صلاة التراويح ..

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

خادم الامام

عضو بلاتيني
معذرة يا الخادم , ولكني طلبت منك أن تورد قولا واحدا فقط من علماءك في شأن الرواية التي أوردتها قبل أن أرد على استدلالاتك الأخيرة , فأريد أحدا فقط من علماء الشيعة يقول إن هذه الرواية في شأن الصلاة التعليمية وليست في شأن صلاة القيام في رمضان , لاسيما وأن أول الرواية كان سؤاله عن صلاة القيام بقوله (( وسألته عن قيام شهر رمضان ))

قولا واحدا لأحد من أئمتكم لكي يكون الرد أبلغ على هذه الإستدلالات التي لو قالها أحدا ممن يدعي العلم لما رفع بعد ذلك رأسه أبدا, فهات لي هذا القول أو اكتب أنك لا تجد أحدا قال بهذا الكلام الضعيف حتى أبدأ في الرد

في الإنتظار

خروجك عن الموضوع واضح وتمسكك في مسألة الصلاة تعليمية لا مبرر له , وبالنسبة للرواية ان سؤال السائل عن قيام رمضان ليس بالضرورة عن صلاة الجماعة فمثلا اي مسلم يقوم الليل ويصلي ويطلق على هذا المسلم ان قام في رمضان اي قام الليل وهذا اولا .

وبالنسبة لإستدلالاتي واضحة وصريحة وتوضح ان الصلاة في الرواية ليست جماعة ولم يأمر الامام عليه السلام السائل ان يصلي جماعة . لانه الصلاة تخالف احكام الجماعة . ولا اعتقد ان الامام يأمر مسلم بصلاة تخالف احكام الجماعة .

فأنصحك ان ترد على استدلالاتي التي وضعتها وان لا تتمسك في موضوع خارج عن الاستدلالات وهي الصلاة التعليمية .
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
خروجك عن الموضوع واضح وتمسكك في مسألة الصلاة تعليمية لا مبرر له , وبالنسبة للرواية ان سؤال السائل عن قيام رمضان ليس بالضرورة عن صلاة الجماعة فمثلا اي مسلم يقوم الليل ويصلي ويطلق على هذا المسلم ان قام في رمضان اي قام الليل وهذا اولا .

وبالنسبة لإستدلالاتي واضحة وصريحة وتوضح ان الصلاة في الرواية ليست جماعة ولم يأمر الامام عليه السلام السائل ان يصلي جماعة . لانه الصلاة تخالف احكام الجماعة . ولا اعتقد ان الامام يأمر مسلم بصلاة تخالف احكام الجماعة .

فأنصحك ان ترد على استدلالاتي التي وضعتها وان لا تتمسك في موضوع خارج عن الاستدلالات وهي الصلاة التعليمية .



إذا نثبت عدة أمور هنا قبل الرد على استدلالاتك


1- ليس هناك من علماء الشيعة أو أئمتهم من وصف هذا الخبر بأنه في صلاة تعليمية - حسب وصف الخادم - أو أنها صلاة منفرد

2- أن السائل وهو علي بن جعفر أخ للإمام " المعصوم " موسى بن جعفر يسأله عن قيام رمضان , وهو رجل كبير القدر ثقة ولا يمكن أن يكون الإمام المعصوم يرشده إلى صلاة تعليمية كما يزعم الخادم , وهي الصلاة التي ما وجد أحدا يسانده في دعواه هذه



3- أن هذا الخبر لا يمكن أن يتناول إلا صلاة الجماعة لعدة أمور
  • قول الإمام في الراوية ( ثم تنصت لقراءة الإمام )
  • قول الإمام ( ثم ركعت إذا ركع )
  • قول الإمام ( فكبر أنت في ركوعك وسجودك كما تفعل إذا صليت وحدك )
  • قول الإمام ( وصلاتك وحدك أفضل )
وهذه الألفاظ بل والخبر كله يدل على كونه يرشده إلى صلاة القيام جماعة , وإلا لصار هذا الكلام كله عبثا من الإمام , ولكان ارشاده بأن صلاته وحده أفضل لغوا لا قيمة له إذا كانت صلاته هي على الإنفراد فعلا , فكيف يمكن لخادم الإمام أن يترك الألفاظ الصريحة الواردة في الخبر والمفهمة للذي لا يفهم أن هذا الحديث خاص بصلاة الجماعة من أوله إلى آخره ويحاول أن يتهرب من مدلولاته , مع ما سبق من بيان الروايات المجيزة في صلاة التطوع عند الشيعة وقول أحد مرجعيتهم كما نبهنا من قبل من هنا 196 , ومشاركة السيف الهاوي من هنا 227


وأما مسألة قراءة المأموم خلف الإمام فمعلوم عند أهل السنة أنها جائزة وليست ممنوعة , بل هناك من العلماء من يوجبها لحديث ( أم القرآن ) المشهور , وعند الشيعة أيضا لا إشكال في ذلك لعدة أخبار صحيحة قد بلغت حد الشهرة منها على سبيل المثال ما استدل به الحلي الشيعي في كتابه تذكرة الفقهاء


تذكرة الفقهاء (ط.ق) - العلامة الحلي - ج 1 - ص 184


((... ومن طريق الخاصة لقول الصادق ( ع ) إذا كنت خلف امام تولاه وتثق به فإنه تجزيك قرائة وإن أحببت أن تقرأ فأقرأ فيما نخافت فيها فإذا جهر فانصت قال الله تعالى وانصتوا لعلكم ترحمون... ))انتهى , وهذا الخبر فيه التخيير في القراءة خلف الإمام في صلاة الجماعة , وهو ينسجم مع الخبر الفائت لا إشكال , بالإضافة إلى كون الخبر يوافق مع جاء مع أهل السنة والجماعة , ويتقوى بذلك خروج الشيعة عن نهج آل البيت لا العكس , كما نبهنا على ذلك من أول الموضوع , فانتفت المسائل ولله الحمد .



.
 

خادم الامام

عضو بلاتيني
إذا نثبت عدة أمور هنا قبل الرد على استدلالاتك



1- ليس هناك من علماء الشيعة أو أئمتهم من وصف هذا الخبر بأنه في صلاة تعليمية - حسب وصف الخادم - أو أنها صلاة منفرد

2- أن السائل وهو علي بن جعفر أخ للإمام " المعصوم " موسى بن جعفر يسأله عن قيام رمضان , وهو رجل كبير القدر ثقة ولا يمكن أن يكون الإمام المعصوم يرشده إلى صلاة تعليمية كما يزعم الخادم , وهي الصلاة التي ما وجد أحدا يسانده في دعواه هذه

لا اريد اعلق على هذه النقطة لانها ليست لها اهمية .


3- أن هذا الخبر لا يمكن أن يتناول إلا صلاة الجماعة لعدة أمور
  • قول الإمام في الراوية ( ثم تنصت لقراءة الإمام )
  • قول الإمام ( ثم ركعت إذا ركع )
  • قول الإمام ( فكبر أنت في ركوعك وسجودك كما تفعل إذا صليت وحدك )
  • قول الإمام ( وصلاتك وحدك أفضل )

وهذه الألفاظ بل والخبر كله يدل على كونه يرشده إلى صلاة القيام جماعة , وإلا لصار هذا الكلام كله عبثا من الإمام , ولكان ارشاده بأن صلاته وحده أفضل لغوا لا قيمة له إذا كانت صلاته هي على الإنفراد فعلا , فكيف يمكن لخادم الإمام أن يترك الألفاظ الصريحة الواردة في الخبر والمفهمة للذي لا يفهم أن هذا الحديث خاص بصلاة الجماعة من أوله إلى آخره ويحاول أن يتهرب من مدلولاته , مع ما سبق من بيان الروايات المجيزة في صلاة التطوع عند الشيعة وقول أحد مرجعيتهم كما نبهنا من قبل من هنا 196 , ومشاركة السيف الهاوي من هنا 227



وأما مسألة قراءة المأموم خلف الإمام فمعلوم عند أهل السنة أنها جائزة وليست ممنوعة , بل هناك من العلماء من يوجبها لحديث ( أم القرآن ) المشهور , وعند الشيعة أيضا لا إشكال في ذلك لعدة أخبار صحيحة قد بلغت حد الشهرة منها على سبيل المثال ما استدل به الحلي الشيعي في كتابه تذكرة الفقهاء


تذكرة الفقهاء (ط.ق) - العلامة الحلي - ج 1 - ص 184


((... ومن طريق الخاصة لقول الصادق ( ع ) إذا كنت خلف امام تولاه وتثق به فإنه تجزيك قرائة وإن أحببت أن تقرأ فأقرأ فيما نخافت فيها فإذا جهر فانصت قال الله تعالى وانصتوا لعلكم ترحمون... ))انتهى , وهذا الخبر فيه التخيير في القراءة خلف الإمام في صلاة الجماعة , وهو ينسجم مع الخبر الفائت لا إشكال , بالإضافة إلى كون الخبر يوافق مع جاء مع أهل السنة والجماعة , ويتقوى بذلك خروج الشيعة عن نهج آل البيت لا العكس , كما نبهنا على ذلك من أول الموضوع , فانتفت المسائل ولله الحمد .



انا ذكرت احكام الجماعة وبينتها بدقة وهي تخالف الرواية تمام لانه الامام عليه السلام قال لا تصلح الصلاة الا بقراءت الفاتحة . وهذا يخالف احكام الجماعة .

وبخصوص الرواية التي ذكرتها قال الامام تحريك قرائة وان احببت ان تقرأ فقرأ فيما تخافت فيها اي جعل هناك شرط للقراءه اذا كانت الصلاة اخفاتية والمعروف ان الصلاة الاخفاتية هي صلاة الظهر والعصر وهذا ما يتحدث عنها الامام عليه السلام ولا اعلم ان صلاة القيام يقرأ الامام بإخفات , فقال الامام اذا كانت جهرا فأنصت اي امره بالانصات ويدل عليه الروايات التي ذكرتها في رد الفأس الهاوي وهذا ينسف استدلالك بالرواية اخي الكريم .

وايضا الرواية التي تستدل بها الامام يتحدث عن صلاة الفريضة ولم يقصد صلاة النافلة اخي الكريم .





 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
إذا نثبت عدة أمور هنا قبل الرد على استدلالاتك






1- ليس هناك من علماء الشيعة أو أئمتهم من وصف هذا الخبر بأنه في صلاة تعليمية - حسب وصف الخادم - أو أنها صلاة منفرد

2- أن السائل وهو علي بن جعفر أخ للإمام " المعصوم " موسى بن جعفر يسأله عن قيام رمضان , وهو رجل كبير القدر ثقة ولا يمكن أن يكون الإمام المعصوم يرشده إلى صلاة تعليمية كما يزعم الخادم , وهي الصلاة التي ما وجد أحدا يسانده في دعواه هذه

لا اريد اعلق على هذه النقطة لانها ليست لها اهمية .





3- أن هذا الخبر لا يمكن أن يتناول إلا صلاة الجماعة لعدة أمور
  • قول الإمام في الراوية ( ثم تنصت لقراءة الإمام )
  • قول الإمام ( ثم ركعت إذا ركع )
  • قول الإمام ( فكبر أنت في ركوعك وسجودك كما تفعل إذا صليت وحدك )
  • قول الإمام ( وصلاتك وحدك أفضل )
وهذه الألفاظ بل والخبر كله يدل على كونه يرشده إلى صلاة القيام جماعة , وإلا لصار هذا الكلام كله عبثا من الإمام , ولكان ارشاده بأن صلاته وحده أفضل لغوا لا قيمة له إذا كانت صلاته هي على الإنفراد فعلا , فكيف يمكن لخادم الإمام أن يترك الألفاظ الصريحة الواردة في الخبر والمفهمة للذي لا يفهم أن هذا الحديث خاص بصلاة الجماعة من أوله إلى آخره ويحاول أن يتهرب من مدلولاته , مع ما سبق من بيان الروايات المجيزة في صلاة التطوع عند الشيعة وقول أحد مرجعيتهم كما نبهنا من قبل من هنا 196 , ومشاركة السيف الهاوي من هنا 227





وأما مسألة قراءة المأموم خلف الإمام فمعلوم عند أهل السنة أنها جائزة وليست ممنوعة , بل هناك من العلماء من يوجبها لحديث ( أم القرآن ) المشهور , وعند الشيعة أيضا لا إشكال في ذلك لعدة أخبار صحيحة قد بلغت حد الشهرة منها على سبيل المثال ما استدل به الحلي الشيعي في كتابه تذكرة الفقهاء


تذكرة الفقهاء (ط.ق) - العلامة الحلي - ج 1 - ص 184


((... ومن طريق الخاصة لقول الصادق ( ع ) إذا كنت خلف امام تولاه وتثق به فإنه تجزيك قرائة وإن أحببت أن تقرأ فأقرأ فيما نخافت فيها فإذا جهر فانصت قال الله تعالى وانصتوا لعلكم ترحمون... ))انتهى , وهذا الخبر فيه التخيير في القراءة خلف الإمام في صلاة الجماعة , وهو ينسجم مع الخبر الفائت لا إشكال , بالإضافة إلى كون الخبر يوافق مع جاء مع أهل السنة والجماعة , ويتقوى بذلك خروج الشيعة عن نهج آل البيت لا العكس , كما نبهنا على ذلك من أول الموضوع , فانتفت المسائل ولله الحمد .



انا ذكرت احكام الجماعة وبينتها بدقة وهي تخالف الرواية تمام لانه الامام عليه السلام قال لا تصلح الصلاة الا بقراءت الفاتحة . وهذا يخالف احكام الجماعة .

وبخصوص الرواية التي ذكرتها قال الامام تحريك قرائة وان احببت ان تقرأ فقرأ فيما تخافت فيها اي جعل هناك شرط للقراءه اذا كانت الصلاة اخفاتية والمعروف ان الصلاة الاخفاتية هي صلاة الظهر والعصر وهذا ما يتحدث عنها الامام عليه السلام ولا اعلم ان صلاة القيام يقرأ الامام بإخفات , فقال الامام اذا كانت جهرا فأنصت اي امره بالانصات ويدل عليه الروايات التي ذكرتها في رد الفأس الهاوي وهذا ينسف استدلالك بالرواية اخي الكريم .

وايضا الرواية التي تستدل بها الامام يتحدث عن صلاة الفريضة ولم يقصد صلاة النافلة اخي الكريم .




وإذا كانت هذه الصلاة منفردة فلماذا يقول له الإمام ( ثم تنصت لقراءة الإمام ) اي إمام إذا كان يصلي وحده ؟!!!


.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى