هل عجز البيت الشيعي عن ولادة ابطال سياسيين جدد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعتقـد الكويت محتاجه إن ننظـر للأمور من زاوية عقلانية أكثـر
ووضع الكفاءة بعين الاعتبار ونبذ أي تعصب
الحكم على الآخر من خلال معيار مذهب او قبيلة بيرجعنا وراا
أساسا احنا مو جدام :(

لذلك اخواني وخواتي الأعزاء انا أقول
نبيها : كويت
 

عضو سياسي

عضو مميز
عدنان ولاري وعاشور والقلاف 100% ناجحين باذن الله ونبي وياهم اثنين جدد

اما حياة والخلفان قلبوا على ربعهم ( العداله والسلام ) والي مافيه خير لاهله .....

خورشيد ما اعتقد راح ينزل ماكو شي جديد ومحد يعرفه الا عيال الرميثيه

واما انور بوخمسين ، سئلوا العيم عنه يخبرونكم عن الي سواه ليم خسر

، وعدد كبير من الحساويه قايلين ما يشترينا بوخمسين بفلوسه

واما حسن جوهر فأمنياتي له بأن يستريح فكافي هدوء وخل يتقاعد وخصوصا بعد رفعه رواتب ومخصصات مدرسي الجامعه ، يعني ضبط شغله
 

السباعي

عضو فعال
الكرسي وما ادراك ما الكرسي الميت يرجع حي
الا ابو صادق مايبي الكرسي الاخضر ليش ما حطوه وزير
 

بن خليفه

عضو مميز
ولكن السؤال والمشكله الرئيسيه هل عجز الشيعه عم ولادة ابطال جدد للحياة البرلمانيه القادمه ؟؟؟؟؟

هذه المشكلة لا تكمن فقط في البيت الشيعي فقط بل هي تعم الجميع وخاصة نحن نعيش في دول

العالم الثالث .. والذين يتسمون بحب منقطع النظير للكراسي ..

وانا أستغرب من البيت الشيعي وخاصة لجماعة عدنان عبد الصمد الذين يتصفون بتنظيم عالي

ولديهم مجاميعه العاملة في الجامعات وغيرها من الميادين .. فنستغرب عدم ظهور الصف الثاني لهم ..

فعدنان ولاري وصفر قد كبروا في السن .. وبحتاجون إلى صف ثاني فإذا لم تظهر في الظروف فمتى ستظهر ..

تحياتي ..
 

zaman

عضو ذهبي
السؤال: هل عجز البيت الشيعي عن ولادة أبطال سياسيين جدد
الجواب: لا يوجد عجز ولكن تخبط في التنظيم والرؤية المستقبلية، ذلك جدلاً سوق يكون جوابي نعم

علماً بأن القدرة موجودة...
إن القدرة بحد ذاتها متوفرة لدى القوى السياسية الشيعية، تلك القدرة يمكنها الإتيان بمشاريع أبطال قد يكونون أفضل من سابقيهم. والكل يعلم بأن المبادئ الإيمانية والتي تخدم السياسة لدى الطائفة الشيعية تسعفهم بشكل كبير لتحقيق هذا المشروع. مضافاً لذلك الخبرة السياسية التي تمتلكها بعض القوى السياسية يمكنها أن تكون رافداً ثرياً للذين سوف يتم تبينهم على إنهم قيادات سياسية مستقبلية. ما أود قوله في هذا الإطار بأن القدرة متوفرة ولكن ينقصها التطبيق والتفعيل التنظيمي المؤدي لتحقيق الهدف المنشود.

ولكن، التنظيم سيئ...
باعتقادي بأن أغلب القوى السياسية الشيعية لم تصل لمرحلة الإيمان المطلق بالذهنية المؤسساتية وإن كان لديهم مؤسسة وقيادات شاخصة. ما أعنيه بأنهم يؤمنون بمعتقدات قيادية قديمة ويضنون بأنها لازالت تجدي نفعاً في مثل هذه الأيام، وهنا نحسن الظن بهم وإن كنّا نوجه اللوم إليهم لأنهم لم يتطوروا ولم يواكبوا الزمن في فنون القيادة والإدارة الحديثة. وفي أحسن الأحوال قد تجد بأنهم ينتمون لمؤسسات شاخصة المعالم ولكن ذهنية الأفراد القائمين على تلك المؤسسة هي ذهنية معادية للعمل المؤسساتي. لذلك لا تجد للمؤسسة أي وجود سوى المبنى القائم وهيكل تنظيمي على ورق.

نظرة مستقبلية...
لست من السوداويين بالطرح، وكلّي أمل بأن تتخذ القيادات الشيعية الحالية قراراً مصيرياً في سبيل تطوير الأداء الإداري والتنظيمي لديهم. وعندها سوف تجد بأن كل مافي المكتبات من كتب سوف تترجم بشكل جميل ورائع في تحقيق مشاريع عديدة منها تأهيل قيادات مستقبلية في شتى المجالات وليس فقط في السياسة.

