تعالوا نتجنّب الأخطاء الإملائية واللّغوية ..

ع

عضو محذوف 5672

Guest
عاشت حفيدة ابن جنِّي , انتقلت من قواعد الإملاء إلى النحو , بالتوفيق حتى تُجملي قطر الندى ومن ثم تنتقلي إلى شرح الألفية لابن عقيل , بالتوفيق يا حفيدة ابن جنِّي :وردة:​
 

نسج الورود

عضو مخضرم
يا ويل قلبي ويلاه ......شنو إعرابها ؟؟


هلا شمس أمممم إعرابها على ما أظن

يا : حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب

ويلَ : منادى منصوب بالفتحة الظاهرة

قلبي : مضاف وياء المتكلّم مضاف إليه

ويلاه : مفعول مطلق منصوب بالفتحة وهو مضاف والهاء مضاف إليه

 

@Noura@

عضو مخضرم
هلا شمس أمممم إعرابها على ما أظن

يا : حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب

ويلَ : منادى منصوب بالفتحة الظاهرة

قلبي : مضاف وياء المتكلّم مضاف إليه

ويلاه : مفعول مطلق منصوب بالفتحة وهو مضاف والهاء مضاف إليه


ما شاء الله خبرة تفتح العينين :cool:


:

ودّي يا الغالية تطقين بالعصاية اللي يكتب إن شاء الله كذا ....إنشاء اللة :باكي:
 

نسج الورود

عضو مخضرم
عاشت حفيدة ابن جنِّي , انتقلت من قواعد الإملاء إلى النحو , بالتوفيق حتى تُجملي قطر الندى ومن ثم تنتقلي إلى شرح الألفية لابن عقيل , بالتوفيق يا حفيدة ابن جنِّي :وردة:​


شكراً , أظن لو عاش ليومنا هذا سيتبرّأ مني :confused:

ولا انتقال إلا إلى دروس النحو البسيطة ..

ما صدّقت إني ودعتُ كتاب ابن مالك رحمه الله وجزاه الله عنّا كل الخير
 

نسج الورود

عضو مخضرم
ما شاء الله خبرة تفتح العينين :cool:



:


ودّي يا الغالية تطقين بالعصاية اللي يكتب إن شاء الله كذا ....إنشاء اللة :باكي:


هلا بالشمس ...

أما الخبرة فهي بعيده عني ..

صحيح وقد كتبت الفرق بينهما وأتمنى أنّنا ننتبه لذلك

وألف شكر لكِ :وردة:
 

نسج الورود

عضو مخضرم



ro72.gif



المفرد والمثنّى


الاسم المفرد هو ما دل على واحد أو واحدة


مثال للتوضيح:


خَتَمَتْ فَاطِمَةُ القُرْآنَ في شَهْرٍ


بتأمل المثال السابق ، نجد الأسماء : ( فَاطِمَةُ ، القرآنَ ، شَهْرٍ ) أسماء مفردة

نلاحظ أن فاطمة جاء مرفوعا ، وعلامة الرفع حركة تسمى الضمة ، كما أن القرآن منصوب بحركة تسمى الفتحة ، وشهر مجرور بحركة أيضا تسمى الكسرة ..


*أما لماذا جاء الأول مرفوعا فلأنه فاعل ،والفاعل مرفوع أبدا .


*ولماذا جاء الثاني منصوبا فلأنه مفعول به ، والمفعول به منصوب أبدا .

*كما جاء الثالث مجرور فلأنه سبق بحرف جر ، والاسم المسبوق بحرف


جر مجرور أبدا .


*وتلك أولى القواعد التي يجب أن نضعها في الحسبان


*فكل اسم مفرد فإنه يرفع بالضمة وينصب بالفتحة ويجر بالكسرة
وهذا الإعراب هو إعراب بالحركة أي إعراب حركي لا حرفي


ro72.gif



والسؤال : ماذا عن الاسم الذي يدل على إثنين ، وكيف نصطلح عليه؟


بطبيعة الحال ، سيكون الجواب : هو المثنى ، على اعتبار دلالته

العددية ، فهو اسم يدل على اثنين أو اثنتين


مثال:


هذان جبلان راسخان ، قطَفْتُ وردتين من الحديقة .


تأثرت بمقالين من مقالات الكاتب

الجبلان ، وردتين ، مقالين / مثنى دل على اثنين ، ولو أردنا إرجاعه إلى المفرد نقول ( الجبل ) ، ( وردة ) ، ( مقال ) فنلاحظ أن ثمة زيادة في مبناه ، تلك الزيادة نتلمسها من خلال ( ألف ونون ) أو ( ياء ونون )

*وتلك هي صياغة المثنى ، فالمثنى يصاغ بزيادة ألف ونون أو ياء ونون على آخر المفرد .



ولعلكم تلاحظون أن المثنى في السياق الأول ( الجبلان ) جاء بزيادة الألف مع النون ، في حين نجد الزيادة بالياء مع النون في السياقين اللاحقين

فهل لاختلاف الزيادة من الألف إلى الياء من مبرر ؟؟

وللإجابة ، نعم ، لذلك ما يبرره إعرابيا ، فلو تأملنا الاسم المثنى في السياق الأول ، نجده يقع في صدارة الجملة ومادام ذلك كذلك ، فإن الجملة اسمية ، وقوام الجملة الاسمية ( المبتدأ والخبر ) ، والمبتدأ والخبر اسمان مرفوعان ..


( الجبلان ) ، مبتدأ ، والمبتدأ حقه الرفع دائما ، فبم رفع المثنى هنا ؟ وما علامة الرفع ؟

وللإجابة دعونا نقيم حوارا هنا :

- ما الموقع الإعرابي للاسم المثنى ( الجبلان ) ؟

- موقعه الابتداء فهو مبتدأ .

- ما الحالة الإعرابية للمبتدأ ؟

- الرفع دائما .

- هل ظهرت العلامة الأصلية للرفع ؟

- لا

- هل يعني هذا أن ثمة نائب عن العلامة الأصلية ؟

- نعم

- ما العلامة إذن ؟

- الألف .

ونتذكر قولا سابقا أن الرفع يكون بعلامة أصلية هي الضمة ، وينوب عنها بعض أشياء منها الألف



*إذن نستنتج أن المثنى / يرفع بالألف نيابة عن الضمة

ونقيس على ذلك موقعه في السياق الثاني :

قطفتُ وردتين من الحديقة

فوردتين / مثنى وقع مفعولا به ، والمفعول به حقه النصب دائما ، ما دام الأمر على هذه الحال فعلامة النصب الأصلية هي الفتحة ، ونتساءل هل ظهرت على المثنى علامة النصب الأصلية ؟

من البداهة يكون الجواب ( لا ) ، لأن المثنى ينوب في نصبه الياء عن الفتحة . وعليه فإن قاعدة تستنتج من خلال ذلك مفادها :

أن المثنى / ينصب بالياء نيابة عن الفتحة



و ( مقالين ) ، في السياق الثالث :

تأثرت بمقالين من مقالات الكاتب

نجده اسما مجرورا لسبقه بحرف جر ، والاسم أي اسم يقع بعد حرف جر فإنه يكون مجرورا أبدا ..

فما علامة الجر في المثنى هنا ؟

هل نقول الياء ؟ نعم لأن الياء تنوب عن حركة الجر الأصلية / الكسرة ، وبالتالي ، تشترك في النصب والجر .

وعليه فإن المثنى / يجر بالياء نيابة عن الكسرة


*ونستطيع أن نخلص إلى قاعدة تجمع شتات الأمر هنا بقولنا :

المثنى يرفع بالألف ، وينصب ويجر بالياء


ro72.gif




أنتهى الدرس وشكراً لكم :وردة:
 
هلا شمس أمممم إعرابها على ما أظن

يا : حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب

ويلَ : منادى منصوب بالفتحة الظاهرة

قلبي : مضاف وياء المتكلّم مضاف إليه

ويلاه : مفعول مطلق منصوب بالفتحة وهو مضاف والهاء مضاف إليه

مع شكري وتقديري لجهدك إلا أني أود التنبيه لبعض ما تضمنه إعرابك لـ "يا ويل قلبي ويلاه"
التصحيح :
ويل : نفس إعرابك ثم يذيل بالإشارة إلى أنه مضاف.
قلبي: مضاف إليه مجرور وهو مضاف، والياء : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه. (المضاف ليس إعراباً وإنما توضيحا لحال الاسم بالنسبة للمضاف إليه بعده).
ويلاه : تأكيد لفظي منصوب وهو مضاف والهاء : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
أما كونها مفعول مطلق فلأي فعل ؟!
ويظل جهدك محل التقدير والامتنان :):وردة:
 

نسج الورود

عضو مخضرم
مع شكري وتقديري لجهدك إلا أني أود التنبيه لبعض ما تضمنه إعرابك لـ "يا ويل قلبي ويلاه"
التصحيح :
ويل : نفس إعرابك ثم يذيل بالإشارة إلى أنه مضاف.
قلبي: مضاف إليه مجرور وهو مضاف، والياء : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه. (المضاف ليس إعراباً وإنما توضيحا لحال الاسم بالنسبة للمضاف إليه بعده).
ويلاه : تأكيد لفظي منصوب وهو مضاف والهاء : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
أما كونها مفعول مطلق فلأي فعل ؟!
ويظل جهدك محل التقدير والامتنان :):وردة:


مرحباً أستاذي الخاص ......

ماشاء الله عليك أنا أشهد إنك أنت حفيد ابن جنّي مو أنا , الحين يجي "سمران" يقول

تبرّأ منك ابن جنّي :p .........

لخبطت بين المفعول المطلق والتوكيد اللفظي (إذا رجّت الأرض رجا ) (دكّت الأرض

دكا ) وهي التي تشتمل على أفعال

ما عاد أركّز, اعربت على طول :confused:

الله يجزاك كل الخير ..:إستحسان:
 
مرحباً أستاذي الخاص ......




ماشاء الله عليك أنا أشهد إنك أنت حفيد ابن جنّي مو أنا , الحين يجي "سمران" يقول

تبرّأ منك ابن جنّي :p .........

لخبطت بين المفعول المطلق والتوكيد اللفظي (إذا رجّت الأرض رجا ) (دكّت الأرض

دكا ) وهي التي تشتمل على أفعال

ما عاد أركّز, اعربت على طول :confused:


الله يجزاك كل الخير ..:إستحسان:

وين أنا ووين هؤلاء الكبار !!
الله يرحم الحال .. وفي كل حال لا يعني وقوعك في خطأ علمي سواء عن سهو أو عن جهل أن ذلك ينقص من قدرك فإن ابن جني وابن سيده وسيبويه وغيرهم لهم أخطاء وأتى من استدرك عليهم واستدركوا هم على بعضهم البعض وهذا شأن العلم .. وبالمناسبة استفدت من طرحك هنا كثيراً ..
بس بودي تتأملين عبارة : الله يجزاك كل الخير" لو كانت "الله يجزاك كل خير" ما حيكون عندي تحفظ بس "الخير" بالتعريف أشعر أنها بحاجة لمزيد من التامل..
أيضاً تعلمنا في المدارس أن نقول : مجرور بالكسرة .. مرفوع بالضمة .. منصوب بالفتحة .. مرفوع بالألف (المثنى مثلا) ... إلخ
الأصوب أن يقال : مرفوع وعلامة رفعه الضمة .. فالضمة هنا علامة رفع وليست سببا للرفع.. ولذلك قد تكون علامة الرفع أحيانا الألف (المثنى) وأحيانا الواو (الأسماء الستة/ جمع المذكر السالم) وأحيانا ثبوت النون (الأفعال الخمسة)، فهذه علامات إعراب وليست هي سبب الإعراب .. وهكذا في بقية العلامات الإعرابية فيقال : منصوب وعلامة نصبه الفتحة مثلاً أو الياء ...إلخ أو مجرور وعلامة جره الكسرة أو وعلامة جره الياء وهكذا ..
تقديري لشخصك،،،
 

نسج الورود

عضو مخضرم
أقسام الإعراب

يقول المؤلف :

وَأَقْسَامُهُ أَرْبَعَةٌ: رَفْعٌ، وَنَصْبٌ، وَخَفْضٌ، وَجَزْمٌ


تلك أقسام الإعراب ، ولا نعرف غيرها فالكلمة إما مرفوعة أو منصوبة

أو مجرورة أو مجزومة

ومدار حديثنا عن القسمين ( الاسم والفعل ) أما الحرف فلا ، لأنه

مبني والمبني لا يتأثر

بعوامل الرفع أو النصب أو الجر أو الجزم ، فهو مبني أبدا ..

والسؤال المشروع هنا : ما هو نصيب الاسم من تلك الأقسام الأربعة

؟ وما نصيب الفعل منها ؟

الرفع والنصب للاسم والفعل على حد سواء ، أي أن الاسم يأتي

مرفوعا ومنصوبا ومثله

الفعل يكون مرفوعا ومنصوبا ...


وعليه ينص علماؤنا بأن للاسم رفع ونصب وجر ، وللفعل رفع ونصب وجزم . وكذا
أشار المصنف بقوله :

فَلِلْأَسْمَاءِ مِنْ ذَلِكَ: اَلرَّفْعُ، وَالنَّصْبُ، وَالْخَفْضُ، وَلَا جَزْمَفِيهَا، وَلِلْأَفْعَالِ مِنْ ذَلِكَ: اَلرَّفْعُ، وَالنَّصْبُ، وَالْجَزْمُ، وَلَاخَفْضَ فيها.

علامات الإعراب

قلنا إن أقسام الإعراب أربعة : رفع ونصب وجر وجزم ..
فالرفع بالضمة ، والنصب بالفتحة ، والجر بالكسرة ، والجزم يكون بالسكون . وتلك علامات أصلية للإعراب ..


* وما دام الحديث عن الأصل فإن ذلك بالضرورة يقودنا إلى الفرع ، فثمة علامة أصلية وأخرى فرعية .

