ستانفورد بينيه
عضو بلاتيني
كذبٌ بواح...اين التطور من وزارة التربية؟
كلام انشائي تقوله على عواهنه هكذا .. دون أدلة, أم تعتقد أنها بوضع الانترنت في المدارس وتدريس مادة الحاسوب هو التطور بعينة..؟؟!!
كذب بواح خذ هذا الخبر بتاريخ 5 - 11 - 2007 لتعرف المقلب الكبير الذي تعيشه الست الناظره !!
الصبيح: سبقنا دولاً متقدمة في تنفيذ تطوير المرحلة الابتدائية
اكدت وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي نورية الصبيح «عدم وجود عداء بين الوزارة وجمعية المعلمين»، مشددة على ان «الجمعية هي جزء من العملية التعليمية ولا توجد خلافات بين الاثنين».
وقالت الصبيح في كلمتها الى مديري ومديرات مدارس المرحلة الابتدائية خلال لقائها بهم امس في مسرح وزارة التربية» انا اختكم وابنتكم ووالدتكم».
وناقشت الصبيح ابرز القضايا التي تواجه مديري ومديرات المدارس والعمل على حل لهذه المشاكل بوسائل تربوية. واكدت «انه ثمة خطة جديدة سيتم طرحها في الفصول في جميع المراحل التعليمية وهي «مكتبة الفصل والتي ستحتوي على 250 قصة باللغة العربية و150 قصة في اللغة الانكليزية» مشيرة إلا انه في كل فصل سيتم تخصيص مكتب لوضع هذه الكتب».
وقالت الصبيح «في وزارة التربية نفتخر باننا كنا السباقين في تنفيذ تطوير المرحلة الابتدائية منذ العام 2001 حيث ان هناك الكثير من الدول الاوروبية المتقدمة التي استفادت من تجربتنا وبدأت أخيراً في تنفيذ هذا المشروع لديها».
واضافت «ان تطوير المرحلة الابتدائية له جوانب متعددة وليس محصورا في الحصص المساندة والمف الانجازي» لافتاة الى ان الحصص المساندة تستهدف التعرف على قدرات التلاميذ وكشف نقاط الضعف فيها بينما الملف الانجازي عبارة عن تفصيل لما قام به الطالب لقياس ومعرفة كل جوانب القوة والضعف فيه».
وخاطبت الصبيح المديرين: «هل تجدون مشكلة في الملف الانجازي اطرحوا ما لديكم نريد مدارس تتنافس في المشاريع ولانريد مشروع مظاهر احتفالية او سجاد احمر وورود».
وقالت: «المطلوب منكم تشجيع المعلمين على الابتكار والتجديد لافتة الى انها قد تكون هناك مشاريع بسيطة ولكنها تدل على رغبة بعمل شيء مميز».
واكدت الصبيح على اهمية وجود وكيلتين في مدارس البنين ذات المعلمات، وكيلة فنية ووكيلة ادارية».
واعترفت ان هناك مشكلة في الدعم الفني لافتة الى انه سيتم تعيين موظفة خاصة بالدعم الفني في كل مدرسة، مشيرة الى ان كل التعديلات التي نجريها كانت بناء على تقارير أهل الميدان.
وحول قرار تأنيث المدارس اكدت الصبيح انه «قرار استراتيجي للتربية منذ العام 1978 ولن نتراجع عنه وحسب الخطة الموضوعة ان العام 2008 تكون جميع المدارس الابتدائية ذات هيئة تعليمية مؤنثة».
وحول مشكلة تأخر درجات أ وب لمعلمي التربية قالت الوزيرة «اننا في التربية رأينا ان هناك ظلما في القرار الذي يعطي الاولوية للشهادات العليا من دون النظر لأهل الخبرة والكفاءة لافتة الى ان المقياس ليس بالشهادة».
واضافت: «لو كان الامر يعود لي لمنحت درجة 100 في المئة لمعلمي التربية لانهم يستحقون اكثر من ذلك».
وكشفت الصبيح «ان هناك مشروعا تم بحثه مع سمو رئيس الوزراء بانشاء مجلس في كل منطقة وتخصيص ميزانية 10 آلاف دينار لتوفير ما تحتاجه مدارس تلك المنطقة».
وطالبت الوزيرة مديري المدارس بحفظ اللائحة بخصوص الطالب الغائب عن أداء امتحانه واعتباره راسبا.
وقالت: «لو جاءتكم تأشيرة من الوزير مخالفة ردوها لي وبلغوني بأنها مخالفة».
وشددت الصبيح على ان أي مسؤول يحاول استغلال منصبه أو موقعه اكتبوا لي كتاباً بهذا المسؤول حتى يتسنى لنا محاسبته وايقافه عند حده مؤكدة في الوقت نفسه ان أبناء التربية حريصون على انجاح العملية التعليمية والتربوية والتي تصب في مصلحة أبنائنا الطلبة.
وذكرت «اننا نتبع اسلوباً جديداً في العمل، حيث نبدأ بصرف كل الفلوس للمدارس وهي فرصة ذهبية لتعديل كل ما يحتاجونه من أثاث وغيره»، مشددة على انها «لا تريد ان ترى مكتباً قديماً أو غير صالح للاستخدام في أي مدرسة». وأوضحت الوزيرة بانه «سيتم توفير آلات تصوير لجميع المدارس الابتدائية مع فاكسات جديدة».
من جهتها، أكدت وكيلة وزارة التربية المساعدة للبحوث والمناهج مريم الوتيد ان مادة التربية الحياتية ستطبق العام المقبل في 20 مجالاً و4 مهارات من الصف الأول حتى الخامس كما يوجد دليل للمعلم يشرح فيه أساليب ومداخل التدريس ودليل لولي الأمر، وكراسة أنشطة للطالب.
من جانبها، قالت وكيلة التنمية التربوية تماضر السديراوي «اننا نعمل في زيادة نشاط الخدمة الاجتماعية في المدارس وتوفير كل ما تحتاجه من أمور تصب في مصلحة طلبتنا». من جانبها، أكدت الموجهة العامة للغة العربية عائشة الروضان «ان كثرة أوراق العمل للغة العربية بسبب نوعية المادة وأهميتها ولذلك تم عمل 76 حصة تدريب بديلة عن تدريبات الكتاب وذلك لتغطية مهارات اللغة العربية بشكل كامل دون اقفال أي منها».
وأوضحت الروضان ان المعلم مطالب بتقدير مدى حاجة تلاميذه لكل تدريب، منوهة الى امكانية تجاوز أي تدريب يرى المعلم ان طلبته يتقنون مهاراته.
من جانب آخر، استقبلت وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية صبيح الصبيح السفير البريطاني لدى الكويت ستيورت لينج ومساعده المدير العام في المجلس الثقافي البريطاني دينيس وادينجهام حيث قاموا بمناقشة بعض القضايا المهمة التي تخص التربية والتعليم.
وهنأ لينج الصبيح على بقائها في المنصب الوزاري، كما أشاد بجهود «التربية» في تحسين مستوى التعليم وتطويره.
من جهة أخرى، استقبلت الصبيح السفير الكوري لدى الكويت هو جونغ حيث اشاد بالجهود التي تقدمها الكويت من أجل تطوير التعليم والذي يعتبر من أهم الركائز التي يقوم عليها المجتمع.
ووجه السفير الكوري الشكر الى الصبيح على تزويدهم بالكتب المدرسية الخاصة باللغة العربية التي قاموا بارسالها الى وزارة التربية الكورية.
كما استقبلت الصبيح سفير البوسنة والهرسك شريف موكانوفيتش، واستقبلت سفير سلطنة عمان سالم بن سهيل المعشني، والسفير الهنقاري جانوس جيارس.
وفي نفس السياق، استقبلت وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح، النائبة الثانية لرئيس البرلمان السويدي بريجينا سيلين والوفد المرافق لها.
ومن جانبها، رحبت الصبيح بالوفد وناقشتا مسيرة البلدين في التعليم العام والعالي كما أكدتا على أهمية دور البرلمان في الارتقاء بالعملية التعليمية باعتباره السلطة التشريعية التي من شأنها اصدار القوانين اللازمة للتعليم.
المصدر: http://alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=6424
وقالت الصبيح «في وزارة التربية نفتخر باننا كنا السباقين في تنفيذ تطوير المرحلة الابتدائية منذ العام 2001 حيث ان هناك الكثير من الدول الاوروبية المتقدمة التي استفادت من تجربتنا وبدأت أخيراً في تنفيذ هذا المشروع لديها».
يبدو ان هذه الدول استفادت ياسعادة الست الناظره بعدم تطبيق تجربتك الفاشله !!
ركز بأن دولة الكويت بمخرجاتها الحاليه قد سبقت الدول الاوروبيه في عهد الوزيره !!
مسكينه هالوزيره الظاهر تعتبر البروتوكولات و المجاملات التي تحدث من قبل الوفود التعليميه الاوروبيه شهاده بعملها الغير المدروس !!
و يمالنا من هالسوالف لو رجعت هذه الوزيره للوزاره التي دمرتها ...