سيدنا المهري
لطفاً ..
أكرمنا بسكوتك
مع إحترامنا لك طبعاً
مللنا تدخلك في كل شاردة وواردة , ومللنا تصريحاتك
الكويت خط أحمر , ولا نقبل أي تبرير للوقاحة العراقية المتكررة على الكويت
ماني فاهم شالغلط في تصريح السيد المهري ؟
كشخص شيعي اقول
المهري كعادته يحاول التبرير والتغطية و التدليس عن الانظمة السياسية في هذه الدول
وهذا اسلوبه دائما عندما يكون الخصم شيعي كالعراق و ايران .
لا اعرف هل هناك جو عام شيعي ان الشيعة لا يخطئون وليس لديهم طموحات
ومصالح ايضا ؟؟ هل هم فقط شيعة موالين فقط ومجردين من الانتماء ؟؟!!
ايران دولة لديها طموحات و مصالح قومية . هل ننكر ذلك فقط لانهم شيعة ؟؟
العراق حاليا به طموحات و تاريخ قديم مع الكويت فهل ننكر وندافع عن العراق لان
الحكم حاليا للشيعة ؟؟
الوطنية الصحيحة قول الحق حتى على نفسك وليس التبرير و الهروب للامام
ولا اريد التكلم اكثر حتى لا احرج الاخرين
انت تعتقد انا هناك عوامل أجبرت الحكومة الكويتية في المشاركة
- اذا راجع هذه العوامل لكي تعرف مدى غباء الحكومة الكويتية ان ذاك
...
- انا احمل وجه نظر أخرى في الموضع وأرى أن الحكومة الكويتية مشاركة بجريمة دولية ضد الشعب العراقي والشعب الايراني آن ذاك
- لمذا لم يحاكم صدام حسين على جريمة الحرب العراقية الايرانية والجرائم الاخرى ؟؟ الجواب بكل بساطة لكي لايكشف شركائة في الجريمة تعرف من هم شركاء صدام حسين في الجريمة ؟؟ .
الخلاصة
انك تطلب من ضحية ان تدفع الديون لحكومة شاركة في جريمة ضدها .
...
اسمحلي يا صاحب الموضوع :
الغلط أخوي حمد بأن المهري في بيانه حاول إلصاق التهمة بأزلام صدام يقصد بهم السنة ووأن الطرف الشيعي بريء من هذه الإتهامات
فجاء الإخوة الكرام مثل الأاخ كويتي قدساوي وغيره بالرد عليه وبيان أن هناك من النواب والوزراء من الشيعة ( أنا لا أعمم فلننتبه لهذا ) هم أصحاب هذه التصاريح
للمعلومية :
سنة العراق
وشيعة العراق
يختلفون = يتقاتلون = يتلاعنون
لكنهم يتفقون على شي واحد وهو :
كره وبغض الكويت والكويتيين وحسدهم وومقولة عودة الفرع إلى الأاصل
دعا عضو مجلس النواب العراقي عن جبهة التوافق عز الدين الدولة البرلمان العراقي إلى مناقشة موضوع فرض تعويضات مالية على الكويت لسماحها للقوات الأميركية بدخول الأراضي العراقية.
الدولة أضاف خلال مؤتمر صحفي ان "الجميع فوجئ بمطالبات كويتية بمنع خروج العراق من طائلة البند السابع على خلفية المطالبة بتعويضات مادية، رغم التعويضات التي قدمت من قبل بمليارات الدولارات من العراق إلى الجانب الكويتي." مشيراً الى ان "العراق ينبغي اليوم أن يطالب بتعويضات."
وجاءت المواقف العراقية هذه ردا على تحركات غير مبررة للمستشار في الديوان الاميري محمد عبد الله ابو الحسن الذي اوصل رسائل الى اعضاء مجلس الامن لمنع رفع العقوبات الدولية عن البلد.وكان دبلوماسي غربي كشف لـ"الصباح" مؤخرا، ان مجلس الامن الدولي سيجتمع في حزيران الجاري لبحث التقدم الحاصل في العراق تمهيدا لاخراج البلد من طائلة البند السابع بعد تنفيذه جميع الالتزامات المفروضة عليه، خـاصة المتعلقة بالكويت.
كذبت يا المهري
صاحب التصريحات نائب شيعي وعضو في الحزب الحاكم
سكت دهرا ونطقت كفرا يا المهري يا صاحب الجناسي الثلاث والولاءات الخارجية
-------------------------------------------------------------------
قيادي في حزب الدعوة : الكويت تحاول ابتزازنا وامتصاص ثرواتنا
2 يونيو, 2009 - 11:05 وصف سامي العسكري عضو البرلمان العراقي والقيادي البارز في حزب الدعوة الحاكم، دعوات المسؤولين في دولة الكويت لابقاء العراق تحت أحكام الفصل السابع لميثاق الامم المتحدة
خالد الشرقاوي ـ بغداد ـ
وصف سامي العسكري عضو البرلمان العراقي والقيادي البارز في حزب الدعوة الحاكم، دعوات المسؤولين في دولة الكويت لابقاء العراق تحت أحكام الفصل السابع لميثاق الامم المتحدة، بانه محاولات لابتزاز وامتصاص ثروات العراق بشكل غير مقبول، بحجة العقوبات الدولية. واوضح العسكري ان العراق كان قد اوفى بالكثير من التزاماته المادية «التعويضات» تجاه الكويت، وبالتالي فهو يحتاج مبالغ التعويضات التي تستقطع من وارداته لبناء واعمار العراق، مؤكدا ان «الشعب العراقي عانى العقوبات الدولية التي
فرضت جراء غزو نظامه البعثي لدولة الكويت. وقد امتثل العراقيون لتلك العقوبات، وحان الوقت الان للخروج من طائلة تلك العقوبات، التي تستنزف موارده وثرواته الطبيعية في تسديد ديون لاذنب له فيها، سوى انه كان محكوما من قبل ادارة دكتاتورية فاسدة». وتابع النائب العراقي قائلا ،ان «مواقف مسؤولي الكويت لن تؤثر على مواقفنا تجاههم، ولكن ما يثير دهشتنا هو ان الاشقاء في الكويت يعلمون حجم المأساة التي ألمت بالعراقيين، جراء استمرار عقوبات مجلس الامن الدولي على العراق». واضاف «يبدو ان سياسة الكويت مازالت اسيرة الماضي، ولاتريد الاعتراف بالتغيير الذي حدث في العراق، بعد اسقاط النظام الصدامي». واعتبر العسكري، ان العراق والكويت، اذا أرادا ان يعم الامن والاستقرار في ربوعهما، لابد من التعاون بينهما في مجالات الامن والاقتصاد والاستثمار، وكل الجوانب ذات الاهتمام المشترك، حيث ان النتائج في هذه الجوانب ستكون عكسية اذا ما استمر التوتر بينهما، معربا عن الامل «من الاخوة في الكويت عدم التعكز في تحركاتهم على سلوكيات مغلوطة انتهجها النظام السابق».
