعر بأن هذا المكان مخصص له.
4ـ التخلص من التشتت الذهني
من الأمور الهامة أيضا التي تساعد الطفل على أداء واجبه المنزلي, هو خلق جو من الهدوء والسكينة ليساعد الطفل على التركيز والإنجاز, فمثلا إذا كان الطفل يذاكر بنفس الغرفة التي يوجد بها التلفاز, فيجب التأكد من أنه مغلق قبل البدء في المذاكرة, وكذلك يجب منع الأطفال الأكبر سنا من التحدث بالتلفون أو استخدام الانترنت قبل الانتهاء من الفروض الدراسية, وكذلك التخلص من جميع الوسائل التي قد تشتت انتباه الطفل
.
5ـ التحفيز
وأخيرا يجب تحفيز الطفل على الانتظام في الدراسة من خلال وعده ببعض الأمور المسلية أو رحلة في نهاية الأسبوع, وذلك إذا ما اهتم بأداء واجبه المدرسي بانتظام.
هذه بعض النقاط التي اتمنى ان تساعدكم ومن احب اضافة اي جديد مفيد فلا يبخل علينا بها فالهدف والنتيجه مدرهم لطلبتنا وابناءنا الاحباء//
لكم....:وردة:
التعديل الأخير بواسطة المشرف: