الله أكبر والعزة لله .
اللهم انصر الصوماليين على عبدة الصليب الأثيوبيين ، اللهم ارحم أهلنا في الصومال و عافهم و ارزقهم من الثمرات يا مولانا الكريم .
أعوذ بالله .. حركه دينيه !
اللهم أهلك حركات الشر و العبث و الجهل , كما أهلكت طالبان , طبعا الشرع عند هؤلاء معلوم
ومعروف لكل ذي لب , و هو نوع العقوبات و ليس العدل و المساواة و الحريه , المهم أن يأتوا بأي
شخص و يجلدوه و يرجموه حتى يبرروا القتل و الظلم و سفك الدماء بإسم الإسلام , ظناً أو خبثاً
منهم ان يجعلوه الغايه من الدين , جاء في الخبر :
"اذ يقوم مسلحوها بتطبيق ما يقولون انها العقوبات الشرعية مثل الجلد والرجم.
فقد قام عناصر الحركة بجلد 32 شخصا في مدينة بلد الواقعة على بعد 30 كم شمالي
العاصمة بسبب ادائهم رقصة شعبية بمشاركة النساء.
كما تم رجم فتاة لا يتجاوز عمرها 14 حتى الموت في مدينة كيسمايو الشهر الماضي
بتهمة الزنى لكن تبين فيما بعد انها تعرضت للاغتصاب"
مفكرة الإسلام: في جريمة جديدة لقوات الاحتلال الإثيوبية في الصومال, أقدم جنود إثيوبيون على اغتصاب سيدة صومالية, فيما لقي 42 شخصًا معظمهم أطفال مصرعهم بوباء يعتقد أنه الكوليرا.
وبحسب ما نقله موقع "الجزيرة نت", قالت المرأة الصومالية: إن جنودًا إثيوبيين اغتصبوها، ثم اعتدوا عليها بالضرب إلى أن فقدت وعيها.
وحمّل زوج المرأة القوات الإثيوبية مسئولية هذه الجريمة، وناشد الحكومة الصومالية ـ التي تدعمها إثيوبيا والغرب ـ مساندته.
من ناحية أخرى, وفي إطار الوضع الصحي المتردي منذ دخول الاحتلال الإثيوبي, توفي 42 شخصًا ـ معظمهم أطفال ـ خلال الساعات الـ24 الماضية؛ جراء إصابتهم بما يعتقد أنه وباء الكوليرا الذي يضرب عدة مدن في البلاد.
وأوضح الأطباء أن معظم حالات الوفاة لدى الأطفال سببها نقص بالخدمات الصحية، وأنها تحدث أثناء نقلهم إلى المستشفيات ذات الخدمات الجيدة الموجودة فقط بالمدن الرئيسة.
وتشير تقارير إلى أن العاصمة مقديشو وحدها شهدت إصابة أكثر من 60 طفلاً بالكوليرا خلال أسبوع واحد، توفي منهم تسعة.
ستكون نموذج لأفغانستان
و ستكون سبب آخر لدخول القوات الاجنبية
و الكل يطبق الدين...ولم نرى اي من تلك الدول التي تطبق الدين و الشريعة و الحدود..اندلس ثانية..
لماذا؟
لأنهم يستخدمون الدين كوسيلة للسيطرة على العقول..
وليس دين الاسلام
...بالظبط...
كمن حكم الصومال من قبل بالدكتاتورية...
على قولتنا... ماطاح إلا انبطح
من يحرر الصومال الان ليسوا حزبا واحدا او نسيجا فكريا واحدا او رابطة قبلية واحدة هم ببساطة ابناء للبلد رفضوا الوضع المخزي وقاموا لتغييرة بالقوة والاعراف الدولية والانسانية (بل والرجولية) تدعمهم وتبرر لهم مايفعلون
قوية هذه الرجولية أبو عمر
أنت تشك أخي أبو عمر الهوازني ، لكن تأكد أن الصومال لا يفلح معها سوى النظام الاسلامي ، ورأينا كلنا كيف استطاعت المحاكم الاسلامية توحيد البلاد بطريقة ( أغاظت ) الكفار .
دعونا نتذكر دوما أنه : سيهزم الجمع الجمع ويولون الدبر .
واليورانيوم ماهو دوره بهذه المعمعه . سؤال جدا برىء . ويا أمة ضحكت من جهلها الامم .
وبعدها دارفور بحجة الجنجاويد . هنالك البترول والنحاس والحديد ومناجم عديده هائله . انتظروا عهد اوباما
محكمة اسلامية لقتلة هواة الكرة في الصومال
قال احد رجال الدين الصوماليين الشيخ ضاهر عويس ان المسلحين الذين اطلقوا النار على شخصين كانا يشاهدان مباريات نهائيات كأس العالم ستتم محاكمتهم امام المحاكم الاسلامية.
وكان مسلحون من ميليشيا مناصرة لاتحاد المحاكم الاسلامية في الصومال قد قتلوا رجلا وطفلة جنوب الصومال في شهر يونيو/ حزيران الماضي.
ولم تمنع المحاكم الاسلامية بث مباريات كرة القدم في الصومال الا ان بعض المحاكم لم تسمح بعرضها في بعض المناطق.
وكانت افلام مصورة قد اظهرت مقاتلين اسلاميين اجانب يساعدون اتحاد المحاكم الاسلامية في حرب سيطرتهم على مقديشو وجوهار الشهر الماضي، ويذكر ان الصومال تعيش حالة من غياب حكومة مركزية للبلاد منذ عام 1991.
وكانت المحاكم الاسلامية قد نفت المزاعم التي اطلقها اعضاء في الحكومة الانتقالية السابقة والتي تفيد بان مسلحين اجانب ساعدوا الاسلاميين بالسيطرة على السلطة.
وقال عويس ان المسلحين المعتدين على الرجل والطفلة نجحوا باقفال دار السينما الذي يملكه المعتدى عليه في مدينة دهوسا مريب حيث تجمع حشد من الناس لمشاهدة مباراة النصف نهائي لكرة القدم بين المانيا وايطاليا يوم الثلاثاء الماضي.
واثر قيام المسلحين بذلك، بدأ المجتمعون بالاعتراض ما ادى الى اطلاق نار في محاولة لتفريق الحشد، ولكن المعترضين لجأوا قبل ذلك الى رشق المسلحين بالحجار
الصومال: فتاوى متعارضة حول قتل غير المصلين .. وجدل حول فيديو المقاتلين العرب
مقديشو: علي حلني القاهرة: خالد محمود
نفى الشيخ حسن طاهر عويس، رئيس مجلس شورى «المجلس الاعلى للمحاكم الإسلامية» الصومالية، أن يكون أصدر فتوى بمنع سكان مقديشو من مشاهدة مباريات كأس العالم لكرة القدم (مونديال 2006). وأوضح أنه أمر بإيداع من قتلوا اثنين من المشاهدين أول من أمس السجن تمهيدا لمحاكمتهما وفقا للشريعة الإسلامية بتهمة القتل العمد.
وقال عويس لـ«الشرق الأوسط» إن «الإسلام لا يقر قتل أي نفس إلا بالحق، وليس من بين هذا الحق منع الناس من مجرد مشاهدة إحدى مباريات كرة القدم».
ولمح إلى أن هناك متشددين في كل مكان يسيئون للإسلام؛ ومن بينهم بعض قيادات «المحاكم الإسلامية». وكان يشير ضمنيا إلي عدم موافقته على إعلان الشيخ عبد الله علي العضو المؤسس لـ«المحاكم» أن أي شخص لا يصلى يوميا يستحق القتل. وكان عبد الله قد أعلن لدى تدشين محكمة إسلامية جديدة في حي جوبتا جنوب مقديشو أن كل شخص لا يصلى يعتبر كافرا وتأمر أحكام الشريعة بقتله، معتبرا أن «الشريعة تأمر بقتل أي مسلم لا يصلي».
من جهة اخرى، ثار جدل حاد أمس بين «المجلس الاعلى للمحاكم الإسلامية» والحكومة الانتقالية في الصومال على خلفية شريط فيديو تم تسريبه لإحدى وكالات الأنباء الأجنبية في العاصمة الصومالية مقديشو، ويتضمن لقطات مصورة تظهر للمرة الأولى مشاركة عدد من المقاتلين العرب إلي جانب ميليشيات «المحاكم الإسلامية» في العمليات العسكرية التي خاضتها للسيطرة على مقديشو الشهر الماضي.
وقال الشيخ عويس إن هذا الشريط «مفبرك ومزيف بهدف الإساءة إلى سمعة المحاكم الإسلامية»، مؤكدا أنه لا يوجد بين صفوف الميليشيات أي عربي أو أجنبي