الصحبة والصحابة

الصقري

عضو مميز
كيف دخلوا بالحسنى ووعدهم الله به إن لم يحسنوا حيث آمنوا؟!

والدليل على إحسانهم قاتلوا وأنفقوا في سبيل الله تعالى
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
كيف دخلوا بالحسنى ووعدهم الله به إن لم يحسنوا حيث آمنوا؟!

والدليل على إحسانهم قاتلوا وأنفقوا في سبيل الله تعالى



إذا أنت تعترف بأنهم جميعا محسنون بدليل أن قاتلوا وأنفقوا ولهذا وعدهم الله تعالى بالحسنى...

وليس فقط وعد الحسنى بل الخيرات أيضا

قال تعالى ( لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون أعد الله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم )

وتأمل قوله تعالى ( والذين معه ) ( أولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون )

وقال تعالى ( يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير )


وهذه الآيات أيضا عامة ليس فيها ثمة شرط ولا يحزنون, وهي تعدل كل الصحابة وتوعدهم بالجنة


وليس لك إلا أمرين

الأمر الأول أن تعتقد بأن كل الصحابة قد أحسنوا وكلهم قد عٌدلوا من رب العالمين بدليل الجزاء المعد لهم , وأنهم جميعا من المحسنين وفي هذه الحالة تكون قد نحوت أهل السنة والجماعة

أو


أن تعتقد أن كل الصحابة الذين أسلموا بعد الفتح لا يلحقهم هذا الوعد بالقطع بل يلزمهم العمل بالحسنى حتى يحصلوه فتكون قد نسبت إلى الشرع التناقض ونسبت إلى رب العالمين جواز إخلاف الوعد...




فأنت تدور بين هذين الأمرين فأئت منهما بمخرج


والحمد لله رب العالمين
 

الصقري

عضو مميز
الآيات التي ذكرت تشير إلى أهل الخير منهم والكل موعود بالحسنى لإحسانهم

فهذا فهمك

فلا يوجد تناقض ولا شيء لا في آيات الله ولا يحزنون ولكن الشيء الطيب تقليب الأمور ولي الأشياء حتى تتمشى مع المزاج
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
الآيات التي ذكرت تشير إلى أهل الخير منهم والكل موعود بالحسنى لإحسانهم

فهذا فهمك

فلا يوجد تناقض ولا شيء لا في آيات الله ولا يحزنون ولكن الشيء الطيب تقليب الأمور ولي الأشياء حتى تتمشى مع المزاج

لم تورد دليلا واحدا على أن هذه الآيات تشير إلى أهل الخير منهم لأنهم كلهم أهل خير والآية عامة , ربما أنت لا تفهم بعد معنى الآية العامة.

والتخصيص يحتاج إلى دليل فأين هو؟؟؟



وهذا ليس فهمي وحدي بل فهم أهل السنة والجماعة قاطبة لم يتخلف عنهم أحد إلا من شذ وابتدع...


وقد نقلنا إليك إجماعهم من قبل فلم تأخذ به , فأنت الشاذ في هذا القول وأنت المخالف أما أهل السنة فهم يد واحدة على من خالفهم.

وأنصحك لأنك فقير شديد الفقر في العلوم الشرعية أن تتعلم سبيل العلماء في الجمع بين النصوص ثم بعد ذلك تعرج على مسألة الوعد والوعيد في كتاب الله تعالى لتعلم مراد الله تعالى من آياته.


وأنت ما استطعت أن تخرج من الأمرين الذي وضعت نفسك فيهما وأزيدك هنا أمرا آخر



من المعلوم أن الآيات القرآنية لم تنزل من السماء إلا على فترات متغايرة



والآية التي تدعي أنت أن بها شرط الإحسان في الإتباع ( والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه )

هذه الاية إما أن تكون قد نزلت قبل الآيات العامة وإما أن تكون قد نزلت بعد الآيات العامة التي عدلت جميع الصحابة

وتنزلا اقول

وليس هناك إلا حالتين أيضا



الحالة الأولى أن تكون الآية المشروطة قد نزلت قبل الآيات العامة فتكون في هذه الحالة الأخيرة ناسخة للشرط ومعدلة لجميع الصحابة بلا إستثناء...




أو




الحالة الثانية أن تكون الآيات العامة التي عدلت جميع الصحابة قد نزلت أولا ثم الاية التي تشترط نزلت بعد ذلك فتكون قد وقعت في امر عظيم ألا وهو إخلاف الله تعالى لوعده لهم بالجنة والحسنى والخيرات


وهذا أيضا أمران لا يمكنك الفكاك منهما لأن الشرع لا يتناقض


والحمد لله رب العالمين
 

الصقري

عضو مميز
حسنا لو نقول على حد زعمك بأن الله تعالى وعد الجميع بالحسنى!!

حتى لمن لم يحسن السيرة على الرغم من التغير أو الردة أو نحو ذلك من أرتكاب الفسوق الفجور والبغي وغيره!!

ثم هناك نقطة

أي فتح تتكلم فيها هذه الآية؟!!
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
حسنا لو نقول على حد زعمك بأن الله تعالى وعد الجميع بالحسنى!!

حتى لمن لم يحسن السيرة على الرغم من التغير أو الردة أو نحو ذلك من أرتكاب الفسوق الفجور والبغي وغيره!!

ثم هناك نقطة

أي فتح تتكلم فيها هذه الآية؟!!



أولا هذا ليس زعمي بل هو قول أهل السنة والجماعة جميعا


ثانيا يقع منهم ما يقع من المسلم العادي من المعاصي إلا إنهم أعلى درجات لشرف الصحبة والأمر مغفور لهم بدلالة الآيات.

ولذلك لا تجد صحابي قد تلبس بشرك أو بدعة أبدا


ثالثا كم فتح في الإسلام؟؟ أنت تجيب لنفسك


رابعا أوردت عليك آيات عامة ليس فيها ذكر الفتح أصلا وهي تفيد عدالة جميع الصحابة فأين الرد عليها ؟؟؟ وأين إدعاءك بتخصيصها بأهل الخير كما تزعم وكلهم كذلك.




 

الصقري

عضو مميز
أولا هذا ليس زعمي بل هو قول أهل السنة والجماعة جميعا


ثانيا يقع منهم ما يقع من المسلم العادي من المعاصي إلا إنهم أعلى درجات لشرف الصحبة والأمر مغفور لهم بدلالة الآيات.

ولذلك لا تجد صحابي قد تلبس بشرك أو بدعة أبدا


ثالثا كم فتح في الإسلام؟؟ أنت تجيب لنفسك


رابعا أوردت عليك آيات عامة ليس فيها ذكر الفتح أصلا وهي تفيد عدالة جميع الصحابة فأين الرد عليها ؟؟؟ وأين إدعاءك بتخصيصها بأهل الخير كما تزعم وكلهم كذلك.

زعمك وزعم الطائفة التي ذكرت تضرب عرض الحائط أمام كتاب الله والسنة، فهناك شرط معروف للآية الدالة

قال تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } سورة التوبة: الآية 100.

هنا أوحب الله تعالى على الصحابة الشرعيين وهو المهاجرين والأنصار الجنة.

واشترط على التابعين بشرط، وهو أن يتبعوهم بإحسان بحيث يقتدون بهم في أعمالهم الحسنة.

فمن أحسن بعد ذلك فله الأجر الثواب .

ولكن ثبت أن هناك من بدل وغير وهناك مات على غير ملة الإسلام وهناك من بغى وخالف فهذا أمر آخر يخرج عدا أهل الصحبة الشرعية فمهما فعلوا فقد غفر الله لهم كما قال النبي الكريم في حادثة سيدنا حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه.

وهناك من آمن بعد ذلك ولكن النبي غير راض عنه - صلى الله عليه وآله وسلم - مثل الوحشي بن حرب الحبشي و عبد الله بن أبي سرح بعد ردته وعدد آخرون

فلا نتعصب للطوائف المخالفة الضالة مثل الخوارج المكفرة للصحابة وهو نواصب معروفون، ولا للمجسمة ولا للنواصب أنفسهم.

ونأخذ الحق على لسان من ظهر ولو كان من إبليس :)
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
زعمك وزعم الطائفة التي ذكرت تضرب عرض الحائط أمام كتاب الله والسنة، فهناك شرط معروف للآية الدالة

قال تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } سورة التوبة: الآية 100.

هنا أوحب الله تعالى على الصحابة الشرعيين وهو المهاجرين والأنصار الجنة.

واشترط على التابعين بشرط، وهو أن يتبعوهم بإحسان بحيث يقتدون بهم في أعمالهم الحسنة.

فمن أحسن بعد ذلك فله الأجر الثواب .

ولكن ثبت أن هناك من بدل وغير وهناك مات على غير ملة الإسلام وهناك من بغى وخالف فهذا أمر آخر يخرج عدا أهل الصحبة الشرعية فمهما فعلوا فقد غفر الله لهم كما قال النبي الكريم في حادثة سيدنا حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه.

وهناك من آمن بعد ذلك ولكن النبي غير راض عنه - صلى الله عليه وآله وسلم - مثل الوحشي بن حرب الحبشي و عبد الله بن أبي سرح بعد ردته وعدد آخرون

فلا نتعصب للطوائف المخالفة الضالة مثل الخوارج المكفرة للصحابة وهو نواصب معروفون، ولا للمجسمة ولا للنواصب أنفسهم.

ونأخذ الحق على لسان من ظهر ولو كان من إبليس :)


التمسك بالكتاب والسنة لا يكون بتأويل النصوص بغير أصل يرجع إليه ولا يكون بضرب النصوص بعضها ببعض...


التمسك بالكتاب والسنة يكون بالتمسك بالأصول المرعية في التفسير وفهم النصوص وإلا فمن قال لا تقربوا الصلاة وسكت كان مستندا على الكتاب

والخوارج يدعون التمسك بالكتاب والسنة ولكن أين الفهم الصحيح للنصوص وأين الأصول المنضبطة التي استنبطت من الكتاب والسنة.


أتريد أن تأخذ نصا من ضمن نصوص كثيرة ثم تدعي التمسك بالكتاب والسنة فعلت والله كما قال القائل

فما قال ربك ويل للذين سكروا *** ولكن قال ويل للمصلين

وهذا الذي قاله أيضا من الكتاب والسنة ولكن بفهمه هو وحده.



ثانيا تحاول الإحتجاج بوحشي وعبد الله بن سرح وقد أفهمتك القاعدة ولكن سبق منك الإعتقاد قبل معرفة الدليل فاغلق القلب على الشبهة والعياذ بالله.


والسؤال هل قال النبي صلى الله عليه وسلم في وحشي شيئا يظهر فسقه أو عدم عدالته؟؟؟

هذا هو ما يجب أن تبحث عنه فإن الأصل عدالة الجميع بدلالة الآيات الكثيرة والأحاديث العديدة , إلا إذا ثبت بالدليل الصحيح الصريح شهادة النبي صلى الله عليه وسلم في أحد من أعيان الصحابة فيخرج حينئذ من المجموع , وهذا هو ما ينبغي أن تبحث عنه...


بمعنى بسيط إذا ثبتت عدالة إنسان من فوق سبع سموات فلا يزيل هذه العدالة من في الأرض بل لابد أن تزال أيضا من فوق سبع سماوات أي بالدليل الصحيح أيضا

لأن الشرع لا يتناقض والذي عدلهم يعلم حالهم ومآلهم


ألا ترى أن الله تعالى أمر من يأتون من بعد الصحابة أن يستغفروا لهم وهو يعلم أنهم سوف يتقاتلون ؟
قال تعالى ( والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غل للذين آمنوا )



ثالثا نعم الباغي لو كان متأولا فأخطأ فهو من جماعة المسلمين بل والمؤمنين أيضا وهو كمثل الحاكم الذي أخطأ فله أجر واحد ويكفيك قوله تعالى ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا )

وقد سمى الله تعالى الفئة الباغية مؤمنة وهذا يكفي في بين فساد قول من يفسق بالبغي مطلقا بغير علم ولا فهم...
 

الساعة 6

عضو ذهبي
حسن بن فرحان المالكي الرافضي صاحب التطاول على الصحابة و العلماء الأفذاذ قبحه الله و اخزاه

اما انه رافضي ، فلا اعتقد انه كذلك ..

هو زيدي بهوى رافضي ، لانه لم يجد من يحترمه سواهم ، و بعد مناظرات المستقلة

ابان عواره وجهله واثبت انه حاطب ليل اعمى .

بلى هو ذاك الآفاك وله كتاب اسمه ( الصحبة والصحابة بين الإطلاق اللغوي والتخصيص الشرعي ), وهو

يمكنك الان ان تمد رجلك .
 

الصقري

عضو مميز
أهل البغي من المؤمنين لم ننفي إيمانهم ولكنهم بغاة جائرين ساقطي العدالة لبغيهم ولفسوقهم.

والذين جاؤوا من بعد هؤلاء الخيرين يدعون لهم لا يقاتلونهم بحجج واهية ويقيمون معركة دامت خمسين يوما وقتل فيها خلق كثير... ثم يحرفون الحق الذي ظهر بين أيديهم ويخدعوا العامة والبسطاء لصالحهم ولتحقيق مآربهم.

فهذا عمل يليق بمؤمن بل وبصحابي يدعو للذي سبقه بالإيمان؟!!
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
أهل البغي من المؤمنين لم ننفي إيمانهم ولكنهم بغاة جائرين ساقطي العدالة لبغيهم ولفسوقهم.


إذا تقول مؤمن فاسق !! فهم دقيق جدا...


الحجج الواهية عندك كانت عند أغلب الصحابة شبهات لم يستطيعوا أن يفرقوا بين الحق والباطل فيها ولذلك اعتزلوا الفتنة ولم يدخلوا فيها..

هم أغلب السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار رأووا خفاء الحق في هذا القتال وأنت تراه واضحا عيانا بيانا بعد ما يزيد على الألف عام!!!

تجلس في بيتك تتكلم عن واقع فتنة وقتل و إختلاف وتطعن على هذا وتسب هذا ومن الذين حملوا الدين وشهدوه.

ما شاء الله علمك الضعيف ( بل ظنك فلا يصح أن يطلق عليه علم ) يا الصقري أفضل من علم الصحابة الذين تربوا عند أقدام النبي صلى الله عليه وسلم.

والسؤال هل لك أن تَعُد لنا عدد الصحابة من السابقين الذين كانوا في هذه الفتنة؟؟؟

عددهم بالتقريب وأسند كلامك.

في إنتظار إفهامنا ما لا يفهمه الصحابة رضي الله عنهم
 

الصقري

عضو مميز
أذكر الصحابة الذين سببتهم؟!!! هات الدليل؟!!

نعم الصحابة نقلوا العلوم الصحيحة الطيبة من النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهم معروفون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان.

وبالنسبة للفتنة في الصفين فإن غالب البدريين والأنصار وكرام التابعين مثل أويس القرني - رضي الله عنهم كانوا مع علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.

والذين اعتزلوا ثبت من أحدهم تأسفه على الاعتزال مثل سيدنا عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - حيث لم يكن مع سيدنا علي.

غالب الطلقاء والمتأخري الإسلام مع معاوية ، وكان أغلبهم طلاب دنيا ، وقد تأسف على فعلته عمرو بن العاص عند فراش الموت وندمه على ما كان منه.

فأهل الحق هم مع سيدنا علي وأنه صاحب الحق والصواب في معاركه وقتاله.

وقولك [ تجلس في بيتك تتكلم عن واقع فتنة وقتل و إختلاف وتطعن على هذا وتسب هذا ومن الذين حملوا الدين وشهدوه. ] اهـ

من نقل العلوم الشرعية من الذين كانوا مع معاوية أو معاوية نفسه.

وقد ثبت أن معاوية حرف معاني النصوص ، وغير السنة ، وعطل بعض شرائع الله تعالى!!! وله هنات كثيرة غير مبرأ منها وهذا أثبته الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء.

ومن هؤلاء الذين سببتهم من الصحابة؟!!

هل سببت أبي بكر أو عمر الفاروق أو عثمان بن عفان أو علي بن أبي طالب أو سعد بن عبادة أو أسيد بن حضير أو أبي بن كعب أو ..أو .. من تعني؟؟!!
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
وبالنسبة للفتنة في الصفين فإن غالب البدريين والأنصار وكرام التابعين مثل أويس القرني - رضي الله عنهم كانوا مع علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.

والذين اعتزلوا ثبت من أحدهم تأسفه على الاعتزال مثل سيدنا عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - حيث لم يكن مع سيدنا علي.




أين المصدر ؟؟
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
أين المصدر ؟؟؟

نعم صحيح ... الجواب أبحث عنه



أين المصدر أين الأسانيد على ما تدعي ؟؟


أم تظن أن الطعن على بعض الصحابة يكون بالكلام المرسل أو بالقصص التاريخية


وهل الجواب تبحث أنت عنه أم تريد أن أبحث أنا عنه ؟؟


لأنك كتبت بالهمزة التي تفيد أنك أنت سوف تبحث؟؟


أنتظر جوابك ؟؟؟


 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
إبحث عنه

صححنا لك الهمزة


بل صححت لنفسك


ثانيا هذا اعتراف منك أن تتكلم بغير إسناد ولا دليل , برافو


ثالثا أعلمك ما جهلته في هذه المسألة وأقول لك


أقول صفين لم يحضرها من الصحابة رضي الله عنهم إلا عدداً قليلاً جداً بل قيل لم يحضرها إلا خزيمة بن ثابت رضي الله عنه .

روى الإمام أحمد في « العلل ومعرفة الرجال » (1/278) ، وابن عدي في « الكامل » (239) ، والخلال في السنة (2/465) رقم (726), والخطيب في « تاريخ بغداد » (6/113) من طريق أمية بن خالد قال : قلت لشعبة أن أبا شيبة حدثنا عن الحكم عن عبدالرحمن بن أبي ليلى أنه قال : شهد صفين من أهل بدر سبعون رجلاً . قال : كذب والله لقد ذاكرت الحكم ذاك وذكرناه في بيته فما وجدنا شهد صفين أحد من أهل بدر غير خزيمة بن ثابت .وسنده جيد .

قال الذهبي ( هذا النفي يدل على قلة من حضرها )


وروى الإمام أحمد في « العلل ومعرفة الرجال » (1/278) عن روح قال : حدثنا شعبة قال ذاكرت الحكم من شهد صفين من أهل بدر فأثبت فيهم خزيمة بن ثابت وكان شعبة ينكر أن يكون أبو الهيثم بن التيهان شهد صفين .

قال الذهبي في « السير » (7/221) : « قلت : قد شهدها عمار بن ياسر والإمام علي أيضاً »

ويشهد لهذا أيضاً ما رواه ابن عبدالبر في « التمهيد » (17/442) من طريق ابن لهيعة عن يسار بن عند الرحمن قال : قال لي بكير بن الأشج : ما فعل خالك . قال : قلت : لزم البيت منذ كذا وكذا . فقال : إلا أن رجالاً من أهل بدر لزموا بيوتهم بعد قتل عثمان فلم يخرجوا إلا إلى قبورهم .
وفي سنده عبدالله بن لهيعة .

وروى الإمام أحمد في « العلل » (3/182) (4787) ، والخلال في « السنة » (2/446) رقم (728) ، وابن شبه في « أخبار المدينة » (2286) من طريق إسماعيل بن علية قال : حدثنا أيوب عن محمد بن سيرين قال : هاجت الفتنة وأصحاب رسول الله عشرة آلاف فما حضر فيها مائة بل لم يبلغوا ثلاثين .

قال شيخ الإسلام في « منهاج السنة » (6/236) : « وهذا الإسناد من أصح إسناد على وجه الأرض » .

وروى ابن شبه في « أخبار المدينة » (2285) عن سعيد بن عامر قال : حدثنا هشام عن محمد قال : وقعت الفتنة وبالمدينة عشرة آلاف ، أو قال : أكثر من عشرة آلاف من أصحاب رسول الله فما دخل الفتنة منهم كلهم إلا ثلاثين .

بل حتى وقعة الجمل لم يحضرها إلا عدداً قليلاً من الصحابة رضي الله عنهم .

قال ابن أبي شيبة في « مصنفه » (7/538) حدثنا ابن علية عن منصور بن عبدالرحمن عن الشعبي قال : لم يشهد الجمل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار إلا علي وعمار وطلحة والزبير فإن جاؤوا بخامس فأنا كذاب وسنده صحيح .
وهو يقصد المهاجرين السابقين

ورواه الخلال في « السنة » (2/466) رقم (729) ، والإمام أحمد في « العلل » (3/45) من طريق سفيان عن منصور عن الشعبي (3) وسنده صحيح .

قال الحافظ ابن كثير في اختصار علوم الحديث (2/500) : يقال لم يكن في الفريقين مائة من الصحابة , وعن أحمد : ولا ثلاثون.


وهذا يدل على ضعف حجتك وقوة حجة أهل العلم من أول التابعين إلى آخر علماء أهل السنة والجماعة والحمد لله رب العالمين
 

الصقري

عضو مميز
بل صحح نفسك وافتح عينيك

كل ما تورده إما صحيح الإسناد أو حسن الإسناد

وانت تنكر علينا إن جئنا بأثر أو حديث فيه صحيح الإسناد أو رجاله رجال الصحيح بأنه لا يلزم صحة

فلا تنكر علينا شيئا ثم تأتيه.

تعيب الشيء وتأتيه بمثله.

{أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم }

إإت بحديث أو أثر صحيح!!! ألزم نفسك قبل أن تلزم غيرك به

مع انه لدينا رد على هذا الكلام

وتصحيحات ابن تيمية لا يعتمد عليها بتلميح من الألباني نفسه فهو لا يحسن علم الحديث :)

وشكرا على هذا البحث الضعيف
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
بل صحح نفسك وافتح عينيك

كل ما تورده إما صحيح الإسناد أو حسن الإسناد

وانت تنكر علينا إن جئنا بأثر أو حديث فيه صحيح الإسناد أو رجاله رجال الصحيح بأنه لا يلزم صحة

فلا تنكر علينا شيئا ثم تأتيه.

تعيب الشيء وتأتيه بمثله.

{أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم }

إإت بحديث أو أثر صحيح!!! ألزم نفسك قبل أن تلزم غيرك به

مع انه لدينا رد على هذا الكلام

وتصحيحات ابن تيمية لا يعتمد عليها بتلميح من الألباني نفسه فهو لا يحسن علم الحديث :)

وشكرا على هذا البحث الضعيف


أولا يجب عليك أنت أن تثبت دعواك فأنت القائل

وبالنسبة للفتنة في الصفين فإن غالب البدريين والأنصار وكرام التابعين مثل أويس القرني - رضي الله عنهم كانوا مع علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.

ولقد طالبناك بأن تورد علينا الأصل والأسانيد فعجزت من الأمس إلى الآن , وما زالت المسألة في حجرك حتى توفي ما تدعيه وإلا فأنت تفتري على المسلمين


ثانيا أريد أن أراك تظهر علل الإسناد وعلمنا , هيا أرنا مستواك الحديثي

ثالثا ألست أنت الداعي إلى الإحتجاج بالحديث الضعيف في الأحكام , ومن هنا فهي تلزمك قطعا


والحمد لله رب العالمين
 

الصقري

عضو مميز
ألم تصحح لي الأمور من ناحية الحديثية

فلم تتخبط إذن

وانت فاهم في الحديث خير مني - كما تتظاهر أمام الناس بذلك - فلابد أن تأتي بنص صحيح يخالف أقوالي

لا بأسانيد صحيحة أو حسنة!!!!!

إبحث بنفسك وبالنسبة لي سأعرض الأمور وقت ما أشاء وترى الرد عن قريب
 
أعلى