عندما يتحدث الأمير عن موقف الاخوان و حماس يجب أن يتوقف المدلسون عن الحديث !!

بيان

عضو بلاتيني
بيض الله وجهك يا ستانفورد وفالك البيرق

وانت خير من يمثلنا

اما حدس طلعوا نومنيه
 

الصامت

عضو بلاتيني
الحين طبعا تدودهو

من جبت الحلى يا ستاتنفورد ..يازينك

ومنا الى الشيخ العوضي وال حدس

منافقين ...........
 

خلك كويتي

عضو مميز
عنوان الموضوع
عندما يتحدث الأمير عن موقف الاخوان و حماس يجب أن يتوقف المدلسون عن الحديث !!

هل الأمير ذكر أن موقف حماس مع صدام وضد الكويت؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل ذكر الأمير اسم حماس وقال أنهم خونه؟؟؟؟؟؟؟

هل جاب الأمير طاري حماس؟؟؟؟؟؟


موضوع مال أمه داعي


الحين حماس صارت مو اخوان !

والله انتو عجيبين !
 
ع

عضو محذوف 5672

Guest
لم أجد أبداً كلمة حماس في الخطاب المدون من قبل المشرف الحبيب , الإخوان معروف موقفهم ومعروف أنه كان سلبيا , الإخوان برمته وبما فيهم دوماً سلبيون , لكن الحديث الآن عن حركة حماس وتصريحات الحمساوين بقيادة الشيخ أحمد ياسين رحمه الله , هل كان لهم موقف سلبي , على من يدعي ذلك إحضار الدليل .

كما أنني انا شخصياً أحضرت أدلة على ذلك , بل أكتفي ببرنامج ثقافي بثته قناة الجزيرة وأظن الجزيرة معروفة أنها خنزيرة وفي قضايانا دوماً سلبية , لذلك أقول بثت البرنامج وذكرت أن حماس كانت رافضة للغزو منذ بدايته .

والبرنامج جديد ليس بقديم , يعني إن استجد شيء في موقف حماس سيذكرونه :

http://www.youtube.com/watch?v=3Qy_8guYoXc



لو أتينا لموقف الإخوان عموماً , فهو سلبي , ولكن عندما نذكر حماس كفصيل من فصائل الإخوان نذكر أنها كانت مختلفة , فلا نعمم .

وأطالب صاحب الموضوع بإحضار الدليل على موقف حماس السلبي .
 

بوسند

عضو ذهبي
قال الشيخ صباح «نؤكد جازمين أن حكومة دولة الكويت في الخارج لم تكن على دراية بالمبادرة المشار اليها، ولم تخطر مطلقا بها، وبالتالي لم تستشر بصورة رسمية او غير رسمية بهذا الشأن»،

كما أكد ان «مثل هذه المشاريع وغيرها من المبادرات التي روج لها البعض اثناء فترة الاحتلال البغيض لبلدنا الحبيب، انما كانت تهدف بالدرجة الاولى الى تمييع القضية والالتفاف على القرارات الشرعية الدولية بشأن الاحتلال العراقي لدولة الكويت واطالة أمده».

وقال الشيخ صباح «ومن هنا فان حكومة دولة الكويت في الخارج لم تكن تعرف ولا يهمها ان تعرف الاطراف المشاركة في مثل هذه المبادرة، كما انها لا تعرف هوية الاطراف المشاركة في اللقاء مع الرئيس العراقي».

عزيزي ستانفورد بينيه ..

أولا : أرى أن هذا التصريح فيه غموض !!

وزير الخارجية قال بأنهم لم يكونوا على دراية بهذه المبادرة ... ولم يُخطروا بها .. ولم يُستشاروا بها أبدا .. وأن الحكومة لم تعرف بها .. ولا تعرف الأطراف المشاركة بها ولا هوياتهم ..

ثم يقول : إن هدفها تمييع القضية !!

أمر غريب !!



ثانيا : محمد الصقر سأل عن مبادرة الإخوان ..

و وزير الخارجية - الأمير الحالي - نفى علمه بالمبادرة .. ونفى معرفته بالأطراف المشاركة وهوياتهم ..

فيكف تقول بأن الأمير تحدث عن موقف الإخوان ؟!!!

ألا ترى ترى بأنك قوّلت الأمير مالم يقله ؟

وتقبل تحياتي
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
عزيزي سمران هل يختلف موقف حماس عن موقف الاخوان المسلمين من غزو الكويت ؟

إن كان يختلف فأين الدليل ؟ ( اتمنى ان لاتحيلني لقصاصات الورق التي أتى بها الاخوان من حدس الى هنا ) !!

و إن كنت تعول كثيراً على الفيلم الوثائقي أعلاه فالكل يعلم عن معارضة حماس غزو الكويت و معارضتهم أيضاً لدخول القوات الاجنبيه لجزيرة العرب لتحريرها و هنا كان قول الأمير بمحاولتهم " تمييع " القضيه و إلتفافهم على القرارات الشرعيه التي تصب لصالح الكويت.

ببساطه الفيلم الوثائقي لم يأتي بمعلومات جديده ولم ينفي رفض حماس لدخول القوات الاجنبيه لتحرير الكويت !!

و أحيلك لمقالة الدكتور احمد الربعي رحمة الله عليه التاليه للتضح لديك بعض الأمور :


... حتى لا يصبح التاريخ استنساخا


حسنا فعل الاخ الكريم عبد العزيز الرنتيسي برده على مقالتنا الموسومة «التاريخ يعيد نفسه» المنشورة بتاريخ 12/1/2003.. والى جانب لغته المتحضرة، فان مناقشة ما طرحته في مقالتي تلك هي امر صحي نحتاجه في هذه الظروف المعقدة.

جوهر مقالتي كان تلك الحقيقة المؤلمة التي تقول ان الشعب الفلسطيني وبسبب حجم المأساة التي عاشها، وتراكم القمع والتهجير والاستلاب بحقه، قد اصبح ضحية لجيش من المحتالين والباحثين عن السلطة، وان هذا الشعب قد تم استغلال ظروفه. فكل ضابط يعتلي صهوة دبابة يدبج البيان الاول بكلمة فلسطين حتى اذا تمكن حرق الزرع والنسل وعاث في الارض فسادا وتآمر على الفلسطينيين، وكل من رفع شعار القومية او اليسار او الاسلام وربطها بالقضية الفلسطينية وجد من يصفق له، وكل عمليات الارهاب العالمي الاخيرة التي اساءت الينا والى قضيتنا المركزية يتم ربطها بفلسطين، وفي كل مرة يقع الفلسطينيون ضحية حفلة من الكذب والتزوير، ويكونون حطبا لمعارك ليست معاركهم.

مقالتي كانت من منطلق الخوف من ان يكرر التاريخ نفسه، ولا اريد ان ندخل في فتح ملفات الماضي، ولا في حرب الارشيف، فمهمتنا العاجلة هي لئم الجراح لا نكأها. ولكن ولان الاخ الكريم عبد العزيز الرنتيسي طرح عددا من القضايا التي تتعلق بالموقف الفلسطيني من احتلال الكويت فلا بد من المرور مرور العابرين على تلك المسألة بهدف الاستفادة من اخطاء الماضي وليس بهدف البكاء على اللبن المسكوب.

لا اريد تكرار ما قاله الرنتيسي مشكورا عن موقف الكويت والكويتيين من القضية الفلسطينية، ففيها تشكلت حركة فتح وفيها عاش قادة السلطة الوطنية الحالية، وعلى ارضها كان يعيش ما يقرب من اربعمائة الف فلسطيني. كانت فلسطين ـ وما زالت ـ حاضرة في ضمائر الناس، اسماء الشوارع والمدارس، جمع التبرعات، المظاهرات الحاشدة، وكانت فلسطين هي الرقم الصعب الذي يتفق عليه الجميع في مجتمع ديمقراطي اعتاد على الخلاف على كل شيء.

في وسط هذه الاجواء يقوم صدام باحتلال الكويت، وفي اجواء كهذه كانت الناس في الكويت تتطلع الى كلمة حق، وخاصة من اولئك الذين وقفنا معهم من منطلق الواجب، فكان المشهد مأساويا.

القيادة الوطنية الموحدة للانتفاضة (12 اغسطس 1990) تتبنى وجهة النظر العراقية وتعلن في بيانها ان المهمة العاجلة هي «التصدي للوجود العسكري الاجنبي» وتتحدث عن «التركة الاستعمارية وتقسيم الوطن العربي وسيطرة الاقلية على الثروة واغراق اسواق النفط» وهو بيان معدل ومهجن عن بيان صدام حسين عن احتلال الكويت.

قيادة عرفات «ناضلت» في مؤتمر القاهرة الطارئ (10 اغسطس 1990) ضد اصدار قرار ادانة الاحتلال وصوتت ضده، واعلن عرفات تحالفه مع صدام حسين واستمر، ودفع الشعب الفلسطيني الى اوسلو.

الشيخ اسعد بيوض التميمي، زعيم حركة الجهاد الاسلامي يطالب من بغداد (اواخر سبتمبر 1990) بنصرة العراق المسلم ضد دول الكفر (الكويت والسعودية) ويدعو صدام حسين من بغداد الى اعلان نفسه خليفة للمسلمين واعلان العراق دولة الخلافة الاسلامية، ويصدر فتواه «الوقوف الى جانب صدام حسين واجب شرعي والقتال معه قتال في سبيل الله ومن تخلف فهو من المتخلفين».

حركة حماس اصدرت بيانها الشهير (17 اغسطس 1990) الذي تطالب فيه بجلاء القوات العراقية من الكويت، ورغم انه موقف ايجابي الا انه يشبه تحقيقات الشرطة في جريمة تسجل في النهاية ضد «مجهول»، فليس في البيان ظالم ومظلوم بل القضية كما يقول البيان نصا «مناشدة الجارين العراق والكويت ان يتقوا الله في المسلمين فيجمعوا كلمتهم ويتجاوزوا خلافاتهم» وهذا الموقف يذكرنا بالموقف الاميركي الحالي من القضية الفلسطينية حين يناشد «الطرفين» باللجوء الى السلام. الطرف الاسرائيلي الذي احتل الارض، والطرف الفلسطيني الذي هو ضحية الظلم والعدوان. بل ان حماس تذهب الى ما هو ابعد من هذا بعد ايام من البيان بتفسير كل ما حدث بأنه مؤامرة مدبرة «من الصهيونية العالمية وعلى رأسها اميركا للقضاء على القدرات العلمية والعسكرية للعراق الشقيق» ثم تربط حماس موقفها بموقف شرعي بانه «لا يجوز دخول الكافرين ارض الحجاز، ومن يقل بغير ذلك فهو جانح مهزوم او متخاذل خراص». وفي 15/8/1990 دعت حركة حماس في بيان لها الى اضراب شامل «احتجاجا على الاحتلال الاميركي الصليبي لبلاد المسلمين» ودعت الى «مقاطعة البضائع الاميركية»! وبعد ذلك دعت حماس الفلسطينيين الى «الاكثار من الصيام والصلاة والدعاء الى الله ان يثبت اخواننا في العراق على اميركا وحلفائها وعبيدها والخروج الى السطوح والصراخ باسم الله، الله اكبر مع كل صاروخ يطلقه العراقيون..»!

أبَعْدَ كل ذلك يا اخي عبد العزيز الرنتيسي تتحدث عن حزنك وحزن الشيخ احمد ياسين الشخصي على احتلال الكويت، رغم التقدير لهذا الشعور؟ لكن المسألة اكبر من قضية عواطف. فالمواقف السياسية لحركة حماس وغيرها كانت احد اسباب تشجيع الرئيس العراقي على استمراره في العدوان. واهمال مشاعر شعب عربي تحت الاحتلال كان مأساة حقيقية لو حدثت لغير الكويتيين لدفعتهم ـ لا سمح الله ـ الى الكفر بقضيتهم والوقوف في المعسكر الاخر.

اقول ان التاريخ يعيد نفسه، فما نراه الان من تحركات في الاراضي المحتلة، ومن بينها المهرجان الذي كتبنا عنه وكلماتك في ذلك المهرجان، ستكون وسائل جديدة لتشجيع النظام العراقي على التطرف والعناد، وهو ما سيدفع بكارثة جديدة لشعب العراق الصامد بعد كل الكوارث التي تسببت بها الدكتاتورية وصفق لها الكثيرون.

اخي عبد العزيز الرنتيسي، علينا ان نتخلص من عقدة العروبة المتوحشة، والدخول الى فكرة انسانية اخرى تدين المجرم بغض النظر عن جنسيته، وترفض لبعض ابناء جلدتنا ان يتاجروا بنا وبمآسينا.

كل خوفي ان نتحول الى امة تصنع قاتليها وتصفق لهم، وكل خوفي ان نصبح مثل بعض اجدادنا في الجاهلية قبل ظهور رسول الامة حينما كانوا يصنعون آلهتهم من التمر فاذا جاعوا اكلوها، اما نحن فيبدو اننا نصنع هذه الالهة المزيفة لتأكلنا.

اذا كان الاخ الرنتيسي يخاف من حرب في العراق فان بيوتنا في الكويت تبعد مئة كيلومتر من الحرب، وهي حقيقة لها مدلولها النفسي، واذا كان الاخ عبد العزيز يخاف على شعب العراق وهو في الاراضي المحتلة فان خوفنا مختلف، فالعراقيون جيراننا وسيعود اطفالنا واطفال العراق الى العيش معا بسلام، ولذلك لا نريد لجيراننا واطفالهم ان يصبحوا ضحية لحرب او جوع او جهل لاننا سنكون اول ضحايا هذه المأساة. وكل املي ان تتم التفرقة بين قضيتين، بين شعب منهك من الحروب العدمية في العراق وبين حاكم ظالم، وكل املي ان تتم التفرقة بين قضية عادلة هي قضية فلسطين وبين معارك وهمية يخوضها حاكم العراق ويربطها ظلما وعدوانا بالقضية الفلسطينية. ودعائي بان يثبت الله المجاهدين ويقوي من عزيمتهم في وجه شارون ودباباته، وان يديم هذا التواصل والتعاضد بين شعب فلسطين وشعوب العرب من البحر الى البحر، وان يعيننا على قول كلمة الحق في وجه كل ظالم، وان يجعلنا نتذكر دائما من هم الذين تسببوا في بلوتنا، ومن هم الذين ادخلوا مئات الالاف من الجيوش الاجنبية الى بلدنا، ومن هم الذين تاجروا بنا وبقضيتنا، ومن هم الذين بددوا ثروة الامة في حروب عدمية، وان يعين اخوتنا في فلسطين على التفرقة بين المخلصين للقضية الفلسطينية وبين المتاجرين بها، وان يرفع الغمة عن العراق واطفاله.


الدكتور : احمد الربعي.
24- 1- 2003

و اخيراً ... تقبل تحياتي و احترامي لشخصك الكريم...
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
عزيزي ستانفورد بينيه ..

أولا : أرى أن هذا التصريح فيه غموض !!

وزير الخارجية قال بأنهم لم يكونوا على دراية بهذه المبادرة ... ولم يُخطروا بها .. ولم يُستشاروا بها أبدا .. وأن الحكومة لم تعرف بها .. ولا تعرف الأطراف المشاركة بها ولا هوياتهم ..

ثم يقول : إن هدفها تمييع القضية !!

أمر غريب !!



ثانيا : محمد الصقر سأل عن مبادرة الإخوان ..

و وزير الخارجية - الأمير الحالي - نفى علمه بالمبادرة .. ونفى معرفته بالأطراف المشاركة وهوياتهم ..

فيكف تقول بأن الأمير تحدث عن موقف الإخوان ؟!!!

ألا ترى ترى بأنك قوّلت الأمير مالم يقله ؟

وتقبل تحياتي

عزيزي بوسند يبدو انك تقرأ ما تريد و لا تقرأ ما لا تريد !! ( اسمح لي على صراحتي ) !!

سأعيد لك قول صاحب السمو و خصوصاً هذه الفقره و التي تبين قول الأمير و رأيه بموقف الاخوان المسلمين بشكل واضح وجلي :

وما نستغربه في هذا المقام أن تأتي مثل هذه الادعاءات من اناس كانت لهم مواقف مع الحق الكويتي غير مشرفة، ومحاولتهم الدائبة على اعانة الظالم والمعتدي».

اعتقد أن النص واضح و المقصود أيضاً واضح !!

و تقبل تحياتي مع تأكيدي على اعتزازي بزمالتك رغم الاختلاف بيننا في بعض القضايا ..
 

drblueq8

عضو فعال
سمران المطيري
الجواب على البرنامج مالك... موجود بمقال ((وثائق حماس وسر البيان رقم ٦٢))
 
ع

عضو محذوف 5672

Guest
الأخ المشرف الحبيب , تعلم أني مبغض للإخوان , ولكن هذا لا يعني أنني أتهمهم بما ليس فيهم , وأنا أقول أن إحالتك للمغفور له بإذن الله الربعي كمصدر من المصادر التي تدين الإخوان , هو مثل إحالة قضية المتظلم للخصم كي يفصل فيها .

فلذلك من الظلم إحالتي للربعي , بل هذا ظلم واضح فاضح صريح , ومعروف فكر الربعي وتوجهه .


