السبع الشيخ سعود الناصر ... و موقف الاخوان المسلمين المخزي !!! .. على قناة سكوب

هدوء

عضو فعال
يا إخوان يرحم والديكم ...الإنتخابات قربت...

نريد فقط كفاءات و أكاديميين .... لا لإنتخاب الأغنياء مثل الصقر و الخرافى و مرزوق
و لا لإنتخاب حدس أو السلف ...و الله بعدها الكويت تصير بألف خير
 
موقف الاخوان المسلمين من الغزو العراقي الغاشم مشرف وواضح وغير قابل للتدليس

تشاركت "جمعية الإصلاح" منذ اليوم الأول للغزو مع قوى المقاومة الصامدة وكثفت جهودها في جمع كلمة أبناء الكويت لمواجهة الغزو العراقي الغاشم ليكونوا صفاً واحداً صامدين في وجه العدوان مؤيدين للشرعية الكويتية، ونشأت لجان التكافل الاجتماعي التي جسدت صور هذا الصمود والتعاون بين جميع أبناء الكويت، فقامت بإرسال المعونات المادية والغذائية وتوزيعها على الأسر, حيث كان الجميع أسرة واحدة, وقامت لجان التكافل الاجتماعي أيضاً بترتيب أمور الجمعيات التعاونية وأوضاع الأسواق, وتوفير الخدمات الأساسية والضرورات الحياتية, كما شكلت في الأحياء حراسات ليلية بعدما بدأت أعمال السلب والنهب تمتد إلى المنازل, وتكونت مجموعة من الشباب لرعاية الأسر المحتاجة وتوزيع المساعدات المالية – المرسلة من الخارج – عليها, وتكفلت مجموعة أخرى من حركة المرابطين بجمع القمامة وحرقها حفاظاً على نظافة الأحياء, كما وجدت لجان أخرى تعمل من خلال المساجد على رفع معنويات الشعب وتزويد المصلين بالمعاني الإيمانية المطلوبة واللازمة لهم في هذه المرحلة
كذلك قامت لجان التكافل في بداية الغزو بتوجيه نداء عن طريق المساجد لكافة العاملين في مجالات الصحة والكهرباء والجمعيات التعاونية وكافة الضروريات الحياتية المختلفة بالالتزام في دوامهم اليومي حتى لا تتعطل الأمور الضرورية في حياة الناس ولعبت لجان التكافل دوراً مهماً في تعزيز العصيان المدني ضد المحتل فقادوا جموع الشعب للتعبير عن رفضهم للاحتلال وقام أعضاء لجان التكافل في كل حي بالمشاركة في الأعمال الإدارية الخاصة بالمستشفيات والمخابز والجمعيات التعاونية وغيرها من المرافق الأخرى, فعمل هذا التنظيم الاجتماعي المترابط المنطلق من المسجد على تثبيت الناس وتوجيه الجبهة الداخلية إيماني
وعلى صعيد المقاومة المسلحة، ساهم رجال "جمعية الإصلاح" في تأسيس "حركة المرابطين" الذين قاموا بدور طيب مع إخوانهم المجاهدين والمقاومين داخل الكويت، والذين أبلوا بلاءً حسناً في مقاومة المحتل وأثخنوا فيه الجراح, وأثبت أبناء الكويت أنهم على قلب رجل واحد في مقاومة العدوان البعثي الغاشم، وقاموا بإصدار صحيفة "المرابطون" للدفاع عن الكويت وقادوا المظاهرات للتنديد بالغزو, مطالبين الدول العربية بالتعاون لطرد المحتل العراقي, وكانت الأموال تصل للمقاومين والمرابطين في الداخل للإنفاق منها على المقاومة والعمليات الفدائية ضد المحتل وعلى أهل الكويت المرابطين, حيث كانت الحكومة في المنفى تنفق بسخاء على المقاومة, وكذلك أهل الخير من التجار والمرابطين.

- جهود "جمعية الإصلاح الاجتماعي" أثناء الاحتلال العراقي:
أ. داخل الكويت:
1- تأسيس لجان التكافل الاجتماعي:
لقد انضم أعضاء جمعية الإصلاح الاجتماعي إلى اللجان العاملة لإنقاذ الكويت من الاحتلال العراقي في المجالات المختلفة من إدارة الجمعيات التعاونية, المخابز, محطات البنزين, الكهرباء, الماء, وذلك تحت أسماء كل من عمل للكويت من المرابطين والصامدين واللجان الشعبية وغيرهم, وإن كان معظم أفرادها قد انضموا تحت لواء الجناح المدني لحركة "المرابطين", وهو ما سمي "لجان التكافل".
وكانت هذه اللجان من أبرز عناصر المقاومة المدنية, حيث حافظت على مرابطة الشعب الكويتي وصموده وتوفير جميع عوامل الرعاية له، ومن أهمها:
1. توفير المال وتوصيله للأسر في كل منطقة.
2. دعم الروح المعنوية في نفوس الشعب الكويتي، من خلال: دروس المساجد، ونشرة (المرابطون), واختيار خطب إيمانية للدروس في المساجد, وقيام الليل, والصيام والإفطار الجماعي يوم الاثنين والخميس..
3- إدارة المخابز المركزية ومخابز الأحياء.
4- إدارة مقبرة الرقة مع مرافقة الجنائز والصلاة عليها وحفر القبور ودفن المتوفين والشهداء.
5- المساعدة في تشغيل مدافن الهلال الأحمر.
6- زيارة الأسرى والمعتقلين الكويتيين في سجون العراق ومساعدتهم.
7- عمل ديوانيات الحراسة داخل الأحياء, ومكافحة الإشاعات.
8- إدارة الجمعيات التعاونية.
9- الفتوى الشرعية.
10- إدارة القسم الإعلامي لإصدار النشرات والبيانات وتحرير يوميات الأحداث.

2- المشاركة في أعمال جمعية الهلال الأحمر الكويتية
أدت "جمعية الهلال الأحمر الكويتية" دورها كاملاً أثناء الاحتلال العراقي، فقامت بتزويد المستشفيات بالأطعمة ورعاية المعاقين وإقامة دورات الإسعاف الأولية وكيفية علاج الآثار الناجمة عن الأسلحة الكيماوية والمساعدة في دفن الشهداء وإسناد أطباء المقاومة وتوفير الأدوية والأدوات الطبية لهم. وقد شارك أعضاء من "جمعية الإصلاح الاجتماعي" في أعمال (جمعية الهلال الأحمر)، منهم:
1. أحمد يوسف الفلاح.2. بدر الجار الله.3. عدنان الجسار.4. عبد اللطيف رمضان الهاجري.5. صباح اليعقوب.6. سالم الخالدي.7. أحمد الحبيشي.8. محمد جاسم الفيلكاوي.9. يعقوب يوسف أحمد.
وقد بادرت اللجان الخيرية بالاجتماع مع الدكتور علي فهد الزميع, في بداية الغزو لتنسيق عمل " جمعية الهلال الأحمر", وأسفر اللقاء عن تشكيل مجلس إدارة مشترك، هم:1. عبد الكريم جعفر.2. إبراهيم بهبهاني - ممثل مجلس "جمعية الهلال الأحمر" قبل الغزو3. دلال الزبن.4. د. عبد الرحمن السميط - رئيس لجنة مسلمي أفريقيا.5. أحمد عبد العزيز الفلاح - رئيس لجنة المناصرة الخيرية (جمعية الإصلاح الاجتماعي).6. عبد القادر العجيل - مدير بيت الزكاة.7. د. علي فهد الزميع - وكيل وزارة الأوقاف.8. د. إبراهيم ماجد الشاهين - متطوع.9. د. عبد الرحمن المحيلان-متطوع.10. د. محمد الشرهان-متطوع.
 
