استجواب الطبطبائي يتمثل بالقول الشهير ((أوله دلع وآخره ولع))
بدأ الإستجواب بثارات الدفاع عن الصحابة وما وراء ذلك من نعرات مضادة للطائفة الشيعية وإن بررها أصحابها بعكس ذلك، لينتهي الإستجواب بهرطقات ومحاور في جميع الإتجاهات وبشكل عشوائي، وكأن الإستجواب سوف يحدد برنامج عمل دولة وليس لتقويم مسار وزير أو رئيس وزراء.
على العموم...
الطبطبائي ومن معه سقطوا بنظري سقطة لا يرتفع شأنه ولو بعد سنين. ويكفيهم إيجاد الذرائع لمخالفيهم بوصفهم بما ستحقون من جراء ممارساتهم العبثية والغير مسؤولة.
النتيجة...
الآن لا تبالون بالعدد؟ لأنهم صدقوا ما عاهدوا الله عليه؟ ما هذه الإزدواجية بالمعايير! سبحان الله على الظالمين! أين كنتم حينما قامت الكويت ولم تقعد على مسألة تبرئها اليوم الساحات القضائية واحدة تلو الأخرى! حينها كان منطقكم بأن العدد الكبير حجة على صدق خرافاتكم؟!
تقنعوا بما تريدون..
تلونوا بما ترغبون...
دوافعكم طائفية مقيتة شأتم أم أبيتم...
فلا بيض الله وجه المنافقين كانوا من كانوا
والسلام
بدأ الإستجواب بثارات الدفاع عن الصحابة وما وراء ذلك من نعرات مضادة للطائفة الشيعية وإن بررها أصحابها بعكس ذلك، لينتهي الإستجواب بهرطقات ومحاور في جميع الإتجاهات وبشكل عشوائي، وكأن الإستجواب سوف يحدد برنامج عمل دولة وليس لتقويم مسار وزير أو رئيس وزراء.
على العموم...
الطبطبائي ومن معه سقطوا بنظري سقطة لا يرتفع شأنه ولو بعد سنين. ويكفيهم إيجاد الذرائع لمخالفيهم بوصفهم بما ستحقون من جراء ممارساتهم العبثية والغير مسؤولة.
النتيجة...
الآن لا تبالون بالعدد؟ لأنهم صدقوا ما عاهدوا الله عليه؟ ما هذه الإزدواجية بالمعايير! سبحان الله على الظالمين! أين كنتم حينما قامت الكويت ولم تقعد على مسألة تبرئها اليوم الساحات القضائية واحدة تلو الأخرى! حينها كان منطقكم بأن العدد الكبير حجة على صدق خرافاتكم؟!
تقنعوا بما تريدون..
تلونوا بما ترغبون...
دوافعكم طائفية مقيتة شأتم أم أبيتم...
فلا بيض الله وجه المنافقين كانوا من كانوا
والسلام