الحركة الدستورية الإسلامية...
هي من أفضل الحركات والقوى السياسية تنظيماً وتأهيلاً للقيادات. بل قوة تنظيمهم محل إعجابي بحيث تجد بأن الصف الثالث لديهم يتقدم بالقرارات ويفعلها رغم اعتراض الصف الأول من القيادات والأهم يتم ذلك "بدون أي زعل" أو شحناء فيما بين الأعضاء.

توجد لدي أمثلة تدلل على طرحي...
ولكن لأنني لا أجد اللياقة لدى البعض بتقبل الآراء المخالفة لهم، أكفي بردي دون ذكر الأمثلة.
 

ايمان

عضو فعال
[CEفعدنان ولاري قد كبروا في السن .. وبحتاجون إلى صف ثاني

[/CENTER]

بصراحه انا مع هذا الراي مع كل الاحترام لهم ولدورهم الواضح ولكن ان الاوان لعدنان عبدالصمد ان يعتزل يزاه الله خير وما قصر ولكن كافي
:وردة:
 

zaman

عضو ذهبي
فعدنان ولاري وصفر قد كبروا في السن .. وبحتاجون إلى صف ثاني فإذا لم تظهر في الظروف فمتى ستظهر ..

من الواضح بأنني من المطالبين بالتنظيم وتأهيل صفوف وليس صف ثاني فقط.

ولكن قضية العمر ليست دقيقة، لأن نواب الشيعة أعمارهم متقاربة نسبياً... وخذ الأمثلة:
  • سيد عدنان عبدالصمد - مواليد 1950 - أي 59 سنة
  • صالح عاشور - مواليد 1953 - أي 56 سنة
  • أحمد لاري - مواليد 1955 - أي 54 سنة
  • د. فاضل صفر - مواليد 1955 - أي 54 سنة
  • سيد حسين القلاف - مواليد 1958 - أي 51 سنة
إذا..
أتصور بأن معيار السن فقط ليس بالضرورة هو سبب الحاجة لإيجاد وتأهيل قيادات جديدة كماقلنا.

وأسأل الله لهم جميعاً العمر المديد والصحة والعافية...
 

bubander

عضو فعال
((((قــــــناه سكوب تستضيف المهندس عـدنــــان المطوع اليوم الساعه 10:30 مساءً))))
 

صقر قريش

عضو مخضرم
للأسف بعض النواب خذوها عادة
وكأن لا غيرم يستحق البرلمان ..

وجوووووووووووووووه مكرره

وما يعطون المجال حق الشباب

والمهزلة إذا قلت لهم عطو مجال يردون :

الساحة مفتوحة خل ينزلون ... ( ضحك على الذقون )

الحمد لله لن أصوت في هذه الانتخابات

فلا أريد أن أكون ذرة لا تحرك ساكن في فلك ( التكتلات ) المبنية على المصالح ...



 

bubander

عضو فعال
  • سيد عدنان عبدالصمد - مواليد 1950 - أي 59 سنة
  • صالح عاشور - مواليد 1953 - أي 56 سنة
  • أحمد لاري - مواليد 1955 - أي 54 سنة
  • د. فاضل صفر - مواليد 1955 - أي 54 سنة
  • م.عدنان المطوع مواليد 1954 - أي 55 سنة
  • سيد زلزله ........................
  • سيد حسين القلاف - مواليد 1958 - أي 51 سنة
أنا أرى أن السن ليس عامل من عوامل التأخير بالعكس فهو أحد اسباب الخبره الحياتيه و في معظم دول يمثل القبيله , الشعب , الطائفه أو الدوله كبيرهم سناً أو أبلغهم علماً فأتمنى أن تركزون على مرشحينكم و الابتعاد عن التشاحنات
 

سيد بهبهاني

عضو مميز
السن ليس عامل من عوامل التأخير بالعكس فهو أحد اسباب الخبره الحياتيه

بالسياسه الامر مختلف
لان لكل انسان عقل محدود ورؤيه محدده ومتى ما انتهت هذه الرؤيه فان الشخص يكون بلارؤيه متجدده مما يؤدي للملل والتخلف بدلا هن التطور والافضليه
 

الزلزال

عضو فعال
لا مولانا

انا اقول لا مولانا, لأن هذه السنة عمل الدكتور سيد يوسف الزلزلة على اتحاد أغلب التيارات الشيعية ليكونوا في تحالف واحد رغم حادثة 2006, و لكن لم يرضَ غير التحالف الاسلامي و الباقون أَبَوْ.
و شكراً
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى