الصحوة الشيعيه العربيه المتأخره ضد السيستاني !!! لايطوفكم حقائق مذهله

مستشار كويتي

عضو بلاتيني
من موقع ياحسين وكثير من المواقع الشيعيه تم طرح مواضيع كثيره تخص الملا سيستاني منها هذا المقال ....

مشاريع مكتب السيد السيستاني .. اسراف في ايران وتقشف في العراق! /للاطلاع فقط
مع كامل الاحترام والتقدير لمقام المرجعية الدينية ومع حفظ الالقاب ومع جلالة المكانة التي تحظى بها المرجعية بشكل عام ومرجعية السيستاني بشكل خاص في العراق والعالم فان جميع ذلك لا يلغي ما يثار من تساؤلات مشروعة عند مختلف المتابعين حول العديد من الفعاليات التي تقوم بها المرجعيات المعروفة هنا وهناك.

السيد السيستاني واحد من المراجع البارزين جدا وله اتباع ومقلدون ومكاتب تمثله في مختلف بلدان العالم

كما ان الدور السياسي الذي قام به في العراق والذي كان فيه يدعو لرعاية الجميع والحث على المصالح العليا للبلاد دون الخوض في التفاصيل، ان ذلك جعل للرجل مكانة قيّمة عند اغلب من يتعاطون مع الشان العراقي.

ومن خلال رصد بسيط لما تقدمه مكاتب هذا المرجع الكبير من خدمات تلامس حاجة المواطن ومن خلال ما تقدمه من مشاريع ضخمه نشاهد بان حصة الاسد من جميع تلك المشاريع ذهبت للدولة الايرانية رغم ان ايران بلد النفط ويمتلك بنية تحتية ممتازة.

فمكتب السيد السيستاني في ايران الذي يديره الاخطبوط المالي ورجل الاعمال وصهر السيستاني السيد جواد الشهرستاني قام بانشاء مشاريع ضخمة تعجز عن اقامتها في بعض الاحيان دول بحالها من اهمها:



ـ مجمّع آية العظمى السيد السيستاني السكني ويضم 320 وحدة سكنية ـ مدينة قم

ـ مجمع المهدية السكني ويضم 200 وحدة سكنية ـ مدينة قم

ـ مجمع الإمام الهادي السكني ويضم 180 وحدة سكنية ـ مدينة قُم

ـ مجمّع الزهراء السکني ويضم 50 وحدة سكنية ـ مدينة قم

ـ مستشفى جواد الأئمة التخصصي للعيون ـ مدينة قم

ـ مستوصف الإمام الصادق الخيري ـ مدينة قم

ـ مستوصف ولي عصر الخيري ـ مدينة قُم

مستوصف الإمام الحسن المجتبى الخيري ـ مدينة إيلام

ـ مستوصف السيدة رُقية الخيري للولادة ـ مدينة ايلام

ـ مجمع ثامن الحجج السكني ويضم 200 وحدة سكنية ـ مدينة مشهد

بالاضافة الى جميع ما تقدم فقد قام مكتب السيد السيستاني في ايران ببناء بعض المساجد الضخمة هناك وكذلك العديد من الساحات والتقاطعات المرورية المعروفة في العديد من المدن الايرانية.


الملفت ان مكاتب السيد السيستاني المنتشرة بافراط في العراق لم تبادر الى اقامة ولو مشروع خدمي واحد رغم مرور قرابة الـ 57 عاما على وجود السيد السيستاني في العراق، وان جل ما تم القيام به هو اقامة بعض المكتبات الصغيرة في مدينة النجف لا غير!

ان المواطن العراقي كان ولا يزال بامس الحاجة للمشاريع الخدمية كالمستشفيات والمدارس ودور الايتام وما شابه ذلك وما يوجد من اموال في خزينة المرجعية تملأ الخافقين.. كما ان دور المرجعية ورعايتها ينبغي ان تشمل الجميع .. اذن فلماذا يا ساداتنا الكرام مسكتم ايديكم عن ذلك؟! سؤال مثير للاستغراب يبحث في ثنايا الحواشي المنتفخة في هذا المكتب او ذاك عن اجابات بعيدة عن لغة الاحوط سكوتا.

جمال الخرسان

كاتب عراقي

تعليق
نود من الشيعه العرب الاطلاع على المقال والابتعاد عن العاطفه الغير منضبطه ومعرفه حقيقه صرف اموالهم .....
 

