عزيزي..
انا وضعت ثلاث روايات صحيحة السند وكلها تتحدث عن امر واحد وهو مشترك بين الروايات وهي تهديد عمر باحراق البيت وهذا ما اتحدث عنه .
لماذا الامام علي عليه السلام لم يواجه عمر عندما هدد بالاحراق ؟
الله أكبر يا أمة الإسلام
الله أكبر يا أمة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
الله أكبر ناصرنا
الله أكبر معز ديننا
الله أكبر فاضح المتطاولين على صحابة رسول الله
الله أكبر كاشف المتقولين
الله أكبر ناصر الحق المبين
الأخ خادم الإمام صاحب عقيدة المنتديات لا يقرأ ما يضع
وإن قرأ لا يفهم
لذا فهم دوما مفضوحون
يا أمة الإسلام الرواية التي أتى بها تبين حقيقتين وإن أراد هو من وراء وضعها سوءا بالفاروق
ولكنها والله كشفتهم وكشفت كذبهم
الرواية تقول "
اقتباس:
36383 - حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ,
فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
وقد اتى مدعما صحتها بالرد رقم ( 58 ) ووضع إثباتات صحة الرواية
وعليه فالرواية تؤكد
1- إن الإمام علي بايع الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه في أول يوم وليس بعد 6 أشهر كما يدعون ويتقولون
2- أن الإمام المعصوم لا يأتي بالخطأ ولا يرتكبه
وهو بايع الخليفة الراشد الاول أبو بكر الصديق فلله در الصديق من هكذا اعتراف منهم وهم لا يعلمون
الله أكبر ولله الحمد والمنة
فما أتيتني به خير وأعظم من تفنيد رواية أو البحث عن مخرج لتكذيبها
واتمنى من كل أخواني أن يكتفوا بهذا الإعتراف منهم وأن يشكروهم عليه
ولن أنكر الرواية ولن أفندها
فما أتيتني به خير وأعظم من تفنيد رواية أو البحث عن مخرج لتكذيبها
واتمنى من كل أخواني أن يكتفوا بهذا الإعتراف منهم وأن يشكروهم عليه
فغايتنا كشف الحقيقة وها هم يكشفونها
شكرا لك من كل قلبي والله