هل تزوج الخليفه الثاني عمر ابن الخطاب من أم كلثوم بنت علي ابن ابي طالب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عز الحويطات

عضو فعال
إني تارك فيكم الخليفتين ،،،،كتاب الله وعترتي
صححه العلماء من السنة والشيعة
وهو نص صريح أن الخلافة للعترة الطاهرة
واضح حبكم للعترة وانت في موضوعك عجزت ان تأتي بحديث واحد صحيح للرسول الكريم يذكر فضائلهم :)
واي ثقل اكبر لاتقول القران الذي يعتقد كبار علماءك انه ناقص ومحرف ؟؟
 

عز الحويطات

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
يا عبد الله الفلسطيني إما أن تكون غيورا بتنزيه أهل البيت عليهم السلام من روايات البخاري ومسلم وغيرها من صحاحكم.. إلى التي أفرطت توجيه السوء إليهم (حاشاهم).
ثم على قولنا نرفع كما هو الواقع الشأن المرفوع لأهل البيت عليهم السلام، الشأن الذي رفعه الله تعالى لهم، ذلك الشأن الذي اقتضى لهم من موقع حفظ الدين وكونهم الأسباب الإلهية في ذلك، بل ما أعطيناهم حقهم من الفضل علينا فهم ردعوا الشر عن الإسللم ولو كان في ذلك خصاصة على أنفسهم، وأما أنك لا ترى فريات عمر على الدين فانظر إلى صلاة التراويح، والنهي عن المتعة، وشهادة الزور لإنقاص حرف الواو من آية مدح أوائل المهاجرين وأوائل الأنصار طبعا الآية مدحت المؤمنين، وأما القول أن الله تعالى قد تكفل بالإسلام نقبله، وهذا لا ينفي كون علي عليه السلام وسيلة إلهية لحفظ الإسلام، وستقول الله تعالى غير محتاج لحفظ الدين إلى أحد، سنقول نعم ولكن الله تعالى أبى إلا أن تجري الأمور بأسباب ولو لم يكن ذلك لما طلب النبي موسى عليه السلام من قومه القتال! فقالوا إذهب أنت وربك فقاتلا! بل النبي صلى الله عليه وآله أكد أن عليا عليه السلام سيقاتل على التأويل كما قاتل صلى الله عليه وآله على التنزيل. وهذا القول فيه نوع عهد وتصريح بأن عليا عليه السلام سبب الله تعالى في حفظ الدين.
وأما منع الرسول صلى الله عليه وآله من زواج "ابنته الطاهرة عليها السلام" من أبي بكر وعمر فهو كطبيق لحديثه صلى الله عليه وآله في قاعدة الزواج أي من الآخر أبو بكر وعمر ليسا بكفئ "لفاطمة روحي لتراب مقدمها الفدا" وأما زواج النبي صلى الله عليه وآله من عائشة وحفصة مختلف تماما عن أمر "سيدة النساء فاطمة عليها السلام"، وزواجه منهما زواج تبليغي أو سياسي ديني مع قوم كانوا لا يفهمون إلا بالقبلية والمصلهرة والقربى. فدعك يا عبد الله الفلسطيني من ذلك فليس ذلك قدرك. تأكد وناقش فيمن تعبد قبل أن تناقش في زواج أم كلثوم عليها السلام، ﻷني التمست عبادة لرب له أصابع أو وجه ويد ووو وهذا باطل سبحانه عما تصفون.
الخلاصة ان الفاروق تزوج من ابنة الكرار علي مهما اكثرت من ثرثرة :)
وعلي الكرار طبق قول النبي من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ..فمت بغيضك علي ارتضى دين وخلق الفاروق وزوجه ابنته الغالية
الا اذا قلت ان علي لم يلتزم بقول المصطفى !!
 

عز الحويطات

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
يا عبد الله الفلسطيني إما أن تكون غيورا بتنزيه أهل البيت عليهم السلام من روايات البخاري ومسلم وغيرها من صحاحكم.. إلى التي أفرطت توجيه السوء إليهم (حاشاهم).
ثم على قولنا نرفع كما هو الواقع الشأن المرفوع لأهل البيت عليهم السلام، الشأن الذي رفعه الله تعالى لهم، ذلك الشأن الذي اقتضى لهم من موقع حفظ الدين وكونهم الأسباب الإلهية في ذلك، بل ما أعطيناهم حقهم من الفضل علينا فهم ردعوا الشر عن الإسللم ولو كان في ذلك خصاصة على أنفسهم، وأما أنك لا ترى فريات عمر على الدين فانظر إلى صلاة التراويح، والنهي عن المتعة، وشهادة الزور لإنقاص حرف الواو من آية مدح أوائل المهاجرين وأوائل الأنصار طبعا الآية مدحت المؤمنين، وأما القول أن الله تعالى قد تكفل بالإسلام نقبله، وهذا لا ينفي كون علي عليه السلام وسيلة إلهية لحفظ الإسلام، وستقول الله تعالى غير محتاج لحفظ الدين إلى أحد، سنقول نعم ولكن الله تعالى أبى إلا أن تجري الأمور بأسباب ولو لم يكن ذلك لما طلب النبي موسى عليه السلام من قومه القتال! فقالوا إذهب أنت وربك فقاتلا! بل النبي صلى الله عليه وآله أكد أن عليا عليه السلام سيقاتل على التأويل كما قاتل صلى الله عليه وآله على التنزيل. وهذا القول فيه نوع عهد وتصريح بأن عليا عليه السلام سبب الله تعالى في حفظ الدين.
وأما منع الرسول صلى الله عليه وآله من زواج "ابنته الطاهرة عليها السلام" من أبي بكر وعمر فهو كطبيق لحديثه صلى الله عليه وآله في قاعدة الزواج أي من الآخر أبو بكر وعمر ليسا بكفئ "لفاطمة روحي لتراب مقدمها الفدا" وأما زواج النبي صلى الله عليه وآله من عائشة وحفصة مختلف تماما عن أمر "سيدة النساء فاطمة عليها السلام"، وزواجه منهما زواج تبليغي أو سياسي ديني مع قوم كانوا لا يفهمون إلا بالقبلية والمصلهرة والقربى. فدعك يا عبد الله الفلسطيني من ذلك فليس ذلك قدرك. تأكد وناقش فيمن تعبد قبل أن تناقش في زواج أم كلثوم عليها السلام، ﻷني التمست عبادة لرب له أصابع أو وجه ويد ووو وهذا باطل سبحانه عما تصفون.

نحن من يروي فضائلهم نحن من يتبعهم حقا"
اما انتم لاتوجد لفاطمة الزهراء رواية واحدة صحيحة في كتبكم الاربعة فاي اتباع هذا ؟ وصاحبك علي الاكبر فتح موضوع مو قده :) وعجز ان يأتي بحديث واحدة صحيح للرسول الكريم في فضائل اهل البيت !
ووجه كلامك لعلماءك الذين طعنوا بعلي ووصفوه باشنع الاوصاف جبان وبعوضة ودابة ..الخ فهل هذا نصب ام محبة ؟
اتحداك تجاوب على نقطة نقطة ولاتتهرب كعادتك بردود مطولة فارغة
 
أعلى