""" صمتي جرحني """
عضو بلاتيني
دور زوجها السلبي في تحريض ابنها على القتل، لا بل ومرافقته الى موقع الجريمة والفرار معا
قمة الجبن
قمة الجبن
انه الحل الشرعي والسليم يجب ضرب عنق الجاني وامام الناس ليكون عبره لمن يعتبر وهو العلاج الشافي لقلب الام وصدر الاب للطفل المغدور ان الحدود هي من ترهب الناس عن الافساد في الارض . بدون جاهيات قبلية ولا خرابيط وان كان من احد قد حرض الجاني فيجب ضرب عنفه هو الاخر .الحل عندي يا عزيزي
أمام المدرسه التي قتل فيها المغدور يجب إقامة الحد على قاتله
بمعنى
ضرب عنقه بالسيف دون الإلتفات على انه حدث أو غير مدرك لتصرفه فالشرع الإلهي يعطي أهل القتيل حق القصاص من هذا القاتل
وبذلك تطوى صفحه وتبقى الحياة مستمره ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب )
.
الله يعظم اجر ام عمر واكون صريح مع ابو عمر انت سبب وبعض الاباء الذين يغذون ابنائهم بعنصرية القبيله والفزعه والاطفال يسمعون ابائهم في كل جلسه وبالسياره فتجد العازمي في المدرسه مع العازمي فقط وباقي القبائل ولكن بنسبه اقل مثلا العجمان والمطران والرشايده وشمر وهذا واضح للعيان ولدى هؤلاء الاطفال تركه كبيره من المعلومات عن حروب القبائل والفزعه لبن عمي لو هو غلطان وفزعة الانتخابات فتكونت لديهم فكرة الكره والانتقام اعتقادا منهم انها شجاعه قبيلتي فيا ابو عمر وابو مطلق وابو كل قبلي زرعتوا فاحصدوا واتمنى ان يكون عمر وغيره من الاطفال عضتا للاباء فاطفالنا ليسوا طرفا للكره ولا لتصفية الحسابات او للكلام العنصري البغيظ فوالله ياعمري انك ادميت قلبي ولكن عزائي فيك انك طفل وانشاء الله انك في مكانا افضل من وفي الجنه اللهم امين
الله يعظم اجر ام عمر واكون صريح مع ابو عمر انت سبب وبعض الاباء الذين يغذون ابنائهم بعنصرية القبيله والفزعه والاطفال يسمعون ابائهم في كل جلسه وبالسياره فتجد العازمي في المدرسه مع العازمي فقط وباقي القبائل ولكن بنسبه اقل مثلا العجمان والمطران والرشايده وشمر وهذا واضح للعيان ولدى هؤلاء الاطفال تركه كبيره من المعلومات عن حروب القبائل والفزعه لبن عمي لو هو غلطان وفزعة الانتخابات فتكونت لديهم فكرة الكره والانتقام اعتقادا منهم انها شجاعه قبيلتي فيا ابو عمر وابو مطلق وابو كل قبلي زرعتوا فاحصدوا واتمنى ان يكون عمر وغيره من الاطفال عضتا للاباء فاطفالنا ليسوا طرفا للكره ولا لتصفية الحسابات او للكلام العنصري البغيظ فوالله ياعمري انك ادميت قلبي ولكن عزائي فيك انك طفل وانشاء الله انك في مكانا افضل من وفي الجنه اللهم امين
يا العثماني
رقم واحد يجب استجواب النواب اللي يتدخلون للواسطه بالمخافر .
رقم 3 المشكله ان العسكر اللي بالمخافر ماخذتهم النعره على القبيله.
طيب انت مربي ولدك عدل ... من يحميه من شجعان يام وابطال بني هاجر وفرسان مطير وعنجية عنزة وطنيا شمر وفزعة العوازم ... الخ
يا العثماني
رقم واحد يجب استجواب النواب اللي يتدخلون للواسطه بالمخافر .
رقم 3 المشكله ان العسكر اللي بالمخافر ماخذتهم النعره على القبيله.
اخوانى لايوجد اى حل لمثل هذى القضايا الا بتاهيلهم داخل الاسره اما المجتمع فيجب ان يكون هناك توعيه من اجهزة الاعلام المرئيه والمسموعه والمقروء وكذلك المدارس يجب ان تقوم بتوعية الطلاب وخصوصا من خلال حصص مادة التربيه الاسلاميه ؟
والد الطفل صديق دراسه قديم لى وكان ساكن معاى فى نفس المنطقه بصباح السالم ارجوا ممن يعرف عنوانه الحالى لايبخل على لرغبتى فى تعزيته مع جزيل الشكر ؟
القصه تبدأ عندماتزوج نمـر بابنة عمه ..
وكانت إمرأةجميله .. وقـدأحبها حب كبير ..
وتوجهذا الحب بابن قد اسموه عقابا
وكانت زوجة نمـر بالاضافه إلى جمالها ..
قد كانت ذاتجسم رشيق وتميـزت بخصرها الدقيق . .
حتى أن ابنها عقـاب في أحد الايام ..
كان يلعببـتفاحه ، وكانتأمه نايمه على جنبها .. فكـان يرمـيالتفاحـه ..
ويدحرجهاوتمر منتحت خصر امـه وتخـرجمن الجهه المقابله من خلفها
رغم انها نايمهلتناسق جسمها ودقة خصرها ..
وكان عند نمر فـرس عزيزه عليه وكانت مميزهعن جميعخيول القبيله .. وكان اذا رجع لبيته ..
تقوم إمراءته بـ ربط الحصان ويدخلهو للبيت .. للعشاء ثم ينام ..
وجرت العاده على ذلك ..وفي أحد الايام .. رجع نمر لبيته ..
ودخل وجلس إلى إمرأته.. وقبل أن يدخل لينام ..
سألها .. إنكانت قـد ربطت الفرس ..
وكانت لم تفعل لكنها قد خافت أن يغضب منها لعدماهتمامها ..
فقالت انها ربطته .. بعد أن خطرعلى بالهـا أنه بعد نوم زوجها ..
ستقوم لتربط الفرسوكأن شي لم يكـن ..
وفعلا نام نمـروذهبتزوجتهلربط الفرس ..
لكن بعد خروجها بقليل صحى نمـر من نومه على صوت الفرسفنهض بسرعه بسلاحه .. وذهب بقرب المكانالموجود فيه الفرس ظناً منه ان هناك منيحاولسرقت الفرس ..سأل نمـر بصوت عالي :
من هناك؟
وقدكانت زوجته تحاولربط الفرس لكنها رغم سماعهالنداء زوجها لم ترد الرد إلابعد انتهائهامن ربطالفرس ..
كي تقول أنها صحت من النوم لقضاء أمر ..
لكن نمـر غلب على ظنهأن هناك من يحاول سرقت الفرس
وكرر سؤاله بـ : من هناك ؟
ولكنه لم يسمع رد .. فأيقن بوجودسارق وعندما لمح ظل يتحرك بسرعهويقوم إليه .. قام بأطلاقالنار علىهذا الظـل ..
واكتشـف بعدها أنه قتـلزوجـته بنفسـه !!
بعد ذلكسادالحزن على القبيلهوعظمت تلك المصيبة على نمـر هذا
حتى انه حرّمالزواج منأخرى بعدها ..
ومع مرورالسنين ..
أشارواابناءعمومتهعليه بالزواج .. على الاقل لتربيت ابنه ..
فقد كان يضعه عند أحد نساء القبيله عندماكان يذهب هو للصيـدأو غـزو .. وفعلا تزوج إمرأه .. كانت هذه أقل جمالمنزوجته المتوفيه .. التي قد قتلها عن طريق الخطأ وسوء الظن لديه و ذلك التصرف الأحمق الأهوج
ولقد حاولت تلك السيدة بشتى الطرق أنتحببه فيها .. لكنه لم يستطع نسيانإمرأته الاولى .. واكتفى بزوجتهالجديده لتربية ابنه عقــاب !
وفيأحد الايام..
رأى عقـاب امرأة أباه الجديده نايمة على جنبهـا ..
فقـاموأتى بـتفاحه .. وحاول أن يدحرجها .. منتحت خصرها .. مثلما كان يفعل مع أمه ..
لكن الفاكهه كانت تصطدم بجسمزوجة أبوه ولا تمر من تحتخصرها . . لانجسمهالم يكن برشاقةوتناسقجسم أمه ..
عندهـا .. ذهب عقـاب إلى أبـاهوأخبره أن التفاحة
لاتمـر من تحت جسم زوجته الجديدة هذه !..
عندها قالأبـوه...هـذا بلاء أبـوك ياعقـاب ... ..فراحت بها مثلا !
انه الحل الشرعي والسليم يجب ضرب عنق الجاني وامام الناس ليكون عبره لمن يعتبر وهو العلاج الشافي لقلب الام وصدر الاب للطفل المغدور ان الحدود هي من ترهب الناس عن الافساد في الارض . بدون جاهيات قبلية ولا خرابيط وان كان من احد قد حرض الجاني فيجب ضرب عنفه هو الاخر .
الله يعظم اجر ام عمر واكون صريح مع ابو عمر انت سبب وبعض الاباء الذين يغذون ابنائهم بعنصرية القبيله والفزعه والاطفال يسمعون ابائهم في كل جلسه وبالسياره فتجد العازمي في المدرسه مع العازمي فقط وباقي القبائل ولكن بنسبه اقل مثلا العجمان والمطران والرشايده وشمر وهذا واضح للعيان ولدى هؤلاء الاطفال تركه كبيره من المعلومات عن حروب القبائل والفزعه لبن عمي لو هو غلطان وفزعة الانتخابات فتكونت لديهم فكرة الكره والانتقام اعتقادا منهم انها شجاعه قبيلتي فيا ابو عمر وابو مطلق وابو كل قبلي زرعتوا فاحصدوا واتمنى ان يكون عمر وغيره من الاطفال عضتا للاباء فاطفالنا ليسوا طرفا للكره ولا لتصفية الحسابات او للكلام العنصري البغيظ فوالله ياعمري انك ادميت قلبي ولكن عزائي فيك انك طفل وانشاء الله انك في مكانا افضل من وفي الجنه اللهم امين
اللة يرحمةواستمعت اجهزة الامن الى اقوال والدة الجاني التي كشفت عن معلومات خطيرة توضح دور زوجها السلبي في تحريض ابنها على القتل، لا بل ومرافقته الى موقع الجريمة والفرار معا
تعليق
هذا ارث نجران اللى جابوه معاهم
عظم الله اجر والديه واتمنى من القضاء محاسبة المتسببين بهده الجريمه التى هزت مشاعر كل الاسر الكويتيه التى لها ابناء بالمدارس والتى اصبحت هذه العوائل تعانى من الرعب من ان تسمع خبر فى يوم ما بتكرار هذه الجريمه مع احد ابناءها اصبحنا لانأمن على ابنائنا بالخروج الى الشوارع بعد ان كان الولد لديه اصدقاء ويخرج معهم ويتسلون التسليه البريئه كلعب الكره بالفريج وماشابهها اصبح الان الولد نعامله كبنت لاتخرج ,مع من ستخرج؟ وان سمحنا له بالخروج نحاول ان يكون مع احد اقرباءه الذين يعرفهم الأم والاب ,,لماذا وصلنا الى هذا الحد من الرعب على ابنائنا؟؟؟
الرد على سؤالى هو كلام الاخ حمود فهو مااراه بالواقع ولقربى كمسؤوله تربويه فى احد رياض اطفال في وزاره التربيه وباحد المناطق التى تعانى من العنصريه القبليه ارى ماقاله الاخ يتجسد لدى الاطفال الصغار الذين لاتتجاوز اعمارهم الاربعه والخمس سنوات لحرصهم على الشجار وعمل عصابات اثناء الفرص والاخطر والادهى هو مانراه لدى بعض من التربويات المعلمات من بنات هذه المنطقه والعاملات بنفس الروضه وهن بالطبع امهات لاطفال بمدارس محيطه بمكان عملهن ولاحتكاكى بهن فاننى تيقنت بأنهن حريصات على تقويه شخصيه الطفل (كما يرونه هن وازواجهن) بان الولد لايعاقب ويجب ان تكون له سلطه وسيطره (حتى وان كان على خطأ وذلك لصغر سنه)على اخواته وبعض الاحيان على الام ذاتها ويقابلن ذلك الموقف بالضحك فرحا بانه اصبح رجلا(بنظرهن) فماذا تتوقع من تصرف بمن ينشئ في بيئات يغرس فيها بدل القيم التربويه العنف والاخذ بالثأر وغيرها من العادات الدخيله على المجتمع الكويتي في بدوه وحضره,,,, فمن هنا اطالبكم اخواني وان كنا فعلا نرغب بأن نعيش بسلام على انفسنا وأبنائنا ان نتناقل هذه العبارات لاقاربنا وجيراننا واصدقائنا حتى يحس وينتبه من كان مقصرا او يربي ابنائه بهذه الصوره لانه بالتالي سيربي مجرما دون ان يدرى ويجني على نفسه وعلى عائلته والمجتمع كافه ,,,اللهم احفظ الكويت واهلها من كل مكروه
الموضوع مو سياسي الموضوع تربوي والتربية منبعها البيت .. والمشكلة والبلا في الاهل اللي ما يعرفون يربون عيالهم الا على مبدأ اللي طقك طقه وان لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب .. ما يربون عيالهم على التسامح وغض الطرف بالعكس من صغرهم يربون عيالهم على الطق والهزاش وبالاخر هذي النتيجة .. المشكلة فيكم يا الاباء مو في المجلس ولا المدرسة
اخويإن كان هذا الكلام صحيح فهذا الأب حقير ونغل :إستحسان:
.