العاشر من محرم...وهذه الذكرى....

رؤى

عضو بلاتيني
هكذا كنا , ولازلنا , وسنستمر إن شاءالله

12_a.jpg

نهتف ..

لبيك يا حسين

لبيك يا ثار الله

1_(7).jpg


وتهوي افئدتنا اليهم , ملايين ملايين كل عام

رغماً عن انف كل ناصبي

157.jpg

ويا حسين بضمايرنا
 

شين الحلايا

عضو ذهبي
هكذا كنا , ولازلنا , وسنستمر إن شاءالله


12_a.jpg

نهتف ..

لبيك يا حسين

لبيك يا ثار الله

1_(7).jpg


وتهوي افئدتنا اليهم , ملايين ملايين كل عام

رغماً عن انف كل ناصبي

157.jpg


ويا حسين بضمايرنا

استفزاز للسنة
زين يسوي فيكم الرفاعي
 

@Noura@

عضو مخضرم
هكذا كنا , ولازلنا , وسنستمر إن شاءالله



نهتف ..

لبيك يا حسين

لبيك يا ثار الله



وتهوي افئدتنا اليهم , ملايين ملايين كل عام

رغماً عن انف كل ناصبي



ويا حسين بضمايرنا

السلام عليكم

إختي رؤى ...وآنا أقول إختي لأني فعلا أرى فيك بإذن الله ذلك

لا مانع من متابعة طقوسكم ،،وهذا أمر يحتاج له وقفات كبيرة ليس لها إلا رب العالمين هو الهادي

لكن أن تستفزّي مشاعر أهل السنة بهذه الطريقة التي أنت بالذات ترفضينها فأعتقد هذا من العيب فعلا ..

فمن هم الناصبة التي تلمحين لهم ؟؟

ثم كيف تقولين لبيك يا حسين

وهو إنسان ميّت ..!!

لا حول ولا قوة إلا بالله

 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
السلام عليكم...

اليوم الذي قتل فيه الحسين رضي الله عنه يوم عظيم , فقد حدث في الإسلام حدث كبير الشأن وأنتج شرخا عظيما في البيت الإسلامي من ذلك اليوم , والحسين رضي الله خرج مجتهدا أن يتولى الخلافة ويأخذها من يزيد , ولكن الذي بايعوه خلوه وتركون ومنعوه مما بايعوه عليه , فتركوه يلاقي مصيره في كربلاء بغير إعانة ولا مساعدة , وكذلك تم منع أي وسيلة من وسائل الصلح التي رغب فيها الحسين رضي الله عنه من قبيل ظلمة في الجيش المقابل , وما كان يعلم الحسين رضي الله عنه أن هذا هو نتيجة الخروج وأن لا يراعي فيه هذا الجيش نسبه الشريف للنبي صلى الله عليه وسلم وصحبته ومنزلته الكبيرة في الإسلام كأحد أفضل الناس الذي شهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة , فكانت الفاجعة له ولبعض أهل بيته والذي قتلوا جميعا في هذا اليوم المأساوي العظيم.

والحسين رضي الله عنه لما غلب على ظنه أن الموت قادم وأنه سوق يقتل وأن سبل الإصلاح قد باءت بالفشل , واجبه الموت بشجاعة وقوة وعابدة ونسك , حاله مثل الصحابة الذين تربوا على عين النبي صلى الله عليه وسلم , فختم حياته بالعبادة والذكر كما فعل الفاروق رضي الله عنه الذي قتل مصليا , وكعثمان بن عفان رضي الله عنه والذي قرأ القرآن في ركعة قبل القتل , وكعلي رضي الله عنه الذي قتل وهو داخل إلى المسجد , فقابل الموت بشجاعة وصبر وعبادة ونسك على أمل أن ينتقل إلى لقاء الأحبة محمد وحزبه , ولكنه ما نسي أن يرشد المسلمين الذين يحبونه ويتولونه أن لا يكون موته واستشهاده سببا في فعل أمور لا يرضى عنها الشرع من جزع أو لطم أو شق الصدر أو غير هذا مما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم , فنهى أخواته عن هذا الأمر واقسم عليهم أن لا يفعلن ذلك لاسيما بعدما رأى علامات الحزن الشديد من مجرد احتمال موته كما روت الشيعة أنفسهم في الرواية :

مقتل الحسين (ع) - أبو مخنف الأزدي - ص 110 - 112
قال أبو مخنف - حدثني الحارث ( 1 ) بن كعب وأبو الضحاك ( 2 ) عن علي بن الحسين بن علي قال : اني جالس في تلك العشية التي قتل أبي صبيحتها وعمتي زينب عندي تمرضني إذ اعتزل أبي بأصحابه في خباء .............. فاما عمتي فإنها سمعت ما سمعت وهي امرأة وفي النساء الرقة والجزع ، فلم تملك نفسها ان وثبت تجر ثوبها وانها لحاسرة حتى انتهت إليه فقالت : وا ثكلاه ليت الموت أعدمني الحياة اليوم ماتت فاطمة أمي ، وعلي أبي ، وحسن أخي ، يا خليفة الماضي وثمال الباقي . قال : فنظر إليها الحسين ( ع ) فقال : يا أخية لا يذهبن حلمك الشيطان ، قالت : بابي أنت وأمي يا أبا عبد الله استقتلت نفسي فداك ، فرد غصته وترقرقت عيناه وقال : لو ترك القطاء ليلا لنام ، قالت : يا ويلتي أفتغصب نفسك اغتصابا فذلك اقرح لقلبي وأشد على نفسي ، و لطمت وجهها وأهوت إلى جيبها وشقته وخرت مغشيا عليها . فقام إليها الحسين فصب على وجهها الماء وقال لها : يا أخية اتقي الله ، وتعزى بعزاء الله ، واعلمي ان أهل الأرض يموتون ، وان أهل السماء لا يبقون ، وان كل شئ هالك الا وجه الله الذي خلق الأرض بقدرته ، ويبعث الخلق فيعودون وهو فرد وحده ، أبي خير مني ، وأمي خير مني ، وأخي خير مني ، ولي ولهم ولكل مسلم برسول الله أسوة . قال فعزاها بهذا ونحوه وقال لها : يا أخية اني أقسم عليك فأبري قسمي ولا تشقى علي جيبا ، ولا تخمشي علي وجها ، ولا تدعى علي بالويل والثبور إذا انا هلكت . قال : ثم جاء بها حتى أجلسها عندي ..............))


وكانت هذه وصية الحسين رضي الله عنه والذي أقسم عليها لبيان أهميتها وعدم الخروج عنها , لاسيما وأن الأخبار متواترة في ذم هذه الأفعال والتحلي بالصبر عند المصائب , فلا يكون موقف المسلمين منه هو مخالفته فيما وصى به , ولا يكون من الأدب ترك أمره ووصيته فهذا من الأدب البارد إن سلم من مخالفة الشرع , وأما إذا صاحب المخالفة كان مذموما من جميع النواحي وما كان في بقاءه أمرا واحدا صحيحا لا من جهة الشرع ولا من جهة الأدب , والله يهدينا جميعا ويلحقنا بالنبي صلى الله عليه وسلم والصديق والفاروق وذو النورين وأبو الحسنين والحسن والحسين ومعاوية بن أبي سفيان وزين العابدين وعمار بن ياسر وعمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري وخالد بن الوليد وابن عباس وأبو هريرة وجميع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم , ويدفع عنا الغلو والتعصب ويرزقنا متابعة الكتاب والسنة .


والحمد لله رب العالمين

.
 
السلام عليكم...

اليوم الذي قتل فيه الحسين رضي الله عنه يوم عظيم , فقد حدث في الإسلام حدث كبير الشأن وأنتج شرخا عظيما في البيت الإسلامي من ذلك اليوم , والحسين رضي الله خرج مجتهدا أن يتولى الخلافة ويأخذها من يزيد , ولكن الذي بايعوه خلوه وتركون ومنعوه مما بايعوه عليه , فتركوه يلاقي مصيره في كربلاء بغير إعانة ولا مساعدة , وكذلك تم منع أي وسيلة من وسائل الصلح التي رغب فيها الحسين رضي الله عنه من قبيل ظلمة في الجيش المقابل , وما كان يعلم الحسين رضي الله عنه أن هذا هو نتيجة الخروج وأن لا يراعي فيه هذا الجيش نسبه الشريف للنبي صلى الله عليه وسلم وصحبته ومنزلته الكبيرة في الإسلام كأحد أفضل الناس الذي شهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة , فكانت الفاجعة له ولبعض أهل بيته والذي قتلوا جميعا في هذا اليوم المأساوي العظيم.

والحسين رضي الله عنه لما غلب على ظنه أن الموت قادم وأنه سوق يقتل وأن سبل الإصلاح قد باءت بالفشل , واجبه الموت بشجاعة وقوة وعابدة ونسك , حاله مثل الصحابة الذين تربوا على عين النبي صلى الله عليه وسلم , فختم حياته بالعبادة والذكر كما فعل الفاروق رضي الله عنه الذي قتل مصليا , وكعثمان بن عفان رضي الله عنه والذي قرأ القرآن في ركعة قبل القتل , وكعلي رضي الله عنه الذي قتل وهو داخل إلى المسجد , فقابل الموت بشجاعة وصبر وعبادة ونسك على أمل أن ينتقل إلى لقاء الأحبة محمد وحزبه , ولكنه ما نسي أن يرشد المسلمين الذين يحبونه ويتولونه أن لا يكون موته واستشهاده سببا في فعل أمور لا يرضى عنها الشرع من جزع أو لطم أو شق الصدر أو غير هذا مما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم , فنهى أخواته عن هذا الأمر واقسم عليهم أن لا يفعلن ذلك لاسيما بعدما رأى علامات الحزن الشديد من مجرد احتمال موته كما روت الشيعة أنفسهم في الرواية :

مقتل الحسين (ع) - أبو مخنف الأزدي - ص 110 - 112
قال أبو مخنف - حدثني الحارث ( 1 ) بن كعب وأبو الضحاك ( 2 ) عن علي بن الحسين بن علي قال : اني جالس في تلك العشية التي قتل أبي صبيحتها وعمتي زينب عندي تمرضني إذ اعتزل أبي بأصحابه في خباء .............. فاما عمتي فإنها سمعت ما سمعت وهي امرأة وفي النساء الرقة والجزع ، فلم تملك نفسها ان وثبت تجر ثوبها وانها لحاسرة حتى انتهت إليه فقالت : وا ثكلاه ليت الموت أعدمني الحياة اليوم ماتت فاطمة أمي ، وعلي أبي ، وحسن أخي ، يا خليفة الماضي وثمال الباقي . قال : فنظر إليها الحسين ( ع ) فقال : يا أخية لا يذهبن حلمك الشيطان ، قالت : بابي أنت وأمي يا أبا عبد الله استقتلت نفسي فداك ، فرد غصته وترقرقت عيناه وقال : لو ترك القطاء ليلا لنام ، قالت : يا ويلتي أفتغصب نفسك اغتصابا فذلك اقرح لقلبي وأشد على نفسي ، و لطمت وجهها وأهوت إلى جيبها وشقته وخرت مغشيا عليها . فقام إليها الحسين فصب على وجهها الماء وقال لها : يا أخية اتقي الله ، وتعزى بعزاء الله ، واعلمي ان أهل الأرض يموتون ، وان أهل السماء لا يبقون ، وان كل شئ هالك الا وجه الله الذي خلق الأرض بقدرته ، ويبعث الخلق فيعودون وهو فرد وحده ، أبي خير مني ، وأمي خير مني ، وأخي خير مني ، ولي ولهم ولكل مسلم برسول الله أسوة . قال فعزاها بهذا ونحوه وقال لها : يا أخية اني أقسم عليك فأبري قسمي ولا تشقى علي جيبا ، ولا تخمشي علي وجها ، ولا تدعى علي بالويل والثبور إذا انا هلكت . قال : ثم جاء بها حتى أجلسها عندي ..............))


وكانت هذه وصية الحسين رضي الله عنه والذي أقسم عليها لبيان أهميتها وعدم الخروج عنها , لاسيما وأن الأخبار متواترة في ذم هذه الأفعال والتحلي بالصبر عند المصائب , فلا يكون موقف المسلمين منه هو مخالفته فيما وصى به , ولا يكون من الأدب ترك أمره ووصيته فهذا من الأدب البارد إن سلم من مخالفة الشرع , وأما إذا صاحب المخالفة كان مذموما من جميع النواحي وما كان في بقاءه أمرا واحدا صحيحا لا من جهة الشرع ولا من جهة الأدب , والله يهدينا جميعا ويلحقنا بالنبي صلى الله عليه وسلم والصديق والفاروق وذو النورين وأبو الحسنين والحسن والحسين ومعاوية بن أبي سفيان وزين العابدين وعمار بن ياسر وعمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري وخالد بن الوليد وابن عباس وأبو هريرة وجميع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم , ويدفع عنا الغلو والتعصب ويرزقنا متابعة الكتاب والسنة .


والحمد لله رب العالمين

.




بيض الله وجهك يا ابا الفاروق ..
جزاك الله عنا كل خير ..
 

adsq8

عضو جديد
السنه دائما يصفون عمر وعثمان وغيره من اصحاب الرسول

أخرج أحمد في مسنده عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر ".

يعني هذول احسن ناس بعد الرسول

يعني الحين انا افكر اخذ العبر من الامام علي كرم الله وجه ولا اخذ العبر من عمر

اتوجه الى عمر صديق الرسول ام اتوجه الى الامام علي من آل بيت الطاهرين

اتوجه الى شخص ولد في الكعبة المشرفه ام اتوجه الى شخص كان اهله شاربين خمور وغيره

اخلي الكلام لكم

كافي عند السنه احتفال في يوم عاشوراء بمناسبة اخذوها من يهود فضلا بحزن شخص من اهل البيت الطاهرين

اللهم صلي على محمد وآل محمد والعن اعدائهم الى يوم الدين بما فيه يزيد ومعاويه ومن كان معهم في مقتل سيد شباب اهل الجنه الامام الحسين عليه الصلاة والسلام
 

adsq8

عضو جديد
الله يحشرنا جميعا ان شاء الله مع سيد شباب اهل الجنه الامام الحسين عليه الصلاة والسلام

مشكور اخوي قلاف على المتابعه

اخواني احنه ليش قاعدين نرد على بعض لو كل احد من السنه او الشيعه قال شي بيرد عليه الف شخص ويطلع له دليل

وكل واحد له دليل وفوق كل هذا انه كل دليل صحيح بس يا اخوان

الي يحس انه اهوا صحيح خلاص يمشي على ماهوا عليه واذا حاس انه في شي غلط ممكن يصحح الي عليه

وبالاخير الكويت تجمعنه وما نبي نسوي طائفيات وعلى فكره محد قاعد يسوي هل حزازيات اله السلف

سواء من الشيعه او من السنه كل واحد يكفر الثاني انا اقول نتجاهل القضيه ونروح للشي الاهم اهيا الكويت ومصلحتنا الداخليه

بالنسبه للمقتل فأقول اللهم ارحم الشهداء الطاهرين ال البيت الكرام واحشرنا بينهم
 

رؤى

عضو بلاتيني
السلام عليكم

إختي رؤى ...وآنا أقول إختي لأني فعلا أرى فيك بإذن الله ذلك

لا مانع من متابعة طقوسكم ،،وهذا أمر يحتاج له وقفات كبيرة ليس لها إلا رب العالمين هو الهادي

لكن أن تستفزّي مشاعر أهل السنة بهذه الطريقة التي أنت بالذات ترفضينها فأعتقد هذا من العيب فعلا ..

فمن هم الناصبة التي تلمحين لهم ؟؟

ثم كيف تقولين لبيك يا حسين

وهو إنسان ميّت ..!!

لا حول ولا قوة إلا بالله

وعليكم السلام والرحمة

اختي مزنه , إعلمي إنني والله يشهد حين آتي على وصف أحدهم بالناصبي فلا اقصد عموم أهل السنة , فهل ابديتِ انتِ مثلاً عداءاً لآل البيت حتى اتهمك بالنصب لهم او حتى لتشعري بأنني قصدتكِ او قصدت عموم أهل السنة ؟!

إعلمي عزيزتي , إن لي صديقات كن ولا زلن اكثر من اخوات بالنسبة لي , لم ارى منهن في يوم اي سوء , حتى ان احداهن تحضر ووالدتها المجالس الحسينية , بل ويقدمون النذور ايماناً منهم بمكانة الامام عليه السلام , فهل يعقل ان اتهم انا جميع اهل السنة بالنصب وانا ارى هؤلاء منهم ؟!

النواصب هم من يكن العداء للإمام علي والائمة المعصومين من ولده , ومن يقيم الافراح وينكر كل منقبة لهم عليهم السلام

الناصبي الذي لا يتأخر بأذية رسول الله صلى الله عليه وآله بآل بيته عليهم السلام

فهل ترين نفسكِ واهل السنة المعتدلين منهم ؟!

النواصب , من يتفاخر ويبدي سعادته بمقتل الامام الحسين عليه السلام

من يعادي الامام الحسين ويستهزأ بثورته على الظلم والطغيان

مثل هذا
tulwar1.JPG

أنتصار السيف على الدم

فصاحب هذا التوقيع , ثبت لدي ومن فمه بأنه ناصبي معادي للإمام علي والامام الحسين عليهم السلام ..

او تنكرين إن فيما اورده بتوقيعه شماته واستهزاء بالامام عليه السلام ؟!

لضميرك يا اختي .. اترك الإجابة لضميرك

عزيزتي , نحن كشيعة احيينا ذكر استشهاد الإمام عليه السلام منذ واقعة الطف الى يومنا هذا , في كل عام يتجدد الحزن ونسيل الدموع , فهل يسوئكم ما نفعل , أم هل انتم محاسبون بدلاً منا حين ننزل للقبور , جُل ما نطلبه أن تتركونا نمارس عقائدنا بالحرية التي كفلها لنا الدستور والقانون , لم يستمر الإستفزاز , ولم ترفع شعارات لم نعدها بالكويت قبلاً ؟!

لمصلحة من تُثار الفتن الطائفية بالكويت ؟!


 

Mozart

عضو ذهبي
* تنبيه للعضو .. قلاف وشايل محمله .. و العضو ... كيان عقل ..

تكراركم .. للمخالفات يعرضكم لعقوبة الايقاف ..

تم نقل المشاركات المخالفه
 

@Noura@

عضو مخضرم
أهل السنّة لم يفرحوا ولن يفرحوا بمقتل الحسين رضي الله عنه
لكنه كأي مسلم شهيد في سبيل الله له من التقدير عند الله قبل البشر
وقد مات الرسول صلى الله عليه وسلم خير البشر وسيدهم
فهل أقاموا الدنيا وأقعدوها كل عام لموته ؟؟
وهل أقاموا الدنيا وأقعدوها لموت عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي مات مقتولا ؟؟؟



قال الشيخ عثمان الخميس حفظه الله عن الشهيد الحسين رضي الله عنه " الشهيد السعيد "

فهل الشيخ وهو من أهل السنة يكره الحسين رضي الله عنه ..

ما رأيكم إخوتي أهل الشيعة أن نقرأ القصة الحقيقية لمقتل الحسين رضي الله عنه :



قال الشيخ عثمان الخميس حفظه الله :

حول مقتل الشهيد السعيد السيد السبط الحسين بن علي فطلب مني بعض الأخوان أن أذكر القصة الصحيحة التي أثبتها الثقات من أهل العلم ودونوها في كتبهم فأجبتهم ما يلي:

بلغ أهل العراق أن الحسين لم يبايع ليزيد بن معاوية وذلك سنة 60 هـ فأرسلوا إليه الرسل والكتب يدعونه فيها إلى البيعة، وذلك أنهم لا يريدون يزيد ولا أباه ولا عثمان ولا عمر ولا أبا بكر إنهم لا يريدون إلا علياً وأولاده وبلغت الكتب التي وصلت إلى الحسين أكثر من خمسمائة كتاب. عند ذلك أرسل الحسين (عليه السلام) ابن عمه مسلم بن عقيل ليتقصى الأمور ويتعرف على حقيقة البيعة وجليتها، فلما وصل مسلم إلى الكوفة تيقن أن الناس يريدون الحسين فبايعه الناس على بيعة الحسين وذلك في دار هانئ بن عروة ولما بلغ الأمر يزيد بن معاوية في الشام أرسل إلى عبيدالله بن زياد والي البصرة ليعالج هذه القضية ويمنع أهل الكوفة من الخروج عليه مع الحسين (عليه السلام) فدخل عبيدالله بن زياد إلى الكوفة وأخذ يتحرى الأمر ويسأل حتى علم أن دار هانئ بن عروة هي مقر مسلم بن عقيل وفيها تتم المبايعة. فأرسل إلى هانئ بن عروة وسأله عن مسلم بعد أن بيّن له أنه قد علم بكل شيء، قال هانئ بن عروة قولته المشهورة التي تدل على شجاعته وحسن جواره: والله لو كان تحت قدمي هاتين ما رفعتها فضربه عبيدالله بن زياد وأمر بحبسه.

فلما بلغ الخبر مسلم بن عقيل خرج على عبيدالله بن زياد وحاصر قصره بأربعة آلاف من مؤيديه وذلك في الظهيرة.

فقام فيهم عبيد الله بن زياد وخوفهم بجيش من الشام ورغبهم ورهبهم فصاروا ينصرفون عنه حتى لم يبق معه إلا ثلاثون رجلاً فقط. وما غابت الشمس إلا ومسلم بن عقيل وحده ليس معه أحد.

فقبض عليه وأمر عبيد الله بن زياد بقتله فطلب منه مسلم أن يرسل رسالة إلى الحسين فأذن عبيدالله وهذا نص رسالته: ارجع بأهلك ولا يغرنك أهل الكوفة فإن أهل الكوفة قد كذبوك وكذبوني وليس لكاذب رأي.

ثم أمر عبيد الله بقتل مسلم بن عقيل وذلك في يوم عرفة وكان مسلم بن عقيل قد أرسل إلى الحسين (عليه السلام) أن أقدم فخرج الحسين من مكة يوم التروية وحاول منعه كثير من الصحابة ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وأبي سعيد الخدري وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم فهذا أبو سعيد الخدري يقول له: يا أبا عبدالله إني لك ناصح وإني عليكم مشفق قد بلغني أن قد كاتبكم قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم فلا تخرج إليهم فإني سمعت أباك يقول في الكوفة: والله قد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغضوني وما يكون منهم وفاء قط ومن فاز بهم بالسهم الأخيب والله ما لهم من نيات ولا عزم على أمر ولا صبر على سيف. وهذا ابن عمر يقول للحسين: إني محدثك حديثاً: إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا وإنك بضعة منه والله ما يليها أحد منكم أبدا وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم فأبى أن يرجع فاعتنقه وبكى وقال: استودعك الله من قتيل.

وجاء الحسين خبر مسلم بن عقيل عن طريق الرسول الذي أرسله مسلم فهمّ الحسين بالرجوع فامتنع أبناء مسلم وقالوا: لا ترجع حتى نأخذ بثأر أبينا فنزل الحسين على رأيهم.

وكان عبيدالله بن زياد قد أرسل كتيبة قوامها ألف رجل بقيادة الحر بن يزيد التميمي ليمنع الحسين من القدوم إلى الكوفة فالتقى الحر مع الحسين في القادسية. وحاول منع الحسين من التقدم فقال له الحسين: ابتعد عني ثكلتك أمك. فقال الحر: والله لو قالها غيرك من العرب لاقتصصت منه ومن أمه ولكن ماذا أقول لك وأمك سيدة نساء العالمين رضي الله عنها.

ولما تقدم الحسين إلى كربلاء وصلت بقية جيش عبيدالله بن زياد وهم أربعة آلاف بقيادة عمر بن سعد فقال الحسين: ما هذا المكان؟ فقالوا له: إنها كربلاء، فقال: كرب وبلاء.

ولما رأى الحسين هذا الجيش العظيم علم أن لا طاقة له بهم وقال: إني أخيّركم بين أمرين:

1- أن تدعوني أرجع.

2- أو تتركوني أذهب إلى يزيد في الشام.

فقال له عمر بن سعد: أرسل إلى يزيد وأرسل أنا إلى عبيد الله فلم يرسل الحسين إلى يزيد. وأرسل عمر إلى عبيد الله فأبى إلا أن يستأسر الحسين له. ولما بلغ الحسين ما قال عبيد الله بن زياد أبى أن يستأسر له، فكان القتال بين ثلاثة وسبعين مقاتلاً مقابل خمسة آلاف وكان قد انضم إلى الحسين من جيش الكوفة ثلاثون رجلاً على رأسهم الحر بن يزيد التميمي ولما عاب عليه قومه ذلك. قال: والله إني أخير نفسي بين الجنة والنار. ولاشك أن المعركة كانت غير متكافئة من حيث العدد فقتل أصحاب الحسين (رضي الله عنه وعنهم) كلهم بين يديه يدافعون عنه حتى بقي وحده وكان كالأسد ولكنها الكثرة وكان كل واحد من جيش الكوفة يتمنى لو غيره كفاه قتل الحسن حتى لا يبتلى بدمه رضي الله عنه حتى قام رجل خبيث يقال له شمّر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً سعيداً. ويقال أن شمّر بن ذي الجوشن هو الذي اجتز رأس الحسين وقيل سنان بن أنس النخعي والله أعلم.

وأما قصة منع الماء وأنه مات عطشاً وغير ذلك من الزيادات التي إنما تذكر لدغدغة المشاعر فلا يثبت منها شيء. وما ثبت يغني ولاشك أنها قصة محزنة مؤلمة ، وخاب وخسر من شارك في قتل الحسين ومن معه وباء بغضب من ربه وللشهيد السعيد ومن معه الرحمة والرضوان من الله ومنا الدعاء والترضي.


من قتل مع الحسين في الطف:

من أولاد علي بن أبي طالب: أبوبكر، محمد، عثمان، جعفر، العباس.

من أولاد الحسين: علي الأكبر، عبدالله.

من أولاد الحسن: أبو بكر، عبدالله، القاسم.

من أولاد عقيل: جعفر، عبدالله، عبد الرحمن، عبدالله بن مسلم بن عقيل.

من أولاد عبدالله بن جعفر: عون، محمد.

وأضف إليهم الحسين ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين). عن أم سلمة قالت: كان جبريل عن النبي صلى الله عليه وسلم والحسين معي، فبكى الحسين فتركته فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فدنى من النبي صلى الله عليه وسلم، فقال جبريل: أتحبه يا محمد؟ فقال: نعم. قال: إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها فأراه إياها فإذا الأرض يقال لها كربلاء.. أخرجه أحمد في فضائل الصحابة بسند حسن. وأما ما روي من أن السماء صارت تمطر دماً وأن الجدر كان يكون عليها الدم أو ما يرفع حجر إلا ويوجد تحته دم أو ما يذبحون جزوراً إلا صار كله دماً فهذه كلها تذكر لإثارة العواطف ليس لها أسانيد صحيحة.


حكم خروج الحسين:

لم يكن في خروج الحسين عليه السلام مصلحة لا في دين ولا دنيا ولذلك نهاه كثير من الصحابة وحاولوا منعه وهو قد هم بالرجوع لولا أولاد مسلم، بل بهذا الخروج نال أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوماً شهيدا. وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن يحصل لو قعد في بلده ولكنه أمر الله تبارك وتعالى وما قدر الله كان ولو لم يشأ الناس. وقتل الحسين ليس هو بأعظم من قتل الأنبياء وقد قدم رأس يحي عليه السلام مهراً لبغي، وقتل زكريا عليه السلام وكثير من الأنبياء قتلوا كما قال تعالى:" قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين".

وكذلك قتل عمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين.


كيف نتعامل مع هذا الحدث:

لا يجوز لمن يخاف الله إذا تذكر قتل الحسين ومن معه رضي الله عنهم أن يقوم بلطم الخدود وشق الجيوب والنوح وما شابه ذلك، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ليس منا لطم الخدود وشق الجيوب.. أخرجه البخاري. وقال: أنا بريء من الصالقة[1] والحالقة والشاقة.. أخرجه مسلم. وقال: إن النائحة إذا لم تتب فإنها تلبس يوم القيامة درعاً من جرب وسربالاً من قطران.. أخرجه مسلم.

والواجب على المسلم العاقل إذا تذكر مثل هذه المصائب أن يقول كما أمره الله تعالى:" الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون".

وما علم أن علي بن الحسين أو ابنه محمداً أو ابنه جعفراً أو موسى بن جعفر رضي الله عنهم ما عرف عنهم ولا عن غيرهم من أئمة الهدى لأنهم لطموا أو شقوا أو صاحوا فهؤلاء هم قدوتنا.

فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم،،،،،، إن التشبه بالكرام فلاح


موقف يزيد من قتل الحسين:

لم يكن ليزيد يد في قتل الحسين ولا نقول هذا دفاعاً عن يزيد ولكن دفاعاً عن الحق فيزيد لا يهمنا من قريب ولا بعيد:

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: أن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك وظهر البكاء في داره ولم يسبِ لهم حريماً، بل أكرم أهل بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول: إنه أهين نساء آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأهن هناك، هذا كلام باطل، بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبدالله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر وأمر الحجاج أن يعتزلها وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط. انتهى

رأس الحسين:

لم يثبت أن رأس الحسين أرسل إلى يزيد بالشام بل الصحيح أن الحسين قتل في كربلاء ورأسه أخذ إلى عبيد الله بن زياد في الكوفة، ولا يعلم قبر الحسين ولا يعلم مكان رأسه عليه السلام.

والله تعالى أعلى وأعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى لصحبه أجمعين.


ومن اراد الزياد لمعرفة ان من قتل الحسين رضي الله عنهم هم من يدعون انهم شيعته عليه بهذا الرابط.

http://saaid.net/book/open.php?cat=88&book=1915

الحمد لله على الاسلام والسنة.
 

رؤى

عضو بلاتيني
وقد مات الرسول صلى الله عليه وسلم خير البشر وسيدهم
فهل أقاموا الدنيا وأقعدوها كل عام لموته ؟؟
.

نعم الشيعة يقيمون الدنيا ويقعدوها في كل عام بذكرى وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وكذلك بذكرى وفاة بقية المعصومين عليهم السلام

يعني 14 مولد و13 وفاة نقيم الدنيا ونقعدها فيها
 

@Noura@

عضو مخضرم
نعم الشيعة يقيمون الدنيا ويقعدوها في كل عام بذكرى وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وكذلك بذذكرى وفاة بقية المعصومين عليهم السلام

يعني 14 مولد و13 وفاة نقيم الدنيا ونقعدها فيها

رؤى حبيبتي

معقولة يخيّل لكم مسلمين من أهل السّنة يفرحون لاستشهاد الحسين رضي الله عنه مثل ما أقرأ الحين

يا إما آنا ما فهمت او استوعبت أو الأمر فيه خلط في المفاهيم لدى أهل الشيعة ..

أهل السّنة يرفضون الأذى اللي يشوفونه كل عام لفئة الشيعة من أفكار غير صحيحة يا رؤى ..!!

واللي قصدته هل أهل السنّة عندهم سهل موت الرسول صلى الله عليه وسلم أو مقتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..؟؟

لكن ما سووا اللي قاعدين تسوونه ...يا ناس

حرام تعذيب النّفس اللي قاعدين نشوفه لأفكار مبتدعة يا رؤى

لا تزعلين منّي ..:(
 

غواص العراق

عضو مميز
أهل السنّة لم يفرحوا ولن يفرحوا بمقتل الحسين رضي الله عنه
لكنه كأي مسلم شهيد في سبيل الله له من التقدير عند الله قبل البشر
وقد مات الرسول صلى الله عليه وسلم خير البشر وسيدهم
فهل أقاموا الدنيا وأقعدوها كل عام لموته ؟؟

كيف لا نبكي على رسول الأنسانية ومخلص البشرية محمد صلى الله عليه وآله وسلم

حب الحسين مستوحى من حب رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام



لكن الحسين ليس ككل الشهداء ففاجعة الطف خلدها التاريخ لعظم ما مر على آل البيت عليهم السلام
من مصائب وقتل سبط رسول الله وسيد شباب آهل الجنه .

السلام عليك يا مولاي يا ابا عبد الله ورحمة الله
 

@Noura@

عضو مخضرم
كيف لا نبكي على رسول الأنسانية ومخلص البشرية محمد صلى الله عليه وآله وسلم

حب الحسين مستوحى من حب رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام



لكن الحسين ليس ككل الشهداء ففاجعة الطف خلدها التاريخ لعظم ما مر على آل البيت عليهم السلام
من مصائب وقتل سبط رسول الله وسيد شباب آهل الجنه .

السلام عليك يا مولاي يا ابا عبد الله ورحمة الله

يا جماعة آنا قصدت أهل السنة ما سووا اللي قاعدين تسوونه

ما جبت طاري الشيعة آنا

افهموا حديثي وتدرّجه

وبعدين عطينا لكم مثال وقصة استشهاد الحسين رضي الله عنه كاملة

فيا ليت تكلفون أنفسكم وتقرونها عدل


الله الهادي
 
وانا بعد اتمنى الهدايه لكل سني ان يوالي الامام علي عليه السلام
ويحب البيت ويكره قاتليهم ومغتصبيهم وشاتميهم
وعلامة يوم القيامه الكبرى ان تتوحد الصفوف على ولاية علي كي يخرج امام الزمان ونكون كلنا من انصاره واعوانه
 

@Noura@

عضو مخضرم
وانا بعد اتمنى الهدايه لكل سني ان يوالي الامام علي عليه السلام
ويحب البيت ويكره قاتليهم ومغتصبيهم وشاتميهم
وعلامة يوم القيامه الكبرى ان تتوحد الصفوف على ولاية علي كي يخرج امام الزمان ونكون كلنا من انصاره واعوانه

المصدر لو سمحت ...

ولاّ تدري ...مو لزوم ..!!

أصلا المنتدى أُشْبع بما فيه الكفاية ..!!!!!


ويمكن يتغير فكرك أو آنا يتغير فكري

احنا بس كمسلمين نتبع الرسول صلى الله عليه وسلم ...نسأل الله الثبات على ما نحن فيه

ومتيقنين بآية كريمة :

قال الله تعالى :

"وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ
الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ "


ونتأمل أن نكون من تلك الأمة التي لم يخالطها الغلو في علي وأهل البيت كالشيعة ولم يكفروا بعض الصحابة ويفسقوا بعضهم كالخوارج
بل الأمة الوسط هو أهل السّنة الذين خالفوا الجميع فوالوا الصحابة رضوان الله عليهم ولم يغلوا في أحدٍ منهم

شكرا لكم
 

adsq8

عضو جديد
الروايا الي كتبها الاخ مزنه صحيحه

ولاكن ما الدليل على كل زياده تم كتابتها مثل يزيد لم يامر بقتل الامام

وما الدليل بأن لم يهزأو بآل البيت ولم يثهبو الى الشام

ومال الدليل بأنهم لم يموتو عطشا

عبدالله الرضيع مات مقتولا بالسهام وكان عطشانا

وايضا امر يزيد بجيشه ان يقفو امام نهر الفرات حتى لا يشرب الماء اهل الامام

وايضا قتل العباس اثناء قيامه عندما ذهب لاخذ الماء من نهر الفرات

كل هذا دليل على ان كره يزيد للامام وايضا امر القتل المتعمد منه
 
أعلى