اخواننا الشيعه لو سمحتم دقيقة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ابو الود

عضو ذهبي
حسبى الله ونعم الوكيل
لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم

اذكر ربك ياحق وتعوذ من ابليس ولا تحسب على الناس لا احد اكل لك حق ولا احد افترى عليك

وكل مابيننا طقطقة اصابع اما انفعني وانفعك او حل وانا احل

وتبقى الزمالة بيننا ويبقى الخلاف
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
الأخ الكريم ابو عمر عندما تطرح موضوع عقلاني فلا تنتظر من يناقشك فيه هذا الذي اعتدنا عليه


لا بأس أخي الكريم ود

فعرض المسألة بطريقة سليمة هو سبيل من سبل الدعوة لا يصح أن نتركه أبدا , لاسيما مع الزملاء الشيعة الذين يحسنون الكلام ويتزينون بالأدب.

وأما كون أن هناك من يحاول الإساءة أو التنقيص فذاك أمره سهل ورده ميسر بإذن الله تعالى.


واسمح لي أن أكمل ما بدأته في تصحيح المغالطات والأخطاء في مقالة ونقولات مهندس الموت

جزاكم الله خيرا أخي الكريم
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى ثم أما بعد...


أكمل ما بدأته حول بيان أخطاء الزميل مهندس الموت في مقالته , فلا يصح أن تُعرض مسألة بغير أن يتم توضيح الخطأ من الصواب في المسألة , لاسيما وهي تمس قبول الروايات.


قد بينت في المشاركة السابقة أن أهل النسة والجماعة يقبلون رواية أي راو إن انطبقت فيه الشروط , ولو كان مخالفا لهم في العقيدة أو مبتدعا في دينه , كما هو واضح إن شاء الله في سلسلة شرح صحة الحديث ... والرابط من هنا


ومن هنا فدعواه أن الرواة الثقات عندهم ضعاف عندنا والعكس بالعكس , هذه المقولة غير صحيحة إلا في جانب واحد وهو عند الشيعة أنفسهم لأنهم لا يقبلون رواية غير الشيعي الإمامي فقط و وهذا بالطبع شرط ما عليه دليل أصلا فضلا عن وقوعه في كثير من الإشكالات.


وبالطبع فإن علماء الحديث الشيعة ينقسمون إلى قسمين الإخباريين وأصوليين وأما القسم الأول فهم لم يعتنوا بسند الحديث أصلا ولم يعرفوه وإنما الذي أدخل هذا العلم " متأخرا " هو الحلي بعد حوالي ثلاثة قرون.

فالإخبارية هم فئة قليلة من علماء الشيعة وهم لا علم لهم بمصطلح الحديث أصلا ويرون عدم إعمال العقل في مسائل النصوص من حيث النقد والتصحيح , ولذلك تراهم يصححون كل ما ورد في كتاب الكافي ولو كان رواته غير ثقة , بل يذهبون إلى أكثر من ذلك فهم يرون تواتر كل كلمة مما ورد في هذا الكتاب...

وأما الأصولية فهم الذين اعتبروا صحة الحديث بناء على نقد السند والشروط التي وضعوها للتصحيح وللقبول في كتب الأصول وهؤلاء هم مؤسسي علم الحديث عند الشيعة... وقد ناقشنا قبل هذه المسألة مع الموسوي ولكنها انقطعت على أمل التكملة ولمن أراد أن يراجعها فهي من هنا


من هنا فإن مسألة نقد الأخبار عند السنة ثابتة لم تتغير بخلاف عند الشيعة الذي تختلف من القدامي والمتأخرين , فالإخباريين ليس عندهم منهج علمي لنقد الرواية ولذلك دخلت روايات كثيرة غير مقبولة شرعا ولا عرفا ولا عقلا مثل الغلام الذي تغير لونه أو لبس النعال الصفراء التي تقوي النظر أو الكباب وغير ذلك...

وأما المتأخريين فنقدهم للرواية مرتبط بالراوي الشيعي الإمامي فقط وهذا أوقعهم في كثير من الإشكال بسبب الإنقطاع الكبير بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين الرواه فعمدوا إلى العنعنة.
وعلى هذا الأساس يرفضون الأحاديث الثابتة عن الخلفاء الراشدين الثلاثة وغيرهم من أجلاء الصحابة ، والتابعين ، وأئمة المحدثين والفقهاء ، ما داموا لا يؤمنون بعقيدة الإمامية الاثنى عشرية . فالروايات التي يدخل في سندها أى من هؤلاء الصديقين الصالحين الأئمة الأعلام الأمناء ، تعتبر روايات ضعيفة في نظرهم...
.
.
.
.

ونأتي الآن لمسألة الترجيح أو عرض الروايات على كتاب الله , فنقول عن هذه الرواية - أي قول الصادق رحمه الله اعرضوا الحديث على تاب الله ...الخ - والتي تحتاج إلى توثيق أصلا فضلا عن أن الصادق رحمه الله ليس بِمُشَرِّع ولكن لنتأمل هذا المثال الذي ورد في الكافي عن زرارة بن أعين ، عن أبى جعفر قال : سألته عن مسألة فأجابنى ، ثم جاءه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابنى ، ثم جاء رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابنى وأجاب صاحبى ، فلما خرج الرجلان قلت يا بن رسول الله ، رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان ، فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه ، فقال : يا زرارة : إن هذا خير لنا ، وأبقى لنا ولكم ، ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا ، ولكان أقل لبقائنا وبقائكم.انتهى


قال الشيخ علي أحمد السالوس في كتابه الماتع ( مع الشيعة الإثنى عشرية في الأصول والفروع )(ج 2 / ص 251) : فهنا إذن ثلاث فتاوى تعطى أحكاماً مختلفة لمسألة واحدة ، ولا أساس لهذا الاختلاف سوى عدم اجتماع الشيعة على حكم واحد ، حتى لا يكشف أمرهم ، فيصبحوا عرضة للقتل . ولكن هذه الفتاوى عند الجعفرية الاثنى عشرية سنة ومصدر تشريع ، فعند الترجيح يؤخذ بما خالف الأمة الإسلامية ، ويترك ما وافقها ، حتى إذا كان المتروك موافقاً للكتاب والسنة : على أن هذا ما حضره زرارة ويمكن أن يأتى آخرون ، فتكثر الروايات ، وتختلف الأحكام بغير دليل شرعى ، والترجيح لما خالف جمهور المسلمين. ثم قال على أنا نرى عدم صدور هذا من سيدنا الباقر رضى الله تعالى عنه ، فمتن الرواية يعنى أنه يفتى بغير دليل من كتاب أو سنة بل يتعمد المخالفة والتضليل فى أحكام الله تعالى : فهذه الرواية كأختها المقبولة المرفوضة. انتهى


أين إذا المنهج العلمي الصحيح في قبول ونقد الأخبار , فهل يستوي هذا المنهج مع منهج أهل السنة والجماعة والذي ثبت من تعريفه ومن تصحيحه لروايات رواها رواة شيعة وتضعيفهم لروايات رواة سنة إنصافهم وتحريهم الدقة والضبط...


كما قلنا من قبل هذا العلم دين فلينظر أحدكم عمن يأخذ دينه


وفي القدر الكفاية والحمد لله رب العالمين


يتبع إن شاء الله
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسيلن سيدنا محمد اللهم صلي وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه واتبع سنته إلى يوم الدين ثم أما بعد...


لا أدري لماذا غاب الزميل ( مهندس الموت ) كل هذه الفترة ولكني أعذره لعل شُغل بأمور وقد نسمع منه قريبا إن شاء الله تعالى ( عسى ما شر )


المهم نأتي الآن على ذكر الشبهة التي أوردها وهي مشهورة في المنتديات وقد نقلها وأوردها بما نصه
عمر ابن سعد بن أبي وقاص
فخذ بعض فعله من التمثيل بسيد شباب اهل الجنة
- أسد الغابة - ابن الاثير ج 2 ص 21 :
(((ولما قتل الحسين أمر عمر بن سعد نفرا فركبوا خيولهم وأوطؤها الحسين)))

مع ذلك هو ثقة لم يخرجه امارته على الجيش ورضّه صدر الحسين من الوثاقة ..

معرفة الثقات ج: 2 ص: 166
1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله

تقريب التهذيب ج: 1 ص: 413
4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س

تهذيب الكمال ج: 21 ص: 356
4240 عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب
بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو ((تابعي ثقة))

فقاتل الحسين تابعي ثقة صدوق ...
رواى عنه الترمذي رواية
والنسائي رواية
واحمد عشر روايات ..


أقول هذا الموضوع وإن كان لينكأ جرحا على المسلمين في فاجعة مقتل الحسين رضي الله عنه إلا أنها تُشبه أهل السنة والجماعة كأنهم يتحرون توثيق قتلة الحسين شرفا لهم أو تعظيما من قدرهم.

فهذا قائد الجيش وهذا قائد ميمنة وهذا فعل كذا وكذا , وعلماء السنة يتتبعون هؤلاء ليوثقونهم بدلا من أن يضعفونهم أو حتى يخرجوهم من الرواة أصلا.

وهذه الطريقة أقصد أن يتم إيراد كلام علماء الجرح والتعديل مبتورا أو حتى بغير بيان المراد من قصده طريقة مشهورة ولكني أجد عذرا حقيقة فيمن التبست عليه مثل هذه الشبهة من المسلمين.

ولكن في الحقيقة أن ترجمة علماء الحديث لعمر بن سعد كانت لما رواه من حديثه قبل فاجعة مقتل الحسين لا بعده , لأن كربلاء كانت في سنة 61 هجريا وقد قتل عمر بن سعد سنة 65 هجريا ولهذا ما عاش بعد هذه الواقعة الشنعاء إلا قليلا.

وحتى في الترجمة التي نقلها زميلنا أورد فيها أن الناس مقتوه بسبب امرته للجيش الذي قاتل الحسين رضي الله عنه , وهذا يعني أنه عاش آواخر عمره في مقت وغربة بين الناس , فكيف يروي حديثا في هذه الفترة؟!

فكلام أهل العلم ممن وثقوه بسبب حفظه كان على الروايات التي روايها قبل هذه المصيبة الكبرى , والتوثيق يعتمد على متابعة روايته مع أقرانه ومعرفة درجة الحفظ وغير ذلك.

ولمن أراد أن يضرب في علماء أهل السنة فعليه أن يأتي برواية روايها عمر ابن سعد من الفترة 61 هجريا إلى أن مات وقد وثقها أهل الحديث.

وحتى على هذا التوثيق فإن بعض العلماء كرهوا أن يرووا عنه ويختارون عنه سندا غيره وقد جاءت ذكر هذه القصة في تهذيب الكمال ولكن الزميل ما أوردها وتوقف قبلها مباشرة

تهذيب الكمال - (ج 21 / ص 357)
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة : سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال: كيف يكون من قتل الحسين ثقة ؟
وقال الحاكم أبو أحمد: سمعت أبا الحسين الغازي يقول: سمعت أبا حفص عمرو بن علي يقول: سمعت يحيى بن سعيد يقول: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد، قال: حدثنا العيزار بن حريث عن عمر بن سعد، فقال له رجل من بني ضبيعة يقال له موسى: يا أبا سعيد هذا قاتل الحسين. فسكت، فقال: عن قاتل الحسين تحدثنا.فسكت.
وقال عبد الرحمان بن يوسف بن خراش: حدثنا أبو حفص هو الفلاس، قال: سمعت يحيى بن سعيد القطان، وحدثنا عن شعبة وسفيان عن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث عن عمر بن سعد فقام إليه رجل، فقال: أما تخاف الله تروي عن عمر بن سعد. فبكي، وقال: لا أعود أحدث عنه أبدا.

ولم يكن رأي ابن معين فيه بسبب حفظه أو روايته وإنما بسبب إمرته للجيش في هذه الواقعة المؤلمة.

فإذا هذه الشهادات كانت فيه قبل مقتل الحسين رضي الله عنه لأنه كان ثقة قبل فعله ثم صار غير ثقة بسبب فعلته الشنعاء ومن هنا فالحكم على رواياته قبل الفعل لا بعد الفعل.

وهذا بالنسبة للراوي الأول عمر بن سعد وقد تكلم عليه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وبين أنه اختار الدنيا على الآخرة فقال رحمه الله
منهاج السنة النبوية [ جزء 2 - صفحة 8 ]
(( لما عمت البلية على كافة المسلمين بموت النبي صلى الله عليه وسلم واختلف الناس بعده وتعددت آراؤهم بحسب أهوائهم فبعضهم فبعضهم طلب الأمر لنفسه بغير حق وبايعه أكثر الناس طلبا للدنيا كما اختار عمر بن سعد ملك الري أياما يسيره لما خير بينه وبين قتل الحسين مع علمه بأن من قتله في النار وإخباره بذلك في شعره حيث يقول
فو الله ما أدري وإني لصادق ... أفكر في أمري على خطرين ...
أأترك ملك الري والري منيتي ... أم اصبح مأثوما بقتل حسين ...
وفي قتله النار التي ليس دونها ... حجاب وملك الرى قرة عي)) انتهى


ومن هنا يظهر جليا أن أهل السنة لا يتولون عمر بن سعد بعد فعلته تلك وإنما كان قول علماء الحديث في مسألة أخرى وهي حفظه وضبطه قبل إقدامه على عمله السيء.

وفي هذا القدر الكفاية والحمد لله رب العالمين
 

الحق

عضو فعال
لا نتحاور مع من يسمى الامام على عليه السلام بحمار حاشاه ان يسمى بهذا الاسم ويتم السكوت عنه ولا يعتذر الى الامام والكل يسكت عنه ولايدافع عن الامام صلوات الله عليه وسلامه سكتو لانه من جماعتهم وليس لانه كذاب للاسف

اتقى الله يامن تسمى بنفسك مسلم وتقول عن نفسك بأنك من المدافعين عن الصحابه وتسب الامام على عليه السلام
وانك لمسائل يوم القيامه فيما قلت ونقلته بكذب ولمك تعتذر بل تكابر على الحق

لكن ماذا نفعل مع ادارة وهى تقف معك ولاترد عليك ولاتحذرك من سبك للامام على عليه السلام

انا اساسا لست بغاضب من اجل نفسى ولكننى اغضب لال البيعت عليهم السلام وانت تسبهم وتقول الامام على حمار
هذا هو غضبى
اقول حسبى الله ونعم الوكيل
ولا حول ولاقوة الا بالله العلى العظيم
انا لله وانا اليه راجعون
 

الحق

عضو فعال
عزيزى ابو عمر رحمك الله وجزاك الله الف خير عن دفاعك للامام على عليه السلام


وخذل الله على من يسب محمد واله صلوات الله عليهم اجمعين
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
عزيزى ابو عمر رحمك الله وجزاك الله الف خير عن دفاعك للامام على عليه السلام


وخذل الله على من يسب محمد واله صلوات الله عليهم اجمعين


آمين نحن وإياكم

وهدانا وإياك إلى طريق الهدى والرشاد , وهدى الله برحمته من يقع في الأصحاب والآل وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم إلى طريق الحق والخير ومعرفة الدليل.

جزاك الله خيرا على دعاءك
 

بو حمد

عضو بلاتيني
اين هذا النص فى الرواية لو سمحت


بلا لف ولا دوران


يا اخي الكريم لا احد يستطيع ان ينقص من الامام علي كرم الله وجهه شئ من قدره

لكن الروايه واضحه وانت من يومين تحاول لف الموضوع وتغيير مساره..

الروايه واضحه ما معنى ذاك امير المؤمنين؟؟ ممكن تشرحها لنا ؟
 

السلطاني

عضو مخضرم
2 ممنوع منعا ً باتا ً الإساءة إلى الدين الإسلامي الحنيف، أو الإساءة للرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة وأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم.


مغلق.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى