بـدونـيـات !

[حنظلة]

شكرا على المجاملة الرقيقة اخ (حنظلة)

:إستحسان:مع تمنايتى بالتقدم :إستحسان:

عفوا عزيزي وحياك الله
شكرا لك:وردة:

 

[حنظلة]

واقع​

 

[winter sonata]

ننظر الى السماء نجد طيور تغرد فى السماء ترحل من مكان الى مكان تشد

الترحال فى سماء لا يوجد فيها حواجز ولا منحنيات ومنعطفات دائما ما

تأخذني الطيور وهى تحلق فى السماء فأتمنى أن تأخذني معها فسألت هل يمكن

السماح لى بأن أكون معكم

ترد قائلة : تريد الترحال

قلت : لا أريد الترحال أريد الحرية في الترحال أريد أن أكون طيرا لا إنسان

ترد بتعجب : ما بلك أنت فاقد الصواب

قلت :لماذا تتهمني بالجنون أطالب بشئ مستحيل أطالب بأن أعيش بلا قيود

ترد قائلة: أتريد الحرية أم تريد التمرد

قلت:تمرد ليست تمرد بل أريد التمتع بالحياة

ترد ضاحكة :أتعرفين معنى للحرية

ضحكات هسترية تنتابني أنت تسأل عن اسمي

تصرخ غاضبة في وجهي ماذا تعرفين عن الحرية

قلت : لماذا تصرخين في وجهي هكذا

فقالت : لديك العائلة و الأرض والمكان ومع ذالك تريدي الترحال فانتم دائما

هكذا أيها البشر

ترون دائما تحت أقدامكم ولا تعرفون ماذا تريدون

قلت لذالك لا أريد أن أكون إنسان

نظرت إلى قائلة : نرحل ونجول في كل مكان و في كل مكان لنا أحزان نتنقل

من عش إلى أخر بين الأشجار

قلت : هذه هي الحياة لا شئ يقيدك هذه هي الحرية العالم بأسره ملكك لا

تحتاجين تأشيرة ولا إذن دخول

نظرت إلى ساخرة نحن نرحل لأن هذا شرط من شروط الحرية مثل الإنسان

يجب أن يعمل لكي يعيش تستكمل

حديثها اذكر أول رحلة طيران لي كنت صغير جدا لا استطيع الطيران حملتني

ولدتى على ظهرها فرئيت كل

شئ فظننت أن العالم أصبح ملكي مر على عام فيجب ان اختار وجهتي بدون

مرشد أو دليل لكي أعود في

الموسم فى العام التالي الى نفس المكان فنظرت الى ولدتى قائلة هذا العالم ملكى

ردت ولما السؤال

في شئ في داخلي ينتمي لمكان مايرودنى في الأحلام عن جنة في مكان ما

لااتذكرها ولكن تناديني

قالت الأم أتذكر أول مرة رئيت الشمس والحياة

رد الطائر :دائما ما أره فى احلامى ولكن لا اذكر الأحداث

قالت الأم: انظر إلى قلبك لكي تعرف لماذا هذا المكان يناديك

قال الطائر : سوف ابحث عن هذه الجنة التي تناديني مهما كلفني الأمر

قالت الأم : لكى تصل و تعرف الجواب على سؤلك انظر داخلك لماذا هذا ا

المكان بالتحديد الذى تصفه بالجنة التى تناديك

 

[ما من وطن]

واقع​

دائماااا مبدع اخوي حنظله اتمنى لك المزيد من النجاح فعلا تستحق :وردة:

 

[حنظلة]

noar

أجمل ما قاله الطائر: (نحن نرحل لأن هذا شرط من شروط الحرية, مثل الإنسان يجب أن يعمل لكي يعيش).


حوار وحضور مختلف كالعادة يا noar, ويااه لو جربنا أن نكون طيورا, فعلى الأقل نرتفع إلى الأعلى عن ما هو موجود بالأسفل عند السافلين!

دمت ِ مختلفة:وردة:





ما من وطن

شكرا أخي الكريم, وأنوه أن اللوحة ليست لي فأنا نقلتها لأنها تجسد الواقع الذي نعيشه.
تحياتي لك:وردة:

 

[بدون من الدائره الرابعه]

موضوع رائع اخوي في الله حنظله وباقي الاخوه والاخوات

وفي انتظار الصور بارك الله فيك اخي الحبيب

تم اعادة رفع الصوره على tinypic.com : )

http://i49.tinypic.com/5whu14.jpg
​

 

[حنظلة]

​

موضوع رائع اخوي في الله حنظله وباقي الاخوه والاخوات ​

وفي انتظار الصور بارك الله فيك اخي الحبيب​

تم اعادة رفع الصوره على tinypic.com : )​

http://i49.tinypic.com/5whu14.jpg​

هلا والله kuwaitboy

أكرر لك الشكر وبإذن الله سأتفرغ مساء يوم غد لموضوع الصور

تحياتي

 

[نادية ال حسين]

وانا اتامل في مصير جلسات المقترضين والمعاقين

لا اعلم لماذا ؟؟

ولكن يساورني احساس بالتشاؤم لمصير جلسة البدون (المداولة الثانية )

ولكن الاحساس بالتشاؤم له جانب ايجابي

انه اذا لم يتحقق تشاؤمك ستفرح وتفاجئ

اما اذا تحقق فلن تخسر شيئا لانك توقعت النتيجة مسبقا

حنظلة

احييك

شكرا

 

[Goethe]

* الجو بارد جداً ..

نحتاج للدفئ قليلاً ..

:وردة:

​

 

[حنظلة]

على رصيف النضال !​

توقعته آخر من سيصارحني بهذا الأمر, فهو يعلم تململي من هذه الجزئية بالذات وأني تعبت من الحديث عنها والتصريح بها, وأنها أحيانا - وليس دائما - فكرة غير مجدية, بل وأنها آخر اهتماماته أصلا.​

الأكثر من هذا وذاك, أن ما تعلمته منه من قيم وحكم, ومن ضبط ٍ للنفس, ومن صلابة في مواجهة الصعاب والسعي لمواجهتها - ومناطحتها - إن جائتنا هي الأخرى بقوة كما اعتدنا, أقول أن ما تعلمته منه, كثير وكبير, دعاني إلى التمسك به كصديق, وأخ كبير, ومعلم, ورفيق في القلم والنضال.

رزقني الله به بعدما دخلت مبكرا في العالم البدوني العميق للعمل في أتعس قضية ( .. ) قبل سنتين وأنا في الـ 20 من عمري وهو قد ناهز الـ 33... فكرت أصلا أن أكتب عن شخصيته سلسلة من المقالات باعتباره إنسانا مختلفا يندر أن تجد له نموذجا مشابها من التزام ديني وأخلاقي وقارئ نهم يحمل فكرا إنسانيا حارقا وابتسامة مميزة ووجه مضيء أينما حل, ويستحيل أن تجده يكره أحدا أو يبغضه, له نظرة مختلفة دائما لكل قضية وموضوع, وأفكارا جميلة يفاجئني بطرحها يكون لها الأثر العميق لو أنها طُبقَّت.

هو, من القلائل, إن لم يكن الوحيد أصلا, الذي لم يبح لي عن المصاعب التي يلاقيها كبدون, باعتبار أني لم أقابل بدونا ً إلا وله مشاكل وصعوبات تدفعه للشكوى العلنية, ولكنه كعادته واختلافه, كان صلبا بتجاوز ظروفه والخروج بابتسامة عريضة وأريحية أثناء الحديث وهو يتحدث ببلاغة, وما علمته عن ظروفه القاهرة, كانت من خلال المصادفة عبر أكثر من موقف حصل معي ومع أصدقاء آخرين باحوا لي عن بعض مما عرفوه عن ظروف هذا الإنسان المختلف.


ورغم ظروفه المختلفة أيضا, كأحد البدون المعدومين الكادحين, إلا أن اصراره على نضاله في كل مكان, وفي كل شيء كان ومازال يدعوني إلى الاقتداء به, وفي أحيان كثيرة كنت أفشل, ومازلت أحاول وأتعلم وأتفكّر في محاولة الوصول إلى ما وصل إليه من صلابة شبيهة بصلابة الفولاذ ... أتصل به في عز الظهيرة صيفا, أو أثناء ما يكون البرد يلامس العظم شتاءً:

- وينك؟

- على رصيف النضال!


كنت قد أشرت له بايجاز في السابق, وقلت: "كانا في فصل دراسي واحد .. واستمرا في فصل واحد .. كلاهما متفوقان .. وعلى المراكز الأولى يتنافسان .. الأول استمر في الدراسة .. والآخر توقف لإعالة الأسرة وعاش في تعاسة .. الأول تخرج مهندسا .. والآخر بقي منتكسا .. الأول أصبح مرشحا لمجلس الأمة .. والآخر أصبح يبيع الخضار على الرصيف لإطعام أمه".


ذات يوم, كان قد تعرض لموقف ٍ صعب, وأضاع أحدهم حقه في عمل ما, فأخبرني بالموضوع بعد مدة طويلة من وقوع المشكلة, فصحت به غاضبا:

- شنو هذا يا أخي؟ هذا لازم ينداس على راسه.

وقد كنت متحمسا للموضوع, فرد بهدوءه المعتاد, الذي أضحكني من القلب:

- لا يا أخي, الأمور ما تجي بالهطريقة, الله يسامحه, وحسبي الله ونعم الوكيل.

وتعمد تغيير الموضوع وانتهى.


منذ سويعات, أسرَّ لي أن عنده نية الرحيل, وكان لهذا الخبر وقعه السلبي على نفسي, وأنا أتلقى الخبر مَـثَـلي كمثل من حوصر بزاوية حلبة ويتلقى اللكمات المتتالية غير قادر على الحراك أو الكلام.

حتى في تبريره بوجود نية الرحيل, كان مختلفا وهو يقول باتزان:

- لا السُّلطة, ولا المجتمع يساعدان على تطور الإنسان, أو تطور البلد.


ربما استطاع بهذا الإيجاز, أن يقنعي نوعا ما, ولكني في مثل هذه الأخبار التي اعتدت عليها, اعتدت أن أصمت وأشعر وكأني قد تلقيت "بنج عام", هذا وأنا كنت أرسم أن لهذا الإنسان بالذات مكانة مختلفة كاختلافه المميز عن باقي البشر الذين عرفتهم, وأننا - إن أطال الله بأعمارنا - سنبقى في طريقنا في تحريرنا من القيود إلى أن تبيّض رؤوسنا وذقوننا, هذا وهو مَن ردد على مسامعي ذات مرة وأنا أشكو له كثرة الضغوظ الرهيبة المجتمعة بين التزامات اجتماعية ودراسية ووظيفية وبدونية إلكترونية وميدانية وشخصية, يردد باسما ً:

- بالعكس, لا تجتمع هذه الأشياء إلا بالعظماء الذين يصنعون التاريخ.


يجيد - بسهولة - إزاحة الهموم عن كاهلك بكلمات موجزة تحفزك إلى بذل المزيد, لدرجة أني جلست مع أحدهم منذ شهور وهو يتحدث عنه ويقول:

- هذا الإنسان لا ينتهي !


لستُ أبالغ في وصفه, ويشهد الله, وكل من يعرف هذا الرجل, أن ما قلته بحقه غيض من فيض ابداعاته, وأنه يستحق أكثر مما قيل بحقه سواءً هنا أو في أي مكان آخر, وأحببت أن أترجم ما بداخلي بعد ما فاجئني به عن وجود نية للرحيل قابلة للتطبيق على أرض الواقع, سيكون تأثيرها عليّ مختلفا أيضا, ليس مشابها للتأثير الذي وقع عليّ مع رحيل أصدقاء وأقارب كُثر أكن لهم كل الحب والود.

حتى الوحدة يا صديقي, سيكون لها طعما مختلفا إن غبت, وكم وددت لو نبقى سويا نحاول أن نغير الخارطة الإنسانية المشوهة التي عبثوا بها في بلدنا في الوقت الذي يدّعون فيه الإنسانية وأنت وأنا وغيرنا نعلم أنهم لا يعرفون من الإنسانية مثقال ذرة, ولكن هذا قدرك على ما يبدو, أن ترحل لتبحث عن ما يضمن لأطفالك مستقبلا جيدا يجعلك مطمئنا ما تبقى من عمرك, وهذا حقك, فلا حول ولا قوة إلا بالله.

 

[winter sonata]

الان ادركت لما اردت ان تكون طير ولاكن بدون ترحال
(نحن نرحل لأن هذا شرط من شروط الحرية, مثل الإنسان يجب أن يعمل لكي يعيش).
لان فى سمائك شمس تشرق وتغرب كل يوم ولاكن بدون قلق على غيبها لانها بالقرب منك ولكن عندما ادركت انها تنوى الترحال
تذكرة قول الطائر
نظرت إلى قائلة : نرحل ونجول في كل مكان و في كل مكان لنا أحزان نتنقل

من عش إلى أخر بين الأشجار
وكما قلت اخى حنظلة لصديقك حتى الوحدة يا صديقي, سيكون لها طعما مختلفا إن غبت,
ليسة عليك الا ان تسانده وتؤازره

 

[جامعي]

بصراحة أحببت الشخصية التي لاتنتهي .. وكان الله في عونه وفي كل البدون .. تحياتي لك

 

[حنظلة]

noar

لاشك أني باق ٍ ومستمر في مؤازرته, حتى إلى ما بعد الرحيل إن هو غادر وإن دعت الحاجة لذلك.
أعجبتني فلسفة شروق الشمس ومغيبها وما رميتي له.
ابق ِ بالقرب من هنا.

دامت حروفك ِ عالية الدسم.



جامعي

إذا كانت الكلمات المتواضعة دعتك إلى الاعجاب به فما عساك أن تقول لو أنك عاشرته أصلا؟
أسأل الله أن يرزقك بمثله يلازمك دون رحيل!

دمت جامعيا

 

[حنظلة]

​

اضغط على الصورة​

من أول التاريخ يوم كنت ِ كاظمة
إلى أن عروسا للخليج غدوتي​

مذ كانت الأرواح بالذر هائمة
كتَـبَتْ ليا الأقدار أنك ِ بيتي​

مهما عصفتي ويا رياح عتيتي
فالأرض أرضي والكويتي كويتي​

قيس الزهيري​

لا يعلمون بأن المحن والشدائد تصنع الرجال *** في المقابل سيبقي الذنب ذنباً ولو صارع قمم الجبال​

 

[حنظلة]

​

اضغط على الصورة​

من أول التاريخ يوم كنت ِ كاظمة
إلى أن عروسا للخليج غدوتي​

مذ كانت الأرواح بالذر هائمة
كتَـبَتْ ليا الأقدار أنك ِ بيتي​

مهما عصفتي ويا رياح عتيتي
فالأرض أرضي والكويتي كويتي​

قيس الزهيري​

لا يعلمون بأن المحن والشدائد تصنع الرجال *** في المقابل سيبقي الذنب ذنباً ولو صارع قمم الجبال​

تم - ولله الحمد - الإفراج عن الأخ "بندر الفضلي" فحمدا لله على سلامته, وأعتقد أن من حقه اتخاذ اجراءات قانونية تجاه هذه الحادثة والمتسبب بها.
ويبقى الصوت البدوني عاليا حرا​

 

[نادية ال حسين]

حنظلة

حياك الله

السلام امانة

 

[Mubher]

الحمدلله على سلامة بندر

تو دريت والله ... لا حول ولا قوة إلا بالله
يا حنظلة .. شكلها الأوضاع متأزمة!

الله يعينكم وسلم عالشباب
اللي يفكر يطلع استراليا قوله يكلمني ...
راح ادزلك التفاصيل عالايميل

محبتي لك

 

[جامعي]

الحمدلله على سلامته ..

وأنا ادعو الاخ حنظلة بأن يكتب موضوع جديد عن الاخ بندر الفضلي وماحدث له في هذه الايام .. باسلوب حنظلي مبدع .. ويتم نشره في المنتدى والمدونة الخاصة به

تقبل مروري

همسة : دعوتك لم ترق لي دعوتك (دمت جامعيا ) وأنا أريد التخلص من هذا اللقب وأتخرج

 

[حنظلة]

حنظلة

حياك الله

السلام امانة

الله يحييج ويسلمج ويحفظج

يا هلا ومرحبا نادية :وردة:

الحمدلله على سلامة بندر

تو دريت والله ... لا حول ولا قوة إلا بالله
يا حنظلة .. شكلها الأوضاع متأزمة!

الله يعينكم وسلم عالشباب
اللي يفكر يطلع استراليا قوله يكلمني ...
راح ادزلك التفاصيل عالايميل

محبتي لك

أهلا بوحسين, شكرا لهذه الزيارة ومشتاقين لك
بالنسبة للأوضاع , فأنا اعتبرها مجرد مرحلة جديدة "متوقعة" قد يعقبها أحداث ربما تكون أكبر وأكثر مما حصل.
شكرا لسؤالك ومجيئك يا الغالي.

وبخصوص استراليا فللأمانة - وبكل أسف - هناك من طلب مني مراسلتك لمعرفة آلية الرحيل ليشارككم من الكيكة الاسترالية, سيكون لنا حديث آخر وخاص بهذا الشأن.

حياك الله ودمت مبهرا :وردة:

الحمدلله على سلامته ..

وأنا ادعو الاخ حنظلة بأن يكتب موضوع جديد عن الاخ بندر الفضلي وماحدث له في هذه الايام .. باسلوب حنظلي مبدع .. ويتم نشره في المنتدى والمدونة الخاصة به

تقبل مروري

همسة : دعوتك لم ترق لي دعوتك (دمت جامعيا ) وأنا أريد التخلص من هذا اللقب وأتخرج

أهلا بالجامعي
لا يا عزيزي بالعكس نتمنى لك التخرج وايجاد الوظيفة المناسبة لتخصصك ولكني قلتها باعتباري أكتبها على وزن معرّف كل مشارك معي, مثل الزميل Mubher, قلنا له: دمت مبهرا.

وبخصوص موضوع بندر الفضلي, فقد كتبت موضوعا منفصلا في الشبكة السياسية وتم دمجه مع موضوع آخر لأنه سبقني بالطرح تجده ( هنا ) ... وموضوع آخر في المدونة أيضا تجده ( هنا )

تحياتي لك, ودمتَ كما تريد

 

[حنظلة]

بدونيات​

• صدمات متتالية تقيدنا عن التقاط أنفاسنا, في الوقت الذي نعجز فيه عن التنفس أصلا.


• في كل يوم يأتي لدنيانا مواليد "مقاريد".


• البدون متضررون في كلا الحالتين, سواءً بقوا على "القيد" الأمني أو على "قيد" الحياة.



• الإنسان أهم من الأوطان, فهو مَن يوجدها ويجعل منها أوطانا سعيدة أو تعيسة.



• بصراحة, أشعر أحيانا أني بحاجة إلى الاختفاء - لا الاختباء - كأفضل الحلول السريعة في مواجهة كثير من الظروف, ولا يتحقق لي ذلك فأجدني بالواجهة.



• بعد كل سنة تنقضي من عمر الإنسان, يحتاج الأخير إلى وقفة للتقييم, وأحتاج إلى ذلك بعد يومين.



• دفعونا إلى المطالبة بالعيش ببساطة رغم بساطة المعيشة.



• لأنهم شوهوا صورة الكويت من الداخل, يحتاج الأمر - بنظري - إلى عملية تجميلية تأتي من الخارج !