في غضون ذلك، اكدت مصادر عراقية مطلعة ، ان المباحثات الثنائية بين البلدين مستمرة، وقد تثمر عن تفاهمات جديدة، دون أن تضيف أي تفاصيل محددة في هذا السياق.
المصدر: الوكالة الشيعية للأنباء http://www.ebaa.net/bin/user/print.php?aid=4234
..
...
..
.
وبه نسعتين
السيد محمد باقر المهري .. عالم شيعي وناشط سياسي
يطلق عليه لقب وكيل المرجعيات الشيعيه في الكويت ..
أمين عام تجمع العلماء الشيعه ..
ونحن هنا في الشبكه السياسيه جبلنا على النقاش السياسي الاقتصادي
لذا يجب أن ننقاش مواقف السيد أو حتى ننتقده كناشط سياسي ..
وليس كعالم دين ..
السيد المهري كما قلت ناشط سياسي ولديه مواقف وطنيه يشهد لها ..
بطبيعة الحال هو شخصيه عامه لها ما لها وعليها ما عليها ..
لديه أخطاء نعم .. فهو ليس بمعصوم عن الخطأ .. فالانسان يجتهد واما يصيب أو يخطأ
طل علينا السيد المهري بتصريح حول تصريحات النواب العراقيين وهجومهم اللاذع والغير مبرر
والذي أعتقد أنه وسيله اتخذها بعض النواب كاعلاء للصوت للضغط على مجلس الامه والحكومه الكويتيه في مسألة اسقاط القروض ..
نعم نختلف مع السيد مهري حول مطالبته سابقا باسقاط القروض .. وأنا شخصيا أختلف معه بذلك
ولكن موضوعنا وعلى الرغم من تقاربه من موضوع اسقاط القروض وتداخله إلا إنه مختلف
فهذا البيان يتعلق بالهجوم على الكويت في الاعلام من قبل بعض النواب العراقيين ..
وهذا نص البيان :
لا تمثل القيادة الوطنية أمثال الحكيم والمالكي
المهري : التصريحات تمثل الآراء الشاذة للمتأثرين بصدام المقبور
أصدر وكيل المراجع الشيعة في الكويت سماحة آية الله السيد محمد باقر المهري بيانا أمس بشأن التصريحات الإستفزازية لأعضاء في مجلس النواب العراقي وصف فيه سماحته هذه التصريحات لبعض هؤلاء الذين دعوا الى فرض تعويضات على الكويت بحجة سماحها للقوات الاجنبية بغزو العراق وصفها بالاراء الشاذة والكلام النشاز.
وقال السيد المهري في بيان له : ان التصريحات اللا مسؤولة التي صدرت عن بعض اعضاء مجلس النواب العراقي لا تمثل الحكومة العراقية ولا تمثل الائتلاف العراقي الذي يعتبر المرجعية السياسية للشيعة في العراق ولا تمثل رأي الحكومة العراقية ولا تمثل المرجعية الدينية العليا في العراق بل رأي شاذ وكلام نشاز لبعض الجماعات المتعصبة المتحجرة وبعض المتأثرين بصدام المقبور.
واضاف ان هذه الجماعات وان كانت داخل المجلس الا انهم يعيشون في عالم الاوهام الصدامية ولا تمثل الشعب العراقي الشريف حتى ان رئيس المجلس قال بوجود حل للمشكلة بالطرق السلمية والحوار الهادئ وكذلك الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية يحترم الكويت ويرى ضرورة احترام حقوق الدول المجاورة وحل المسألة من خلال التفاهم وبالطريقة الدبلوماسية لا من خلال التصريحات المثيرة للفتنة والتصريحات اللا انسانية.
وقال السيد المهري ان القيادة العراقية الوطنية امثال العلامة السيد عبدالعزيز الحكيم ورئيس الوزراء يكنون كل الاحترام والتقدير للكويت حكومة وشعبا ولا يرضون مطلقا بهذه التصريحات البعيدة عن الخلق والقيم والاعراف والجميع يعلم انه لولا موقف الكويت الشجاع والبطولي لما تحرر العراق فللكويت حق عظيم على الشعب العراقي وعلى القيادة العراقية الوطنية وعليها احترام الكويت وحفظ حقوق الجوار.
السيد المهري كما قلت ناشط سياسي ولديه مواقف وطنيه يشهد لها ..