مستشار كويتي

عضو بلاتيني
العراق تايمز / تحدث الدكتورنبيل الحيدري ابن المراجع والسادة الاشراف في حلقاته السابقة ضمن سلسلة بحوثه" السيستاني والسياسة عن كون السيستانى رجل فارسى من أصل غير معروف نسب نفسه أخيرا إلى مدينة سيستان السنية على الحدود الأفغانية تجنبا من السؤال عن أصله وعائلته.

وقد تحدث الحيدري ايضا عن تواطؤ السيستاني مع الأنظمة بينما كان حاضر الفتوى لصدام بات كذلك مع الأحتلال الأمريكى-البريطانى وتخدير الشيعة وأخذ أخماسهم وتجويع أبنائهم كما تبين تواطؤه دائما مع ولاية الفقيه وخامنئى وسكوته عن الجرائم الكبرى واشتراكه فى أعلى المهام الطائفية فى العملية السياسية العراقية ومرتزقتها وتدمير العراق العظيم خدمة لإيران والإحتلال وتمّ حلّ العديد من الإشكالات التى تعيشها مرجعية التقية والتورية والكذب والخداع .

اما في هذه الحلقة الرابعة فقد اماط الدكتور نبيل الحيدير اللثام عن قضية مثيرة للاهتمام وهي المشاريع الضخمة التي ينجزها السيستاني ورجاله في ايران باموال عراقية، بعد ان تساءل عن حقيقة وجود السيستاني حاليا فيما اذا كان حيا يرزق، او ميتا تحت التراب.

وقد بين الحيدري حجم الاموال التي جمعها السيستاني من الاخماس والاوقاف وما يسمى بالاموال الشرعية التي لا تذهب الى الاماكن المخصصة لها، فيما يتساءل عن سبب عدم انجاز السيستاني مشاريعه في العراق الذي يعاني من الفاقة والفقر، وتحويلها الى ايران التي لو لم يخرج منها السيستاني لكان نكرة يجهله الناس، بالمقارنة مع المراجع هناك، مبينا ان العراقيين قاموا بشكل او باخر تسييد اناس اكلوا رزقه وشربوا دماءه، وقاموا بكل ما اوتو من قوة بتدجينههم واستغفالهم من اجل تمرير اجندات غير شريفة.

وكانت السلسلة الرابعة كالتالي:


يتساءل البعض عن حقيقة السيستانى هل هو حى موجود فعلا أم لا، خصوصا لم نره ولا نسمعه يتحدّث إطلاقا، ولايظهر له لون أو طعم أو رائحة، وحتى لا وجود للإعلام فى كلمة أو خطبة ولا حتى اللقاءات العامة أو الخاصة فى عصر الفضائيات والإعلام والعولمة.


حتى لو رجعنا إلى عصر الأنبياء فإنّهم يمشون فى الأسواق ويخدمون الناس ويصلون جماعة بالناس ولم يغتنوا من أموال الناس … فالتباين رهيب جدا بينهما لأن الرسول الكريم أسوة ينبغى للعلماء قبل الناس الإقتداء به (ولكم فى رسول الله أسوة حسنة) وكان يصلى الجمعة والجماعة بالناس ويختلط بهم فى السراء والضراء حتى أن الغريب لايعرفه لعدم تمايزه عليهم،فيسأل الغريب (أيّكم محمد) حيث لم يميزه موقعه أو جلسته لتواضعه وزهده وقربه من الأمة واندكاكه فى المجتمع وقال تعالى (لقد منّ الله على المؤمنين أن بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة) وقد كان الرسول أكثرهم خدمة قائلا (خير الناس من نفع الناس) وقد اشتغل بالتجارة والزراعة وغيرها ولم يكن غنيا أو يأخذ أموال الآخرين .

ولو جئنا إلى علماء السنة كيوسف القرضاوى وأحمد الكبيسى ومهدى السعدى ورافع الرافعى ومحمد العريفى وعبد العزيز آل الشيخ وأحمد الطيب وعلى جمعة وغيرهم حيث تطول القائمة فإنا نجدهم يختلطون بالناس ويجيبون على الهواء الفتاوى ويخطبون أمام الناس فى الجمعة والجماعة ويتفاعلون مع قضايا الناس ومسائلهم وهو المرجو منهم فى مواقعهم ومناصبهم كما كان مراجع شيعة عرب مثل محمد باقر الصدر ومحمد محمد صادق الصدر ومحمد حسين فضل الله ومحمد حسين كاشف الغطاء ومحسن الأمين ومهدى الحيدرى ومهدى الخالصى ومحمد مهدى شمس الدين ولكن السيستانى لايظهر إطلاقا فى جمعة ولا جماعة ولا خطبة ولاخطابة خلافا لسيرة الأنبياء الواضحة فى القرآن الكريم ودورهم، بينما-السيستانية- نوع من التقية والغيبوبة فى عالم السيستانى الضبابى الغريب كله حيث يخاف النور وانكشاف الحقيقة .

رغم أن السيستانى يعيش فى النجف-العراق لكن الملايين من الأخماس والأوقاف وما يسمى بالأموال الشرعية لاتذهب إلى مواردها الشرعية بل إلى رجال السيستانى الذين أتخموا بالملايين من حاشيته ووكلائه ثمّ إيران حيث توجد مشاريع كبيرة ضخمة جدا فى مدن مختلفة إيرانية مثل قم رغم وجود مشاريع الحكومة هناك ومشاريع المراجع الآخرين لاسيما الخوئى.

لو كان السيستانى فى إيران لكان حاله بسيطا مجهولا متواضعا مع وجود زخم من المراجع الكثيرين فى إيران مثل جواد التبريزى ووحيد الخراسانى وفاضل اللنكرانى وناصر مكارم وجعفر السبحانى وصادق الروحانى ومحمد تقى بهجت وتقى القمى ومحمد الشاهرودى وحسين نورى الهمدانى وحسن القمى وعلى الكرمى وغيرهم كثير ويمتلك بعضهم كتبا كثيرة وتلاميذ معروفين وتاريخا فقهيا كبيرا يضيع فيها السيستانى الذى لايملك من ذلك تاريخا أو كتبا أو تلاميذ فوجوده فى النجف قد جعل له الأهمية والمكانة والتميز بعد حصوله على دعم خارجى ودعاية إعلامية وتحالف شيطانى تجعله فى الموقع الحالى والمشهور عالميا.

السؤال الذى يطرحه العراقيون والشيعة العرب عموما وبحق، لماذا يقوم السيستانى بمشاريعه الضخمة والكبيرة فى إيران خصوصا دون العراق رغم الحاجة الكبيرة والعظيمة للعراق الفقير والمنكوب وشعبه الفقير حتى وصلت حدود الفقر إلى نسبة كبيرة تتجاوز 40 بالمائة حتى فى مناطق الشيعة كالجنوب والوسط وإذا طلب الفقراء مساعدات فإن الذلة فى حصولها كانت ملموسة من مكاتب السيستانى وبعد إذلالهم لايتم تقديم أى مساعدة وفى أحيان قليلة تصل إلى دراهم معدودة لاتغنى ولاتسمن من جوع والكل يشاهد يوميا الفقراء فى الشارع وحالة الإستجداء بينما وكلاء السيستانى يتنعمون بأفضل البيوت والفلل والتجارات والعقود والخدمات والسفرات وتلاحظ عرائسهم كأعراس الملوك فى الترف والتبذير والإسراف فضلا عن الفساد العهود لهم مثل وكيل السيستانى فى الجنوب رجل الدين (مناف الناجى) الذى اعتدى على النساء وحتى المتزوجات وهو يصوّرهن بلا خجل ولا حياء لكن يبقى السيستانى وحاشيته تدافع عن الفاسد وتحميه بل ربما تبعثه إلى مكان آخر كوكيل عام للسيستانى وما أكثر الفاسدين من حاشية السيستانى ووكلائه التى فاحت رائحتهم وعرفت جرائمهم وفسادهم وهى التى دفعت الكثير من شيعة العراق وغيره لترك تقليد السيستانى وأمثاله من الفرس الصفويين .

إن السيستانى قام بمشاريع كثيرة وكبيرة ضخمة جدا فى إيران مثل (مجمٌع السيستاني) فى قم الإيرانية على أرض تبلغ مساحتها حوالي 40 ألف متر مربٌع في وسط المدينة ويحتوي هذا المجمٌع على حوالي 320 وحدة سكنية، بمساحات مختلفة، وتضمٌ كلٌ وحدة سكنية منها كامل المرفقات الضرورية ووسائل التدفئة والتبريد وما شاكل ذلك وأهم ما يلحق بهذا المجمٌع السكني الكبير: سوق عصري تتوفٌر فيه مختلف الاحتياجات والمتطلٌبات اليوميٌة الضرورية وقاعات مختلفة وصالات لإقامة المجالس و الاحتفالات للرجال والنساء كل على انفراد ونادٍ رياضيٌ ترفيهى كبير، وعشرات المشاريع السيستانية الأخرى التى تناطح مشاريع الدولة والمراجع الآخرين بينما العراق الذى ينعم به السيستانى فهو يخلو من أى مستشفى له أو مجمع أو مشروع كبير رغم حاجة العراق وشعبه المظلوم والمحروم.

الكثير من الشيعة العرب فى الكثير من أنحاء العالم يعطون خمس أموالهم إلى السيستانى أو وكلائه فى مدنهم كما أنّ البعض يسافر من البحرين والسعودية والكويت والأمارات وعمان وقطر ومختلف أنحاء العراق ودول العالم ليقدموا إلى زيارة الإمام على فى النجف (رغم أنه مات فى الكوفة ودفن فيها) ثم يأتون بخمس أموالهم التى حصلوا عليها من كدّ يمينهم وأتعابهم إلى السيستانى أو ابنه محمد رضا دون أن يسألوا أين تذهب هذه المليارات ويبقى الفقراء والمساكين بينما التخمة لحاشية السيستانى ووكلائه ويعود بنا السؤال عن مقارنته مع الأنبياء ليجد العاقل بعد هذه المرجعيات عن الزهد والورع والتقوى والخدمات للناس.

لم يعهد للخمس فى المكاسب والمتاجر أصل فى الدين ولا كل حياة الرسول والإمام على أبدا ولم يعهد وكيل عن الخمس ولا محاسبة لتاجر فى أخماسه فى حياة الرسول كلها بل حياة الإمام على فى تمام خلافته أبدا فهى دخيلة على الدين وعلى القرآن ولم يعرفها الرسول أبدا. وهنالك آية واحدة فى القرآن كله (واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير)سورة الأنفال /الآية 41. نزلت هذه الآية فى واقعة بدر التى سماها الفرقان كما ذكر المفسرون وليس لها علاقة بالمتاجر والأرباح وأخماس أموال الناس كما قسمها النبى آنذاك، ولايوجد سهم سادة وسهم إمام وإلا كانت طبقية ويكون أهل بيت النبى أغنياء بالخمس كما ذكر بعض الفقهاء بينما الحقيقة فقرهم وزهدهم ولم يعش النبى وأهل بيته وأصحابه على أموال الآخرين وقوتهم بل عملوا من كد يمينهم وعرق جبينهم كما عمل جميع الأنبياء والصالحين.

ويقول بعض الفقهاء (مما يدعو للأسف أن الناس يرون بأم أعينهم ما يقوم به أمناء بعض المراجع الكبار وأحفادهم والمقربين إليهم من حياة بذخ وفوضى وتبذير لأموال المسلمين وباستغلال الخمس لمصالحهم الشخصية…)
كما قال بعضهم (لم نعهد لرسول الله ولا الإمام على أن يقسّم الحقوق إلى سادة وعوام وكان السادة قليلون فلم نعهد لهم تمايزا فى المال وغيره وقد كان على والزهراء فقراء ولم يكونوا أغنياء فكيف صار أولاد المراجع وأصهرته وحاشيته أصحاب المليارات وكأنه لاقيامة ولاحساب ولاكتاب) ولا يوجد من يحاسبهم.

نُسِب للسيستانى بعد فضائح كبيرة -وما أكثر فضائحه- قوله بأن لاحاجة للإجازة فى الخمس من رجال الدين ويمكنه تسليمها مباشرة بدون واسطة رجال الدين. فنسأله كيف وصلت المليارات من الخمس إلى جيوب حاشيته وأصهرته ووكلائه بينما يعانى الكثير من الفقر والجوع والحرمان ونطالبه بإرجاع المليارات من الأخماس إلى أهلها ومستحقيها ويمكن بسهولة معرفة ما وصل إليه هؤلاء بعد مرجعية السيستانى.

