الشيخ الجليل الالباني رحمه الله

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الوسمي1

عضو ذهبي
مالكم وما جرى لكم

المهم أنني أثبت وهذا إقرار منكم تقريبا بأن الأشعرية الصوفية هم من علموا الألباني الحديث وبقية العلوم إلا أنه انشق عنهم ولم يهتدي بهم عندما كبر.

وهذا أمر طبيعي ويحدث أن يُخالف التلميذ شيخه أو شيوخه كما فعل الإمام الذهبي وخالف شيخه ابن تيمية وكذلك الحافظ ابن كثير خالفه أيضا وهما من هما ، على الرغم من أن ابن تيمية مال إلى التجسيم والتشبيه وإلى الفلاسفة في عقيدة سلسلة الحوادث وغيرها من المسائل الكفرية. الأول خالفه وذمه ، والآخر خالفه وترحم عليه.

كذا الإمام ابن خزيمة حيث ندم على ما كان منه من تأليف أحد كتبه كما صرّح الإمام البيهقي في أمره رحم الله الجميع.

ولكن هناك أمور تطرق إليها الألباني ما أرى بعضها توافقكم ولا توافق الأشعرية في
بعضها الآخر.

وخلاصة الموضوع أنه لا يؤخذ من الألباني شيئا أبدا لا في علم الحديث ولا في غيره ( وهذه الجزئية تحتاج إلى تفصيل ممل في القضية ) فالعبد الفقير لا أستعجل الأمور ولكن نناقش علم الرجل وأموره التي اجتهد عليها بنفسه وتكلم فيها.

نعم اجتهد في أمور وبذل وسعه فيها ولكن للأسف لا يؤخذ منه إلا الشيء اليسير الطفيف فقط تنزلا.

فكما تعرفون يؤتى بالرجل من مناقبه ومثالبه وتعرض وتناقش ، إن كان خيرا فخير وإن كان شرا فشر.

وبالنسبة من يقول إنني أخشى من تلامذة الشيخ الألباني - حسب ظنه - ليتهم هنا وليت كبيرهم الشيخ على الحلبي الأثري هنا مشاركا حتى يبين لي تلك الأخطاء التي تصيد هو على شيخه الألباني ليصفعه بها لما وبخه ذات يوم لمَ لم يظهرها؟؟ لم أخفاها وقد مات الألباني فمن أجل النصح وحتى لا نقع في الأخطاء لم لم يبينها... فالرجل تستر عليها حتى اليوم.

على كل حال هذا الأمر سابق لأوانه لست بصدد هذا الأمر الآن الفقير في موضوع تلك الإجتهادات وعلم الألباني في الحديث الشريف .


عزيزي

نحن مالنا ؟؟ ام انت نحن نجيبك علي اسألتك وانت لا تجيب هل انت مبرمج علي الاستقبال وعدم الارسال ؟؟

انت الي الان فقط توجه اتهامات وكلام فاضي لا يسمن ولا يغني من جوع تاره تقول لا يؤخذ بأحاديثه شيئا ابدااا اهم شي ابدا وتاره تمثل علينا بأنك منصف وتقول كما فالاقتباس اللاحق
على الرغم من أنه قد أصاب في مسائل متعددة وأخطأ في أشياء فادحة ، فنحن لا نقدس الرجل ولكن الخطأ خطأ

وفي انتظار اجوبتك علي اسألتنا


قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد . . وينكر الفم طعم الماء من سقم
 
أخي الفاضل / أبا عمر !!

ألا تلاحظ أن الصقري يرمي بالأكاذيب والافتراءات على علماء المسلمين ( ابن تيمية والذهبي وابن كثير وابن خزيمة والبيهقي ) دون أن يأتي بالمصادر ؟؟؟:)

يعني سرد عراقي مثل هذا ما شفت !!:)
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
أخي الفاضل / أبا عمر !!

ألا تلاحظ أن الصقري يرمي بالأكاذيب والافتراءات على علماء المسلمين ( ابن تيمية والذهبي وابن كثير وابن خزيمة والبيهقي ) دون أن يأتي بالمصادر ؟؟؟:)

يعني سرد عراقي مثل هذا ما شفت !!:)


بلى يا أخي الكريم


ماذا تنتظر من إنسان يرى أن أفعال النبي صلى الله عليه وسلم أو عدم فعله في الأمور الشرعية لا تقدم ولا تؤخر شيئا بالنسبة للحكم الشرعي.


مصادره هو فرحان المالكي وأشباههم ممن لفظتهم الجماهير ورفضتهم.


ولا يفلح الساحر حيث أتى
 
بلى يا أخي الكريم


ماذا تنتظر من إنسان يرى أن أفعال النبي صلى الله عليه وسلم أو عدم فعله في الأمور الشرعية لا تقدم ولا تؤخر شيئا بالنسبة للحكم الشرعي.


مصادره هو فرحان المالكي وأشباههم ممن لفظتهم الجماهير ورفضتهم.


ولا يفلح الساحر حيث أتى

ليتها توقفت عندها هذا !!;)

بل تعدى الأمر أن يأتي من يطعن أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ليجعل نفسه حكماً على علماء المسلمين !!:إستنكار:

فشل فشلاً مخزياً في تقييم أحد الصحابة رضي الله عنهم ، فكيف ينجح في تقييم من دونه من علماء الإسلام ؟؟؟:)
 

SunsGame

عضو فعال
ومن ما ذكر موقفهم من الفتنه حيث كان يحط من قدر الصاحبيين معاوية و عمرو بن العاص رضي الله عنهما.

لعلك تقصد سيد قطب وقوله في كتابه "كتب وشخصيات" : " إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس ، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب ، ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع . وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشـوة وشـراء الذمم ، لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل . فلا عجب ينجحـان ويفشل ، وإنه لفشل أشرف من كـل نجاح "


أما الصقري هذا فعجبا له ثم عجب لا نعلم ما هو منهجه لا هو شيعي ولا هو صوفي ولا هو أشعري ولا هو سني والأقرب أنه من أصحاب الشبهات (شبهاتي)
والله تعالى أعلم
 

الصقري

عضو مميز
الشيخ الألباني - اجتهاداته وعلمه

من فوائد الشيخ الألباني وهي:

عدم تقليد الغير في حكمهم على الأحاديث صحة وضعفا ، فعلى من صحح أو ضعف الأحاديث أن يبرهن ويوضح سبب تضعيفه للأحاديث أو تصحيحه لها حتى ينظر إليه .

فقد قال في كتابه " النصيحة " وهو يرد على أحد خصومه قائلا:

" فهو يجمل الكلام ولا يفصل ولا يبين سبب ذلك بل يقول: ( صحيح ) أو ( حسن ) ثم يمشي! وعلى القراء أن يسلموا له تسليما لأنه ( حذام )

ولا يخفى أن بيان الحق في ذلك يكون إما بالنقل عن العلماء - إذا كان ليس منهم - كما هو واقعه ، أو ببيانه هو - إذا كان إهلا لذبك - كما يدّعي هذا المغرور بنفسه لنفسه.

وآكد ما ينبغي بيانه إذا حسنَّه ولم يصححه، لأن التحسين يعني أن في بعض رواته ضعفا، فينبغي الكشف عنه ، وعن سبب ضعفه ، حتى يكون القارئ على بصيرة من أمره.

وأوجب من ذلك كله بيان ما إذا كان صحيحا لغيره ، أو حسنا لغيره ،وهذا يستوجب من الباحث - إذا كان عالما حقا ومخلصا صدقا - أن يتبع الطرق والشواهد التي ترفع الحديث إلى درجة الصحة إذا كثرت ، أو الحسن إذا قلّت ، وكل هذا مما لا يعرج عليه الرجل " هـ من كتاب النصيحة للألباني ص11 .

هذا الكلام جميل جدا في البحث والاطلاع والنظر في أقوال الرجال وبالباحثين في الحديث من تصحيح وتحسين وتضعيف وغيره دون التسليم له والانقياد إليه ...

ولكن الأمر الذي عابه الألباني على غيره قد وقع هو فيه ، ويريد منا تقليده والتسليم له في كل تصحيح وتحسين وتضعيف له على الأحاديث ، فانظروا ما جرى من اتفاق بينه وبين صديقه القديم ورفيقه وهو الشيخ زهير الشاويش صاحب المكتب الإسلامي التي كانت تطبع مؤلفات الشيخ الألباني في بادئ الأمر.

جاء في مقدمة صحيح ابن ماجة صحيفة رقم 42 وغيرها من صحاح وضعاف السنن الأخرى ما نصه:

" يلتزم الطرف الثاني - أي الألباني - بالحكم على الحديث بكلمة واحدة يبين درجته التي يحكم بها عليه ..... "

فلذلك واعتمادا على نصحته في كتابه " النصيحة " فإننا لا نلتزم ولا نسلم لتصحيحات الألباني وتضعيفاته إلا بعد بحث ونظر ، وقد كفانا عدد من الشيوخ عناء البحث والنظر فردوا على الألباني . والتسليم للألباني في كل شيء يؤدي إلى عزل الأمة عن تراثها والإنكباب والتسليم لكتب الألباني.

كما قلت أنه قد بُحث في تصحيحات الألباني وتضعيفاته على الأحاديث للجامع الصغير والسنن الأربعة والأدب المفرد مع سلسلات الأحاديث الصحيحة والضعيفة له وغيرها ، فوُجِدَ هناك تناقضات وأخطاء عديدة للألباني ، نراه يصحيح الحديث في موطن ويضعفه في موطن آخر من كتبه، تجد نفس المتن والسند هو هو ... هنا صحيح و هناك ضعيف ... هذا غير الجهل بالرجال.

على سبيل المثال لا الحصر:
حديث أبي برزة مرفوعا:
" والله لا تجدون بعدي رجلا هو أعدل مني"

في كتاب الألباني " صحيح الجامع " ( 6/105 ) رقم الحديث 6978 قال عنه: صحيح.
وفي كتاب آخر له " ضعيف سنن النسائي ص 164 رقم الحديث 287 قا عنه: ضعيف.



حديث عن السيدة عائشة رضي الله عنها مرفوعا:
" إناء كإناء، طعام كطعام"

في كتاب له " صحيح الجامع " (2/13 ) رقم الحديث 1462 قال عنه : صحيح .
وفي كتاب آخر " ضعيف سنن النسائي " ص175 رقم الحديث 263 قال عنه: ضعيف.



حديث أبي هريرة رضي الله عنه"
" إن كنت صائما فصم الغر"

في سلسلة الأحاديث الصحيحة ( 4/93 ) برقم 1067 قال عنه: صحيح .
وفي ضعيف سنن النسائي ص 83 برقم 144 قال عنه : ضعيف .

وهناك أمور عدة كثيرة فمن يريد تقليده؟؟؟

وهل هذا علم!!!
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
من فوائد الشيخ الألباني وهي:

عدم تقليد الغير في حكمهم على الأحاديث صحة وضعفا ، فعلى من صحح أو ضعف الأحاديث أن يبرهن ويوضح سبب تضعيفه للأحاديث أو تصحيحه لها حتى ينظر إليه .

فقد قال في كتابه " النصيحة " وهو يرد على أحد خصومه قائلا:

" فهو يجمل الكلام ولا يفصل ولا يبين سبب ذلك بل يقول: ( صحيح ) أو ( حسن ) ثم يمشي! وعلى القراء أن يسلموا له تسليما لأنه ( حذام )

ولا يخفى أن بيان الحق في ذلك يكون إما بالنقل عن العلماء - إذا كان ليس منهم - كما هو واقعه ، أو ببيانه هو - إذا كان إهلا لذبك - كما يدّعي هذا المغرور بنفسه لنفسه.

وآكد ما ينبغي بيانه إذا حسنَّه ولم يصححه، لأن التحسين يعني أن في بعض رواته ضعفا، فينبغي الكشف عنه ، وعن سبب ضعفه ، حتى يكون القارئ على بصيرة من أمره.

وأوجب من ذلك كله بيان ما إذا كان صحيحا لغيره ، أو حسنا لغيره ،وهذا يستوجب من الباحث - إذا كان عالما حقا ومخلصا صدقا - أن يتبع الطرق والشواهد التي ترفع الحديث إلى درجة الصحة إذا كثرت ، أو الحسن إذا قلّت ، وكل هذا مما لا يعرج عليه الرجل " هـ من كتاب النصيحة للألباني ص11 .

هذا الكلام جميل جدا في البحث والاطلاع والنظر في أقوال الرجال وبالباحثين في الحديث من تصحيح وتحسين وتضعيف وغيره دون التسليم له والانقياد إليه ...

ولكن الأمر الذي عابه الألباني على غيره قد وقع هو فيه ، ويريد منا تقليده والتسليم له في كل تصحيح وتحسين وتضعيف له على الأحاديث ، فانظروا ما جرى من اتفاق بينه وبين صديقه القديم ورفيقه وهو الشيخ زهير الشاويش صاحب المكتب الإسلامي التي كانت تطبع مؤلفات الشيخ الألباني في بادئ الأمر.

جاء في مقدمة صحيح ابن ماجة صحيفة رقم 42 وغيرها من صحاح وضعاف السنن الأخرى ما نصه:

" يلتزم الطرف الثاني - أي الألباني - بالحكم على الحديث بكلمة واحدة يبين درجته التي يحكم بها عليه ..... "

فلذلك واعتمادا على نصحته في كتابه " النصيحة " فإننا لا نلتزم ولا نسلم لتصحيحات الألباني وتضعيفاته إلا بعد بحث ونظر ، وقد كفانا عدد من الشيوخ عناء البحث والنظر فردوا على الألباني . والتسليم للألباني في كل شيء يؤدي إلى عزل الأمة عن تراثها والإنكباب والتسليم لكتب الألباني.

كما قلت أنه قد بُحث في تصحيحات الألباني وتضعيفاته على الأحاديث للجامع الصغير والسنن الأربعة والأدب المفرد مع سلسلات الأحاديث الصحيحة والضعيفة له وغيرها ، فوُجِدَ هناك تناقضات وأخطاء عديدة للألباني ، نراه يصحيح الحديث في موطن ويضعفه في موطن آخر من كتبه، تجد نفس المتن والسند هو هو ... هنا صحيح و هناك ضعيف ... هذا غير الجهل بالرجال.

على سبيل المثال لا الحصر:
حديث أبي برزة مرفوعا:
" والله لا تجدون بعدي رجلا هو أعدل مني"

في كتاب الألباني " صحيح الجامع " ( 6/105 ) رقم الحديث 6978 قال عنه: صحيح.
وفي كتاب آخر له " ضعيف سنن النسائي ص 164 رقم الحديث 287 قا عنه: ضعيف.



حديث عن السيدة عائشة رضي الله عنها مرفوعا:
" إناء كإناء، طعام كطعام"

في كتاب له " صحيح الجامع " (2/13 ) رقم الحديث 1462 قال عنه : صحيح .
وفي كتاب آخر " ضعيف سنن النسائي " ص175 رقم الحديث 263 قال عنه: ضعيف.



حديث أبي هريرة رضي الله عنه"
" إن كنت صائما فصم الغر"

في سلسلة الأحاديث الصحيحة ( 4/93 ) برقم 1067 قال عنه: صحيح .
وفي ضعيف سنن النسائي ص 83 برقم 144 قال عنه : ضعيف .

وهناك أمور عدة كثيرة فمن يريد تقليده؟؟؟

وهل هذا علم!!!

يا للعار



أوا تظن أن أسانيد الأحاديث عند النسائي هي هي عند السيوطي ؟؟!!


أو ربما تحسب أن الأحاديث كلها جاءت عن طريق سند واحد ؟؟


ما الذي أوقعت نفسك فيه يا مسكين...


على العموم نتسلى فهل أورد أنا الأسانيد أم توردها أنت ؟؟؟


 

الوسمي1

عضو ذهبي
من فوائد الشيخ الألباني وهي:

عدم تقليد الغير في حكمهم على الأحاديث صحة وضعفا ، فعلى من صحح أو ضعف الأحاديث أن يبرهن ويوضح سبب تضعيفه للأحاديث أو تصحيحه لها حتى ينظر إليه .

فقد قال في كتابه " النصيحة " وهو يرد على أحد خصومه قائلا:

" فهو يجمل الكلام ولا يفصل ولا يبين سبب ذلك بل يقول: ( صحيح ) أو ( حسن ) ثم يمشي! وعلى القراء أن يسلموا له تسليما لأنه ( حذام )

ولا يخفى أن بيان الحق في ذلك يكون إما بالنقل عن العلماء - إذا كان ليس منهم - كما هو واقعه ، أو ببيانه هو - إذا كان إهلا لذبك - كما يدّعي هذا المغرور بنفسه لنفسه.

وآكد ما ينبغي بيانه إذا حسنَّه ولم يصححه، لأن التحسين يعني أن في بعض رواته ضعفا، فينبغي الكشف عنه ، وعن سبب ضعفه ، حتى يكون القارئ على بصيرة من أمره.

وأوجب من ذلك كله بيان ما إذا كان صحيحا لغيره ، أو حسنا لغيره ،وهذا يستوجب من الباحث - إذا كان عالما حقا ومخلصا صدقا - أن يتبع الطرق والشواهد التي ترفع الحديث إلى درجة الصحة إذا كثرت ، أو الحسن إذا قلّت ، وكل هذا مما لا يعرج عليه الرجل " هـ من كتاب النصيحة للألباني ص11 .

هذا الكلام جميل جدا في البحث والاطلاع والنظر في أقوال الرجال وبالباحثين في الحديث من تصحيح وتحسين وتضعيف وغيره دون التسليم له والانقياد إليه ...

ولكن الأمر الذي عابه الألباني على غيره قد وقع هو فيه ، ويريد منا تقليده والتسليم له في كل تصحيح وتحسين وتضعيف له على الأحاديث ، فانظروا ما جرى من اتفاق بينه وبين صديقه القديم ورفيقه وهو الشيخ زهير الشاويش صاحب المكتب الإسلامي التي كانت تطبع مؤلفات الشيخ الألباني في بادئ الأمر.

جاء في مقدمة صحيح ابن ماجة صحيفة رقم 42 وغيرها من صحاح وضعاف السنن الأخرى ما نصه:

" يلتزم الطرف الثاني - أي الألباني - بالحكم على الحديث بكلمة واحدة يبين درجته التي يحكم بها عليه ..... "

فلذلك واعتمادا على نصحته في كتابه " النصيحة " فإننا لا نلتزم ولا نسلم لتصحيحات الألباني وتضعيفاته إلا بعد بحث ونظر ، وقد كفانا عدد من الشيوخ عناء البحث والنظر فردوا على الألباني . والتسليم للألباني في كل شيء يؤدي إلى عزل الأمة عن تراثها والإنكباب والتسليم لكتب الألباني.

كما قلت أنه قد بُحث في تصحيحات الألباني وتضعيفاته على الأحاديث للجامع الصغير والسنن الأربعة والأدب المفرد مع سلسلات الأحاديث الصحيحة والضعيفة له وغيرها ، فوُجِدَ هناك تناقضات وأخطاء عديدة للألباني ، نراه يصحيح الحديث في موطن ويضعفه في موطن آخر من كتبه، تجد نفس المتن والسند هو هو ... هنا صحيح و هناك ضعيف ... هذا غير الجهل بالرجال.

على سبيل المثال لا الحصر:
حديث أبي برزة مرفوعا:
" والله لا تجدون بعدي رجلا هو أعدل مني"

في كتاب الألباني " صحيح الجامع " ( 6/105 ) رقم الحديث 6978 قال عنه: صحيح.
وفي كتاب آخر له " ضعيف سنن النسائي ص 164 رقم الحديث 287 قا عنه: ضعيف.



حديث عن السيدة عائشة رضي الله عنها مرفوعا:
" إناء كإناء، طعام كطعام"

في كتاب له " صحيح الجامع " (2/13 ) رقم الحديث 1462 قال عنه : صحيح .
وفي كتاب آخر " ضعيف سنن النسائي " ص175 رقم الحديث 263 قال عنه: ضعيف.



حديث أبي هريرة رضي الله عنه"
" إن كنت صائما فصم الغر"

في سلسلة الأحاديث الصحيحة ( 4/93 ) برقم 1067 قال عنه: صحيح .
وفي ضعيف سنن النسائي ص 83 برقم 144 قال عنه : ضعيف .

وهناك أمور عدة كثيرة فمن يريد تقليده؟؟؟

وهل هذا علم!!!

الاخ العزيز الصقري

هل هذا كلامك وبحثك ام كلام وردود مشايخ علي الشيخ الالباني رحمه الله ؟؟؟
 
من فوائد الشيخ الألباني وهي:

عدم تقليد الغير في حكمهم على الأحاديث صحة وضعفا ، فعلى من صحح أو ضعف الأحاديث أن يبرهن ويوضح سبب تضعيفه للأحاديث أو تصحيحه لها حتى ينظر إليه .

فقد قال في كتابه " النصيحة " وهو يرد على أحد خصومه قائلا:

" فهو يجمل الكلام ولا يفصل ولا يبين سبب ذلك بل يقول: ( صحيح ) أو ( حسن ) ثم يمشي! وعلى القراء أن يسلموا له تسليما لأنه ( حذام )

ولا يخفى أن بيان الحق في ذلك يكون إما بالنقل عن العلماء - إذا كان ليس منهم - كما هو واقعه ، أو ببيانه هو - إذا كان إهلا لذبك - كما يدّعي هذا المغرور بنفسه لنفسه.

وآكد ما ينبغي بيانه إذا حسنَّه ولم يصححه، لأن التحسين يعني أن في بعض رواته ضعفا، فينبغي الكشف عنه ، وعن سبب ضعفه ، حتى يكون القارئ على بصيرة من أمره.

وأوجب من ذلك كله بيان ما إذا كان صحيحا لغيره ، أو حسنا لغيره ،وهذا يستوجب من الباحث - إذا كان عالما حقا ومخلصا صدقا - أن يتبع الطرق والشواهد التي ترفع الحديث إلى درجة الصحة إذا كثرت ، أو الحسن إذا قلّت ، وكل هذا مما لا يعرج عليه الرجل " هـ من كتاب النصيحة للألباني ص11 .

هذا الكلام جميل جدا في البحث والاطلاع والنظر في أقوال الرجال وبالباحثين في الحديث من تصحيح وتحسين وتضعيف وغيره دون التسليم له والانقياد إليه ...

