من مساوئ الصدف
ان تعلم ان جارك الباب على الباب في الاردن هو ابن شقيق محمود حيدر دهداري الملياردير الايراني الاصل المستحوذ الاول على الاقتصاد التجاري والاعلام في الكويت حديثاً
ومما يزيد الامر سوءاً ان الهندي الذي كان يعمل عندي اعطيته له حينما طلبه واتيت بهندي اخر .. لو كنت اعلم امره لما رددت عليه السلام حتى ..
علاقتي معاه منذ اشهر رسمية جداً يمكن بس سلام
والي اعرفه عنه انه طالب كويتي من اصل ايراني يسكن مع طالب كويتي من اصل ايراني كذلك والاخر من عائلة دشتي والاثنان يدرسون في كلية الطيران المدنية بقرب المطار في منطقة ماركا منذ ثلاث سنوات
ولكن المفاجئه والصاعقه عندما فتحت باب البيت اليوم وجدت هذا ووجدت جاري يقول له الحمدلله عالسلامه عمي فتذكرت ان جاري اسمه علي مهدي حاجي حيدر
كآبوس يطاردني حتى في عقر داري في الاردن
ما يزيح هذا الجاثوم عني قليلا انه حينما سلم علي محمود حيدر لم ارد عليه السلام وذهبت الى سيارتي مسرعا فانا لا اطيق رؤية صورته فكيف برؤيته وجها لوجه وبسافة خطوتين ياااااه شي فضيع ومريع ومريب ويثير القشعريرة