كما نطالب العقلاء بعدم إعطاء الأخماس إلى رجال ينسبون نفسهم للدين بينما هم يجعلونها فى بيوتهم وحساباتهم وترفهم وطغيانهم ولايصرفونها على الفقراء والمساكين والمحتاجين ولم يجعل الله هؤلاء وسطاء بينهم وبينه فإن الكثير منهم رجال سوء ووعاظ السلاطين وعبدة التجار والدراهم والدنانير
 

مستشار كويتي

عضو بلاتيني
يمر الشعب العراقي بأسوأ حال من الفقر والجوع وانعدام الخدمات البلدية والصحية فالمريض يموت ولايجد من يوفر له علاجا والاوبئة تفتك بالشعب من كل جانب ولاناصر ولامعين والمستشفيات الحكومية في حال يرثى لها فالدواء غير متوفر وان وجد فبقلة وبعض الأمراض الفتاكة لايوجد لها علاج الأفي الخارج
والأجهزة الطبية قديمة وبعضها عاطلة أكل عليها الدهر وشرب لاترقى الى التطور التكنلوجي والعلمي للأجهزة الطبية العالمية ,فيبقى المواطن حائرا فان ذهب الى المستشفيات الأهلية فأنها تكلفه اموال طائلة وبدون جدوى وهولايملك الأموال أصلا فيسعى الى ان يقترضها من الأغنياء ويبقى مديونا وعليه اموال طائلة ترهق كاهله فيضطر الى السفر الى خارج العراق للعلاج وانتم تعلمون ان السفر يحتاج اموال مرورا بجواز السفر أوالفيزا وأجرة الطيارة ومصاريف الاقامة واجرة الدكتور والعلاج في المستشفى كلها مصاريف هائلة تضر بالمواطن المسكين , وعلى الرغم من كل هذه المآسي فأن مرجع الشيعة كما يدعون اصحابه السيستاني يبني المستشفيات في بلده الأم أيران المزودة بأحدث الأجهزة المتطورة والحديثة وبتقنيات عالية ومن مناشئ عالمية بحجة الخدمات الأجتماعية وألأنسانية وانتم تعرفون ماتدر هكذا مشاريع على ايران فالكادر الطبي أيراني والعمال ايرانيين بالأضافة الى الفوائد السياحية للبلد الذي تقام فيه ناهيك عن المجمعات السكنية والحوزات العلمية والحمامات والمشاريع الأخرى كل هذا من اموال المسلمين وخصوصا العراقيين المتأتية من أموال الحقوق الشرعية من خمس وزكاة وأموال الأضرحة للأئمة المعصومين
0الحسين والعباس والأمام علي (ع)
0 ,فأذا كان راعي الفقراء والمستضعفين والمساكين ويحرص على رفاه الشعب العراقي كان الأحرى به ان يبني هذه المستشفيات والمجمعات الخيرية في البلد الذي آواه وأسكنه طول هذه الفترة وجعله مرجعا وصاحب اليد الطولى في الحوزة والعراق !! أليس فقراء ومساكين ومرضى العراق البلد المحتل اولى من فقراء أيران ؟ ام انه حن الى عرقه الفارسي فأبى الى فائدتهم ونفعهم وفضلهم على العرب والعراقيين ؟ فالى متى يبقى الشعب مغفلا تمررعليه المؤمرات وتسلب اموله وهو نائم لايصحو من غفوته ؟
واليك رابط الخدمات الاجتماعية من موقع السيد السيستاني
http://www.sistani.org/local.php?modules=nav&nid=7

واليك نموذج لأحد المستشفيات التابعة للسيد السيستاني في أيران (مستشفى جواد الأئمة (عليه السلام) التخصصي لطب العيون)



