الموضوع الرئيسي لكل مايختص في الحرب على الحوثيين أخبار / مقالات / رأي

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
شفت ياعمر
والله هالبدو اهل البعارين مو هينين
عفسو العالم والكل يطلب ودهم
هم نفسهم من كسر صولجان كسري؟
ترى الصور للدبلوماسيين العائدين من عدن
مش للطيارين الذي الموضوع عندهم
يا ريت تحط الصور في موضوع:
الحرب على الحوثيين .
 

abo_ahmad_k

عضو مميز
مسكين كل ضربة جوية على رأس الحوثي الكافر

كأنها فوق بيته .. قام يتخبط ويضرب الجدران

برأسه ..
 

سـلطان

عضو مميز
.

سيكتشف الإنسان العربي كم كان حمارا بشريا عندما فشل في أن يدرك حقيقة أن اليهود هم من خطط لهذه الحرب ورسم لها السيناريو وحدد أهدافها.. أما السعودية ومن معها، فليسوا سوى أدوات وأذرع معدنية يدير بها اليهود هذه الحرب وهم قابعون وراء الستار..


.
 

mohamd

عضو مميز
الشيعه هم ناس غير مستقرين في المنطقة والجميع يعرف ذالك , لذالك امريكا تدعمهم في العراق وسوريا ولبنان
 

ماجد11

عضو بلاتيني
والله اليهود ما ضربوا إيران على يدها وقالوا لها ثيري القلاقل في الاوطان العربية العقلية الايرانية التوسعية الحاقدة هي من يثير المشاكل ايران ليل نهار تتوعد جيرانها بالويل والثبور شيعيتك مكشوفة ارح واسترح
 

خطاب

عضو ذهبي
الامر مختلف لان ايران تطاولت وتدخلت بشكل صريح بعلاقات وامور دول الخليج
مختلف ايضا لان حدود المملكه خط احمر لدى جميع العالم الاسلامي ودوله

وعليه يجتمع العالم لمثل هذه الوحده لان ارض المملكه بها اطهر البقاع
 

خطاب

عضو ذهبي
لكننا مازلنا لانفهم كيف طالت واصبح الامور على هذا النحو وكيف تركوا الحوثيين ليحتلو اليمن وصلو لما هو الحال
كل مانراه من تفسيرات ماهي الا اجتهادات
 

abo_ahmad_k

عضو مميز
-

بس وبصراحه تحمل الضرب من عدة جهات ورغم الهزيمه الواضحه بعده صامد
ههههههههههههههههه

-


بس صراحة الرجال مرابط بالشبكة ..

قايم بدوره على أكمل وجه ..

الحوثي الكافر يضربعلى رأسه

وايران تتفرج .. يعني ايران طاحت من عينه

اذونا انها دولة عظمى طلعت خرطي :)
 

علي العبدي

عضو مميز
CBA4Ul2UMAIztyx.jpg:large

قناة المسيرة الحوثية:)


الصورة مزورة
 

علي العبدي

عضو مميز
كلامه صحيح ودقيق
السعودية عقدتها دولة شيعية

وموضوع اليمن تم حسمه لأن المفاوضات الإيرانية افضت إلى بقاء الأسد مقابل عودة الدور السعودي في اليمن .

وهذه ضربة على قفى الحوثيين من إيران وعلى قفى المعارضة السورية من السعودية . واللبيب يفهمها

وقولوا العبدي ما قال .
 

lion@ansarollah

عضو جديد
لم يبدو الشارع العربي منقسماً كما هو عليه اليوم بل لم تبدو السياسة العربية مترنحة و متخاذلة الى درجة الإنشقاقات و الشروخ و الخذلان في المواقف العربية الصادمة كما بدت واضحة مؤخراً تجاه العدوان السعودي الغاشم على اليمن, و التأييد المطلق و التحالف مع ما يسمى ’’عاصفة الحزم ’’ باستثناء بعض الدول, و توّجت مؤخراً بالقمة العربية التي بدت هي الأخرى رهينة القرار السعودي و مسيرة بالمال السياسي الخليجي في صبغ قرار الحرب بصبغة شرعية حسب مواثيق و دساتير الجامعة العربية, التي لم تتم بالإجماع الكلي ! الأبعد من ذلك الجري الحثيث الى مجلس الأمن لإصدار و إقرار البند السابع لشرعنة العدوان أممياً, في سابقة خطيرة لم تحدث في التأريخ العربي الحديث.

يضع تساؤل مهم ما الذي تمثله اليمن من تهديد للأمن و السلم العالمي ؟

الخاسر الوحيد في هذه المغامرة الحربية هي السعودية التي تدفع فواتير باهضة جداً من التكلفة الإجمالية للغارات الجوية و من شراء الولاءات الدولية مع إنخفاض مؤشر البورصة السعودية و الخليجة مع الدول المتحالفة في الأسواق العالمية و ترنح العملة الخليجية بشكل عام, الضربة في حد ذاتها بقدر ماهي فخ محكم لتوريط السعودية لم تكن مفاجئة البتة للشارع اليمني الذي كان يتأهب بشكل فعال و مستمر على مدى أشهر, و يدرك تماماً موقف الجاره الكبرى مسبقا تجاهه, الحرب السعودية بدأت على اليمن فعلا منذ سنوات عبر أجندتها و أذرعها الإستخبارية في اليمن و عبر تحريك القاعدة و الارهاب في أكثر من محافظة و كان رد الجيش اليمني و اللجان الشعبية فعال و مؤثر عبر ضربات إستباقية محكمة و ذكية لاجتثاث الخطر القادم و إنهاك المشروع التآمري السعودي في اليمن و كسر شوكة الوصاية, بما يعتبر من صمام أمان لتجنيب إنزلاق اليمن الى النموذج السوري و العراقي, الضربات المؤلمة التى تلقتها القاعدة في كل شبر و فج أصاب المملكة و هز كيانها و تألمت جداً و وصل الألم الى مركز صنع القرار و من قصر العوجا كان قرار الحرب ليعلنه السفير السعودي عادل الجبير من واشنطن, و تمت العملية باشراف و دعم لوجستي مخابراتي أمريكي مباشر مع إشراك طيران إسرائيلي في العملية , حسب ما أذاعته تقارير آوستن .

التوقيت الزمني يحمل دلالة التأثير الإقليمي و المتغيرات الدولية المحيطة و يرتبط إرتباطاً و ثيقاً مع التغيير في الخارطة الجيوسياسية العربية, بداية مع أحداث شارلي إيبدو و إدراج إسم اليمن في العملية , و تحرك البارجة الفرنسية شارل ديغول و الأمريكية قبالة السواحل اليمنية , و الملف النووي الايراني , مع فشل التحالف الخليجي في المنطقة العربية , نتنياهو يطير الى الولايات المتحدة و يقابل الكونجرس الأمريكي و يحذر في خطاب منفعل من خطورة الثورة اليمنية و حركة أنصار الله على الأمن الاسرائيلي, و يحذر من قرب الاتفاق النووي مع إيران, بدوره يزور السيناتور الأمريكي جون ماكين الرياض لتدارك الموقف الملتهب في المنطقة بالتزامن مع إنعقاد عدة لقاءات دولية و عربية و حملات إعلامية مستعرة ضد اليمن , كانت إحدى ثمارها تحالفات دفاعية عريبة مشتركة و مواقف موحدة و مصالحة قطرية سعودية و قطرية مصرية لمواجهة المد الإيراني المزعوم, و لم يكن هناك من ذريعة أفضل من جر اليمن البلد المنهك الى فوهة المدفع و إشعال فتيل الحرب في المنطقة و إرباك المشهد السياسي لصالح إسرائيل, و أتى بالتزامن مع دك أوكار القاعدة في الجنوب و تحرر اليمن كلياً من الوصاية الدولية.

اليمن بما هي عليه من الموقع الإستراتيجي الهام تمثل أهمية و أولوية قصوى للخليج و أمريكا لفرض السيطرة المطلقة على باب المندب و الموانئ اليمنية لدفع ضريبة الحرب لاحقاً من الثروات النفطية و المعدنية كما حصل في العراق, و إنعاش الاقتصاد العالمي مع كل أزمة إقتصادية و إنهيار كلي للمنظومة الرأسمالية كان لا بد من إيجاد ساحة حرب لتجارة السلاح و تعويض خسارة الأسواق العالمية للنفط بما يسهم في تربع الدول العظمى على عرش الاقتصاد العالمي, السعودية بذات الخطى و إعادة لانتاج عاصفة الصحراء تقوم بتكرار السيناريو من إستهداف بلد عربي مسالم مجاور, و تدمير بنيته التحتية و الاقتصادية, و إنهاك قدراته العسكرية تمهيداً للتدخل الأجنبي لاحقاً.

إستراتيجية الرد و الدفاع من قبل الدولة اليمنية في ظل الفراغ السياسي و ضعف الإمكانيات العسكرية المتاحة مع تلاحق الضربات الجوية تبقى طي الكتمان و متروكة لأصحاب القرار, وإن كانت تحركات الارض تنبئ أن الضربات المتتالية على أذيال السعودية الأم من قوى إرهاب و غيره في الجنوب و مأرب أبلغ رد قاس و إنتصار على الغطرسة السعودية, مع السعي الى تأمين المحيط الجغرافي اليمني وإحكام السيطرة و القبضة الحديدية على البر اليمني من أقصاه الى أقصاه, للمعرفة الكاملة أن الطيران الجوي لم يصنع إنتصار ما على مدى تأريخ الحروب, فالسيطرة الفعلية تكمن في الأرض و من يملك الأرض يملك النصر و القرار, هكذا بدت إستراتيجية الخطة الدفاعية المحكمة عبر هجوم على مواطن الارهاب و إخماد نار التمرد و التوسع لتشمل السيطرة على كافة محافظات الجمهورية اليمنية.

لسعودية تغرق في مستنقع اليمن هذا ما بدا واضحاً من تصريحات المتحدث باسم عملية عاصفة الحزم العميد أحمد عسيري’’ عن عدم رغبة السعودية في إطالة أمد الحرب و أتى متناغما مع تصريح واشنطن أيضا لا رغبة لنا في إطالة أمد الحرب, ليأتي الرد مباشرة من محمد عبدالسلام الناطق الرسمي لأنصار الله ليقول لدينا نفس طويل لحرب طويلة الأمد أنتم من بدأتم الحرب و نحن من ينهيها, و عليكم تحمل نتائجها و عواقبها..

أضف الى ذلك مع إزدياد حدة الطلعات الجوية و إستهداف الأبرياء و المدنيين بدأت تشتعل حملات إعلامية مناهضة و مستنكرة للسعودية قد تمتد الى مظاهرات عالمية للتحدث عن بشاعة الإجرام السعودي بحق الانسانية, خاصة مع مواقف الدول من وضعية حقوق الانسان في السعودية كيف و هو الحال مع حرب عدوانية ! و إستثارة منظمات حقوق الانسان و المنظمات الدولية و إن كان للتحركات السياسية منحى آخر.. مع توحد الجبهة الداخلية اليمني و الاجماع الوطني لمواجهة الغزو القادم من وراء الحدود و الاستنفار و التعبئة العامة.

لكن تبقى الشعوب و الأمم هي من تقرر أن الحروب و العدوان لم يكن يوماً ما تحت أية مسميات أو مصوغات مشروعا أو حلا ..



المصدر ؛

http://adenalghad.net/news/156587/#.VRb_KKRBvqA
التعليق:
الادارة الحاكمة السعودية (فارغة العقل) تدق المسمار الأخير في نعشها والأيام كفيلة بإزالة الغبار .
 

lion@ansarollah

عضو جديد
لم يبدو الشارع العربي منقسماً كما هو عليه اليوم بل لم تبدو السياسة العربية مترنحة و متخاذلة الى درجة الإنشقاقات و الشروخ و الخذلان في المواقف العربية الصادمة كما بدت واضحة مؤخراً تجاه العدوان السعودي الغاشم على اليمن, و التأييد المطلق و التحالف مع ما يسمى ’’عاصفة الحزم ’’ باستثناء بعض الدول, و توّجت مؤخراً بالقمة العربية التي بدت هي الأخرى رهينة القرار السعودي و مسيرة بالمال السياسي الخليجي في صبغ قرار الحرب بصبغة شرعية حسب مواثيق و دساتير الجامعة العربية, التي لم تتم بالإجماع الكلي ! الأبعد من ذلك الجري الحثيث الى مجلس الأمن لإصدار و إقرار البند السابع لشرعنة العدوان أممياً, في سابقة خطيرة لم تحدث في التأريخ العربي الحديث.





يضع تساؤل مهم ما الذي تمثله اليمن من تهديد للأمن و السلم العالمي ؟





الخاسر الوحيد في هذه المغامرة الحربية هي السعودية التي تدفع فواتير باهضة جداً من التكلفة الإجمالية للغارات الجوية و من شراء الولاءات الدولية مع إنخفاض مؤشر البورصة السعودية و الخليجة مع الدول المتحالفة في الأسواق العالمية و ترنح العملة الخليجية بشكل عام, الضربة في حد ذاتها بقدر ماهي فخ محكم لتوريط السعودية لم تكن مفاجئة البتة للشارع اليمني الذي كان يتأهب بشكل فعال و مستمر على مدى أشهر, و يدرك تماماً موقف الجاره الكبرى مسبقا تجاهه, الحرب السعودية بدأت على اليمن فعلا منذ سنوات عبر أجندتها و أذرعها الإستخبارية في اليمن و عبر تحريك القاعدة و الارهاب في أكثر من محافظة و كان رد الجيش اليمني و اللجان الشعبية فعال و مؤثر عبر ضربات إستباقية محكمة و ذكية لاجتثاث الخطر القادم و إنهاك المشروع التآمري السعودي في اليمن و كسر شوكة الوصاية, بما يعتبر من صمام أمان لتجنيب إنزلاق اليمن الى النموذج السوري و العراقي, الضربات المؤلمة التى تلقتها القاعدة في كل شبر و فج أصاب المملكة و هز كيانها و تألمت جداً و وصل الألم الى مركز صنع القرار و من قصر العوجا كان قرار الحرب ليعلنه السفير السعودي عادل الجبير من واشنطن, و تمت العملية باشراف و دعم لوجستي مخابراتي أمريكي مباشر مع إشراك طيران إسرائيلي في العملية , حسب ما أذاعته تقارير آوستن .





التوقيت الزمني يحمل دلالة التأثير الإقليمي و المتغيرات الدولية المحيطة و يرتبط إرتباطاً و ثيقاً مع التغيير في الخارطة الجيوسياسية العربية, بداية مع أحداث شارلي إيبدو و إدراج إسم اليمن في العملية , و تحرك البارجة الفرنسية شارل ديغول و الأمريكية قبالة السواحل اليمنية , و الملف النووي الايراني , مع فشل التحالف الخليجي في المنطقة العربية , نتنياهو يطير الى الولايات المتحدة و يقابل الكونجرس الأمريكي و يحذر في خطاب منفعل من خطورة الثورة اليمنية و حركة أنصار الله على الأمن الاسرائيلي, و يحذر من قرب الاتفاق النووي مع إيران, بدوره يزور السيناتور الأمريكي جون ماكين الرياض لتدارك الموقف الملتهب في المنطقة بالتزامن مع إنعقاد عدة لقاءات دولية و عربية و حملات إعلامية مستعرة ضد اليمن , كانت إحدى ثمارها تحالفات دفاعية عريبة مشتركة و مواقف موحدة و مصالحة قطرية سعودية و قطرية مصرية لمواجهة المد الإيراني المزعوم, و لم يكن هناك من ذريعة أفضل من جر اليمن البلد المنهك الى فوهة المدفع و إشعال فتيل الحرب في المنطقة و إرباك المشهد السياسي لصالح إسرائيل, و أتى بالتزامن مع دك أوكار القاعدة في الجنوب و تحرر اليمن كلياً من الوصاية الدولية.





اليمن بما هي عليه من الموقع الإستراتيجي الهام تمثل أهمية و أولوية قصوى للخليج و أمريكا لفرض السيطرة المطلقة على باب المندب و الموانئ اليمنية لدفع ضريبة الحرب لاحقاً من الثروات النفطية و المعدنية كما حصل في العراق, و إنعاش الاقتصاد العالمي مع كل أزمة إقتصادية و إنهيار كلي للمنظومة الرأسمالية كان لا بد من إيجاد ساحة حرب لتجارة السلاح و تعويض خسارة الأسواق العالمية للنفط بما يسهم في تربع الدول العظمى على عرش الاقتصاد العالمي, السعودية بذات الخطى و إعادة لانتاج عاصفة الصحراء تقوم بتكرار السيناريو من إستهداف بلد عربي مسالم مجاور, و تدمير بنيته التحتية و الاقتصادية, و إنهاك قدراته العسكرية تمهيداً للتدخل الأجنبي لاحقاً.





إستراتيجية الرد و الدفاع من قبل الدولة اليمنية في ظل الفراغ السياسي و ضعف الإمكانيات العسكرية المتاحة مع تلاحق الضربات الجوية تبقى طي الكتمان و متروكة لأصحاب القرار, وإن كانت تحركات الارض تنبئ أن الضربات المتتالية على أذيال السعودية الأم من قوى إرهاب و غيره في الجنوب و مأرب أبلغ رد قاس و إنتصار على الغطرسة السعودية, مع السعي الى تأمين المحيط الجغرافي اليمني وإحكام السيطرة و القبضة الحديدية على البر اليمني من أقصاه الى أقصاه, للمعرفة الكاملة أن الطيران الجوي لم يصنع إنتصار ما على مدى تأريخ الحروب, فالسيطرة الفعلية تكمن في الأرض و من يملك الأرض يملك النصر و القرار, هكذا بدت إستراتيجية الخطة الدفاعية المحكمة عبر هجوم على مواطن الارهاب و إخماد نار التمرد و التوسع لتشمل السيطرة على كافة محافظات الجمهورية اليمنية.





السعودية تغرق في مستنقع اليمن هذا ما بدا واضحاً من تصريحات المتحدث باسم عملية عاصفة الحزم العميد أحمد عسيري’’ عن عدم رغبة السعودية في إطالة أمد الحرب و أتى متناغما مع تصريح واشنطن أيضا لا رغبة لنا في إطالة أمد الحرب, ليأتي الرد مباشرة من محمد عبدالسلام الناطق الرسمي لأنصار الله ليقول لدينا نفس طويل لحرب طويلة الأمد أنتم من بدأتم الحرب و نحن من ينهيها, و عليكم تحمل نتائجها و عواقبها..





أضف الى ذلك مع إزدياد حدة الطلعات الجوية و إستهداف الأبرياء و المدنيين بدأت تشتعل حملات إعلامية مناهضة و مستنكرة للسعودية قد تمتد الى مظاهرات عالمية للتحدث عن بشاعة الإجرام السعودي بحق الانسانية, خاصة مع مواقف الدول من وضعية حقوق الانسان في السعودية كيف و هو الحال مع حرب عدوانية ! و إستثارة منظمات حقوق الانسان و المنظمات الدولية و إن كان للتحركات السياسية منحى آخر.. مع توحد الجبهة الداخلية اليمني و الاجماع الوطني لمواجهة الغزو القادم من وراء الحدود و الاستنفار و التعبئة العامة.





لكن تبقى الشعوب و الأمم هي من تقرر أن الحروب و العدوان لم يكن يوماً ما تحت أية مسميات أو مصوغات مشروعا أو حلا ..



المصدر ؛

http://adenalghad.net/news/156587/#.VRb_KKRBvqA
التعليق:
الادارة الحاكمة السعودية تدق المسمار الأخير في نعشها والأيام كفيلة بإزالة الغبار .
 

البوادي

عضو مميز
السعودية ليست وحدها

استوعب

دول الخليج والعرب والغرب والشرق كلهم معاها

ماراح يغرق الا اذناب ايران وايران وسياستها ضد دول الجوار


ترى شعوب الخليج عامة ابشرك انها للحين مستعدة تعيش بالبادية وعلي جال البحر نفس قبل

ولا تهز كرامتها او تنتهك حرماتها
 

lion@ansarollah

عضو جديد
السعودية ليست وحدها

استوعب

دول الخليج والعرب والغرب والشرق كلهم معاها

ماراح يغرق الا اذناب ايران وايران وسياستها ضد دول الجوار


ترى شعوب الخليج عامة ابشرك انها للحين مستعدة تعيش بالبادية وعلي جال البحر نفس قبل

ولا تهز كرامتها او تنتهك حرماتها
من قال لك أن هذه الشرذمة ستبقى معها :
أكد الباحث السياسي اللبناني الدكتور وليد الكلعي أن الاوضاع المعقدة في المنطقة وتضارب المصالح العربية والخلافات الكبيرة بين دول العربية تسبب بعدم صمود الدول المشاركة في العدوان السعودي ضد اليمن.
وقال الكلعي لوكالة" انباء فارس": ان السعودية تتصور أنها جمعت ووحدت البلدان العربية ضد اليمن ولكن هل تصمد القوة أمام الخلافات العربية؟ نعم، هذه الحركة لن تصمد بسبب الأوضاع المعقدة التي تعيشها دول عربية كثيرة بعضها منهار تماما كسوريا والعراق وليبيا وبينما هناك دول منشغلة بمشاكلها الداخلية كبعض دول المغرب الكبير.
وأضاف: كما قلت هي بالأساس مبادرة سعودية تهدف لحماية مصالح السعودية بالدرجة الأولى، بما أنها المعنية الأولى بالحرب الإقليمية ضد المقاومة الاسلامية في المنطقة.
ولكن وبالرغم من تخوف الدول العربية من المقاومة الاسلامية والنفوذ الايراني إلا أن الخلافات بينها ستكون أكبر من أن تبقى متحدة بسبب خطر المقاومة الاسلامية وايران.
(منقول)
 
أعلى