هل يمكن ان تكون هناك علاقة بين المرض والعمليات الحسابية الاربعة التي درسناها و هي (( الجمع , الطرح , القسمة , الضرب )) ؟؟؟؟؟
نعم ايها القارئ فهنالك علاقة وطيدة بين المرض والعمليات الحسابية .
فتلك هي الطريقة للتعبير المرض ونشأته بلغة رياضية .
وهذا فقط على سبيل-------- التعبير -------عن المرض بتلك اللغة الرياضية.
وليس -----التشخيص -------ودراسة الاعراض وصرف الدواء .
انما هي من المعلومات الطريفة التي تساهم في توصيل المعلومة للناس بطريقة تجعلنا اقوياء امام اي مرض نواجهه ولانخافه ...... لان الخوف والقلق هم بالاصل من اسباب ضعف المناعة في اجسامنا و استفحال المرض في الجسم , وكاننا نعين المرض على جسمنا لينهزم جسمنا وهو بالاصل لديه تلك القدرة للمقاومة والمكافحة بالاستعانة بالايمان بالله والدواء وبذل الاسباب.
وبما اننا بشر نعيش بجسد ونفس وهما لا ينفصلان , لذا فانه قد تم دراسة المرض على المستوين - السيكولوجي - و - البيولوجي .
وهذه الصفحة منشأة لتوصيل المعلومة السيكلوجية بطريقة مبسطة وغير الطريقة التقليدية التخصصية الي لا يفهمها الا ذوي الاختصاص الطبي .
---------------
1- الجمع ::
وهو المرض الذي ينتج عن اجتماع شخص سليم بشخص آخر مريض بمرض معدي , او ان يجرح الشخص من اثر اداة حادة ملوثة او عضة من حيوان مريض , او يكون عنده حيوان مريض يربيه في منزله وباحتكاك مباشر معه , او ان يأكل اكله بها مواد ضارة ومسممة او شراب .
2- الطرح ::
وهو المرض الذي يتج عن نقص عنصر من العناصر الهامة في الجسم مثل الفيتامينات او المعادن المهمة لعملية الايض في الجسم , فيحدث على أثرها اختلال في الوظائف البيولوجية لاعضاء الجسم ويحدث الاعتلال والمرض , نتيجة لضعف المناعة على اثر نقص معدن او فيتامين او بروتين حيوي للجسم .
3- القسمة::
هو المرض الذي ينتج عن عامل وراثي يتاريخ العائلة وهي من الامراض التي تكون قد تدخلت في نشأتها العوامل الوراثية , او زواج الاقارب ايضا قد يعزز ايضا في زيادة تلك الاحتمالات والامراض , فتكون قد قسمت على المريض من قبل ان يولد حتى , لانه سيرثها من خلال تاريخ العائلة الطبي .
4-الضرب::
هو المرض الذي ينتج عن ضعف المناعة للشخص في ظل ظروف بيئية معينة او طقس معين وهو بالاصل ناشئ عن عدم قدرة الشخص للتكيف مع تلك الظروف فقط وهو بما يسمى بالامراض المزمنة , مثال لذلك ==الثلاثي المرح الذي يصيب 80% من سكان العالم وهم -
::: الربو - الاكزيما -الحساسية:::
ومن اهم نتائج تلك اللغة الرياضية ايضا بأنه قد تم التوصل ايضا الى ان اساليب العلاج النفسية قد برزت باربع نقاط رئيسة ومهمة تساعد في دعم وتقوية معنويات الشخص المريض , وهي كالتالي::
1-replacement idea وهي انه من المستحيل ان ينسى شخص المرض ويتجاهله , فسينهار ذلك الشخص حتما لانه لم يتعلم آلية التكيف التي خلقنا الله عليها , وهي بأنه يجب ان لايحاول الشخص نسيان المرض فتلك كارثة و تجعله يستنزف طاقته في محاولة التظاهر بالقوة بينما هو بالاصل منهار من الداخل وضعيف , فتأتيه لحظات حرجة ينهار فيها ويكون خلاف ما تعود عليه المحيطين به والاهل والاحباب .
لذلك يجب عليه بأن يجرب قناعة جديدة في حياته ويستبدل افكاره السلبيه بأخرى ايجابية, ولان فلسفة المرض الكونيه الازليه هي بأن يتغير الانسان فيكون بعد المرض بأفكار جديدة وروح جديدة لان المرض في طبيعته هو تحديث لبياناتنا و تطوير لقدراتنا , ولذلك قال الله في محكم كتابه ((ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))ولكن بسبب ثقافتنا الهشة والايمان الناقص الذي يكتسحنا من الداخل والعناد فينا , وعلمنا السطحي , فاننا نتيجة لذلك الجهل ترانا نصطدم مع المرض بطريقة تجعلنا ننهزم امامه بسهولة ونستسلم .
ويجب ان نلتفت الى ان الآية تشير بالتسلسل الى ان التغيير اولا يقع في المستوى الفكري النفسي .
فلابد من تغيير الافكار وليس المعتقدات الدينية.
وذلك عن طريق ايجاد فكرة جميلة جديدة تحقق من خلالها تكافل اجتماعي في المجتمع وتشعر من خلاله بانسانيتك وفائدتك في المجتمع . مثل زيارة المرضى وصلة الرحم والعطف على الايتام والصدقة بكل اساليبها واشكالها المباحة الشرعية.
فلو قلنا ان المرض قد يسبب لك خوفا في القياس الافتراضي 150 وحدة سلبية شعورية , فستجد ان عمل الخير الذي سعيت به قد ضاعفه الله لك في مثقال حسناتك في مثقال اعمالك التي انت تحيا بها الآن وتشعر بهافي نفس اللحظة - فتصبح تلك الحسنات لها اثر عليك كبير وشعور يتعاظم ويزداد , فبالتالي تجد انها اصبحت كالملايين في رصيد رضاك وتفاؤلك , فيلغي ذاك الشعور , التأثير البسيط السلبي للمرض الذي كنت بالامس اسيره و ذليله .
2-Satisfy
وهو ان يفرق المريض بين الاستسلام للمرض وبين ان يكون راضيا عن قدر الله , فالرضا هو : ان يكون الانسان باذلا الاسباب ومجتهدا غير جازع او متسخط .
والاستسلام : هو ان يترك المريض البذل للاسباب.
اذا يجب ان يكون راضيا عن الله ومسلما له فقط .
واما مع المرض فأنه يبحث في العلاج الجسدي والدواء , بالاضافة الى العلاج النفسي الذي يرفع معنوياته ومناعته.
3-Unity
والحمد لله نحن كمسلمين فإن تلك التقنية النفسية العلمية بسيطة لنا بإذن الله لانها من صلب عقيدتنا .
فقد تم التوصل الى نتيجة خطيرة يا اخوان مفادها ان هنالك توحيد للدين و هناك توحيد للدنيا .
اما التوحيد في مسأله الدين فلا خلاف فيها وهي
(( لا اله الا الله وحده لا شريك له , محمد صلى الله عليه وسلم عبده و رسوله ))
والحمد لله ربنا احينا عليها واقبضا يها . آمين آجمعين.
ولكن الخطير في التوحيد لأمر الدنيا هو انه يجب على الانسان ان يوحد همومه ولا يشتتها او يزيدها على نفسه .
فيصبح الانسان في تقلب حال مزري بين :
-مستقبل - الشخص فيه مهموم .
و
-ماضي -الشخص عليه ندوم .
و
-حاضر - همه طويل كئيب يدوم.
اذا فلا بد من ان الشخص يجلس ويأتي بورقة وقلم ويكتب فيها كل ما يخافه ويحذره , ويسأل نفسه مالعمل لحل تلك المشكلة .فاما احد الحلين وهما :
1-سيجد ان المشكلة تحل باسباب الدنيا المتاحة .
2-او ان هناك مشكلات فقط الله وحده يستطيع حلها فيلجأ الى الدعاء وهو مؤمن وموقن بالاجابة .فبذلك يصفى ذهنه ولا يظل عنده الا هم واحد فقط .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو ::::::::؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الانغماس والذوبان والتقرب عشقا ومحبة الى الله وابتغاء مرضاته .
هذا هو الهم الوحيد الكبير الذي هو فقط في يدك .
اما باقي همومك ابتداء من رزقك و ----و----و----و---فهو بيد الله وحده.
وهذا هو تكليف الانسان في الحياة .
4-التوبة
وهي الانشغال بالندم على المعاصي والاقلاع عنها والرجوع الى الله فهي من احد المعجزات التي ساعدت الكثيرين في الشفاء بعدما وقف الطب الحديث حائرا في العلاج لحالته.
وقد ثبت ان المعاصي تكون مثل الشحنات على جسم الانسان السالبة والتي تشوش بالتالي على تفكيره و تكون نفسه شعثاء ومشتته .
ولك ان تتخيل عزيزي القارئ ما يمكن ان تفعله هذه الشحنات السالبة في اجسامنا , وقد تم اكتشاف ان الماء والتطهر الدائم يرفعان يقللان من تلك الشحنات المتراكمه على اجسامنا , وايضا على نفسياتنا.
---اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد---------
---اقرب ما يكون الرب من عبده وهو مريض--------
هذا و طوبى للمريض فإنه في حال مرضه يكون اقرب ما يكون الرب من عبده فتلك في حال مرضه كما جاء في الحديث .
نعم ايها القارئ فهنالك علاقة وطيدة بين المرض والعمليات الحسابية .
فتلك هي الطريقة للتعبير المرض ونشأته بلغة رياضية .
وهذا فقط على سبيل-------- التعبير -------عن المرض بتلك اللغة الرياضية.
وليس -----التشخيص -------ودراسة الاعراض وصرف الدواء .
انما هي من المعلومات الطريفة التي تساهم في توصيل المعلومة للناس بطريقة تجعلنا اقوياء امام اي مرض نواجهه ولانخافه ...... لان الخوف والقلق هم بالاصل من اسباب ضعف المناعة في اجسامنا و استفحال المرض في الجسم , وكاننا نعين المرض على جسمنا لينهزم جسمنا وهو بالاصل لديه تلك القدرة للمقاومة والمكافحة بالاستعانة بالايمان بالله والدواء وبذل الاسباب.
وبما اننا بشر نعيش بجسد ونفس وهما لا ينفصلان , لذا فانه قد تم دراسة المرض على المستوين - السيكولوجي - و - البيولوجي .
وهذه الصفحة منشأة لتوصيل المعلومة السيكلوجية بطريقة مبسطة وغير الطريقة التقليدية التخصصية الي لا يفهمها الا ذوي الاختصاص الطبي .
---------------
1- الجمع ::
وهو المرض الذي ينتج عن اجتماع شخص سليم بشخص آخر مريض بمرض معدي , او ان يجرح الشخص من اثر اداة حادة ملوثة او عضة من حيوان مريض , او يكون عنده حيوان مريض يربيه في منزله وباحتكاك مباشر معه , او ان يأكل اكله بها مواد ضارة ومسممة او شراب .
2- الطرح ::
وهو المرض الذي يتج عن نقص عنصر من العناصر الهامة في الجسم مثل الفيتامينات او المعادن المهمة لعملية الايض في الجسم , فيحدث على أثرها اختلال في الوظائف البيولوجية لاعضاء الجسم ويحدث الاعتلال والمرض , نتيجة لضعف المناعة على اثر نقص معدن او فيتامين او بروتين حيوي للجسم .
3- القسمة::
هو المرض الذي ينتج عن عامل وراثي يتاريخ العائلة وهي من الامراض التي تكون قد تدخلت في نشأتها العوامل الوراثية , او زواج الاقارب ايضا قد يعزز ايضا في زيادة تلك الاحتمالات والامراض , فتكون قد قسمت على المريض من قبل ان يولد حتى , لانه سيرثها من خلال تاريخ العائلة الطبي .
4-الضرب::
هو المرض الذي ينتج عن ضعف المناعة للشخص في ظل ظروف بيئية معينة او طقس معين وهو بالاصل ناشئ عن عدم قدرة الشخص للتكيف مع تلك الظروف فقط وهو بما يسمى بالامراض المزمنة , مثال لذلك ==الثلاثي المرح الذي يصيب 80% من سكان العالم وهم -
::: الربو - الاكزيما -الحساسية:::
ومن اهم نتائج تلك اللغة الرياضية ايضا بأنه قد تم التوصل ايضا الى ان اساليب العلاج النفسية قد برزت باربع نقاط رئيسة ومهمة تساعد في دعم وتقوية معنويات الشخص المريض , وهي كالتالي::
1-replacement idea وهي انه من المستحيل ان ينسى شخص المرض ويتجاهله , فسينهار ذلك الشخص حتما لانه لم يتعلم آلية التكيف التي خلقنا الله عليها , وهي بأنه يجب ان لايحاول الشخص نسيان المرض فتلك كارثة و تجعله يستنزف طاقته في محاولة التظاهر بالقوة بينما هو بالاصل منهار من الداخل وضعيف , فتأتيه لحظات حرجة ينهار فيها ويكون خلاف ما تعود عليه المحيطين به والاهل والاحباب .
لذلك يجب عليه بأن يجرب قناعة جديدة في حياته ويستبدل افكاره السلبيه بأخرى ايجابية, ولان فلسفة المرض الكونيه الازليه هي بأن يتغير الانسان فيكون بعد المرض بأفكار جديدة وروح جديدة لان المرض في طبيعته هو تحديث لبياناتنا و تطوير لقدراتنا , ولذلك قال الله في محكم كتابه ((ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))ولكن بسبب ثقافتنا الهشة والايمان الناقص الذي يكتسحنا من الداخل والعناد فينا , وعلمنا السطحي , فاننا نتيجة لذلك الجهل ترانا نصطدم مع المرض بطريقة تجعلنا ننهزم امامه بسهولة ونستسلم .
ويجب ان نلتفت الى ان الآية تشير بالتسلسل الى ان التغيير اولا يقع في المستوى الفكري النفسي .
فلابد من تغيير الافكار وليس المعتقدات الدينية.
وذلك عن طريق ايجاد فكرة جميلة جديدة تحقق من خلالها تكافل اجتماعي في المجتمع وتشعر من خلاله بانسانيتك وفائدتك في المجتمع . مثل زيارة المرضى وصلة الرحم والعطف على الايتام والصدقة بكل اساليبها واشكالها المباحة الشرعية.
فلو قلنا ان المرض قد يسبب لك خوفا في القياس الافتراضي 150 وحدة سلبية شعورية , فستجد ان عمل الخير الذي سعيت به قد ضاعفه الله لك في مثقال حسناتك في مثقال اعمالك التي انت تحيا بها الآن وتشعر بهافي نفس اللحظة - فتصبح تلك الحسنات لها اثر عليك كبير وشعور يتعاظم ويزداد , فبالتالي تجد انها اصبحت كالملايين في رصيد رضاك وتفاؤلك , فيلغي ذاك الشعور , التأثير البسيط السلبي للمرض الذي كنت بالامس اسيره و ذليله .
2-Satisfy
وهو ان يفرق المريض بين الاستسلام للمرض وبين ان يكون راضيا عن قدر الله , فالرضا هو : ان يكون الانسان باذلا الاسباب ومجتهدا غير جازع او متسخط .
والاستسلام : هو ان يترك المريض البذل للاسباب.
اذا يجب ان يكون راضيا عن الله ومسلما له فقط .
واما مع المرض فأنه يبحث في العلاج الجسدي والدواء , بالاضافة الى العلاج النفسي الذي يرفع معنوياته ومناعته.
3-Unity
والحمد لله نحن كمسلمين فإن تلك التقنية النفسية العلمية بسيطة لنا بإذن الله لانها من صلب عقيدتنا .
فقد تم التوصل الى نتيجة خطيرة يا اخوان مفادها ان هنالك توحيد للدين و هناك توحيد للدنيا .
اما التوحيد في مسأله الدين فلا خلاف فيها وهي
(( لا اله الا الله وحده لا شريك له , محمد صلى الله عليه وسلم عبده و رسوله ))
والحمد لله ربنا احينا عليها واقبضا يها . آمين آجمعين.
ولكن الخطير في التوحيد لأمر الدنيا هو انه يجب على الانسان ان يوحد همومه ولا يشتتها او يزيدها على نفسه .
فيصبح الانسان في تقلب حال مزري بين :
-مستقبل - الشخص فيه مهموم .
و
-ماضي -الشخص عليه ندوم .
و
-حاضر - همه طويل كئيب يدوم.
اذا فلا بد من ان الشخص يجلس ويأتي بورقة وقلم ويكتب فيها كل ما يخافه ويحذره , ويسأل نفسه مالعمل لحل تلك المشكلة .فاما احد الحلين وهما :
1-سيجد ان المشكلة تحل باسباب الدنيا المتاحة .
2-او ان هناك مشكلات فقط الله وحده يستطيع حلها فيلجأ الى الدعاء وهو مؤمن وموقن بالاجابة .فبذلك يصفى ذهنه ولا يظل عنده الا هم واحد فقط .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو ::::::::؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الانغماس والذوبان والتقرب عشقا ومحبة الى الله وابتغاء مرضاته .
هذا هو الهم الوحيد الكبير الذي هو فقط في يدك .
اما باقي همومك ابتداء من رزقك و ----و----و----و---فهو بيد الله وحده.
وهذا هو تكليف الانسان في الحياة .
4-التوبة
وهي الانشغال بالندم على المعاصي والاقلاع عنها والرجوع الى الله فهي من احد المعجزات التي ساعدت الكثيرين في الشفاء بعدما وقف الطب الحديث حائرا في العلاج لحالته.
وقد ثبت ان المعاصي تكون مثل الشحنات على جسم الانسان السالبة والتي تشوش بالتالي على تفكيره و تكون نفسه شعثاء ومشتته .
ولك ان تتخيل عزيزي القارئ ما يمكن ان تفعله هذه الشحنات السالبة في اجسامنا , وقد تم اكتشاف ان الماء والتطهر الدائم يرفعان يقللان من تلك الشحنات المتراكمه على اجسامنا , وايضا على نفسياتنا.
---اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد---------
---اقرب ما يكون الرب من عبده وهو مريض--------
هذا و طوبى للمريض فإنه في حال مرضه يكون اقرب ما يكون الرب من عبده فتلك في حال مرضه كما جاء في الحديث .
- ثبت في صحيح مسلم (( يقول الله : عبدي جعت فلم تطعمنى فيقول: رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين؟ فيقول: أما علمت أن عبدي فلانًا جاع، فلو أطعمته لوجدت ذلك عندي. عبدي مرضت فلم تعدني، فيقول: رب كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ فيقول: أما علمت أن عبدي فلانًا مرض، فلو عدته لوجدتني عنده ))
- وشكرا لكم على حسن المتابعة .