الخدمات الاجتماعية » مستشفى جواد الأئمة (عليه السلام) التخصصي لطب العيون
التأسيس
تحت رعاية المرجع الكبير سماحة آية الله العظمى السيد السيستاني دامت بركاته ، وبمبادرة واهتمام واشراف وكيله العام حجة الأسلام والمسلمين السيد جواد الشهرستاني (حفظه الله ورعاه) تم تأسيس هذا المستشفى وافتتاحه بتأريخ 17ربيع الأول من عام 1425ه.ق والمصادف 8 / 5 /2004 م ، وذلك تيمنا بذكرى ميلاد خاتم الأنبياء محمد المصطفى (ص)، وقد حضر مراسيم الأفتتاح العديد من العلماء الأعلام والشخصيات البارزة .
يشتمل المستشفى على الأجنحة التالية:
أ – العيادة الخارجية ، ويتم فيها :
1- اجراءالفحوصات العامة للعيون
2- اجراء الفحوصات لشبكية العيون
3- فحص البصر (ابتومتري)
4- قياس ضخامة القرنية (باكومتري)
5- اوربسكان (تصوير مجسم للقرنية والذي يشمل أربع دراسات) :
أ ) ضخامة القرنية (باكومتري)
ب) سطح القرنية( توبوكرافي)
ج ) نحناء القرنية(كيراتومتري)
د ) انحناء السطح الداخلي للقرنية
6- Zywave (تشخيص اختلالات البصر)
7- A سكان (Biometry) تعيين درجة العدسة المطلوبة داخل العين
B سكان لدراسة وضع الشبكية والسائل الزجاجي
8- ياك ليزر – وتتحدد استعمالاته بما يلي :
أ) فتح العتومة خلف العدسة
ب) فتح زاوية العين لداء الزرقاء
ج ) استعمال مختص بالشبكية
9- جهاز هامفري للساحة البصرية
10-آنجيو كرافي للعين
11- دايود ليزر ( ليزرالشبكية)
ب – القسم الداخلي ، ويضم محورين:
1- الردهات
فيها 10 أسرة لاستراحة المريض قبل وبعد العملية لمدة لاتتجاوز 4 ساعات لتكون جاهزة للمريض الثاني ، لذا يمكن اجراء اكثر من 60عملية في اليوم الواحد .
2- العمليات ، وتنقسم الى قسمين:
أ - غرفة عمليات التخصصية لجراحة العيون
إن هذه الغرفة تحتوي أحدث الأجهزة والوسائل المختصة لإجراء جميع العمليات الجراحية للعيون من قبيل:
1- عمليات جراحية لمعالجة الساد بواسطة الفاكو
2- عمليات فتح مجرى الدمع (D.C.R)
3- عملیات معالجة انحراف العين (الحول)
4- عمليات الشبكية
ب - غرفة خاصة لعمليات الليزر
ان هذه الغرفة مجهزة بجهاز اكزايمر ليزر (Technolas مودیل 217Z صنع شركة BAUSCH&LOMB ، وغيره من الوسائل والأدوات والأجهزة اللازمة لاجراءعمليات الليزيك – اللازك –P.R.K - Zyoptix ( لرفع العيوب الانكسارية للعين التي تشمل : بعد وقصرالنظر واستيكماتيسم )
ولابد من الاشارة الى النقاط التالية :
1- مع ان المستشفى خاص وغير حكومي إلا أنه يعتمد أسعار الخدمات الحكومية ، بل أقل منها . ويتقاضى فقط سعرالكلفة تقريبا.
2- توفير الأجهزة والوسائل اللازمة لعلاج المرضى و تجنبهم عناء السفر الى طهران .
3- استقطاب الأطباء من ذوي التخصصات العالية من المحافظات المجاورة لتوفير الخدمات اللازمة .
4- توفير الخدمات العلاجية للوافدين من : العراق ، سورية ، الاردن ،السعودية، الكويت ، فلسطين، الدول العربية في الخليج الفارسي، دول آسيا المركزية ، افغانستان ، پاكستان وغيرها.
5- الاشراف المستمر والمديرية الفاعلة في جميع أقسام المستشفى ، وذلك للحصول على رضا المراجعین من خلال انجاز أفضل الخدمات الطبية .
 

الانصاف

عضو مميز
مو كلما يسوون لكم شي يفجرونه الدواعش ول بقايا البعث و القاعدة. يعني لو الامور و الأوضاع مستقرة (مثل ما في الجمهورية الاسلامية الايرانية) جان أقول الكاتب معاه حق. لكن شالفايدة قط فلوس و شغل و تعب و بالاخير يتم تفجيره أو الاستيلاء عليه من قبل الارهابيين.

بس يتم القضاء على الارهابيين و حلفائهم راح ترجع العراق دولة الحضارة و الخلافة الى سابق عهدها العظيم.
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
الشعب العراقي تعب من الاستحمار الاثنى عشري ومراجع الدجل الايرانية حمير اليهود

هذا العراق تحت السيطرة الايرانية ومراجعها, وصل لهم الحال ان يترحمون على البعثي المجرم صدام بعد ما شافوه من قهر وارهاب وسرقات في العهد الصفوي الفارسي القذر.



 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
يا مستشار شنو هالموضوع الدايخ ؟؟
كلامك مخالف لسياسة دولة الكويت و القيادة السيد السيستاني حكومات المنطقة تقيم معه علاقات جيدة لانه صمام امان للعراق و المنطقة
 

نواف منيف

عضو جديد
نود من الشيعه العرب الاطلاع على المقال والابتعاد عن العاطفه الغير منضبطه ومعرفه حقيقه صرف اموالهم
 
أعلى