نعود لمسألة الإستعانة بالامريكان , هذه قبل أن تكون مسألة سياسية فهي مسألة شرعية , فلو تحدثنا عنها فسنقول أنَّ هنا كثير من العلماء دخلوا الكويت وتم الترحيب بهم وهم ضد الإستعانة بالأمريكان لخلاص الكويت وحماية السعودية .

لا أريد الحديث كثيراً في هذه النقطة ولكن لنقول مثلاً سلمان عودة , قد استقبلته الكويت ورحبت بهِ معروف موقفه من الغزو العراقي , وغيره كثير ممن استقبلتهم الكويت وهم كانوا ضد الإستعانة بالامريكان .


لذلك أقول أنَّ التعويل على هذا الأمر ليس بموضوعي وصحيح .

شكرا وتقبلت تحياتك , فتقبلت تحيتي يا بعد كبدي :)
 

بوسند

عضو ذهبي
زميلي العزيز

ألا ترى بأن هذه العبارة :


أن تأتي مثل هذه الادعاءات من اناس كانت لهم مواقف مع الحق الكويتي غير مشرفة،

تتعارض مع هذه العبارة :

ومن هنا فان حكومة دولة الكويت في الخارج لم تكن تعرف ولا يهمها ان تعرف الاطراف المشاركة في مثل هذه المبادرة، كما انها لا تعرف هوية الاطراف المشاركة في اللقاء مع الرئيس العراقي

فأي العبارتين نصدق ؟!!

تحياتي وافتخاري بزمالتك الرائعة :)
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
نعم هي مسألة خلاف شرعي لكن لا يأتي أياً كان ليدلس علينا ويضع حماس في موقف لم تكن فيه فيقول ان حماس كانت مع الكويت في غزوها وتحريرها و وقفت بجانب الحق الكويتي !!

هذا الأمر هو مخالف للعقل و التاريخ و المنطق و الأمّر من ذلك هو من يأتي ليدلس بوثائق مفبركه و بإستغباء لكافة شرائح الشعب الكويتي ليقول بأن حماس كانت في صفكم !!

إن مايثيرنا يا زميلي و يستفزنا هو ... الكذب و التدليس من أجل المصلحه الحزبيه !!
 

fantasy

عضو فعال
مازالت التعليقات الحماسيه تنتشر مضاده للموقف الكويتي
ومازالوا ينفخون في صدام وأعوانه وباقي شلة الانس التي وقفت مع الطاغيه

الاخوان الحدسيون عندنا ما قصروا
داسوا على جراح الكويتيين لا بل بذروا فيها الملح
محاوليين تغييب الوعي عن الحقائق
ولكن الكوينتين واعيين لمثل هذه الالاعيب بإذنه تعالى .
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
زميلي العزيز

ألا ترى بأن هذه العبارة :




تتعارض مع هذه العبارة :



فأي العبارتين نصدق ؟!!

تحياتي وافتخاري بزمالتك الرائعة :)

عزيزي بوسند الكلام واضح وضوح الشمس الامير قال نعم نحن نعلم مواقف الاخوان الغير مشرفه و لكننا لا نعلم من هم اطراف اللقاء مع المقبور صدام حسين ...

الكلام غير متعارض إلا إن كنت تريد ذلك لأمر في نفسك !!

و تقبل تحياتي ...
 

بوسند

عضو ذهبي


عزيزي بوسند الكلام واضح وضوح الشمس الامير قال نعم نحن نعلم مواقف الاخوان الغير مشرفه و لكننا لا نعلم من هم اطراف اللقاء مع المقبور صدام حسين ...

الكلام غير متعارض إلا إن كنت تريد ذلك لأمر في نفسك !!

و تقبل تحياتي ...


عزيزي .. يجب الاعتراف بأن هناك تضارب !

الكلام غاية في الوضوح :

حكومة دولة الكويت في الخارج لم تكن تعرف ولا يهمها ان تعرف الاطراف المشاركة في مثل هذه المبادرة،
وحضرتك تقول :

الامير قال نعم نحن نعلم مواقف الاخوان

أين قال هذه العبارة ؟

و كيف إذا كانت هناك عبارة تعارضها ؟

إلا إن كنت تريد ذلك لأمر في نفسك !!

عزيزي .. اتمنى أن يكون الحوار وفق المعطيات التي أمامنا، دون التطرق لما في النفوس لأن الحديث عن دواخل النفوس قد يسير بالحوار في مسار آخر ..

أتمنى أن يتسع صدرك ..

تحياتي
 
أعلى