عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ
علي بن ابراهيم ( امامي ثقة )
ابراهيم بن هاشم ( امامي ثقة )
ابن محبوب ( امامي ثقة )
مالك بن عطيّة ( امامي ثقة )
( أبو حمزة الثمالي امامي ثقة )
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ
علي بن ابراهيم .. تقدم
ابراهيم بن هاشم .. تقدم
ابن أبي عمير ( امامي ثقة ثقة )
هشام بن سالم ( امامي ثقة )
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ زُرَارَةَ
ابن أذينة ( امامي ثقة )
زرارة ( امامي ثقة )
وقد صحح هذه الأحاديث الشيخ هادي النجفي في كتاب ألف حديث في المؤمن .
كما تجدر الاشارة الى أن تضعيف الروايات أتى من جانب (
المطرود من الأزهر بسبب قضيّة أخلاقيّة وهو الدمشقية ) ونحن لا نعترف بالدمشقيّة .
فما لم تأت بالتضعيف من البهبودي نفسه أو تبقى الروايات كما هي , لأن ( أصحاب القضايا الأخلاقيّة ) لا نأخذ بكلامهم
.
كما وجب ان ننوه الى أن الدمشقيّة ( مجسّم ) فهذا يزيد الطين بلّة . مجسم وقضية أخلاقية ويصحح ويضعف بكتبنا ( مصيبة حقيقة ) .
_________________
قال الشيخ عبد الرسول غفار في الكليني والكافي ص 453.4
في مختصرات الكافي
( 4 -
مختصر محمد باقر البهبودي المطبوع اخيرا في بيروت في ثلاث أجزاء وقد أسماه بصحيح الكافي نهج فيه طريقا غير مرضي , أسقط ما يقارب نصف احاديث الكتاب واختار الصحيح حسب مذاقه الخاص ولا احسبه يجيد هذا الفن أو يحسن اختياره , بل أن ذلك موكول الى علماء الطائفة ومراجعها لأنهم منزهون عن الأهواء والميول
والله اعالم بالسرائر
5 - غير عنوان هذا المختصر في الطبعة الثانية فأسماه :
بزبدة الكافي وهذا خير دليل على سوء فعلته السابقة ولا أدري ما هو المبنى الذي يسير عليه فلا هو يطابق مسلك القدماء كما أنه نأى عن مذاق المتأخرين ومن مثله يصدق عليه القول : حاطب ليل )
وله تعليق بسيط في ص 432
وفي معالم المدرستين للسيد العسكري ج 3 ص 282.3
(
وقد ألف احد الباحثين في عصرنا صحيح الكافي ( 1 ) اعتبر من مجموع 16121 حديثا من أحاديث الكافي 3328 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يراها حسب اجتهاده صحيحة .
1 ) صحيح الكافي تأليف محمد باقر البهبودي ، ط . بيروت سنة 1401 هx . ولما كان المؤلف قد
اعتمد في عمله على الأقوال المنقولة عن كتاب الرجال المنسوب إلى ابن الغضائري أبو الحسين أحمد بن الحسين ( كان معاصرا للنجاشي والطوسي ) وعلماء الدراية والرجال ينكرون وجود كتاب كهذا لابن الغضائري ،
لهذا لم يلق عمله المذكور القبول في الحوزات العلمية . راجع حرف الراء من الذريعة بترجمة رجال ابن الغضائري ( ج 10 / 87 - 89 ) وحرف التاء بترجمة كتاب تفسير العسكري ( ج 4 / 288 - 291 ) ، وفصل " التشكيك في نسبة الرجال إلى ابن الغضائري " الحكم عليه بالوضع والاختلاق من المقدمة السادسة بمعجم رجال الحديث ( ج 1 / 102 ( * ) .
- ج 3 ص 283 -
فتأمّل ..