ولكن الأمر الذي عابه الألباني على غيره قد وقع هو فيه ، ويريد منا تقليده والتسليم له في كل تصحيح وتحسين وتضعيف له على الأحاديث ، فانظروا ما جرى من اتفاق بينه وبين صديقه القديم ورفيقه وهو الشيخ زهير الشاويش صاحب المكتب الإسلامي التي كانت تطبع مؤلفات الشيخ الألباني في بادئ الأمر.

جاء في مقدمة صحيح ابن ماجة صحيفة رقم 42 وغيرها من صحاح وضعاف السنن الأخرى ما نصه:

" يلتزم الطرف الثاني - أي الألباني - بالحكم على الحديث بكلمة واحدة يبين درجته التي يحكم بها عليه ..... "

فلذلك واعتمادا على نصحته في كتابه " النصيحة " فإننا لا نلتزم ولا نسلم لتصحيحات الألباني وتضعيفاته إلا بعد بحث ونظر ، وقد كفانا عدد من الشيوخ عناء البحث والنظر فردوا على الألباني . والتسليم للألباني في كل شيء يؤدي إلى عزل الأمة عن تراثها والإنكباب والتسليم لكتب الألباني.

ومن الجهل ما قتل !!:)

ألا تعلم أن الألباني نفسه يحيل في الأحاديث التي يصححها ويضعفها في صحاح الكتب الأربعة وضعافها - له - إلى وجود الحديث في الصحيحين أو أحدهما أو في كتب التخريج الموسعة التي يذكر فيها تخريجه للحديث كاملاً ؟؟؟:)

فهو بنفسه عندما يصحح حديثاً في صحيح سنن النسائي - مثلاً - فإنه يحيله إلى البخاري أو مسلم مما يكفيه عن تخريجه ، فالحديث صحيح وما يحتاج تخريج !!

وقد يحيله إلى كتب التخريج الموسعة عنده مثل الإرواء أو الصحيحة أو صحيح أبي داود ( التخريج الموسع ) !!:)

وإذا ضعف حديثاً في ضعاف الكتب الأربعة - له - فإنه يحيل لكتب التخريج الموسعة كالضعيفة والإرواء وغيرها .

المضحك فيك أنك تهاجم الألباني وأنت أجهل الناس فيه وفي كتبه !!:eek::)

وهذا أكبر دليل على أنك مجرد ( مقلد ) لشيخك ( ممدوح ) و ( والسقاف ) وباقي الشلة !!;)

روح اقرا كتب الألباني وبعدين تعال ناقش !!

أو أوفر عليك :

روح قلد الألباني ترى أرحم لك من الجهل اللي أنت فيه !!:)

كما قلت أنه قد بُحث في تصحيحات الألباني وتضعيفاته على الأحاديث للجامع الصغير والسنن الأربعة والأدب المفرد مع سلسلات الأحاديث الصحيحة والضعيفة له وغيرها ، فوُجِدَ هناك تناقضات وأخطاء عديدة للألباني ، نراه يصحيح الحديث في موطن ويضعفه في موطن آخر من كتبه، تجد نفس المتن والسند هو هو ... هنا صحيح و هناك ضعيف ... هذا غير الجهل بالرجال.


لا يوجد تناقضات عند الألباني بل جهل و ( تقليد ) منك لمحمود سعيد ممدوح !!;)

على سبيل المثال لا الحصر:
حديث أبي برزة مرفوعا:
" والله لا تجدون بعدي رجلا هو أعدل مني"

في كتاب الألباني " صحيح الجامع " ( 6/105 ) رقم الحديث 6978 قال عنه: صحيح.
وفي كتاب آخر له " ضعيف سنن النسائي ص 164 رقم الحديث 287 قا عنه: ضعيف.



حديث عن السيدة عائشة رضي الله عنها مرفوعا:
" إناء كإناء، طعام كطعام"

في كتاب له " صحيح الجامع " (2/13 ) رقم الحديث 1462 قال عنه : صحيح .
وفي كتاب آخر " ضعيف سنن النسائي " ص175 رقم الحديث 263 قال عنه: ضعيف.



حديث أبي هريرة رضي الله عنه"
" إن كنت صائما فصم الغر"

في سلسلة الأحاديث الصحيحة ( 4/93 ) برقم 1067 قال عنه: صحيح .
وفي ضعيف سنن النسائي ص 83 برقم 144 قال عنه : ضعيف .


جميع الأحكام لا يوجد فيها تناقض ، وإنما تراجعات من الألباني بحسب ما يطلع عليه من الأسانيد !!:)

روح اقرا كتب الألباني بدلاً من هذا الجهل الذي تنسخه من شيخك ( ممدوح ) !!:eek:

وهناك أمور عدة كثيرة فمن يريد تقليده؟؟؟

وهل هذا علم!!!


لم يصدر منك سوى الجهل و ( التقليد ) !!:eek:

علم نفسك وبعدين تعال تكلم !!:)
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
ومن الجهل ما قتل !!:)

ألا تعلم أن الألباني نفسه يحيل في الأحاديث التي يصححها ويضعفها في صحاح الكتب الأربعة وضعافها - له - إلى وجود الحديث في الصحيحين أو أحدهما أو في كتب التخريج الموسعة التي يذكر فيها تخريجه للحديث كاملاً ؟؟؟:)

فهو بنفسه عندما يصحح حديثاً في صحيح سنن النسائي - مثلاً - فإنه يحيله إلى البخاري أو مسلم مما يكفيه عن تخريجه ، فالحديث صحيح وما يحتاج تخريج !!

وقد يحيله إلى كتب التخريج الموسعة عنده مثل الإرواء أو الصحيحة أو صحيح أبي داود ( التخريج الموسع ) !!:)

وإذا ضعف حديثاً في ضعاف الكتب الأربعة - له - فإنه يحيل لكتب التخريج الموسعة كالضعيفة والإرواء وغيرها .

المضحك فيك أنك تهاجم الألباني وأنت أجهل الناس فيه وفي كتبه !!:eek::)

وهذا أكبر دليل على أنك مجرد ( مقلد ) لشيخك ( ممدوح ) و ( والسقاف ) وباقي الشلة !!;)

روح اقرا كتب الألباني وبعدين تعال ناقش !!

أو أوفر عليك :

روح قلد الألباني ترى أرحم لك من الجهل اللي أنت فيه !!:)



لا يوجد تناقضات عند الألباني بل جهل و ( تقليد ) منك لمحمود سعيد ممدوح !!;)



جميع الأحكام لا يوجد فيها تناقض ، وإنما تراجعات من الألباني بحسب ما يطلع عليه من الأسانيد !!:)

روح اقرا كتب الألباني بدلاً من هذا الجهل الذي تنسخه من شيخك ( ممدوح ) !!:eek:



لم يصدر منك سوى الجهل و ( التقليد ) !!:eek:

علم نفسك وبعدين تعال تكلم !!:)


يصح أن يقال في حق ما نقله الصقري صاحب الشبهات



إذا لم يكن للمرء عين صحيحة * فلا غرو أن يرتاب والصبح مسفر

ومنيتبع لهواه أعمى بصيرة * ومن كان أعمى في الدُّجى كيف يبصر



 

الساعة 6

عضو ذهبي
السقّاف صاحب المقولة الشهيرة ( بديش اجيب الدليل ) ...

والطيور على اشكالها تقع :)



فرحان المالكي ، السقّاف ، ممدوح ..


ظلمات بعضها فوق بعض ..


الحمد لله الذي فضلنا على الكثير من خلقه .
 

الصقري

عضو مميز
المعرفة بالرجال:

عبد الأعلى بن عبد الله بن أبي فروة.

في سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني (1/213 ) قال عنه " وهو مجهول لم أجد من ترجمه " اهـ

بينما الحافظ ابن حجر في " تهذيب التهذيب" ترجم له (6/87 ) فقال هناك:

" عَبْدُ الأَعْلَى بن عَبْدِ اللَّهِ بن أَبـي فَرْوَة المَدَنِي ....
روى عن: المطلب بن عبد اللَّه بن حنطب، وزيد بن أسلم، وابن المنكدر، والزهري، وغيرهم .
وعنه: سليمان بن بلال، والدراوردي، والوليد بن مسلم، وحاتم بن إسماعيل، وابن وهب، وعدة .
قال ابن معين : أولاد عبد اللَّه بن أبـي فروة كلهم ثقات إلا إسحاق.
له عنده في النهي عن التفرقة بـين الوالد والولد.
وذكره ابن حبان في «الثقات».
قلت: وذكره ابن سعد أنه كان يفتي
." اهـ


وذكره ابن حبان في " الثقات " (7/130 ) وقال عنه:
"عبد الأعلى ابن عبد الله ابن أبي فروة
أبو محمد الأموي مولى عثمان ابن عفان عداده في أهل المدينة يروي عن الزهري روى عنه عباد ابن إسحاق
." اهـ


وكذا ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (6/27) .

-------------

إبراهيم بن هانيء النيسابوري

في سلسلة الأحاديث الصحيحة (3/426 ) قال عنه : فـإن إبـراهيـم بن هانئ ثقـة مـأمون.

وفي سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 2/225 ) قال عنه: ناقلا قول الإمام المناوي: مجهول أتى بالبواطيل.





 

الصقري

عضو مميز
تقولون ذكره السقاف أو ممدوح أو غيرهما .... فهل افتروا عليه وذكروا أمورا غير صحيحة في كتبه؟!!

أم أنهم تقولوا عليه؟!!!

نحن نقبل الحق على لسان من ظهر

وهذه كتبه وهذه ردود الشيوخ عليه لم أر أنهم كذبوا عليه
==================

سؤال: بالنسبة لكتابي صحيح البخاري ومسلم ، هل كل ما فيه صحيح وأن الأمة متفقة على صحة كل ما فيهما من الأحاديث؟!!!
 
الاخ العزيز الصقري

هل هذا كلامك وبحثك ام كلام وردود مشايخ علي الشيخ الالباني رحمه الله ؟؟؟

الله يهداك يا الوسمي !!:)

والله مصدق الصقري !!

هذا شغله ( كوبي بيست ) من كتاب حسن السقاف !!

والسقاف أيضاً ( واطي ) يطعن في معاوية رضي الله عنه !!;)

وقد شاهدتُ له مناظرة قديمة على قناة المستقلة حول ابن تيمية ومعاوية رضي الله عنه وكان متميزاً بالوقاحة والانحطاط في الحوار !!

وبالمناسبة :

السقاف نفسه متناقض ، فمرة يرفض أحاديث حماد بن سلمة في الصفات رفضاً قاطعاً ، ويناقض نفسه ويستدل بحديث ضعيف في إسناده حماد بن سلمة !!:)

لم أرَ غباء عميقاً بهذا الشكل !!:)
 
المعرفة بالرجال:


عبد الأعلى بن عبد الله بن أبي فروة.

في سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني (1/213 ) قال عنه " وهو مجهول لم أجد من ترجمه " اهـ

بينما الحافظ ابن حجر في " تهذيب التهذيب" ترجم له (6/87 ) فقال هناك:

" عَبْدُ الأَعْلَى بن عَبْدِ اللَّهِ بن أَبـي فَرْوَة المَدَنِي ....
روى عن: المطلب بن عبد اللَّه بن حنطب، وزيد بن أسلم، وابن المنكدر، والزهري، وغيرهم .
وعنه: سليمان بن بلال، والدراوردي، والوليد بن مسلم، وحاتم بن إسماعيل، وابن وهب، وعدة .
قال ابن معين : أولاد عبد اللَّه بن أبـي فروة كلهم ثقات إلا إسحاق.
له عنده في النهي عن التفرقة بـين الوالد والولد.
وذكره ابن حبان في «الثقات».
قلت: وذكره ابن سعد أنه كان يفتي." اهـ

وذكره ابن حبان في " الثقات " (7/130 ) وقال عنه:
"عبد الأعلى ابن عبد الله ابن أبي فروة
أبو محمد الأموي مولى عثمان ابن عفان عداده في أهل المدينة يروي عن الزهري روى عنه عباد ابن إسحاق." اهـ

وكذا ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (6/27) .



ليش تكذب ؟؟؟:)

ما نقلته عن الألباني ليس موجوداً في كتابه !!:)

إبراهيم بن هانيء النيسابوري
في سلسلة الأحاديث الصحيحة (3/426 ) قال عنه : فـإن إبـراهيـم بن هانئ ثقـة مـأمون.

وفي سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 2/225 ) قال عنه: ناقلا قول الإمام المناوي: مجهول أتى بالبواطيل.

ليش تكذب ؟؟؟ ما تستحي ؟؟؟:)

في سلسلة الأحاديث الصحيحة (3/426 ) قال عنه : فـإن إبـراهيـم بن هانئ ثقـة مـأمون.


هذا كلام الحاكم النيسابوري وليس كلام الألباني !!:)

يعني الواحد يستحي على وجهه شوي !!:)

بس ما ألومك فأنت مجرد ( مقلد ) للسقاف الكذاب تنسخ كلامك ولا تراجع وراه !!:eek::)

والله مشكلة الكوبي بيست !!:)

 
أحسنت حيث ذكرت كتاب الشيخ السقاف وأرجو ان تلتزم الأدب عند ذكر اسمه عملا بقواعد المنتدى يا متبحر

والكتاب على الرابط التالي
http://www.dahsha.com/viewarticle.php?id=14524

لما تلتزم الأدب مع معاوية رضي الله عنه ذيك الساعة راح نلتزم الأدب مع السقاف ( الواطي ) !!:)

علم نفسك قوانين المنتدى يا صقري !!:)
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى