عسى المانع خير مع هذا الغياب
يا شيخ طومار !!
المانع خير ولله الحمد. مشاغل الحياة فمثلك يعرف نحن لدينا حياة خارج الانترنت و لست مثل غيري.
عسى المانع خير مع هذا الغياب
يا شيخ طومار !!
في الإنتظار...
الحمد لله ،
متى ما فرغت أجب على أسئلتي !!
في الانتظار
انتظر اكثر
يبدوا بانك لم تقتنع بما ذكرت لك. فانت تريد دليلا على طريقة تفكيرك و استنباطك للامور و كل منا لديه فكر مختلف.
لم اتابع جميع الردود ولا ادري ان كان هناك من تحدث عما سأتحدث عنه
سأقوم بكشف بعض افعال التدين والتي شوهت الدين الصحيح منها حد السرقة , ومنها تدخل الشريعة بالسياسة
اولا , قطع يد السارق
بالنظر بتفاصيل هذا الحد سنجد بأنه يتناقض مع مبادئ العدالة التي اقرها الله سبحانه , ولا اعتقد بأن هناك من يشكك بعدالة الله واحكام الله ومن هنا ننطلق الى ان العدالة هي الاصل وحد السرقة هو الاجتهاد الخاطئ الذي يتناقض مع العدالة .
لص يسرق جمل , ولص اخر يسرق مليونين , فبالحالتين فإن حد السرقة يطبق على الاثنين , قطع اليد لمن سرق المليونين ونفسه لمن سرق الجمل ! .
من هنا يتضح بأن التطبيق خال من العدالة , وهو يساوي مابين من سرق المليونين ومن سرق الجمل , فهل بذلك عدالة ؟
اما ما يتعلق بتدخل الشريعة في السياسة :
فمن المعروف لدى المسلمين بأن دين الله عبارة عن عقيدة وشريعة , وبالتالي فإن تدخل الشريعة في السياسة هو بمثابة تدخل الدين بالسياسة , ومن يخالف الرأي السياسي الشريعي فهو بمنزله المخالف للرأي السياسي الديني , و بهذه الحالة فمن الطبيعي الاستنتاج بأن على المسلم عدم مخالفة السياسة الدينية لأنه بلا شك سيخالف الدين , وهو مكره على الالتزام بالقانون الديني الذي يستمد مكانته من الدين .
هذه الحقيقة وهذا الشرح يتعارض مع الآية ( لا إكراه في الدين ) , فأنت بالقانون الديني تكره الناس على الالتزام به , و التعارض هنا واضح .
هناك تعارض حقيقي مابين الدين الذي لا اكراه فيه والذي بين الرشد من الغي وبين فرض قانون ملزم لجميع الناس .
مع التحية
خلنا أولا في حد السرقة , والآية القرآنية المحكمة في كتاب الله تعالى تأمب بقطع يد السارق , وبما أنك عبت على التطبيق بغير دليل , فهذا هو الأصل والنص لا التطبيق يأمر بالقطع , فأي أنواع السراق هو المقصود في الآية ؟؟
لص يسرق جمل , ولص اخر يسرق مليونين , فبالحالتين فإن حد السرقة يطبق على الاثنين , قطع اليد لمن سرق المليونين ونفسه لمن سرق الجمل ! .
من هنا يتضح بأن التطبيق خال من العدالة , وهو يساوي مابين من سرق المليونين ومن سرق الجمل , فهل بذلك عدالة ؟
نعم انا اوفقك الرأى...
من يقتل نفس يعدم
ومن يقتل شخصين يعدم بالسيف...ثم يشنق
ومن يقتل ثلاثه اشخاص يضرب بالسيف ثم يشنق ثم يرمى بالرصاص..
وهكذا..
عزيزي بو عمر
كيف لم اورد الدليل وانا تحدثت عن العقوبة الواحدة لسرقتين مختلفتين ؟
ولم افهم سؤالك وارجو التوضيح ولا ادري ان كنت تسأل عن النصاب الذي لم يتفق عليه ! ام عن ماذا ؟
تحية لك
لم اتابع جميع الردود ولا ادري ان كان هناك من تحدث عما سأتحدث عنه
سأقوم بكشف بعض افعال التدين والتي شوهت الدين الصحيح منها حد السرقة , ومنها تدخل الشريعة بالسياسة
اولا , قطع يد السارق
بالنظر بتفاصيل هذا الحد سنجد بأنه يتناقض مع مبادئ العدالة التي اقرها الله سبحانه , ولا اعتقد بأن هناك من يشكك بعدالة الله واحكام الله ومن هنا ننطلق الى ان العدالة هي الاصل وحد السرقة هو الاجتهاد الخاطئ الذي يتناقض مع العدالة .
لص يسرق جمل , ولص اخر يسرق مليونين , فبالحالتين فإن حد السرقة يطبق على الاثنين , قطع اليد لمن سرق المليونين ونفسه لمن سرق الجمل ! .
من هنا يتضح بأن التطبيق خال من العدالة , وهو يساوي مابين من سرق المليونين ومن سرق الجمل , فهل بذلك عدالة ؟
اما ما يتعلق بتدخل الشريعة في السياسة :
فمن المعروف لدى المسلمين بأن دين الله عبارة عن عقيدة وشريعة , وبالتالي فإن تدخل الشريعة في السياسة هو بمثابة تدخل الدين بالسياسة , ومن يخالف الرأي السياسي الشريعي فهو بمنزله المخالف للرأي السياسي الديني , و بهذه الحالة فمن الطبيعي الاستنتاج بأن على المسلم عدم مخالفة السياسة الدينية لأنه بلا شك سيخالف الدين , وهو مكره على الالتزام بالقانون الديني الذي يستمد مكانته من الدين .
هذه الحقيقة وهذا الشرح يتعارض مع الآية ( لا إكراه في الدين ) , فأنت بالقانون الديني تكره الناس على الالتزام به , و التعارض هنا واضح .
هناك تعارض حقيقي مابين الدين الذي لا اكراه فيه والذي بين الرشد من الغي وبين فرض قانون ملزم لجميع الناس .
مع التحية
الاخ حمد
تطبيق حدود الشريعه تتنافى مع حقوق الانسان العالميه وتتنافى ايضا مع الطبيعه البشريه لما تتصف به من قسوه وعنف ترتعش له اجساد الناس تخيل معى فقط حد (رجم الزانيه) ,تخيل فتاة مقيدة ويرجمها الناس حتى الموت اقول تخيل معى ذلك المنظر !!!! من يقبل
بذلك حتى الذين يؤيدون تطبيق الحدود هم يعرفون بشاعة تطبيق الحدود لكنهم من باب انها اوامر الهيه ومكأفاتها الجنه لذلك هم ملزمين بتطبيقها (يارجل من له نفس يرجم قطو فكيف البشر ) .البشر بطبيعته خير يحب الخير لكن معتقداته تحيله الى اله جباره من العنف هو يراها الة خير لكن العالم يرى انه الشر (بعينه وعلمه ).