ما تخيب الهقوة فيك يا سعد خنفور
الموقف الذي تعرضة له يجب أن تكون أنت من يحاسب نفسه بنفسه
والجمهور يقبلك بكل حقيقة
ولكن من يزايد عليك بأن أسامة المناور أجدر بأن يكون مكانك فهو غلطان
وليس قصور في أسامة المناور وشخصة
وانما من باب تمثيل الشعب في المجلس هذا ما لا نقبل بان يرجح أسم أسامة المناور على أسم سعد الخنفور ولم نرى أداء أسامة المناور
والمجال مفتوح أمام أسامة المناور في التحرك
ومع ذلك لم نرى أسامة المناور في التجمع عند مسلم البراك
وحضور سعد الخنفور هو ما يثبت بان إذا خاب الظن فيه ما تضيع الهقوة.
ونعم والف نعم في شخص أسامة المناور
عدم حضورة في التجمهر هو أنتقاد عليه لان الحضور كان من كافة المواطنين من كل المناطق والدوائر هذا وانا لا أعلم هل أسامة موجود في الكويت أو خارج الكويت
ولكن هذا لا يعني عدم الانتقاد عليه وعلى غيرة من الاسماء الناشطة سياسياً ولم تحضر
ولم تدلي بتصريح سواءً كانت في الخارج أو في الكويت
وهذا ما يجعلنا نسئل هل أسامة المناور نشيط داخل القبيلة ويعتمد عليها فقط ؟
حالة العضو أو المتطلعين لترشيح أنفسهم لتمثيل الشعب يجب أن يكون بين المواطنين في المواقف وحالة الأنطواء ومخاطبة المواطنين من الحاله الهائله بالرخاء ومن بعيد لا يرجح الأفضلية له والتنمق وأختيار الكلمات والجمل الخطابيه لا تعني قدرته على حصد رضاء شريحه من المواطنين ولا تعني كفاءة الشخص بتمثيل الأمة .
والنائب سعد الخنفور شخص أجتماعي وليس أنطوائي سعد الخنفور رجل تاجر ونشيط ونال عضوية مجلس الامة والمواطنين يعلمون بانه رجل أعمال والله ينعم عليه.
والنائب سعد الخنفور لم يجعل له غرفة خاصة في بيته للحلاقة وحلاق خاص منذ صغرة ولم يترعرع على الحياة المخمليه الزائده وكان يستطيع ولكن الرجل ضرب باب الغناء وخرج وكقدح بزنده وهذا ما قدر الله له
لذلك المزايده بالاسماء على حساب اسماء
هي حملة أنتخابية قبل وقتها.
ونرفضها ولا نقبل أي شخص منطوي نهده يتحده في مواقف الوطن .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: