واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا )
أستنفر الشيطان كل ملت الكفر للقضاء على هذب الجماعة.
يقول محمد صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد
("
تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة ، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ثم يكون ملكا عضوضا ، أو عاضا( وراثيا ) ، ثم يرفعه الله إذا شاء أن يرفعه، ثم يكون ملكا جبريا ، ثم يرفعه الله إذا شاء أن يرفعه ،
ثم تكون خلافة على منهاج النبوة
قوله تعالى:
(
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) النور 55
وقوله تعالى:
(
كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) المجادلة 21
لابد يازميلي تضع بين عينيك كلام الرب تبارك أسم الله وهو الحق اللذي لايرد عندما قال.
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
فعلم أن صناعة الصحوات بأسم الجبة الأستسلامية وأدعائها كذب كما أدعة صحوات العراق وربعة رايات انها تريد تحكيم الشريعة الاسلامية ولن تقبل بغيرها وبعدها غدرو بالمهاجرين وقتلوهم وشردوهم
وأنقلبو عليهم وذهبو يشاركون بحكم الدستور والقوانين الوصعية وتركو الشريعة خلق ظهرانيهم.
هذا نفسه مايحصل اليوم في سوريا وحصل من قبل لتمزيق الخلافة الأسلامية اللتي كانت تجهز أساطيل في الجزائر لفتح امريكا ولها أستنفر الغرب والشرق وجاء الجواسيس لجزيرة العرب بالمال والسلاح واستفرو العرب وزعزعو دولة الخلافة بحجة أنكم عرب وهؤلاء ترك وصنعو الصحوات بأسم الصحوه الاسلامية وكل من تحالف مع المستعمر أعطوه حكم وقسمو دولة الخلافة وأعطو كل من تعاون وكان حليف حكم مستقل ولهذا ضاعة الاحواز وضموها لأيران لأن الأحوازيين العرب بقو على بيعتة للخلافة الهثمانية ولم يتعاونو مع المستعمر البريطاني والايرانيين تعاونو وقدمو الدعم المادي والديني لتمزيق دولة الخلافة ولهذا اعطوهم وضمو لهم الأحواز وهي كانت دولة وعليها امير مولى من قبل خليفة المسلمين.
يخافون ان تعود هذي الامبراطورية الاسلامية ويكون تحت تصرفها النفط والارض والخيرات وطرق التجارة اللتي تفتح على كل دول العالم. هذا من الناحية الاقتصادية.
أما الناحية الدينية فعلم أن الشام هي أرض المحشر والمنشر ويتصار عليها اليهود والنصارة لأن الناس سوف يحشرون في هذي الأرض وتقوم الساعة عليهم ويعتقد اليهود والنصارة أنهم أن كانو في هذي الارض وقامة الساعة عليهم دخلو الجنة وكذالك حج اليهود والنصارة لايكون حج كامل إلا أذا خرجو من العراق إلى فلسطين لأن العراق هو ميقاتهم للحج ينزلو هناك وينطلقو منها للحج للقدس.
لن ينتهي الصراح على هذا المكان وعندما يحكم المسلمين هذا المكان يعني هدم معتقداتهم وكشف كذبهم على اتباعهم وأنهم تنبؤ لهم بأنهم في أخر الزمان وظهرت جميع تنبؤة به وبعدها يظهر لهم كذبهم مثلما يفعل الرافضة مع أتباعهم الأن يقول لهم بدئة علامات الظهور وسوف يظهر السفياني وخلاص الأن يظهر المهدي وأخر شي طلعت كلها فشوش. قال الزرقاوي هو السفياني وقالو حرب اسرائيل على لبنان من علامات الظهور وقالو مقتد محمد الصدر من علامات الظهور لأنه النفس الزكية وقال مقتل محمد الحكيم من علامات الظهور وكل يوم لهم سالفة وكلها فشوش.
يزميلي لابد أن تعرف أن اليهود والنصارة والرافضة وكل ملل الكفر بالعالم لن ترضى عنك كما اخبر الله عز وجل .
بالله عليك كيف هي الأن راضية عن الجبة الأستسلامية اللتي تدعو انها سوف تحكم الشرع وتريد دولة اسلامية.
يازميلي سوف يفعلو معهم كما فعلو مع رياض الاسعد عندما رفض المؤامرة وان يستلم سلاح ومال لقتال من هاجر لهم للقتال معهم هذا الطاغية عملو له كمين ووضعو مكانه خونة بالمال يسيرون.
كذالك اللذين بالجبة الاستسلامية سوف يتخلصو منهم ومازالو يذكرونهم بأسم جماعات مقاتله لكي يتخلصو منهم بعدين وعن طرق الاعلام يبدء بشوية ومن ثم أستأصالهم وبدعم من العرعور.
يازميلي صدق الرب تبارك اسم الله عندما وصف المهاجرين المجاهدين.
الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ
وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
الحرب يازميلي تخرج الصادق من المنافق
قَالَ اللَّه تَعَالَى " إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقكُمْ وَمِنْ أَسْفَل مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَار وَبَلَغَتْ الْقُلُوب الْحَنَاجِر وَتَظُنُّونَ بِاَللَّهِ الظُّنُونَا هُنَالِكَ اُبْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا وَإِذْ يَقُول الْمُنَافِقُونَ وَاَلَّذِينَ فِي قُلُوبهمْ مَرَض مَا وَعَدَنَا اللَّه وَرَسُوله إِلَّا غُرُورًا
ولقد امر الله عز وجل بقتل المنافقي والتغليض عليهم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ ( التحريم 9 )
{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} (142) سورة آل عمران
يازميلي نهى الله عز وجل أتخاذ اعداء الله اولياء من دون المؤمنين ونهى عن المدة بين المؤمن والكافر وراجع نواقض الاسلام العشرة ومظاهرت الكفار على المسلمين فما بالك بمن تعاون واستلم الاموال والهدف قتال المهاجرين والانصار .
يازميلي هؤلاء المهاجرين كانو في احسن حال في بلدانهم وجاؤ لنصرتهم عندما سمعو صرخاتهم ونجداتهم وهم يستيثون يطلبون ان ينصروهم بعد المذابح اللتي حصلت ومن المهاجرين من أتى بأولاده وماله لينصركم لأن الله امر بذالك ((وأن أستنصروكم بالدين فعليكم النصر))
بعدما جاؤكم لينصرونكم تنقلبو عليهم والله لم يفعلها الأفغان البشتون فلق ذهبت دولة طالبنا بأكملها من أجل رفض تسليم وطرد المهاجرين والانصار العرب بل الملا عمر لم يولول كما يفعل العرب النشاما الأن.
ولم يتحسر على دولة ولم يقول كلمة في حق المجاهدين العرب يذمهم غيها لغاية اليوم بل قال الله وعدنا بالنصر وبوش يعدنا بالهزيمة فل ننظر اي الوعدين أحق ان يتبع والأن الأمريكا يتمسحون بالطالبان لكي يتنازلو لهم ويتعاونو .
لم تسلم الطالبان اعراضهم ولا مهاجر واحد للكفار مثلمايفعلصحوات العراق بتسليم اعراضهم للهالكي وقتل وتسليم المهاجرين والانصار.
الطالبان الافغان قدمو جنائز من اقرابائهم من اجل عدم الخنوع للكفار وعندنا يقدمو اعراضهم بالمال والرضى لأعداء الاسلام.
الملا عمر سلم كل عربي مهاجر الف دولار من اراد العودة لأهل وهذا المال ورغم الحاجه أعطاهم لكي توصله لأهله وعادو لأهاليهم ولم يسلمهم ويقبض من ورائهم المال ولم يطلب منهم مال لكي يعيده.
دفع الافغان المال ثمن لحماية من هاجر اليهم ولو كان بهم خصاصة وفقر.
وفي بلداننا من ترك ..... والناس نايمه حتى صفارات انذار ما اطلقها لينبه الناس.
يازميلي صدق الرب تبارك اسم الله.
عندما حذر من عدو الله وان تتخذه ولي لك وهو عدو لك.
وَقَالَ تَعَالَى " يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُود وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضهمْ أَوْلِيَاء بَعْض وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ
قَالَ تَعَالَى " وَيُحَذِّركُمْ اللَّه نَفْسه " أَيْ يُحَذِّركُمْ نِقْمَتَهُ فِي مُخَالَفَته وَسَطْوَته وَعَذَابه لِمَنْ وَالَى أَعْدَاءَهُ وَعَادَى أَوْلِيَاءَهُ ( تفسير ابن كثير)
وَقَالَ تَعَالَى " يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِنْ دُون الْمُؤْمِنِينَ
قَالَ تَعَالَى " يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ
حتى الأهل والاقارب اللذين يعادون الله ورسوله نهى اتخاذهم اولياء محرم عليك.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مبينا ( النساء 144)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (23) التوبه
قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (24)
لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (ال عمران 18 )