* الأفق البعيد *
عضو ذهبي
الله يذكرها بالخير
( مدري ليه لما قريت ردك...حسيت اني متت..وكنت راح ابكي ألا شوي):sweatsmile:
هههه شكراً لك أخي بسطويسي...( يسعدني أنك من المناضلين الذين يمرون بالشبكة ولو بعد حين )^ ^
:rose:
الله يذكرها بالخير
نعم .. الله يذكرها بالخير
من الأخوات اللاتي تركن بصمه طيبه وحسنه ..
الله يذكرها بالخير . ويحفظها ويستر عليها
وانا كنتُ غائبة عن الشبكة .. تماماً مثلك ..
وفي هذه اللحظة شعرت كم الغياب مؤلم
نتمنى يا دلال أن تكوني بأتم الصحة والعافية :وردة:
الله يردها بالسلامة أختنا العزيزة الأفق ويارب تكون بخير وعافية
الحمدلله على السلامة اختي الأفق البعيد
نورتي مكانك من جديد وعساها اخر الغيبات
يــــــــــــــــــــــــــــا هلا بجيتك ،، ياحبيبي ومرحبــــــــــــــــــــــا ،،،،،،،،،،،،،
تحضر ريا وتغيب سكينة
العملية باتت مكشوفه المنتدى يفتقد للحس الامني
على الجميع الانتباه من هذا الثنائي
( عشان نكمل أعمالنا )
أسأل الله لك الخير والصحه والأمن والسلام إختي الفاضله الأفق البعيد ..
تحياتي الأخويه لك استاذه
كل ما حولنا قاس...وكيف لا...وختام كل شيء( زوال )..
كيف أبسم..وفي دنيانا (موت )..
اليوم...أو غدا...سنفارقهم...أو يفارقونا...ياليتني لم أكن شيئا...ياليتني أفقد الذكرى...يموتون...ولاتموت الذكرى...
ياليتني كنت..هواء...أوقطرات ماء...او شيء من أشياء..ولو كان لي خيرة من أمري...لما اخترت أن أكون من الأحياء...
لاأرى الناس والدنيا...ولست بعمياء..
ماذا يرون هم..؟! مايرون إلا سراب...
دموعنا..مابالها؟!
وماقصة مجلس (العزاء)؟!
أنحيي ميتا باجتماعنا..؟! أم نطفىء حريق قلوبنا..!!
لا أريد أن أشهد موتهم..ولا أشهد موتي...لا قبلهم..ولابعدهم...إذن ماذا أريد؟! وليس الأمر أريد أو لا أريد...هو واقع لا محالة والانتظار واجب علينا...فلنقف في (طابور )الانتظار ...يودع آخرنا أولنا...ودنيانا (كذبة ) صدقها كثيرون...جاهلون وغافلون ومتغافلون..و (مؤملون)...
غشاوة تحجب العينان.. .
وكيف يعيش من وقع في قلبه أنه في آخر الزمان...
رحماك ربي...فلولاك..لما كان للنبض معنى ..ولاستوت (فيها ) الحياة والممات...
واللهم "لاتجعل الدنيا أكبر همنا..ولامبلغ علمنا...واجعل القرآن ربيع قلوبنا..ونور صدورنا..) اللهم آمين..
لاادري لماذا نهتز طرباً للحن الحزينهاهو موعد جديد ..لتفتت قلبي...وحرق جفني ....يالا خيبة الأمل ...كيف تُنهي ..!!
منهم ...أو مني ...النتيجة واحدة ...انتهت بجرحي ...
إلى متى ..؟! والجروح ليس لها ضماد ...
إلى متى.. يقاوم الفؤاد ..!!
إلى متى ..والشوك أرضي ...والسماء سواد...
إلى متى ..وقلبي ورق ...بسهولة ...يتمزق ...
كم كتبت فيها من الأمنيات والأحلام ....أخفيتها عن الآنام ...وستظهر يوما من الأيام ...
لتأتي خيبة الأمل ...ماتت ولم تبصر النور ....أنعيها ..ومن حولي في سرور ..
أن أقتبس منهم ضحكة ..وفرحة ..وبهجة ..كيف والفؤاد معلول!!
سرورهم وقود أحزاني ....وحزنهم ليس لي سرور ...
دعني ...بين أربع مكاني ....فلا أراه ولا أراني ...ذاك الحزن ..وذاك السرور ..
إلى متى ....وأنا أقول ( إلى متى ) ...! آما أن موعد العتق والإفراج ..!!وتسوير جدران الزجاج ..!!
إلى متى وخيبات الأمل تتوالى ....! والواحدة منها تقضي ولا تتوانى ...
يكفي سأعود أدراجي ..وأغلق داري ....فلا أنتظرُ ....ولا تخيبُ آمالي ....
فدعني ...أجمع فتات الفؤاد .....مسالمة بلا عدة ولا عتاد..