أخي لا يفيد معكم لا أدلة ولا حجج ولا كلام الله ولا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فالشرك أصل متأصلا في عقيدتكم
وعليه بنيت العقيده بالاساس عقيده التمسح بالقبور والاولياء واختراع الكرامات
فأنتم غارقون ابا عن جد في الرشك والتوسل بغير الله ألم تسمع قول الله عز وجل في سورة لقمان :
وهذا أعظم الظلم ، قال تعالى : { إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ } [ لقمان : 13 ] . والظلم هو وضع الشيء في غير موضعه . فمن عبد غير الله فقد وضع العبادة في غير موضعها ، وصرفها لغير مستحقها ، وذلك أعظم الظلم .
لقمان الذي كان قبل بعثة النبي يعرف الشرك وأنتم في زمن بث العلم ونزول القرآن تجعلون لله ندا؟؟؟أى ظلم هذا
ألم تقرأوا هذه الأدلة :
قال تعالى : { إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ } [ النساء : 48 ] .
- إن الله أخبر أنه حرم الجنة على المشَرك ، وأنه خالد مخلد في نار جهنم - قال تعالى : { إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ } [ المائدة : 72 ]
إن الشرك يحبط جميع الأعمال - قال تعالى : { وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } [ الأنعام : 88 ] . وقال تعالى : { وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ } [ الزمر : 65 ] .
- إن المشرك حلال الدم والمال - قال تعالى : { فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ } [ التوبة : 5 ] . وقال النبي صلى الله عليه وسلم : « أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلا الله . فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها » رواه البخاري ومسلم .
.
إن الشرك أكبر الكبائر - قال صلى الله عليه وسلم : « ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الإشراك بالله وعقوق الوالدين » ا
وعن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - أي الذنب أعظم عند الله ؟ قال: (أن تجعل لله ندّاً وهو خلقك، قلت: إن ذلك لعظيم . قلت: ثم أي ؟ قال: وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك، قلت: ثم أي ؟ قال: أن تزاني حليلة جارك ) متفق عليه .
المفردات
ندّاً : شريكاً .
حليلة: الزوجة.
المعنى الإجمالي
كان الصحابة - رضوان الله عليهم – يسألون النبي – صلى الله عليه وسلم - عن الذنوب ومراتبها كي يجتنبوها، ويعلموا قبحها فيحذروها، وفي هذا الإطار سأل الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه – النبي – صلى الله عليه وسلم - عن أعظم الذنوب أي: أشدها إثماً وأعظمها قبحاً، فأخبره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن أعظمها هو الشرك بالله، بأن يجعل الإنسان لله شريكاً يعبده ويلجأ إليه، ويتوكل عليه، ويترك عبادة ربه، وهو الذي خلقه ورزقه . فسأله عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - عما يلي ذنب الشرك من الذنوب في القبح وعظيم الإثم ؟ فقال له: أن يقتل المرء ولده خوفاً من أن يشاركه طعامه وشرابه، وهو خوف ينم عن اعتقاد فاسد في الله سبحانه بأنه لم يتكفل برزق عباده، كما أنه ينم عن قسوة بالغة حين يقدم الإنسان على قتل فلذة كبده وثمرة فؤاده، ما يجعل هذه الجريمة في المرتبة الثانية بين أسوأ الجرائم وأفظعها عند الله، ثم يسأل عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - عما يلي هاتين الجريمتين - جريمة الشرك،
وجريمة قتل الولد - فيجيبه النبي - صلى الله عليه وسلم .
أنا علي يقين أنكم أخذتك عقيدتك من دين آخر غير دين محمد صلى الله عليه وسلم
ومن كتاب آخر غير الكتاب الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم
ومن آل بيت آخرين غير آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وكما قال الدكتور محمد اسماعيل المقدم أنتم لستم شيعة آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
بل شيعة آل البيت الأبيض هى أقرب وأنفع وأنجى لكم في نظركم من آل بيت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
واسمع أحد كبرائكم ومناظريكم الذي أوردكم المهالك.
http://www.nationalkuwait.com/forum/index.php?threads/25469
ولا أدري من أين نأتي لكم بأدلة أقوى من كلام الله وإن لم يفهم الانسان هذا الوضوح في النهي عن الشرك فالأفضل أن تطلب من علماؤكم أن يدخلوا فصول محو الأمية للغة العربية حتى يميزوا الشرك بالله ويشرحونه لكم.
م السورة رقم السورة رقم الآية الآية
1 النساء 4 48
إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا
2 النساء 4 116
إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا
3 الحج 22 31
حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ
فأشركوا كما تشاؤووون واعبدوا القبور كما تشاؤون حتى الميت عافانا الله تطوفون به القبور وهو محمول على الأعناق ووالله ما أرى أخطائكم إلا من باب الجزاء من جنس العمل.
فقد سببت خير صحب رسول صلى الله عليه وسلم وقلتم عنهم صنمي قريش فابتلاكم الله بالشرك
واتهمتم امهات المؤمنين باالإفك رغم براتها بعشرين آيه بسرورة النور وعودة الوحي بعد انقطاع وكذبتم كلام الله وطعنتم في عرض رسول الله صلى الله عليه وسل فابتلاكم في أعراضكم فأنتم تتمتعون وتحسبون أنكم ترتفعون بالدرجات في الجنات!!!
وابتلاكم بقتل الحسين وعاقبكم عليه بالدنيا فأنتم تنوحون وتلطمون وتجلدون أنفسكم كل عام فهل جلد على القذف أم على الشرك أم على الطعن أم على اللعن
تعددت الأسباب والشرك أعظم.
يعنى كل علماؤكم ما حصلوا ولا وصلوا منزلة فهم لقمان الحكيم !!!! للشرك رغم خلو زمانه من الأنبياء
لقمان الذي كان أخوف الناس من الشرك في زمانه
لكم مئات السنين تدعونهم وتتطوفون بقبورهم وتذبحون لهم وتجلدون أنفسكم من أجلهم فماذا جنيتم؟؟؟؟؟؟
إستقيلوا يرحمكم الله ولا تدعوا أن هذه العقيده كانت عقيدة آل البيت رضوان الله عليهم حاشا وكلا
فما فائده الأنبياء والكتب السماوية التى جل حديثها تحذر من الشرك.
والله لقد فقه عقولكم ربعي ابن عامر
فلما سأله رستم عن سبب مجيء المسلمين إلى الفرس, فقال لهم: الله ابتعثنا والله جاء بنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله, ومن ضيق الدنيا إلى سعتها, ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام, فأرسلنا بدينه إلى خلقه لندعوهم إليه, فمن قبل منا ذلك قبلنا ذلك منه ورجعنا عنه وتركناه وأرضه يليها دوننا, ومن أبى قاتلناه أبدًا حتى نفضي إلى موعود الله, قال: وما موعود الله؟ قال: الجنة لمن مات على قتال من أبى, والظفر لمن بقي, فقال رستم: قد سمعت مقالتكم, فهل لكم أن تؤخروا هذا الأمر حتى ننظر فيه وتنظروا, قال: نعم, كم أحب إليكم أيومًا أو يومين قال: لا, بل حتى نكاتب أهل رأينا ورؤساء قومنا وأراد مقاربته ومدافعته..
فنسأل الله أن يرسل لكم ربعي ابن عامر في ثوب جديد ليخرجكم من الشرك مرة أخرى.
أو يرسل الله لكم من هو علي عقيدة محمد ابن عبد الوهاب رحمه الل .. الذي يرتعد من اسمه كل قبوري
.