كان إجتهاده رضى الله عنه يدور حول المثابة و لم يكن تعمداً جاحداً بها).
أخرج البخاري في صحيحه بسنده عن مطرّف عن عمران بن حصين رضي الله عنه، قال: تمتَّعنا على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فنزل القرآن، قال رجل برأيه ما شاء.
أخرج ابن حبان في صحيحه بسنده عن خالد بن دريك أن مطرفاً عاد عمران ابن حصين فقال له: إني محدِّثك حديثاً، فإن برئتُ من وجعي فلا تحدِّث به ، ولو مضيتُ لشأني فحدِّث به إن بدا لك ، إنا استمتعنا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم لم ينهنا عنه حتى مات (صلى الله عليه وآله) ، رأى رجل رأيه (صحيح ابن حبان 9/244). كل هذا يفي بالمطلب والاطناب لن يزيد فوق هذا بيانا.
).
و هنا فتوى مفيدة
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=33437