فري كويت شاهد عيان على دور الاخوان المسلمين الكويتيين لدعم الحق الكويتي بالخارج

العمل ضمن الهيئة العالمية للتضامن مع الكويت:
قام أعضاء من "جمعية الإصلاح الاجتماعي" وبالتعاون مع آخرين من أبناء الكويت بإنشاء هذه الهيئة التي أسست لمناصرة القضية الكويتية في الخارج ومارست نشاطها في كل مكان يتواجد فيه أهل الكويت النازحين, وفتحت فروعها في المملكة العربية السعودية, ودولة الإمارات العربية المتحدة, ومصر, والبحرين, وقطر, وبريطانيا, وأمريكا.وقد أشهرت رسميا بجهود كبيرة من الدكتور طارق السويدان في واشنطن, ضمت في عضويتها:
الأعضاء المؤسسون :
1. السيد/ أحمد سعد الجاسر – الكويت.
2. الدكتور/ اسماعيل خضر الشطي – الكويت.
3. السيد/ بدر سعود السميط – الكويت.
4. السيد/ خالد العيسى الصالح – الكويت.
5. السيد/ سعد الراجحي – الكويت.
6. الدكتور/ سليمان شمس الدين – الكويت.
7. الدكتور/ صلاح العبد الجادر – الكويت.
8. الدكتور/ طارق السويدان – الكويت.
9. السيد/ عبد الحميد البلالي – الكويت.
10. السيد/ عبد الرحمن العبيدلي – الكويت.
11. السيد/ عبد الله الربيعة – الكويت.
12. السيد عبد الله سليمان العتيقي – الكويت.
13. السيد/ عبد الله العلي المطوع – الكويت.
14. السيد/ عبد المحسن العثمان – الكويت.
15. السيد/ عبد الواحد أمان – الكويت.
16. السيد/ عبد الوهاب عبد الله الحوطي – الكويت.
17. السيد/ عيسى العيسى – الكويت.
18. السيد/ فؤاد الفوزان – الكويت.
19. السيد/ ماجد بدر الرفاعي – الكويت.
20. السيد/ مبارك الدويلة – الكويت.
21. السيد/ محمد سالم الراشد – الكويت.
22. السيد/ مساعد سالم عبد الجادر – الكويت.
23. الدكتور/ ناصر جاسم الصانع – الكويت.
24. السيد/ يوسف الحجي – الكويت.
25. الدكتور/ صالح بادحدح – السعودية.
26. الدكتور/ مانع الجهني – السعودية.
27. الدكتور/ عبد الإله المؤيد – السعودية.
28. السيد عبد الله الزايد/ السعودية.
29. الدكتور/ عمر حافظ – السعودية.
30. الدكتور/ أحمد زكي – أمريكا.
31. الدكتور/ محمد منظور عالم – الهند.
32. الدكتور/ جعفر الشيخ إدريس – السودان.
33. الدكتور/ أحمد القاضي – أمريكا.
34. السيد/ خالد صقر النهيان – الإمارات.
35. السيد/ سالم بن أحمد بن عبد الرحمن – الإمارات.
36. السيد/ علي المحمود – الإمارات.
37. السيد/ محمد الشيبة – الإمارات.
38. السيد/ محمد العتيبة – الإمارات.
39. السيد/ مروان صقر الغرير – الإمارات.
40. الدكتور/ عبد اللطيف المحمود – البحرين.
41. الشيخ/ عيسى محمد عبد الله آل خليفة – البحرين.
42. السيد/ مازن محمد مطر – البحرين.
43. السيد/ نظام يعقوبي – البحرين.
وقد تشكل الجهاز الإداري للهيئة وفقا لما يلي:
الأمين العام :د. طارق السويدان
الأمين العام المساعد :د. ناصر جاسم الصانع
الأمين العام المساعد لشؤون الفروع : محمد سالم الراشد
الأمين العام المساعد للشؤون الإعلامية :ماجد بدر الرفاعي
الأمين العام المساعد للشؤون المالية :جمال خالد الحجي
مسؤول فرع بريطانيا: فيصل محمد مندني
مسئول فرع الولايات المتحدة : عبد العزيز بدر السعدون البدر
مسئول فرع مصر: عيسى عبد الوهاب العيسى
مسئول فرع جدة :عبد الوهاب عبد الله الحوطي
مسئول فرع الرياض: عبد المحسن محمد العثمان
مسئول فرع الظهران: د. عبد الله الهاجري
مسئول فرع الإمارات :عبد الله سليمان العتيقي
مسئول فرع البحرين :الشيخ أحمد حمود الدبوس
- المشاركة الفعالة في المؤتمر الشعبي الكويتي بجدة:
شاركت جمعية الإصلاح الاجتماعي بشخصية رئيس مجلس إداراتها العم عبدالله العلي المطوع – يرحمه الله - وغيره من أعضاء مجلس الإدارة في المؤتمر الشعبي الكويتي, الذي عقد في جدة بالمملكة العربية السعودية خلال الفترة من 14 إلى 26 ربيع الأول 1411هـ الموافق 13-15 أكتوبر 1990م, والممثل لكافة قطاعات الهيئات الرسمية والأهلية الكويتية، وقد كان لهذا المؤتمر الأثر الكبير على وحدة الصف الكويتي وتلاحمه.
وتجلى دور العم عبد الله العلي المطوع في رأب الصدع وتوحيد الصفوف أمام المجتمع الدولي ضد العدوان العراقي..ومن أهم توصيات المؤتمر تأكيده على ركيزتين أساسيتين, هما: الإسلام والشورى. وهذا هو نصه كما ورد في قرار المؤتمر رقم 20:"... نؤكد أننا بعد أن يتحقق لنا نصر الله على الفئة الباغية ونحرر أرضنا من رجس احتلال النظام العراقي الآثم, سنقوم بعون الله وتوفيقه بإعادة بناء كويتنا الحبيبة .. كويت المستقبل .. كويت الأسرة الواحدة .. على أساسين رئيسيين ..
أولهما : أن مجتمعنا بقوم على ثوابت أهمها؛ إسلامية العقيدة والتمسك بها, فالبيت الكويتي الجديد يجب أن يركز على إسلامية التربية والخلق والممارسة لتنشئة جيل مؤمن بربه, مدرك لعظمة الإسلام في التعامل بين الخلق, متفهم لمعانيه ومواقفه، منفتح على العالم مقبل على مبتكراته، يحسن التعايش مع الآخرين وأفكارهم, كما يقوم على الانتماء العربي تاريخا ومصيرا مشتركا, إنساني النزعة يرفض الظلم ويدينه ويؤيد الحق وينتصر له, منارة فكر وحضارة وعطاء يسهم بخيره في تقدم ونماء الأشقاء والأصدقاء وسائر الشعوب مؤمن بدوره الإنساني والحضاري.

ثانيهما: تمسك الشعب الكويتي بوحدته الوطنية ونظامه الشرعي الذي اختاره وارتضاه والمعتمد على الشورى والديمقراطية والمشاركة الشعبية في ظل دستور البلاد الصادر عام 1962م, الذي يعتبر الدرع الواقي والضمانة الأساسية لسلامة المجتمع. "والله أكبر والمجد للكويت. والله علي ما نقول شهيد..".
وقد شارك عدد كبير من أعضاء جمعية الإصلاح الاجتماعي في هذا المؤتمر ومنهم أعضاء في مجلس إدارة الجمعية وهم:
1. عبد الله العلي المطوع - رئيس الجمعية.
2. عبد الله سليمان العتيقي - الأمين العام.
3. عبد الواحد أمان عبد الله - عضو.
4. عبد الله عبد الكريم العزاز - عضو.
5. الشيخ أحمد الدبوس - عضو.
- المشاركة في تأسيس وبناء لجنة الإخاء الإماراتية الكويتية:
تشكلت هذه اللجنة في دولة الإمارات العربية المتحدة, بالتعاون مع القنصلية العامة لدولة الكويت في دبي. وقد وحّدت هذه اللجنة معظم جمعيات النفع العام والهيئات الخيرية في دولة الإمارات, لخدمة النازحين الكويتيين وإيوائهم. وقد ترأس هذه اللجنة الشيخ الفاضل محمد عبد الله الشيبة.
وكان لشباب (جمعية الإصلاح الاجتماعي) الكويتية ممن كانوا هناك دوراً رائعاً وفعالاً في إدارة هذه اللجنة مع إخوانهم أبناء دولة الإمارات.
وقد مثل الجانب الكويتي في عضوية اللجنة كل من: مساعد سالم العبد الجادر –يرحمه الله, محمد سالم الراشد, عبد الله سليمان العتيقي, وبراك عبد المحسن النصار "نائب القنصل العام لدولة الكويت"، بجانب : صالح المرزوقي ممثلاً عن "هيئة الأعمال الخيرية بعجمان", إبراهيم إسماعيل عن "جمعية الإرشاد الاجتماعي", ماجد رحمة الشامسي من "بيت الخير", سعيد المطر من "الجمعية الخيرية بالفجيرة", عبد العزيز حارب عن "الاتحاد الوطني لطلبة الإمارات", عيسى السري عن "المنتدى الإسلامي", أحمد يوسف عن "اللجنة الإسلامية للإغاثة", محمد يوسف العوضي عن "نادي الشارقة الرياضي", عارف جلفار عن "جمعية الإصلاح والتوجيه الاجتماعي بدبي", سيف محمد العجل عن "جمعية المعلمين بالشارقة", أحمد الجسمي عن "مسرح الشارقة الوطني واللجنة الشعبية المشكلة بالشارقة", وعضوين آخرين عن "جمعية الاجتماعيين وجمعية كشافة الإمارات".
- المشاركة في تأسيس وبناء "اللجنة النسائية في القنصلية الكويتية" في دبي:
عملت هذه اللجنة بإشراف القنصلية العامة لدولة الكويت، ومعظم مؤسسيها عضوات في "اللجنة النسائية بجمعية الإصلاح الاجتماعي الكويتية" اللواتي غادرن البلاد في الأول من أغسطس 1990م في زيادة تفقدية لمخيمات اللاجئين الأفغان في ببشاور في باكستان، لتقديم المساعدات المالية والعينية لهم, ثم استقر بهن المقام في دبي. وقد أدارت اللجنة: سعاد الجار الله – كرئيسة, وخوله العتيقي نائبة الرئيسة, ومن أهم الأعمال التي قمن بها:
- استقبال العائلات النازحة من الكويت, في القنصلية الكويتية في دبي وإلحاقهم بذويهم في المناطق المختلفة في الإمارات.
- تأمين الخدمات الصحية وتعريفهم بالمستشفيات.
- المشاركة في إحصاء الطلبة والطالبات في التجمعات السكنية الكويتية, بالتعاون مع الملحق الثقافي في القنصلية في دبي.
