أنتم ينطبق عليكم قول الله
ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم أوليس الله بأعلم بما في صدور العالمين وليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن المنافقين )
شنو تشويه الأسلام الناس مايعجبها العجب وأكثرهم فاسقين
أشوف اليهود مجازرهم كل يوم ومن زمان لم يقل أحد فيهم يشوهو دين اليهودية
أشوف الرافضة لا يقولو عن جرائمهم يشوهو التشيع
بوش اعلن حرب صليبية لم يقل احد يشوه النصرانية
بشار البعثي النصيري جزر العالم لم نسمع من يقول يشوه الأسلام او علوي قال يشوة العلوية
والقوميين وجرائمهم لم يقولون تشويه للقومية
اللذي يقول على اقامة الحدود هو تشويه للأسلام وهو أصلن عدو للأسلام ك الليبراليين والعلمانيين والشيوعيين والرافضة والكثير عندما يرون اقامة حدود الله وشرع الله هؤلاء اهل النفاق ولن يرضو عن الأسلام
وهل السعودية تشوة الأسلام بأقامة الحدود وصلب الناس وضرب أعناقهم وقطع أيديهم ورجمهم ؟؟؟
وهل رسول الله عله الصلاة والسلام عندما يقيم حد من حدود الله يشوه دين الله ؟؟
ماذا تفعل بالقرأن وأمر الله المؤمنين بأرهاب عدو الله وعدوهم هل تلغي تلك الأيات لكي لا يتشوه الأسلام؟؟؟
ماذا تفعل بسور القتال وضرب الأعناق وقتل المشركين والغلظه مع الكفار والمنافقين والبرائه منهم ونجاستهم والكثير لو اضع لك كلام الملحدين عن القرأن لرأيتك تخوض معهم هل نلغي تلك الأيات والعقائد وعقيدة الولاء والبراء.
وماذا تفعل بالسنه والحديث اللتي تذكر ضرب أعناق بني قريظة وسبي نسائهم وذريتهم وأموالهم بسبب غدرهم واتصالهم بالعدو ؟؟؟
أما رمى المرتد بالحفر هاك مافعل رسول الله مع مشركي قريش
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بإلقاء هؤلاء الأخباث في رَكِيٍّ([21]) من قُلُب(
[22]) بدر خبيث مُخْبث,
ثم وقف على شفة الركي(
[23]), وقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم وقف على القتلى فقال: «بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم، كذبتموني وصدقني الناس، وخذلتموني ونصرني الناس، وأخرجتموني وآواني الناس»(
[24]).
ثم أمر بهم، فسحبوا إلى قليب من قلب بدر فطرحوا فيه، ثم وقف عليهم فقال: «يا عتبة بن ربيعة، ويا شيبة بن ربيعة، ويا فلان، ويا فلان، هل وجدتم ما وعدكم ربكم حقًا فإني وجدت ما وعدني ربي حقًا» فقال عمر بن الخطاب: يا رسول الله! ما تخاطب من أقوام قد جيفوا؟ فقال: «والذي نفسي بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يستطيعون الجواب» ([25]). قال قتادة: أحياهم الله حتى أسمعهم قوله، توبيخًا، وتصغيرًا، ونقمة، وحسرة، وندمًا(
[26]).
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4117&idto=4118&bk_no=132&ID=1840#docu
لو فيكم واحد سئل هل يوجد بالسنه هذا الفعل قبل أنكار أمر شرعي وهو أنكار على فعل قام به خاتم الرسل عليه الصلاة والسلام كان أفضل له السؤال هل يوجد تشريع وليس يتبع قلبه وهواه وفقط حقد على فلان وعلان.
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ( 33 ) )
هل هذا حد من الحدود اللتي تعتبرها بشعة وعديمة الأنسانية؟؟ لنرى ماذا فعل رسول الله وكيف طبق الحكم.
الأحاديث كثيرة اكتفي بحديثين او ثلاثة
حدثنا معلى بن أسد حدثنا وهيب عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رهطا من عكل ثمانية قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فقالوا يا رسول الله ابغنا رسلا قال ما أجد لكم إلا أن تلحقوا بالذود فانطلقوا فشربوا من أبوالها وألبانها حتى صحوا وسمنوا وقتلوا الراعيواستاقوا الذود وكفروا بعد إسلامهم فأتى الصريخ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث الطلب فما ترجل النهار حتى أتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ثم أمر بمسامير فأحميت فكحلهم بها وطرحهم بالحرة يستسقون فما يسقون حتى ماتوا
وفي الفائق للزمخشري: 1/212: ( قال أنس: فلقد رأيت أحدهم يكدم الأرض بفيه حتى ماتوا عطشًا). انتهى. أي يعضّ الأرض من العطش!!
وقال في عون المعبود:12/15: (قال المنذري: وأخرجه البخاري، ومسلم والنسائي (بمسامير) جمع مسمار... (فكحَّلهم) أي بتلك المسامير المحمّاة. (وما حسمهم) الحسم الكي بالنار لقطع الدم، أي لم يَكْوِ مواضع القطع لينقطع الدم بل تركهم.
ورواه مسلم: 5/102، وفيه: (فجيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم، وسمِّرت أعينهم، ثم نُبذوا في الشمس حتى ماتوا... وسمّرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون). ورواه أبو داود: 1/602، والترمذي: 2/431
الله يرحم اللذين ماتو من العسكر وهم يخاصمون من قتلهم يوم القيامة .