و شنو الشركية فيها اذا عن الزيارة في احاديث كثيره
روي عن عائشة أنها قالت: «كلما كان ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع فيقول: السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وأتاكم ما توعدون غداً مؤجلون، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون». (صحيح مسلم ج3 ص63).
وقال النووي: «ويستحب للرجال زيارة القبور لما روى أبو هريرةL قال: زار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبر أمه فبكى، وأبكى مَن حوله... ثم قال: فزوروا القبور فإنها تذكركم الموت والمستحب أن يقول السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون.
ويدعو لهم لما روت عائشة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: كان يخرج إلى البقيع، فيقول: السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد». (راجع المجموع لمحيي الدين النووي: 5/309
ومن حديث طويل عن عائشة أيضاً، قالت: قال صلى الله عليه وآله وسلم: «فإن جبريل آتاني حين رأيت فناداني، فأخفاه منك، فأجبته، فأخفيته منك، ولم يكن يدخل عليك... فقال: إن ربك يأمرك أن تأتي أهل البقيع فتستغفر لهم...». (شرح صحيح مسلم للنووي: 44)
و التربه نسجد عليه و في احاديث بعد
قول رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً » (1) ، ومن المعلوم ، أنّ لهذا الحديث ألفاظاً مختلفة ، ولكنّ المعنى والمضمون واحد
قال خالد الحذاء : رأي النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) يسجد كأنّه يتّقي التراب ، فقال له النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) : « ترّب وجهك يا صهيب
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « لا تسجد إلاّ على الأرض ، أو ما انبتت الأرض ، إلاّ القطن والكتّان
و شنو الاشياء الكثيره
لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى.")
وانتم تشدون الرحال
لكربلاء والنجف وسوريا ومصر
للتقرب الى أموات
حتى عندكم افضل الزيارات بل افضل شيء للتقرب الى الله
كربلاء
يقول الإمام الصادق (سلام الله علیه): «إنّ أرض الكعبة قالت: مَن مثلي وقد بنى الله بيته على ظهري ويأتينـي الناس من كلّ فج عميق وجُعلت حرم الله وأمنه! فأوحى الله إليها أن كفّي وقرّي، فوعزّتي وجلالي ما فضل ما فضِّلت به فيما أعطيتُ به أرض كربلاء إلاّ بمنزلة الإبرة غمست في البحر فحملت من ماء البحر! ولولا تربة كربلاء ما فضّلتك، ولولا ما تضمّنته أرض كربلاء لما خلقتك ولا خلقت البيت الذي افتخرت به؛ فقرّي واستقري...»[4].
فمريض يشكو الى ميت همه
ولكن في الإسلام الصحيح تشكو همك وحزنك لله
يعني عندكم العباس يشور بالواحد
احلف بالله ولا تحلف بالعباس
لان الله يرحم بس العباس ما يرحم
المشكلة فقط توحيد توحيد توحيد إخلاص لله