- المشاركة في أسبوع التضامن مع الشعب الكويتي الذي أقامه (الاتحاد النسائي العام للمرأة الإماراتية) في أبو ظبي.
- زيارات منتظمة للفنادق التي تتواجد بها العائلات الكويتية في دبي والشارقة وأبو ظبي, وإجراء إحصاء للأسر وتقديم الخدمات والمساعدات بالتعاون مع الجمعيات واللجان النسائية في كل إمارة.
- لقاء مع الأسر الكويتية في عجمان, ورأس الخيمة, وأم القيوين, ودبي, وأبو ظبي والشارقة, والتعرف على المؤهلات والميول بالتنسيق مع الجمعيات واللجان النسائية الإماراتية, وفتح مجال التطوع للسيدات الكويتيات لإبراز حرص المرأة الكويتية على المشاركة في بناء كويت الغد.
- الإعداد للمشاركة في (أسبوع مناصرة الشعب الكويتي) الذي تقيمه اللجنة النسائية العليا في (لجنة الإخاء الإماراتية الكويتية) بمشاركة مجموعة من الجمعيات واللجان النسائية الإماراتية.
5- المشاركة في اللجنة الكويتية العليا في بريطانيا (Free Kuwait):
بدأت أولى اجتماعاتها في لندن في 2/8/1990م, وكانت ذات أهداف محددة هي: المساهمة في تحرير كامل تراب الكويت، وإعادة الوضع إلى ما كان عليه، ولتحقيق تلك الأهداف سعت اللجنة إلى:
1) كسب الرأي العام العربي والإسلامي والعالمي للقضية الكويتية.
2) المساهمة في رعاية شؤون الكويتيين في بريطانيا.
3) توحيد جهود أبناء الشعب الكويتي في بريطانيا.
وكان من أبرز أعضائها: عبد العزيز الخلف وعثمان الخضر وصلاح العبد الجادر ود.فيصل الكندري ود. فيصل مندني ود.بدر الناشي ود.ناصر الصانع.. وغيرهم.
6- المشاركة في إدارة فرع "لجنة هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية" التي عملت في تركيا لمساعدة الكويتيين مباشرة بعد الغزو:
شكلت هذه اللجنة في 4/8/1990م بهدف تقديم المساعدة لستة آلاف كويتي كانوا من السائحين في تركيا, وقد ساهمت جمعية الإصلاح الاجتماعي ضمن هذه اللجنة بفعاليات كثيرة لإنقاذ السياح الكويتيين وعائلاتهم المتواجدين في تركيا وقت بداية الغزو, حيث قام بعض أعضاء مجلس إداراتها المتواجدين في تركيا؛ وهم: عبد الواحد أمان, وعبد الله سليمان العتيقي بالإضافة إلى قتيبة عبد الله العتيقي, وعمر عبد الواحد أمان, وفيصل الكندري, برئاسة سالم أحمد عبد الرحمن أمين عام "هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية" المتواجد في تركيا آنذاك والذي اتصل بالإمارات لإرسال المساعدات المالية، وقد قامت الهيئة بدفع أجور الفنادق والشقق ودفع أجور العلاج للمرضى.
وقد اتخذت اللجنة من القنصلية الكويتية في اسطنبول مقرا لها طيلة الأزمة, وكان للقنصل الكويتي في تركيا عبد اللطيف المواش الأثر الطيب والفعال في إنقاذ الكويتيين, حيث أمد اللجنة بالمال من الاستثمارات الكويتية بعد ذلك, ووفر السبل حتى انتقل الكويتيين إلى المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات وسلطنة عمان ودولة البحرين ..... وبجانب ذلك نشط العم يوسف جاسم الحجي وعبد الله الناجم في مدينة "يلوه" و"بورصه" لنفس الغرض في تركيا
7- المشاركة في المؤتمر الطلابي الإسلامي العالمي للتضامن مع الكويت بالشارقة في الإمارات العربية المتحدة في 25/8/1991م والذي أقامه الاتحاد الوطني لطلبة الكويت والإمارات:
شاركت "جمعية الإصلاح" في هذا المؤتمر الذي أقامه "الاتحاد الوطني لطلبة الكويت" "والاتحاد الوطني لطلبة الإمارات" تحت شعار "نحو تأصيل الرؤية الإسلامية للقضية الكويتية" ممثلة برئيسها عبد الله العلي المطوع وبعض أعضائها.
ناقش المؤتمر الاعتداء البعثي العراقي على دولة الكويت, وما أحدثه من مآسي وظلم على الشعب الكويتي والشعوب الإسلامية. وحاضر في هذا المؤتمر د.عبد الله سليمان العتيقي أمين سر "جمعية الإصلاح الاجتماعي" ، مبيناً دور الهيئات الخيرية الكويتية في دعم المسلمين في العالم، ود.إسماعيل الشطي رئيس تحرير مجلة المجتمع -آنذاك, والذي تناول تفاصيل وحجم المأساة التي عايشتها دولة الكويت, والشيخ عبد الحميد البلالي الذي تناول قضية الظالم والمظلوم في القضية الكويتية وغيرهم من الأعضاء.
وقد حضر المؤتمر شخصيات كويتية كثيرة منها؛ م.مبارك الدويلة عضو مجلس الأمة السابق ، ومحمد سالم الراشد الأمين العام للهيئة العالمية للتضامن مع الكويت, وخالد عيسى الصالح، وممثلين عن 48 منظمة طلابية.
8- المشاركة في المؤتمر الإسلامي العالمي لرابطة العالم الإسلامي حول أزمة الخليج:
دعت رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة إلى مؤتمر إسلامي عالمي يضم علماء المسلمين، حيث انعقد في الفترة من 10-12/سبتمبر 1990م للتداول في الأحداث الخطيرة الناتجة عن الاحتلال العراق للكويت, وقد شاركت جمعية الإصلاح الاجتماعي في هذا المؤتمر ممثلة برئيسها وعضو مجلس الرابطة الشيخ عبد الله العلي المطوع، وعبد الواحد أمان عضو مجلس إدارة جمعية الإصلاح.([7])
9- المشاركة في مؤتمر فرع الاتحاد الوطني لطلبة الكويت – فرع أمريكا- للدفاع عن قضية الكويت أثناء الاحتلال بعنوان " الأزمة الكويتية – الأسباب والتوقعات" في الفترة من 31/8/1990م إلى 2/9/1990م:
شارك في المؤتمر أعضاء من جمعية الإصلاح الاجتماعي؛ منهم رئيس الجمعية عبد الله العلي المطوع –يرحمه الله- والشيخ عبد الحميد البلالي ود.عبد الله سليمان العتيقي, وقد وفدت على المؤتمر أعداد كبيرة بلغت 600 شخصاً ، وقد ترأس المؤتمر د.طارق السويدان الأمين العام للهيئة العالمية للتضامن مع الكويت-آنذاك.
واستهدف المؤتمر لفت أنظار العالم وجميع وسائل الإعلام إلى مخاطر العدوان البعثي على دولة وشعب الكويت، بمشاركة عدد من الشخصيات الكويتية، منهم: د.مساعد الهارون والشيخ أحمد القطان والسفير الشيخ سعود ناصر الصباح ود.علي الطراح المستشار الثقافي ومحمد السبيعي الملحق الصحي وبدر السميط رئيس الهيئة الإدارية للاتحاد الوطني لطلبة الكويت وغيرهم.
وقد أصدر المؤتمر بيانا أكدوا فيه على:
§ رفض الظلم الواقع على أي شعب أو إنسان في الأرض, فالله تعالى قد حرم الظلم على نفسه وجعله بين عباده محرماً.
§ إدانة الاحتلال العراقي الغاشم للكويت, واعتباره من صور الظلم العظيم والمطالبة بالانسحاب الفوري من كل الأراضي الكويتية, وعدم التنازل عن أي جزء منها وعودة السيادة والشرعية المقرة عالمياً لدولة الكويت.
§ إسقاط دعوى صدام حسين بالاحتلال تحت شعار الوحدة العربية, فهي لا تكون بالظلم والعدوان وارتكاب المحرمات ونشر الفساد في الأرض, فإن الله لا يصلح عمل المفسدين.
§ إسقاط دعاواه بالجهاد المقدس فهو لا يكون ممن يحكم بغير شرع الله تعالى ويستبيح دماء الأبرياء وأعراضهم وأموالهم.
§ التفريق بين النظام العراقي والشعب العراقي الشقيق المغلوب على أمره, ودعوته للثورة ضد هذا الطاغوت المستبد لأجل تجنيب المنطقة حرباً مدمرة.
§ وكذلك التفريق بين الأنظمة التي أيدت النظام العراقي وشعوبها.
§ إرسال تحية إكبار وإجلال لكل الشعوب التي وقفت مع الشعب الكويتي في محنته وعلى رأسها دول مجلس التعاون الخليجي.
§ دعم المقاومة الكويتية في جهادها للدفاع عن النفس والعرض والوطن.
§ التأكيد على مواقفنا المبدئية والثابتة تجاه قضايا الأمة الإسلامية, وعلى رأسها قضية فلسطين والقضية الأفغانية.
وقد تبنى المؤتمر عدة وسائل عملية كجزء من خطة عمل متكاملة لدعم القضية الكويتية:
§ فتح باب التطوع للدفاع عن الكويت والعمل على تحريرها من المعتدي الغاشم, وقد سجل أبناء الكويت المشاركون في المؤتمر أسماءهم كأول المتطوعين من الولايات المتحدة الأمريكية.
§ تشكيل لجان عمل دائمة في المجالات السياسية والإعلامية والاجتماعية والمالية والعمل النسوي, للمساهمة في دعم القضية, وقد سجل أكثر من 600مشارك في المؤتمر أسماءهم لعضوية اللجان ووضعت اللجان أسساً لعملها خلال المؤتمر.
§ اعتبار هذا المؤتمر انطلاقة جادة لعمل دائم ومستمر تسخر فيه جميع الطاقات والإمكانيات لخدمة قضية الكويت العادلة.
وأوصى المؤتمر الاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع الولايات المتحدة بالتالي:
§ الاتصال بالهيئات الرسمية والشعبية الكويتية والعربية وغيرها في الولايات المتحدة الأمريكية وخارجها, والتنسيق معها للتعاون لخدمة القضية الكويتية.
§ التنسيق مع اللجان الكويتية العاملة خارج الكويت لأجل توحيد الجهود وتبادل الخبرات.
§ التركيز على العمل الإعلامي, خاصة في أمريكا وأوربا لكسب الرأي العام العالمي وتوجيهه لمصلحة القضية الكويتية.
§ الحرص على استمرار الروح التي تجلت في المؤتمر؛ من تكاتف أبناء الكويت ووحدتهم تجاه قضيتهم وقيادتهم ونبذ الفرقة والخلاف
 
اذا كان سعود الناصر صادقا
فيما يقول ويمتلك الادله
لماذا لم يثيرها بعد التحريير
مباشرة ويتحرك بكل قوه
وجهد لردع (الخونه )على قولته والحاق
العقاب فيهم ,,, :eek:

اما اذا يياي يستغفلنا
ويقول قلت حق الحكومه
بس أسفهوني وما عطوني ويه :eek:

فأحنا نقولك اذا اهلك وأقرب الناس
لك واللي يعرفونك من يوم ما نولدت
الين ما صرت ريال,,,

اذا اهلك واللي اهما الحكومه
أسفهوك وما عبروك شلون تبينا
نعطيك وييه ونرد على كلامك ,,, :cool:

سعود الناصر قاعد يلعب بالنار
بس للأسف في الوقت الضايع بعد ماصفر الحكم
وخرج الجمهور من المدرجات ,,,,,, :D

ولو ان الاسلاميين لم يكسحوه من كرسي
الوزاره لكان اكبر مطبل لهم ,,, ;)


قاتل الله النفاق ,,,,,, وقااتل الله المصالح ,, :D
 
أعلى