عبدالعزيز الهاجري
عضو بلاتيني
شكرا لك موضوع رائع ومهم جدا
شكرا لك موضوع رائع ومهم جدا
جوابا على عنوان الموضوع
الاسلام بالنسبة لي ورثته وراثة
جزآك الله خير يآبو عمر
متآبعيييين :وردة:
الإسلام ليس وراثة ولا توريث لأن الفطرة السليمة تقود صاحبها
للإسلام مالم يؤثر الأبوان على عقيدة ابنهما بدين آخر
نعم يتأثر الطفل بإسلام والده ويعتنقه دون إدراك فقط لان أبويه على هذا الدين
لكن عندما يعيّ أن الإسلام دين الحق بدراسة الإسلام بأوامره ونواهيه وقراءة القرآن
فبه يكون مسلم بقناعة وعقيدة راسخة تجعلها يعرف الفرق بين دينه وبين الأديان الأخرى
فكم من مسيحي نشأ في أسرة مسيحية وتربّى على دين المسيح فعندما كبر اكتشف أنه
دين باطل مبني على التناقضات التي لا تدخل العقل وغيّر دينه إلى الإسلام
فلا تورّث إلا الماديات لكن كيف نورّث في الروح معتقدا قد يزول بالإدراك تماما كما زالت عادات وتقاليد بالية ورّثت منذ القدم
جزاك الله خيرا أبو عمر
متابعة لك
نعم ورثت الإسلام كون بيئة وطني وأهلي إسلامية .. لكن المشكل لدي من سؤالك هي "القناعة" .. القناعة تحتاج من الإنسان مقارنة جميع الأديان والعقائد والمذاهب كلها وليست أهمها كما ذكرت ..ونختار ما يتناسب مع الفطرة ( أو العقل ) لو تتبعنا جميع الأديان والعقائد الإنسانية لهلكت السنين والدقائق والأدوية لمعرفة الحق طبعا .. وهذا يضعنا في سؤال آخر مهم جدا " الزمن الذي قضيته في البحث عن "قناعتي" أو فطرتي هل يجعلنى كافر شاك بالإسلام إلى أن أجد ضالتي أو مسلم بالاسم كما ذكرت ؟! وهل إختياري لغير الإسلام يجعلنى مصيبا لفطرتي أم العكس ؟!
ثانيا مالذي يجعل الفطرة تلك سليمة والفطرة الآخرى خاطئة ماهي المقاييس الواضحة والإرشادات التي تجعل الإنسان على فطرته السليمة ؟؟ هل هي تعاليم الإسلام والأديان الآخرى ... أم العقل وقوانين المناطقة
بارك الله لك وبك
نعم ورثت الإسلام كون بيئة وطني وأهلي إسلامية .. لكن المشكل لدي من سؤالك هي "القناعة" .. القناعة تحتاج من الإنسان مقارنة جميع الأديان والعقائد والمذاهب كلها وليست أهمها كما ذكرت ..ونختار ما يتناسب مع الفطرة ( أو العقل ) لو تتبعنا جميع الأديان والعقائد الإنسانية لهلكت السنين والدقائق والأدوية لمعرفة الحق طبعا .. وهذا يضعنا في سؤال آخر مهم جدا " الزمن الذي قضيته في البحث عن "قناعتي" أو فطرتي هل يجعلنى كافر شاك بالإسلام إلى أن أجد ضالتي أو مسلم بالاسم كما ذكرت ؟! وهل إختياري لغير الإسلام يجعلنى مصيبا لفطرتي أم العكس ؟!
ثانيا مالذي يجعل الفطرة تلك سليمة والفطرة الآخرى خاطئة ماهي المقاييس الواضحة والإرشادات التي تجعل الإنسان على فطرته السليمة ؟؟ هل هي تعاليم الإسلام والأديان الآخرى ... أم العقل وقوانين المناطقة
أكاديمية القرآن
لا يتوجب على المسلم أن يحفظ القرآن الكريم , وإنما يجب عليه أن يقرأ القرآن , فهجرانه من الذنوب الكبيرة والتي ذكرها القرآن الكريم في آياته فقال سبحانه ( وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ) الآية , وما ذاك الوزر والذنب إلا لكون المسلم هجر الرسالة التي أرسلها لها ربه .
مرحبا أبا عمر ،
افتقدناك في الشبكة والله .. عسى المانع خير ولا تطيل الغيبات .
موضوع جميل ، وما شدني أكثر فيه هو ذكرك للآية الكريمة "وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا" .
فما أراه هو حديث موجه لنا نحن كمسلمين ، دعوة من الله سبحانه بقراءة القرآن والتمعن والتفكر فيه بشكل دوري وإلا وقع هجر القرآن الكريم وهذا بحد ذاته مهلكة .
كما أرى جوهر هذه الآية في وجوب إعلاء القرآن على الموروثات والتصرفات التي تمليها علينا العادات والتقاليد التي لا تتفق والقرآن الكريم .
هذه الآية بالغة من الأهمية كما سائر آيات الله تعالى ولكن للأسف لم أر الكثير يتعرض لها كما قمت به الآن ، وقد استوقفني طويلا التفكر بهذه الآية بالذات ، فهي أكبر دليل على وجوب تحكيم القرآن والرجوع إليه لا غيره من أمور في تسيير حياتنا .
سؤال لك يا أبا عمر ، ما حكم الأشخاص الذين ورثوا الإلحاد من الآباء إثر إلحادهم بالأساس ؟ فهناك مجموعة أراها حاليا - بل نشهدها جميعا - ورثت الإلحاد من الآباء فما حكم هؤلاء ، هل نعتبرهم ملحدين ورثوا الإلحاد فقط أم مردتين عن الإسلام كما ابائهم ؟