" كش ملك "
عضو بلاتيني
من المحزن أنني ممن تنبأ بفوز ترامب قبل شهر من نجاحه ،، الأمر لا يحتاج ذكاء بقدر ادراك العقلية التي تدار بها القرارات في أعظم دولة في العالم ،، والرجال الذين يديرون السياسة الخارجية لأمريكا وإصرارهم على إنهاء مشروع الشرق الاوسط الصهيونصفوي وتأمين الجبهة الشرقية لإسرائيل ومحاولة تدمير دول النفط لكي لا تكون قوة في المستقبل البعيد ،،
وبعد أن تحدثنا عن مشروع الذي خطط استخباراتيا له لمدة ثلاثون عاما وفشل ،، ونفذ بصورة غير مباشرة عن طريق (الخميني) ثلاثون عاما وفشل ،، وبعد ذلك نفذ بصورة مباشرة عبر تدخل القائمين على المشروع قبل عشرين عاما في العراق نشهد هذه الآيام نهاية المشروع الذي لم يبق من عمره الزمني سوى عشرة سنوات وكان ولا بد من انتداب من يكسر الحدود والقوانين الشرعية والانسانية ليتم المشروع وكان لها السيد ترامب الذي لا حواجز لديه تمنعه من أي شيء .........
لكي يحصل ترامب على اصوات الجماهير حدثهم بلغتهم وبحث همومهم بشكل مباشر وقطع لهم الوعود لإنجازها ، وهي وعود يعتبر تنفيذها ضرب من الخيال ،،
فمن غير الممكن أن يستطيع اي رئيس ترحيل 3 ملايين مهاجر غير شرعي ولا بناء جدار اسمنتني بطول اكثر من 3 الاف كيلو متر ، بمعني سور صين جديد ،، بل الأدهى من ذلك معادات الصين والتي تملك مئتين مليار دولار سندات ومعادات السعودية الدولة الاكبر استثمارا في امريكا ،،
القيام بذلك يؤدي بدون شك الى الهاوية ،،
وبالطبع أفضل الطرق في هذه المحن هي الهروب للأمام ولا مخرج لذلك الا بمحاربة الإرهاب كما فعل أسلافه اوباما وبوش ،، وقد يضطر لاجل ذلك تهيئة الارضية لذلك كما فعل بوش عبر استغلاله انفجار برجي التجارة فتنصل من وعوده واعلن حربه على الإرهاب ،،
المعسكر السعودي التركي هو الأكثر كراهية لدى الجناح الصهيوني الداعم الأساسي لترامب واوباما وبوش وووو وهو الذي بدا واضحا بعدما كان مختبأ خلف الكواليس عبر قيامه وبشكل مباشر ولأول مرة بإبداء اصدقاءه ( روسيا وايران نظام بشار والأكراد واسرائيل ومصر بقيادة السيسي )
لذلك يجب تفويت الفرصة أمام ترامب للهروب للامام وجعله يقف امام شعبه وامام الصين ويجب علينا ان نقوي العلاقات مع الصين والهند وأوروبا ،، فالصهاينة لن يألوا جهدا في تنفيذ مخططهم حتى لو ادى ذلك الى انهيار امريكا ، فأمريكا لا تعني لهم شيء ،،
وأما معسكر الصهاينة ( امريكا روسيا ايران النظام الاسدي مصر اسرائيل الاكراد ) فإنهم اضعف بكثير مما نتخيل ،،
قوتهم البشرية والمادية ايران وقوة ايران البشرية في شرقها المتاخم للبلوش والباكستان فإن هدد انهارت قوتها البشرية اما قوتها المادية فهي بلاد الاحواز الى ساحل البصرة في العراق فإن هدد انهارت كلها ناهيك عن جبهة الاكراد شمالا ،،
واذا انهارت ايران انتهى المشروع تماما وبقيت روسيا وامريكا اما روسيا فلن تصمد امام بترول بقيمة 15 دولار وامريكا لن تصمد امام الصين والخليج ان قرروا سحبت اموالهم أما العرص الخائن يفترض ان يكون في الاخير بأرسال ابناء شعبه اليه وسحب كل الاداعات المالية لديه ،،
الأمر ليس صعبا ان وجدت العزيمة والاغراءات الاقتصادية للتنين
ودمتم
كش ملك
وبعد أن تحدثنا عن مشروع الذي خطط استخباراتيا له لمدة ثلاثون عاما وفشل ،، ونفذ بصورة غير مباشرة عن طريق (الخميني) ثلاثون عاما وفشل ،، وبعد ذلك نفذ بصورة مباشرة عبر تدخل القائمين على المشروع قبل عشرين عاما في العراق نشهد هذه الآيام نهاية المشروع الذي لم يبق من عمره الزمني سوى عشرة سنوات وكان ولا بد من انتداب من يكسر الحدود والقوانين الشرعية والانسانية ليتم المشروع وكان لها السيد ترامب الذي لا حواجز لديه تمنعه من أي شيء .........