فالرفع علامته الضمة وهي علامة أصلية بنوب عنها : الواو ، الألف ، النون .
والنصب علامته الفتحة وهي علامة أصلية ينوب عنها : الألف ، الكسرة ، الياء ،
حذف النون
والجر علامته الكسرة وهي علامة أصلية ينوب عنها الياء والفتحة
أما الجزم فعلامته السكون وينوب عنها الحذف

وهذا ما يعبر عنه ابن آجروم بقوله :


لِلرَّفْعِ أَرْبَعُ عَلَامَاتٍ:الضمة ، والواو، وَالْأَلِفُ، وَالنُّونُ
وَلِلنَّصْبِ خَمْسُ عَلَامَاتٍ: الْفَتْحَةُ ،وَالْأَلِفُ، وَالْكَسْرَةُ، وَاليَاءُ، وَحَذْفُ النُّونِ
وَلِلْخَفْضِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ:الْكَسْرَةُ، وَالْيَاءُ،وَالْفَتْحَةُ
وَلِلْجَزْمِ عَلَامَتَانِ: السُّكُونُ، وَالْحَذْفُ




الأمثلة :


يشيِّدُ المُهَنْدِسُ البناءَ
المهندس - فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة (لأنه مفرد)


المهَنْدِسَانِ يصمِّمانِ المبنى
المهندسان - مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الألف( لأنه مثنى )


يرفعُ المهنْدِسون قَواعدَ المبنى
المهندسون - فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الواو ( لأنه جمع مذكر سالم )



يسمعُ المسلمُ القرآنَ فيخشعَ
القرآن - مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة

رأيت أباك في المسجد
أباك - مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة


*

سمعت قارئاتِ القرآن
قارئات - مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة لأنه جمع مؤنث سالم

*

يغرسُ الفلاحُ نخلتين
نخلتين - مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى


*

نسافر بالطائرةِ

الطائرة - اسم مجرور وعلامة جره الكسرة

أعجبت بقصتين
قصتين - اسم مجرور ، وعلامة جره الياء لأنه مثنى


سَلَّمَ الضيْفُ على أحمدَ

أحمد- اسم مجرور ، وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف


أكمل ما تبقى غداً

شكرا لكم :وردة:
 

نسج الورود

عضو مخضرم
وين أنا ووين هؤلاء الكبار !!
الله يرحم الحال .. وفي كل حال لا يعني وقوعك في خطأ علمي سواء عن سهو أو عن جهل أن ذلك ينقص من قدرك فإن ابن جني وابن سيده وسيبويه وغيرهم لهم أخطاء وأتى من استدرك عليهم واستدركوا هم على بعضهم البعض وهذا شأن العلم .. وبالمناسبة استفدت من طرحك هنا كثيراً ..
بس بودي تتأملين عبارة : الله يجزاك كل الخير" لو كانت "الله يجزاك كل خير" ما حيكون عندي تحفظ بس "الخير" بالتعريف أشعر أنها بحاجة لمزيد من التامل..
أيضاً تعلمنا في المدارس أن نقول : مجرور بالكسرة .. مرفوع بالضمة .. منصوب بالفتحة .. مرفوع بالألف (المثنى مثلا) ... إلخ
الأصوب أن يقال : مرفوع وعلامة رفعه الضمة .. فالضمة هنا علامة رفع وليست سببا للرفع.. ولذلك قد تكون علامة الرفع أحيانا الألف (المثنى) وأحيانا الواو (الأسماء الستة/ جمع المذكر السالم) وأحيانا ثبوت النون (الأفعال الخمسة)، فهذه علامات إعراب وليست هي سبب الإعراب .. وهكذا في بقية العلامات الإعرابية فيقال : منصوب وعلامة نصبه الفتحة مثلاً أو الياء ...إلخ أو مجرور وعلامة جره الكسرة أو وعلامة جره الياء وهكذا ..
تقديري لشخصك،،،



صحيح بارك الله فيك أخي المحامي...

قد نقول مرفوع بالضمة كــ اختصار ...

جزاك الله خيراً ... لن أعرّفها

كل خير : يعني كل خير في الدنيا وهي مبالغة والله على كل شيء قدير

شكراً لك وكم استفدت منك
 

chwaiti

عضو فعال
جوف اخوي ايمان نجم قص الصوت جوف مو علي انا( المفرد والمثنّى والمفعول بيهي يكسر بالتنوين ويفتح بالتسكين ) هذهي يمشي علي باجي الاعضاء بس انا لاء انا جمال الشومر جمال عبدالعزيز الشومر مو علي انا مافيج يني انا ادري لبسج يني مدرس لغه عربيه اطلع منها احسنلك مو علي انا داش النت انا جمال الشومر وركم وركم اطلع منها الان تطلع


عام بطلاااااع عام بطلااااااع!!!!!!!!!
 
أعلى