حسب وجهة مبارك الدويلة وأنا بريئ يا الشبكة الوطنية الكويتية

العنوان

عضو مميز
التكتل الشيعي .. مطالب لن تنتهي! - مبارك الدويلة تاريخ الخبر : 10/01/2010 08:39مبارك الدويلة

التكتل الشيعي .. مطالب لن تنتهي
فزعة نواب الشيعة للحوثيين في اليمن تجاوزت الحدود المقبولة في العمل السياسي وألقوا خلف ظهورهم مصلحة الوطن وأمنه وأهمية استقراره. وزير خارجية الكويت يعلن تلبيته لدعوة اوروبية لعقد مؤتمر لدول المنطقة لمناقشة الوضع في اليمن.. فينبري له نواب من الطائفة الشيعية يعيبون عليه ذهابه لذلك المؤتمر ويتعللون بحادث الاعتداء على طالب كويتي في أميركا وأن الأولى بوزير الخارجية الذهاب إلى أميركا لبحث حادث الاعتداء، وتناسوا عشرات من طلبتنا في الاردن ومصر وايران والفلبين تعرضوا لحوادث مشابهة وقصرت السفارات هناك في أداء عملها ولم ينبرِ نائب واحد للحديث عنهم!
شاب سعودي ملتحٍ يقاتل الحوثيين دفاعاً عن وطنه وتلبيه لنداء الواجب، ينتقد شيخ علم عراقيا شيعيا - مع رفضنا لأي نقد في غير محله - يطالب نائب كويتي شيعي حكومة الكويت بمنع دخول هذا السعودي المقاتل والمدافع عن تراب وطنه إلى أرض الكويت لانتقاده شيخ علم عراقيا مهما بلغت منزلته العلمية التي لا نقلل من أهميتها ومكانتها.
الخارجية الكويتية تؤكد في بيان لها حق المملكة العربية السعودية الشقيقة في الدفاع عن نفسها في مواجهة الحوثيين، تصدر تعليقات من اكثر من نائب شيعي تنتقد «هذا الاندفاع» الكويتي وراء السعودية في قضية - حسب ادعائهم - لم تظهر الحقيقة فيها بعد.
الملاحظ في هذا المجلس ومن كتلة نواب الشيعة هو انهم لا يتركون شاردة ولا واردة ألا وعلقوا عليها في تنسيق غير مسبوق فيما بينهم وفي تنظيم مثير للاستغراب حيث جمع الاسلامي الدعوي مع الاسلامي المحافظ مع العلماني مع الحكومي كأنهم جسم واحد وروح واحدة، وهذا حقهم ولا يعيبهم لكن لا يأتي بعض هؤلاء لينتقد الحزبيين وهم أكثر حزبية من غيرهم ولو اختلفت راياتهم!
ملاحظة أخيرة.. ان هذا التكتل الجديد في شكله.. الطائفي في جوهره.. متحالف بشكل واضح مع توجه الأسرة الحاكمة وبالذات مع توجه رئيس الحكومة في معظم القضايا ان لم يكن في جميعها! والحكومة ربحت كثيرا من وراء هذا الترتيب والتنسيق الجديد، حيث الدعم الكبير تحت قبة البرلمان.. وبالمقابل.. اعلن هذا التنظيم عن مطالبه وحاجياته.. فمرة يطالب بعدم التجديد للوكيل الفلاني.. ومرة يطالب بترقية المدير العلاني.. وتارة يهدد الوزير ان استجاب للمطالبة الفلانية.. واخرى يهدد الوزير الآخر ان لم يستجب للمطالب النقابية في تلك الوزارة، وهكذا لدرجة انها امصخت وأصبح هذا التكتل عالة على العمل السياسي والممارسة الديموقراطية.
طبعاً استثني من كل ذلك النائب عدنان عبدالصمد الذي، مع الأسف، اصبح يغرد وحيداً.

مبارك الدويلة - الرؤية




التعليق

تكلمنا مراراً وتكراراً
بأن يكون عضو مجلس الأمه ولاءة الأول والأخير لقضايا الكويت
والكويتيين ، ولكن التسائل هنا هل هذا خطاء النواب أم خطاء الحكومة وهل ننتظر حتى يتفاقم الوضع وتسير الأمور إلا ما لا يحمد عقباه، ما يحدث لا يحتاج سوى أقل من شرارة والحكومة لا تعلم أهم شي لدى الحكومة كسب جلسات المجلس.

 

محلل

عضو فعال
هؤلاء الاشخاص هم من مخن.... الولاء

و ولائهم ليس للاسلام ولا للكويت

بل ولائهم لايران و ملالي ايران

لو افتي

لهم المرشد الاعلي في ايران في الحرب علي الكويت

تجدهم اول من ينقلب عليها

بحجه انه جهاد بامر من المعصوم عن الخطا علي قولهم المرشد الاعلي

عجبي لهم
 

القطبي

عضو مخضرم
التكتل الشيعي .. مطالب لن تنتهي! - مبارك الدويلة تاريخ الخبر : 10/01/2010 08:39مبارك الدويلة


التكتل الشيعي .. مطالب لن تنتهي
فزعة نواب الشيعة للحوثيين في اليمن تجاوزت الحدود المقبولة في العمل السياسي وألقوا خلف ظهورهم مصلحة الوطن وأمنه وأهمية استقراره. وزير خارجية الكويت يعلن تلبيته لدعوة اوروبية لعقد مؤتمر لدول المنطقة لمناقشة الوضع في اليمن.. فينبري له نواب من الطائفة الشيعية يعيبون عليه ذهابه لذلك المؤتمر ويتعللون بحادث الاعتداء على طالب كويتي في أميركا وأن الأولى بوزير الخارجية الذهاب إلى أميركا لبحث حادث الاعتداء، وتناسوا عشرات من طلبتنا في الاردن ومصر وايران والفلبين تعرضوا لحوادث مشابهة وقصرت السفارات هناك في أداء عملها ولم ينبرِ نائب واحد للحديث عنهم!
شاب سعودي ملتحٍ يقاتل الحوثيين دفاعاً عن وطنه وتلبيه لنداء الواجب، ينتقد شيخ علم عراقيا شيعيا - مع رفضنا لأي نقد في غير محله - يطالب نائب كويتي شيعي حكومة الكويت بمنع دخول هذا السعودي المقاتل والمدافع عن تراب وطنه إلى أرض الكويت لانتقاده شيخ علم عراقيا مهما بلغت منزلته العلمية التي لا نقلل من أهميتها ومكانتها.
الخارجية الكويتية تؤكد في بيان لها حق المملكة العربية السعودية الشقيقة في الدفاع عن نفسها في مواجهة الحوثيين، تصدر تعليقات من اكثر من نائب شيعي تنتقد «هذا الاندفاع» الكويتي وراء السعودية في قضية - حسب ادعائهم - لم تظهر الحقيقة فيها بعد.
الملاحظ في هذا المجلس ومن كتلة نواب الشيعة هو انهم لا يتركون شاردة ولا واردة ألا وعلقوا عليها في تنسيق غير مسبوق فيما بينهم وفي تنظيم مثير للاستغراب حيث جمع الاسلامي الدعوي مع الاسلامي المحافظ مع العلماني مع الحكومي كأنهم جسم واحد وروح واحدة، وهذا حقهم ولا يعيبهم لكن لا يأتي بعض هؤلاء لينتقد الحزبيين وهم أكثر حزبية من غيرهم ولو اختلفت راياتهم!
ملاحظة أخيرة.. ان هذا التكتل الجديد في شكله.. الطائفي في جوهره.. متحالف بشكل واضح مع توجه الأسرة الحاكمة وبالذات مع توجه رئيس الحكومة في معظم القضايا ان لم يكن في جميعها! والحكومة ربحت كثيرا من وراء هذا الترتيب والتنسيق الجديد، حيث الدعم الكبير تحت قبة البرلمان.. وبالمقابل.. اعلن هذا التنظيم عن مطالبه وحاجياته.. فمرة يطالب بعدم التجديد للوكيل الفلاني.. ومرة يطالب بترقية المدير العلاني.. وتارة يهدد الوزير ان استجاب للمطالبة الفلانية.. واخرى يهدد الوزير الآخر ان لم يستجب للمطالب النقابية في تلك الوزارة، وهكذا لدرجة انها امصخت وأصبح هذا التكتل عالة على العمل السياسي والممارسة الديموقراطية.
طبعاً استثني من كل ذلك النائب عدنان عبدالصمد الذي، مع الأسف، اصبح يغرد وحيداً.
مبارك الدويلة - الرؤية




التعليق

تكلمنا مراراً وتكراراً
بأن يكون عضو مجلس الأمه ولاءة الأول والأخير لقضايا الكويت
والكويتيين ، ولكن التسائل هنا هل هذا خطاء النواب أم خطاء الحكومة وهل ننتظر حتى يتفاقم الوضع وتسير الأمور إلا ما لا يحمد عقباه، ما يحدث لا يحتاج سوى أقل من شرارة والحكومة لا تعلم أهم شي لدى الحكومة كسب جلسات المجلس.

صدقت يالدويله حينما قلت :

اصبح هذا التكتل عاله على العمل السياسي و الممارسه الديموقراطيه بسبب ( فزعة ) نواب الشيعه بإستثناء النائب ( عدنان عبدالصمد ) للحوثين و هذا الأمر يتجاوز الحدود المقبوله في العمل السياسي000







 

zaman

عضو ذهبي
كلام الدويلة غير منطقي لأسباب عديدة...
هو يقر على نفسه أولاً بأن نوّاب الأمة ليسوا للأمة، وبذلك ينسحب عليه ما يتهم بهه النوّاب الشيعة، فإذا كانوا هم للشيعة فقط، فهو نائب الرشايدة (مع كامل الإحترام لهم جميعاً). فهل د. معصومة المبارك نجحت بالأصوات الشيعية؟ أم د. دورلا هي كذلك؟ يعني قليل من العقل يا أيها النائب الإسلامي السابق. فهل أنت إذا لم تكن نائباً للرشايدة، هل أنت نائب لحزبك فقط (حدس)؟ ما يمن تستنكر على الشيعة -زعماً- بأنهم متحزبين.

والأمر الآخر...
ليتفضل الدويلة ويعرض علينا مطالب النوّاب الشيعة التي يراها عالة على العمل السياسي، ويقارنها بمطالب حدس مثلاً وكم كانت عالة على العمل السياسي. وعندما ينصف الرجل، يجد بأن د. سعد الحربش لم يعينه النوّاب الشيعة في منصبه بألمانيا. وإن مشروع الداو كيميكال وعاصفتها لم تكن من صناعة النوّاب الشيعة ... فمن هو العالة الآن؟

أمّا ما يخص الوطنية والولاء...
ألم يكن هو وتياره السياسي في محل التشكيك في أكثر من حادثة؟ فهل يتفضل علينا مجدداً ويقول لنا إذا (حدس) بالفعل ولاءها للخارج لمجرد أن هناك من يتهمها بذلك؟ وعلى هذا الأساس، هل يريدنا أن نصدق بأن النوّاب الشيعة بأن ولاءهم للخارج أيضاَ لمجرد أن -حضرته- يتهمهم بذلك؟

نرجع للدويلة واسلوبه الأخير...
حينما كان أحد أخويك بالسلطة التنفيذية، ألم يتهمك أكثر من طرف بالتدخل في عمل وزارة الشئون وتسيير أمورها لأن معاليه كان أخوك؟ وأمّا عن أخيك الآخر، ألم تكن له مستشاراً لصيقاً لقراراته التي تخدم تيّارك وقبيلتك؟ تستنكرهما على النوّاب الشيعة - لو صدقت تهمتك - فإنها تصدق عليك أيضاً.

ونرجع للولاء مرّة ثانية...
الأمر الذي استثنيت من جملة مقالك النائب سيد عدنان عبدالصمد، ألا تذكر يا أيها النائب الإسلامي السابق كيف كنت أنت وحزبك من المشككين بولاء السيد على إثر حادثة التأبين؟ والآن بخباثة ولؤم تريد دق اسفين بين هذا وذاك؟ على من تلعبها يا رجل.

انتظر المقالات الناسفة لك...
فحري بالشعب أن يعرفوا ما هو تفكيرك ومستوى معاييرك المتذبذبة.
 

zaman

عضو ذهبي
الدويلة والشيعة

في مقاله المعنون «التكتل الشيعي مطالب لن تنتهي» والمنشور بجريدة الرؤية بتاريخ 10_1_2010، شرق الكاتب والنائب الأسبق مبارك الدويلة في مقاله وغرب وخلط الحابل بالنابل بحيث لم نفهم ماذا يريد والى اين يريد الذهاب بنا، فقد استفتح مقاله بقوله ان «فزعة نواب الشيعة للحوثيين في اليمن تجاوزت الحدود المقبولة في العمل السياسي، وألقوا خلف ظهورهم مصلحة الوطن وأمنه وأهمية استقراره» وذلك في معرض رده على مطالبة النائب د.معصومة المبارك بكشف ملابسات مقتل طالب كويتي في الولايات المتحدة، ونستغرب حقيقة مثل هذه اللغة من نائب مخضرم كسب ثقة الامة في اربع دورات انتخابية منذ مجلس 1985 حتى مجلس 1999، فوفقا للدستور فان النائب يمثل الامة بأسرها وليس طائفته او قبيلته او عائلته، وهل يقبل النائب الأسبق والقيادي البارز في الحركة الدستورية ان نصفه بأنه نائب الرشايدة مع كل الاحترام والتقدير لهم، ام انه لا يرضى الا ان نصفه بنائب الامة، وكيف يقبل على الآخرين بما لا يقبله على نفسه وهو النائب الاسلامي التوجه والتنظيم، واين ذلك من اخلاق ومبادئ الاسلام، فالنواب الذين ذكرهم هم للامة كلها وليسوا نوابا للشيعة فقط ولم ينجحوا باصوات الشيعة فقط، ولك في الاربعة عشر الف صوت التي حصلت عليها الدكتورة معصومة المبارك دليل رقمي بسيط على ما نقول، اما قوله ان «فزعة نواب الشيعة للحوثيين في اليمن قد تجاوزت الحدود المقبولة وانهم القوا خلف ظهورهم مصلحة الوطن وامنه واستقراره»، فهذا اتهام مرفوض مرفوض يطعن بوطنية النواب وبأساليب كنا نظنها قد قبرت مع اعدام طاغية العراق صدام واصبحت في مزبلة التاريخ، والا فقل لي بربك اين الفزعة التي يتحدث عنها النائب الاسلامي الاسبق، وكيف يستقيم للنائب الاسبق ان يتهم الناس بلا بينة او دليل أنهم القوا خلف ظهورهم مصلحة الوطن ام ان ذلك احد اساليب الارهاب الفكري الذي ابدع وتفنن فيه الكثيرون لدينا واصبحوا فيه من المخضرمين، وهل المطالبة بكشف ملابسات مقتل طالب كويتي في الغربة بهذه السخافة والبساطة التي يراها النائب السابق بحيث يساويها مع اعتداءات مرفوضة اصلا، وهل يتساوى ازهاق النفس المحرمة التي تفوق الكعبة في قدسيتها وحرمتها مع اعتداءات هنا او هناك، ام ان الحمية لا تظهر لدى البعض الا ان كان المغدور احد افراد قبيلتهم او عائلتهم.
اما دفاعه المستغرب عن ذلك الشيخ التكفيري الذي طعن بالمرجع الكبير السيد علي السيستاني وعموم الشيعة ووصفهم بأقبح الصفات واشنعها على رؤوس الاشهاد بلا حياء او خجل، فان نائب الامة السابق يصف كل ذلك التكفير والفحش من القول بأنه نقد، فهل يقبل من احدنا عشر معشار هذا النقد تجاه علمائه الافاضل ومشايخه الثقات، فوالله انا لا نقولها حتى لمخالفينا في الدين ناهيك عن اخواننا المسلمين، ونتمنى فقط ان يعرفوا للسيد السيستاني قدره وعظيم صنعه وهو الذي اشادت به العرب والكرد والعجم، لدوره العظيم في حقن الدماء ووأد الفتنة في العراق، فهو الذي يقول «لا تقولوا اخواننا اهل السنة بل قولوا انفسنا اهل السنة»، وقبل ختام مقاله يتهم الدويلة «نواب الشيعة» حسب تعبيره بأنهم «أكثر حزبية من غيرهم ولو اختلفت راياتهم!»، ولعمري تلك نكتة تضحك الثكلى، فانظر من يتحدث عن الحزبية، وانظر من يتحدث عن المطالبات بترقية فلان وتوزير فلان وانظر من يتحدث عن الضغوط التي تمارس ضد الحكومة للحصول على المناصب والمطالب، فلم يتبق اي شيء للمطالبة به اصلا بعد ان حلبت بعض التيارات الاسلامية البلد على مدى عقود وعقود ولم يتركوا منصبا او زاوية او حتى تكية الا واستأثروا بها لهم ولرفاقهم في الحزب والتنظيم بعيدا عن اي معايير او مقاييس للافضلية وتطبيق مبادئ العدالة وتكافؤ الفرص التي اصبحوا يتغنون بها اليوم فقط، وبعد ذلك يتحدثون عن الاخرين، وانظر فقط كيف خلص الدويلة في ختام مقاله الى نظرية اقصائية غير مستغربة حيث يقول لا فض فوه ان «هذا التكتل اصبح عالة على العمل السياسي والممارسة الديمقراطية»، اما قوله انه يستثني من ذلك كله النائب السيد عدنان عبدالصمد، فانه لن تسعفنا مساحة هذا المقال للرد وسنفرد له مقالا خاصا ان شاء الله.