لكي يحصل ترامب على اصوات الجماهير حدثهم بلغتهم وبحث همومهم بشكل مباشر وقطع لهم الوعود لإنجازها ، وهي وعود يعتبر تنفيذها ضرب من الخيال ،،
فمن غير الممكن أن يستطيع اي رئيس ترحيل 3 ملايين مهاجر غير شرعي ولا بناء جدار اسمنتني بطول اكثر من 3 الاف كيلو متر ، بمعني سور صين جديد ،، بل الأدهى من ذلك معادات الصين والتي تملك مئتين مليار دولار سندات ومعادات السعودية الدولة الاكبر استثمارا في امريكا ،،
القيام بذلك يؤدي بدون شك الى الهاوية ،،
وبالطبع أفضل الطرق في هذه المحن هي الهروب للأمام ولا مخرج لذلك الا بمحاربة الإرهاب كما فعل أسلافه اوباما وبوش ،، وقد يضطر لاجل ذلك تهيئة الارضية لذلك كما فعل بوش عبر استغلاله انفجار برجي التجارة فتنصل من وعوده واعلن حربه على الإرهاب ،،
المعسكر السعودي التركي هو الأكثر كراهية لدى الجناح الصهيوني الداعم الأساسي لترامب واوباما وبوش وووو وهو الذي بدا واضحا بعدما كان مختبأ خلف الكواليس عبر قيامه وبشكل مباشر ولأول مرة بإبداء اصدقاءه ( روسيا وايران نظام بشار والأكراد واسرائيل ومصر بقيادة السيسي )
لذلك يجب تفويت الفرصة أمام ترامب للهروب للامام وجعله يقف امام شعبه وامام الصين ويجب علينا ان نقوي العلاقات مع الصين والهند وأوروبا ،، فالصهاينة لن يألوا جهدا في تنفيذ مخططهم حتى لو ادى ذلك الى انهيار امريكا ، فأمريكا لا تعني لهم شيء ،،
وأما معسكر الصهاينة ( امريكا روسيا ايران النظام الاسدي مصر اسرائيل الاكراد ) فإنهم اضعف بكثير مما نتخيل ،،
قوتهم البشرية والمادية ايران وقوة ايران البشرية في شرقها المتاخم للبلوش والباكستان فإن هدد انهارت قوتها البشرية اما قوتها المادية فهي بلاد الاحواز الى ساحل البصرة في العراق فإن هدد انهارت كلها ناهيك عن جبهة الاكراد شمالا ،،
واذا انهارت ايران انتهى المشروع تماما وبقيت روسيا وامريكا اما روسيا فلن تصمد امام بترول بقيمة 15 دولار وامريكا لن تصمد امام الصين والخليج ان قرروا سحبت اموالهم أما العرص الخائن يفترض ان يكون في الاخير بأرسال ابناء شعبه اليه وسحب كل الاداعات المالية لديه ،،
الأمر ليس صعبا ان وجدت العزيمة والاغراءات الاقتصادية للتنين
ودمتم
كش ملك
التعديل الأخير: