نصائح الشيخ حكيم الأمة أيمن الظواهري حفظه الله للشيخ أبي بكر البغدادي حفظه الله في كلمته الأخيرة و الهامة (شهادة لحقن دماء المجاهدين في الشام):
تذكرة ونصيحة خاصة للشيخ المكرم أبي بكر الحسيني القرشي البغدادي: أن عودوا للسمع والطاعة لأميركم.. عودوا لما اجتهد فيه مشايخكم وأمراؤكم ومن سبقوكم على درب الجهاد والهجرة.. تفرغوا للعراق الجريح الذي يحتاج أضعاف جهودكم تفرغوا له حتى وإن رأيتم أنفسكم مظلومين أو منتقصاً من حقكم لتوقفوا هذه المجزرة الدامية وتتفرغوا لأعداء الإسلام والسنة في عراق الجهاد والرباط.. استجيبوا لتذكرتي من أجل حقن دماء المجاهدين ووحدة صفهم وانتصارهم على عدوهم حتى وإن اعتبرتم ذلك ضيماً وهضماً وظلماً.
وتذكرة ونصيحة أخَص للشيخ المكرم أبي بكر الحسيني البغدادي أن اقتد بجدك الحسن السبط رضي الله عنه الذي تنازل عن الخلافة وحقن دماء المسلمين فتحققت فيه بشارة جده وجدك سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين) ألا تكفيك هذه البشارة وألا ترضيك هذه السيادة ألا يسرك أن تتخذ قراراً يرفع الله به قدرك في الدنيا والآخرة -بإذنه وتوفيقه- وتتصدى به لأعداء الإسلام في العراق الذين يتحاجون لأضعاف مجهودكم وتطفئ به الفتنة بين المسلمين وتعيد لهم اللحمة والمحبة والأخوة؟ توكل على الله واتخذ هذا القرار وستجد كل إخوانك المجاهدين وأنصار الجهاد أعواناً لك وسنداً ومدداً أيها الشيخ المكرم .. اقتد بجدك وكن خير خلف لخير سلف وأعد مأثرةً من مآثر بيت النبوة تفز بالدنيا والآخرة بتوفيق الله.
نصائح رائعة من حكيم الأمة للشيخ أبي بكر البغدادي ، وفيها من الخير الكثير للمجاهدين على أرض الشام والعراق و لجنود الدولة ، و نتمنى أن تتلقى القبول والطاعة من أمير الدولة.
تذكرة ونصيحة خاصة للشيخ المكرم أبي بكر الحسيني القرشي البغدادي: أن عودوا للسمع والطاعة لأميركم.. عودوا لما اجتهد فيه مشايخكم وأمراؤكم ومن سبقوكم على درب الجهاد والهجرة.. تفرغوا للعراق الجريح الذي يحتاج أضعاف جهودكم تفرغوا له حتى وإن رأيتم أنفسكم مظلومين أو منتقصاً من حقكم لتوقفوا هذه المجزرة الدامية وتتفرغوا لأعداء الإسلام والسنة في عراق الجهاد والرباط.. استجيبوا لتذكرتي من أجل حقن دماء المجاهدين ووحدة صفهم وانتصارهم على عدوهم حتى وإن اعتبرتم ذلك ضيماً وهضماً وظلماً.
وتذكرة ونصيحة أخَص للشيخ المكرم أبي بكر الحسيني البغدادي أن اقتد بجدك الحسن السبط رضي الله عنه الذي تنازل عن الخلافة وحقن دماء المسلمين فتحققت فيه بشارة جده وجدك سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين) ألا تكفيك هذه البشارة وألا ترضيك هذه السيادة ألا يسرك أن تتخذ قراراً يرفع الله به قدرك في الدنيا والآخرة -بإذنه وتوفيقه- وتتصدى به لأعداء الإسلام في العراق الذين يتحاجون لأضعاف مجهودكم وتطفئ به الفتنة بين المسلمين وتعيد لهم اللحمة والمحبة والأخوة؟ توكل على الله واتخذ هذا القرار وستجد كل إخوانك المجاهدين وأنصار الجهاد أعواناً لك وسنداً ومدداً أيها الشيخ المكرم .. اقتد بجدك وكن خير خلف لخير سلف وأعد مأثرةً من مآثر بيت النبوة تفز بالدنيا والآخرة بتوفيق الله.
نصائح رائعة من حكيم الأمة للشيخ أبي بكر البغدادي ، وفيها من الخير الكثير للمجاهدين على أرض الشام والعراق و لجنود الدولة ، و نتمنى أن تتلقى القبول والطاعة من أمير الدولة.