عادل حسن دشتي​
Adeldashti1@hotmail.com
 
و هذا قناع أخر ينكشف

ها قد ابدت رجا لنا نجوى صدورهم

كيق يدافع الدويلة عمن

يصف شيعة أهل البيت بهذه الصقات، و كل ذنب السيد السيستاني أن الحوثيين طلبوه وسيطا للتفاوض
 

بوحميد

عضو فعال
احلى شي في بومعاذ صراحته وجرأته
الكويت بدأت تفقد الجرأة في الطرح والمصدافية وبدات تفقد مثل هذه الاقلام
بارك الله فيك:إستحسان:
 

KUWAITAWYY

عضو بلاتيني / الفائز الخامس في مسابقة الشبكة الرمض
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
كلام الدويله في محله ... ومائه في المائه ..
 

كويتي عجمي

عضو بلاتيني
تعرفون ليش ...؟؟؟ اقولها بالفم المليان الاسباب تكون بالجمعيات الخيرية التي تجلب الافكار الارهابية

لجميع الاطراف ... لنضرب مثل ... اجازت وزرارة الشؤون اشهار جمعية الخفافيش الكويتية ..

ثم ماذا ... تقام الطقوس الخفافيشية في كل مناسبة او من غير مناسبة ..

ياتون بخفافيش الظلام ويبكون ويولولون ... بعدين من وين احسن خفاش نجيبة ..طبعا من جزر الظلام ..

احلا صوت وابلغ في البيان ...

تصير الخفافيش تعمل بادخال العصافير المواطنين معهم .. ويصبح العصفور شكلا وباطنة خفاش ,,

وللعلم للخفافيش اساليب ضغط وارهاب فكري ومعنوي يهدد العصفور الا يرجع الى طبيعته ...


الآ’ن لا للجمعيات وجميعهم تغلق ..خصوصا الحالية ... وتعاد بشكل منظم وانتخابي من المجتمع وللجميع ..

 

Q 8

عضو ذهبي
تصحيح...
أقصد د. سليمان الحربش

لذا اقتضى التوضيح



هل تعلم بأن الدكتور سليمان الحربش من الكفاءات التي تستحق المنصب ..؟




المشكله ياطائفي ليس الحربش



المشكله بربع فاضل صفر الي أتى بهم من سراديبه وحطهم وكلاء ..




هذا انتو ياطائفيون اي مقاله انتقاد للنواب الشيعه تتهمون خلق الله وتدافعون عن



النواب بصورة عمياء.




 

بو ماجد

عضو بلاتيني
زمان وربعه تفننوا بالرد عليه الدويله وبحماس خصوصاً حول موضوع سيدهم السيستاني وخرسوا عن الرد حول وقوفهم ضد مصالح بلدهم في تاييد الحوثيين في أعتدائهم على السعوديه .........

أنتقاد السيستاني لايهمنا لامن قريب ولا من بعيد فهو أيراني أما وقوفكم ضد اللحمه الخليجيه فيعتبر طعنه بظهر الوطن

مقال طيب من بو معاذ يحذر فيه نواب الشيعه من التمادي في أستغلال عددهم الذي ساهمت الحكومه في تحقيقه فأنقلبوا عليها وعلى نفسها جنت براقش
 

هدهد

عضو مميز
واللة طلبات نواب الشيعة من الآسياد الوراهم معقدة وطائفة معقدة وراح تشفوووون بعدين شنو يبوووون
 

zaman

عضو ذهبي
هل تعلم بأن الدكتور سليمان الحربش من الكفاءات التي تستحق المنصب ..؟

المشكله ياطائفي ليس الحربش
المشكله بربع فاضل صفر الي أتى بهم من سراديبه وحطهم وكلاء ..
هذا انتو ياطائفيون اي مقاله انتقاد للنواب الشيعه تتهمون خلق الله وتدافعون عن
النواب بصورة عمياء.

يعني أحاول - وأعلم بأنني لن اتقنها- بأن أرد عليك بأسلوب...
يا طائفي، أنا لم أنكر بأن د. سليمان الحربش كفاءة أم لا، يا طائفي أنا قلت بأن وراء تعيينه أوامر (حدس) بالوقت الذي يستنكره الدويلة على غيره لو عمل مثلما عمل. فهل الدويلة ضد الفعل نفسه، أم ضد من فعل هذا الفعل؟... هنا تأتي الإشكالية. هنا نعرف من الطائفي.

يا طائفي ويا كاره للوزير صفر...
والأسباب تعرفنا أنت قبل غيرك، بأن د. فاضل صفر أوّل من ثبتّ خالد الخزي - وكيل مساعد بالأشغال - وهو قبلي - سلفي - سني - في الوقت الذي لم يقم بذلك أي وزير قبله، والوزير صفر لم يعين إلى الآن أي منصب قيادي، وهنا أنا أدعوه بأن يفعل ليس من باب الطائفية، بل يجد الكفائة بأي شخص ويعمل على تعيينه.

وهذا أنت أيضاً يا طائفي...
أي مقال نرده لأنه في مغالطات، لا تناقش الرد بل تقفر لكي تتهمنا بالطائفية. عجيب أمرك، لازم إذا قال الدويلة "ولا الضالين" أرد عليه "آمين" مثلاً علشان أطلع عند حضرة جنابك مو طائفي؟

سبحان الله...
في الوقت الذي نناقش فيه نقد الرجل، ونعالجه بنقد آخر، يبرر النقد الأول ويستهجن البعض النقد الثاني... من الطائفي الآن؟
 

zaman

عضو ذهبي
زمان وربعه تفننوا بالرد عليه الدويله وبحماس خصوصاً حول موضوع سيدهم السيستاني وخرسوا عن الرد حول وقوفهم ضد مصالح بلدهم في تاييد الحوثيين في أعتدائهم على السعوديه .........

أنتقاد السيستاني لايهمنا لامن قريب ولا من بعيد فهو أيراني أما وقوفكم ضد اللحمه الخليجيه فيعتبر طعنه بظهر الوطن

مقال طيب من بو معاذ يحذر فيه نواب الشيعه من التمادي في أستغلال عددهم الذي ساهمت الحكومه في تحقيقه فأنقلبوا عليها وعلى نفسها جنت براقش

تأييد الحوثيين هو من تأليفك...
وليس كل تأليف هو صادق بنظر العقل، ماذا وإلاّ لأصبح المؤلفون عبر التاريخ آله. وقد تابعت كل تصريحات النوّاب بهذا الخصوص، وكلهم كانوا يؤكدون حق المملكة العربية السعودية بالدفاع عن نفسها، بالوقت الذي يرفضون فيه اقحام الكويت في هذا الصراع.

على أي أساس تحكم عن الوحدة الخليجية؟...
هذه نظرية جديدة لم أسمعها بالسياسة أبداً. فاحترس، بالأمس كانت النظرية ذاتها تقال عن "كل" العرب.. واليوم تقولها أنت على "كل" الخليج. لذلك، نظيرتك هي أيضاً من تأليفك أنت ولأسباب تعرفها أنت أيضاً. أمّا غير ذلك، فلا يهمني في هذا الإقليم غير الكويت.

تحذير الدويلة...
ينسحب عليه بالأول والأخير، فهو موصوم بأنه متطفل على العمل التنفيذي حينما كان أخوه وزياً للشئون (راجع الصحف اليومية وقتها) وهو أيضاً تطفل حينما أحرج أخاه الآخر بقضية الداو كيميكال وكيف انتصر هو لتياره بالوقت الذي يستنكر فيه على غيره التحزّب والتكتل.

نظرية الاقصاء...
هي فاضحة في مقال الدويلة، وكيف يريد أن يصور بأن النوّاب الشيعة ليسوا نواباّ للأمة، وهذه سقطة سياسية بامتياز وقع فيها الدويلة، وفيها مخالفة دستورية لن يقدر على تبريرها لأنه مدان مثلما يريد إدانة الأخرين. على هذا الأساس، تتبنى أنت وغيرك فكره الاقصائي لغاية في نفسك، وربما تنبري مستقبلاً للدفاع عنه بل والتوصيت له ولمن يمثل، وبذلك سوف تجد بالمقابل من يصوّت بالاتجاه المعاكس... لأن رموز الطائفية ليست حكراً على طائفة أو تيار دون سواه.
 
فعلا حقيقه يجب أن تقال المستغرب من مسار وتوجهات بعض أخواننا الشيعه بدأ يأخذ منحرف خطير

بتعاطفهم وتشددهم مع الحوثيين بطريق غير مباشر عن طريق حراك خارجي ذو نفس عنصري

متجاهلين بذلك سياستنا الخارجيه وتوجهاتها ناهيكم عن تصريحات ثوابت الشيعه ومخاطبه حكومات الدول

المجاوره بالتصريحات العوجاء اللتي لاتمت بصله لمصلحه الكويت وكأننا دوله داخل دوله


أوليس أطاعه ولي الامر واجبه على كل مواطن وأحترام تصريحات وزير الخارجيه واجبه


يجب أن يكون ولاء الوطن هو الوضع السائد والشعور بالمواطنه وترجمتها لأفعال حقيقيه على أرض الواقع لجميع أطياف الشعب

فعلا صدقت يا أبا معاذ جنرال الحركه الدستوريه
 
على أي أساس تحكم عن الوحدة الخليجية؟...
هذه نظرية جديدة لم أسمعها بالسياسة أبداً. فاحترس، بالأمس كانت النظرية ذاتها تقال عن "كل" العرب.. واليوم تقولها أنت على "كل" الخليج. لذلك، نظيرتك هي أيضاً من تأليفك أنت ولأسباب تعرفها أنت أيضاً. أمّا غير ذلك، فلا يهمني في هذا الإقليم غير الكويت.

.

الجميع لايختلف على مصلحت وطنا الغالي الكويت

ولكن الوحده الخليجيه هي اللتي تربطنا بتضامنا بدول مجلس التعاون سياسيا وأقتصاديا

أستغرب ردك أيها الزميل... من منا ينسى وقوف الدول الخليجيه وبالتحديد موقف السعوديه

أثناء الغزو العراقي هذا بأعتقادي النظريه السليمه وبالاتجاه الصحيح لمصالحنا المشتركه
 

zaman

عضو ذهبي
ولكن الوحده الخليجيه هي اللتي تربطنا بتضامنا بدول مجلس التعاون سياسيا وأقتصاديا

أستغرب ردك أيها الزميل... من منا ينسى وقوف الدول الخليجيه وبالتحديد موقف السعوديه


أثناء الغزو العراقي هذا بأعتقادي النظريه السليمه وبالاتجاه الصحيح لمصالحنا المشتركه

أخي العزيز...
أثمن وأقدر كل الجهود الطيبة التي بذلت في سبيل ارجاع أرضي ووطني من براثن "العربي" الصديق سابقاً والعدو لاحقاً.

وعلى أساس تلك النظرية العربية...
أرفض أي نظرية تشعيبية أخرى لو كانت خليجية. ولك بالأردن حالياً خير دليل. ثم كيف لا أرفضها والبعض هنا يرفض النظرية الإسلامية وهي الأعم والأصدق عند الله سبحانه.

ومن هنا...
فإذا كانت وقفة هؤلاء معنا والمتسببة بارجاعها لأراضينا، فهي نسبية بكل تأكيد، وعلى هذا الأساس فإن صاحب النسبة الأكبر هو من لهو الفضل الأكبر علي... وحتى هذه النظرية بالنسبة لي تسبب مشكلة.

والنتيجة...
أشكر كل من وقف إلى جانبي، وأتآخى مع الأخوان بالخليج... وهذا حد التعامل السياسي وينتهي إلى هنا... فلا تخلط الأعراف والأنساب والشمائل العربية والخليجية بعضها ببعص... لأن كادت أن نشب حرب بين قطر والبحرين في فترة، وبين السعودية وقطر في فترة أخرى. فماذا أفعل حينها؟

فيا أخي...
أسعى جاهداً لأن لا تكون الكويت على أي طرف نزاع وتوتر، حتى استقيم بعلاقاتي الخارجية مع الجميع، وهذا ما لا يعرفه البعض.
 
أعلى