؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
من آيات الله ومعجزاته في الخلق، ومما يدل على صونه لدينه من الدنس والتلوث بالشرك، هي أنه جعل عقائد الكفار الأساسية تتشابه وتتلاقى على الرغم من شدة اختلافاتها الظاهرية.. والتقاء عقيدة اليهود الدينية مع عقيدة غلمانهم الشيعة الدينية، يثبت هذه الحقيقة الكونية العظيمة..
فلنرى الآن كيف التقت هاتين العقيدتين الشركيتين اليهودية والشيعية واتحدتا في عقيدة واحدة هني الكفر بالله، الأمر الذي يثبت وعلى نحو قاطع، بأن الرحم الذي تكونت فيه عقيدة التشيع وتشكلت فيه ملامحها هو اليهودية..
سجل القرآن بأن اليهود أعلنوا عن كفرهم بأنفسهم عندما سبوا الله مرتين:
الأولى، ادعائهم بنسبة ولد إليه بقوله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ)
أما الثانية، فهي ادعائهم بوجود عاهة في يد الله بقوله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ..)
ثم لحقهم غلمانهم ومراكيبهم الشيعة على طريق الكفر بأن أعلنوا هم الآخرين عن كفرهم عندما سبوا الله سبع مرات وباعتراف كبرائهم..
فكيف تم ذلك وما هي الأدلة عليه..؟
أولا:
سب الشيعة الله بأن اتهموه بالجهل، والخطأ، وبعدم علم الغيب، وبأن علمائهم أعلم منه، فقد قال تعالى: (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ)، فقالوا، بأنه لو كان الله عليم وحكيم ويعلم الغيب، لما جعل أزواج النبي أمهات للمؤمنين وهن لا يستحققن ذلك، وقالوا بأن كبرائهم أعلم من الله عندما اكتشفوا ما لم يعلمه بشأن حقيقة أزواج النبي..
ثانيا:
سبوا الله عندما اتهموه بالنفاق، فقد قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ۚ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)، ولكنه أذن لرسوله بأن يتزوج من "منافقات كافرات".
ثالثا:
سبوا الله بأن اتهموه بأنه غش الناس عندما أرسل إليهم رسولا خبيثا غير صالح، وزوجه من نسوة خبيثات، فقد قال تعالى: (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ)، فإن من سنن الوجود، أن الخبيثة لا يتزوجها إلا خبيث مثلها..
رابعا:
سبوا الله بأن اتهموه بأنه إله عاجز، لم يستطع أن يحمي كتابه من أن يعبث به الصحابة ويزوروه ويحذفوا آيات منه، فقد قال تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
فإذا كان اليهود قد سبوا الله مرتين، فإن غلمانهم الشيعة قد سبوا الله بسبعة مسبات هي أنه:
ــ جاهل
ــ يرتكب أخطاء
ــ لا يعلم الغيب
ــ علمائهم أعلم منه
ــ منافق
ــ غشاش
ــ عاجز
فتأمل قدرة الله وكيف جعل كبراء الشيعة يعترفون بأنفسهم بأن اليهودية هي الرحم الذي تكونت بداخله عقيدة التشيع وتشكلت فيه ملامحها.. ومنها خرجت ليكون أتباعها أشرس أعداء الله ودينه وأشد من خلق الله كفرا وإلحادا..
.
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
من آيات الله ومعجزاته في الخلق، ومما يدل على صونه لدينه من الدنس والتلوث بالشرك، هي أنه جعل عقائد الكفار الأساسية تتشابه وتتلاقى على الرغم من شدة اختلافاتها الظاهرية.. والتقاء عقيدة اليهود الدينية مع عقيدة غلمانهم الشيعة الدينية، يثبت هذه الحقيقة الكونية العظيمة..
فلنرى الآن كيف التقت هاتين العقيدتين الشركيتين اليهودية والشيعية واتحدتا في عقيدة واحدة هني الكفر بالله، الأمر الذي يثبت وعلى نحو قاطع، بأن الرحم الذي تكونت فيه عقيدة التشيع وتشكلت فيه ملامحها هو اليهودية..
سجل القرآن بأن اليهود أعلنوا عن كفرهم بأنفسهم عندما سبوا الله مرتين:
الأولى، ادعائهم بنسبة ولد إليه بقوله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ)
أما الثانية، فهي ادعائهم بوجود عاهة في يد الله بقوله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ..)
ثم لحقهم غلمانهم ومراكيبهم الشيعة على طريق الكفر بأن أعلنوا هم الآخرين عن كفرهم عندما سبوا الله سبع مرات وباعتراف كبرائهم..
فكيف تم ذلك وما هي الأدلة عليه..؟
أولا:
سب الشيعة الله بأن اتهموه بالجهل، والخطأ، وبعدم علم الغيب، وبأن علمائهم أعلم منه، فقد قال تعالى: (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ)، فقالوا، بأنه لو كان الله عليم وحكيم ويعلم الغيب، لما جعل أزواج النبي أمهات للمؤمنين وهن لا يستحققن ذلك، وقالوا بأن كبرائهم أعلم من الله عندما اكتشفوا ما لم يعلمه بشأن حقيقة أزواج النبي..
ثانيا:
سبوا الله عندما اتهموه بالنفاق، فقد قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ۚ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)، ولكنه أذن لرسوله بأن يتزوج من "منافقات كافرات".
ثالثا:
سبوا الله بأن اتهموه بأنه غش الناس عندما أرسل إليهم رسولا خبيثا غير صالح، وزوجه من نسوة خبيثات، فقد قال تعالى: (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ)، فإن من سنن الوجود، أن الخبيثة لا يتزوجها إلا خبيث مثلها..
رابعا:
سبوا الله بأن اتهموه بأنه إله عاجز، لم يستطع أن يحمي كتابه من أن يعبث به الصحابة ويزوروه ويحذفوا آيات منه، فقد قال تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
فإذا كان اليهود قد سبوا الله مرتين، فإن غلمانهم الشيعة قد سبوا الله بسبعة مسبات هي أنه:
ــ جاهل
ــ يرتكب أخطاء
ــ لا يعلم الغيب
ــ علمائهم أعلم منه
ــ منافق
ــ غشاش
ــ عاجز
فتأمل قدرة الله وكيف جعل كبراء الشيعة يعترفون بأنفسهم بأن اليهودية هي الرحم الذي تكونت بداخله عقيدة التشيع وتشكلت فيه ملامحها.. ومنها خرجت ليكون أتباعها أشرس أعداء الله ودينه وأشد من خلق الله كفرا وإلحادا..
.