حقيقة لم نكن نستشعرها
الشيخ جابر الأحمد الله يرحمة ويسكنه فسيح جناته أمين
مهما تكلمنا عن بديهته ونظرته المستقبليه وقرب أحساسة لقلوب المواطنين وحرصه على أستقرار المواطن لن نفيه حقه وكأنه عايش بين الأسر الكويتية في كل شرائحها ويتصور كل ظروف هذا الموطن في العسر واللين بل أنه يطبق تصويرة إلى فكره ويتعايش معها ويكون سد منيع ويد ممدودة بإذن الله وهذا ما تحقق .
أدرك الشيخ جابر رحمة الله عليه خطورة التجار على المواطن الكويتي وعلى الكويت كذلك وكبل بعض ممارسات التجار الكويتين سواءً كانوا من العوائل الكبيرة أو غيرها وجميع هؤلاء التجار فضل أل الصباح والكويت عليهم جميعاً ولم تخلوا الكويت من بعض الصراعات التي يكون لها أقطاب ذات سلطه ماليه كبيرة وقبل أن ينحرف مسار هذه الصراعات على الكويت ومواطنيها يتصدى لها أبو مبارك بقلب جسور وبفكر راقي يمتص منها القدر الممكن لتخفيض وتيرة هذه الصراعات ولو بقي شي منها تعتبر مشتته ولا تجد لها ميدان تعيد من خلاله مثل هذه الصراعات مع رقابته للحدث بأستمرار من كل الأركان هذا الاب الحنون الذي يعيش همومي وهموم المواطنين قبل أن يزعل منه التجار ويرحلون أستثماراتهم خارج الكويت بصوت هادئ لا يسمعه المواطن الكويتي ولا يشمئز منه هنا ندرك مدى هيبة هذا الاب الغالي علينا وندرك مدى بعد نظرته المستقبيلة للكويت والكويتيين وأستقرار المواطن هم كان يشيله قلب الشيخ جابر الاحمد ابو مبارك رحمة الله عليه حرصه علينا كشعب كان منضمن أنشغالاته في بيت الحكم كنا معه ولا ندري أننا معه كنا نحسبه نائم وكان ساهر يشغله التفكير فينا كنا نعتقد بانه مشغول في السياسة الخارجية وكان غير ذلك كان يفكر في بيوتنا كيف يصنع عائله كويتية بلا هموم وبلا تطاول عليها كان يمني نفسه بان يكون المواطن الكويتي كريم الخلق عزيز النفس ووصل إلى أمانيه بعد التوكل على الله والله يعلم ما في القلوب .
تخيل عزيز المواطن أول مشروع يقام في الكويت بتعاون التجار كان سوق شرق وأعتقد بانه 20 سنه أستثمار للتجار وبعده تعود ملكيته للحكومة وكان الاتفاق في عهد الشيخ جابر رحمة الله عليه أبو مبارك جعلهم يخضعون لمشروع تقليدي بدول الخليج .
التاجر الكويتي الكبير والكبير جداً لو أعطيت له الفرصه لمزق الشعب بأكمله وعصر جيوبهم وأخذ منهم الـــ 50 فلس قبل الدينار ولا يقبل أن يمس أسمه بكلمه واحده حينما يمشي في شوارع الكويت توهمه نفسه بانه هو مالك هذه الارض وأنه الاكبر والاقوى والاحسن والافضل ولو تعرض لموقف من مواطن كويتي لمسح فيه الارض لوهمه في مرضه النفسي أنه ملاك لا يمس وإذا تجاوز أحد الخطوط الحمراء لهذا الملاك لا يكفيه حتى أزهاق روحه .
كلنا نعرف قصة عبدالله النيباري عندما تعرض لمحاولة أغتيال مواطن أمن يمثل الشعب نيابياً أمتلك معلومات بأختلاسات فاضحه تقدر بمبالغ كبيرة من أموال الشعب يتلاعب فيها بعض التجار في صالات القمار فما أتى بعدها إلا الانتقام
حضرت النظرة الدومية وقيل هذا الهندي يفضحنا كيف يتجرء علينا نحن الكويتيين واصبح هذا النائب بسرعة البرق غير كويتي وأعادوه للهند بكل بساطه ولا كأنه ممثل للشعب في قاعة عبدالله السالم والاحداث كثيرة ولكن هذه نبذه بسيطه لممارسة التاجر القبيحه.
صحيح أن هذه الحادثه حصلت في عهد الشيخ جابر رحمة الله عليه ولكن نال الجاني جزاءه ونال صاحب السلطه التي ارسلت الجاني جزاءه ولكن كان اللوبي الجنائي يصارع الموقف قبل أن يصل للشيخ جابر وتصرف بتصرف أهوج.
ومع ذلك لم نرى جريدة كويتية تصعد في هذا الحادث فقط نقل الخبر مثل ماكان مع التحفظ بالاسماء .
هذه أقل من نبذه لتصدي الشيخ جابر رحمة الله عليه للتجار وممارساتهم الدنيئه .
الشيخ جابر الأحمد الله يرحمة ويسكنه فسيح جناته أمين
مهما تكلمنا عن بديهته ونظرته المستقبليه وقرب أحساسة لقلوب المواطنين وحرصه على أستقرار المواطن لن نفيه حقه وكأنه عايش بين الأسر الكويتية في كل شرائحها ويتصور كل ظروف هذا الموطن في العسر واللين بل أنه يطبق تصويرة إلى فكره ويتعايش معها ويكون سد منيع ويد ممدودة بإذن الله وهذا ما تحقق .
أدرك الشيخ جابر رحمة الله عليه خطورة التجار على المواطن الكويتي وعلى الكويت كذلك وكبل بعض ممارسات التجار الكويتين سواءً كانوا من العوائل الكبيرة أو غيرها وجميع هؤلاء التجار فضل أل الصباح والكويت عليهم جميعاً ولم تخلوا الكويت من بعض الصراعات التي يكون لها أقطاب ذات سلطه ماليه كبيرة وقبل أن ينحرف مسار هذه الصراعات على الكويت ومواطنيها يتصدى لها أبو مبارك بقلب جسور وبفكر راقي يمتص منها القدر الممكن لتخفيض وتيرة هذه الصراعات ولو بقي شي منها تعتبر مشتته ولا تجد لها ميدان تعيد من خلاله مثل هذه الصراعات مع رقابته للحدث بأستمرار من كل الأركان هذا الاب الحنون الذي يعيش همومي وهموم المواطنين قبل أن يزعل منه التجار ويرحلون أستثماراتهم خارج الكويت بصوت هادئ لا يسمعه المواطن الكويتي ولا يشمئز منه هنا ندرك مدى هيبة هذا الاب الغالي علينا وندرك مدى بعد نظرته المستقبيلة للكويت والكويتيين وأستقرار المواطن هم كان يشيله قلب الشيخ جابر الاحمد ابو مبارك رحمة الله عليه حرصه علينا كشعب كان منضمن أنشغالاته في بيت الحكم كنا معه ولا ندري أننا معه كنا نحسبه نائم وكان ساهر يشغله التفكير فينا كنا نعتقد بانه مشغول في السياسة الخارجية وكان غير ذلك كان يفكر في بيوتنا كيف يصنع عائله كويتية بلا هموم وبلا تطاول عليها كان يمني نفسه بان يكون المواطن الكويتي كريم الخلق عزيز النفس ووصل إلى أمانيه بعد التوكل على الله والله يعلم ما في القلوب .
تخيل عزيز المواطن أول مشروع يقام في الكويت بتعاون التجار كان سوق شرق وأعتقد بانه 20 سنه أستثمار للتجار وبعده تعود ملكيته للحكومة وكان الاتفاق في عهد الشيخ جابر رحمة الله عليه أبو مبارك جعلهم يخضعون لمشروع تقليدي بدول الخليج .
التاجر الكويتي الكبير والكبير جداً لو أعطيت له الفرصه لمزق الشعب بأكمله وعصر جيوبهم وأخذ منهم الـــ 50 فلس قبل الدينار ولا يقبل أن يمس أسمه بكلمه واحده حينما يمشي في شوارع الكويت توهمه نفسه بانه هو مالك هذه الارض وأنه الاكبر والاقوى والاحسن والافضل ولو تعرض لموقف من مواطن كويتي لمسح فيه الارض لوهمه في مرضه النفسي أنه ملاك لا يمس وإذا تجاوز أحد الخطوط الحمراء لهذا الملاك لا يكفيه حتى أزهاق روحه .
كلنا نعرف قصة عبدالله النيباري عندما تعرض لمحاولة أغتيال مواطن أمن يمثل الشعب نيابياً أمتلك معلومات بأختلاسات فاضحه تقدر بمبالغ كبيرة من أموال الشعب يتلاعب فيها بعض التجار في صالات القمار فما أتى بعدها إلا الانتقام
حضرت النظرة الدومية وقيل هذا الهندي يفضحنا كيف يتجرء علينا نحن الكويتيين واصبح هذا النائب بسرعة البرق غير كويتي وأعادوه للهند بكل بساطه ولا كأنه ممثل للشعب في قاعة عبدالله السالم والاحداث كثيرة ولكن هذه نبذه بسيطه لممارسة التاجر القبيحه.
صحيح أن هذه الحادثه حصلت في عهد الشيخ جابر رحمة الله عليه ولكن نال الجاني جزاءه ونال صاحب السلطه التي ارسلت الجاني جزاءه ولكن كان اللوبي الجنائي يصارع الموقف قبل أن يصل للشيخ جابر وتصرف بتصرف أهوج.
ومع ذلك لم نرى جريدة كويتية تصعد في هذا الحادث فقط نقل الخبر مثل ماكان مع التحفظ بالاسماء .
هذه أقل من نبذه لتصدي الشيخ جابر رحمة الله عليه للتجار وممارساتهم الدنيئه .
