كذلك قال هم الإثنا عشرية على سنتي والباقي ضلال.

الرحيق المختوم ، أنت تعلم أن رواياتنا منقولة عن الإمام الصادق عليه السلام .
فإما أنك عنيت أننا ننقل عن من نحن كذبناه "جعفر الكذاب" و هذا محال .
و إما تلمز ، و أحذرك .
إمامنا عليه السلام هو الصادق الطاهر .
و أما البداء الذي تجهله لا يعني تغيير رأي بعد اكتشاف خطئية الخيار الأول ، هذا باطل ، البداء عندنا : هو تصدير حكم ناسخ للحكم الأول لأن الحكمة اقتضت بداية تصدير الحكم الأول ثم نسخه بالحكم الثاني كما جرى في تحريم الإقتراب من الصلاة أثناء السكر ثم بعد ذلك حرم مطلق السكر او شرب الخمر .
ثانيا من قال لك أن البداء جرى في اختيار الأئمة عليهم السلام ؟!
لا نقول ذلك ، أم أنه جديد المفتريات علينا ، لا بل خسئ من قال ذلك ، هم الأئمة عليهم السلام مختارون من الله تعالى قبل الولادة بالأسماء و الأعيان كما الأنبياء عليهم السلام على المذهب فلا تحاكمنا بمعتقداتك؛

http://www.aqaed.com/faq/2747/


اذا تقصيت عن هذا القول ستعرف ما ارمي اليه
في عقيدة البداءه

” ما بدا لله شيء كما بدا له في إسماعيل ابني ”
 

الحب محمد

عضو فعال
لا تتفلسف
اثبت لنا انه يوحى لهم
دون هذا القياس والقدقده
لانها نفسها التي اثبت لك فيها انه يوحى لغيرهم
وممكن يكون انا
يبدو أنك لم تفتح الرابط ، على مذهبنا الأمر ثابت بروايات .
و أما بالدليل العقلي ؛ الله تعالى لا يذر الأمة بلا حجة ( كي لا تلزم العبثية ) . ( تلزم العبثية لأن الدين لا يفسره الناس الخطاؤون ، فتنتقض الغاية الإلهية و الغرض من الدين و هو تصحيح حياة الناس تصويبها -اي الإستقامة- )
الحجة مأمور من الله تعالى كي لا يأمر من نفسه .
الحجة يوحى إليه لانتقال الأوامر الإلهية( ليتحقق الأمر الإلهي أو البيان الإلهي للدين و هذا من بديهيات الدين و العقل ) .
هذا دليل أول .

هاك الدليل الثاني :
قائد الأمة إما يخطئ أو لا يخطئ .
فإن كان يخطئ فقد تناقض الدين مع أهدافه و هو هداية الإنسان .( هذا باطل)
إذا فقائد الأمة يجب أن لا يخطئ .
قائد الأمة إما متكلم برأيه أو بأمر الله تعالى .
إن تكلم برأيه فهو محال لاحتمال الخطأ ( رأيه كرأي الناس ).
إذا يتكلم بأمر الله تعالى حتى لا يخطئ .
الإمام قد يسأل مسائل مستحدثة مع الزمان ، فيجيب عنها بأمر الله تعالى و الوسيلة لمعرفة ذلك أمر الله تعالى بالإلهام كي يسلم من الخطأ و تصح الإمامة .
وهذان بسيطان و إن لم تقتنع بهما أتينا لك بما يرد شبهاتك .
 

الحب محمد

عضو فعال
اذا تقصيت عن هذا القول ستعرف ما ارمي اليه
في عقيدة البداءه

” ما بدا لله شيء كما بدا له في إسماعيل ابني ”
الرد عن ذلك منقول ؛

ما معنى قول الصادق (عليه السلام):

(ما بدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل ابني)


بعد تلك المقدمات الثلاثة التي أكّدت أنّ الامام الصادق (عليه السلام) ينظر إلى الامامة إلى أنّها عهد من الله تعالى، ليس لاحد يضعه حيث يشاء، وبعدما نفى إمامة إسماعيل لاصحابه(2)، وبعد تنصيبه لولده موسى بن جعفر (عليه السلام) لموقع الامامة، بعد كلّ تلك المقدّمات التي حفلت كل واحدة منها بعشرات الاحاديث من قبل الامام، نستطيع أن نفهم قول الامام الصادق (عليه السلام): "ما بدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل ابني".

قال الشيخ الصدوق: (فأمّا قوله "ما بدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل ابني" يعني ما ظهر لله أمر كما ظهر له في إسماعيل ابني، إذ اخترمه ليُعلم بذلك أنّه ليس بإمام بعدي)(3).

____________

(1) الكافي: ج 1، ص 369، ب 37.

(2) الكافي: ج 1، ص 337، ح 1.

(3) كمال الدين: ص 75.

ولا يتوهّم الكاتب وغيره بأنّ هذا التأويل دخيل على الفكر الاسلامي، فإنّ هذا المعنى نقله البخاري في حديث "بدا لله أن يبتليهم"(1).

وقال ابن الاثير معلّقاً على هذه العبارة في الحديث الذي جاء في صحيح البخاري: وفي حديث الاقرع والابرص والاعمى: بدا لله عزّ وجلّ أن يبتليهم(2).

فهذا المعنى وهذه الكلمة "ما بدا لله" لم تأت عند الشيعة فقط، بل جاءت عند السنّة أيضاً، وفي صحيح البخاري بالمعنى الصحيح الذي يمكن نسبته إلى الله تعالى، وليس كما ذهب إليه الكاتب وغيره.

أضف إلى ذلك، أنّ الشيخ المفيد جعل كلام الصادق (عليه السلام) كلاماً أجنبياً عن الامامة، فقال في تفسير الكلمة: (يعني ما ظهر لله تعالى فعل في أحد من أهل البيت (عليهم السلام) ما ظهر له في إسماعيل; ذلك أنّه كان الخوف عليه من القتل مستنداً، والظنّ به غالباً، فصرف الله عنه ذلك بدعاء الصادق (عليه السلام) ومناجاته لله فيه، وبهذا جاء الخبر عن علي ابن موسى الرضا (عليه السلام)، وليس الخبر كما ظنّه قوم من الشيعة في أنّ النص كان قد استقرّ في إسماعيل، فقبضه الله إليه وجعل الامامة بعده في موسى (عليه السلام)، فقد جاءت الرواية بضد ذلك عن أئمّة آل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فروي أنّهم قالوا: "مهما بدا لله في شيء فإنّه لا يبدو له في نقل نبي عن نبوّته ولا إمام عن إمامته ولا مؤمن قد أخذ عهده بالايمان عن إيمانه")(3).

ونظر كلّ من الصدوق والمفيد إلى كلام الصادق (عليه السلام)، وأعطى تفسيره بناءً على ذلك التراث الذي دعا الكاتب المفكّرين اللجوء إليه قبل فهم قول الصادق المتقدّم، وسواء حمل كلام الصادق (عليه السلام) على فهم الشيخ الصدوق أو فهم المفيد لا يدل كلا الفهمين على ما ادّعاه الكاتب.

____________

(1) صحيح البخاري: كتاب الانبياء، باب ماذكر في بني إسرائيل، ح 3277.

(2) النهاية في غريب الحديث: ج 1، ص 109.

(3) المسائل الحكبريّة: ص 100، مسألة 37.

المصدر: http://www.aqaed.com/book/175/defae-14.html
لمزيد الإستفادة .
 
التعديل الأخير:

الحب محمد

عضو فعال
اعتقاد الشيعة بأن أئمتهم ينزل عليهم الوحي:

فقد روى إمامهم الصفار في كتابه (بصائر الدرجات الكبرى)، والذي هو عبارة عن عشرة أجزاء أخباراً كثيرة لا تحصى ولا تعد، في إثبات نزول الوحي على أئمتهم عن طريق الملائكة الكرام ‍، ففي الباب السادس عشر من الجزء الثامن باب ( في أمير المؤمنين أن الله ناجاه بالطائف وغيرها ونزل بينهما جبريل) ، روى تحته قرابة عشر روايات منها:
(عن حُمران بن أعين قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك، بلغني أن الله تبارك وتعالى قد ناجى علياً عليه السلام ؟
قال: أجل قد كان بينهما مناجاة بالطائف نزل بينهما جبريل) انتهى لفظه من كتاب بصائر الدرجات الكبرى للصفار، ج 8 الباب السادس عشر ص430 ط إيران.
كما أن هذا الأمر لا يختص به علي بن أبي طالب رضي الله عنه، بل يشاركه فيه جميع الأئمة عند الشيعة الاثنا عشرية، كما روى الصفار في كتابه بصائر الدرجات في الجزء التاسع تحت عنوان (الباب الخامس عشر في الأئمة عليهم السلام أن روح القدس يتلقاهم إذا احتاجوا إليه)، وقد روى تحت هذا الباب قريباً من ثلاثة عشر رواية، منها عن أسباط عن أبي عبد الله جعفر أنه قال:
(قلت: تسألون عن الشيء فلا يكون عندكم علمه؟
قال: ربما كان ذلك.
قلت: كيف تصنعون؟
قال: تلقانا به روح القدس).
وكذلك ذكر الصفار في كتابه بصائر الدرجات عن أبي عبد الله أنه قال: (إنّا لنُـزاد في الليل والنهار، ولو لم نزِد لنفد ما عندنا.
قال أبو بصير: جُعلت فداك من يأتيكم به؟
قال: إن منا من يعاين.
وإن منا من يُنقر في قلبه كيت وكيت،
وإن منا لمن يسمع بأذنه وقعاً كوقع السلسلة في الطست.
قال: فقلت له: من الذي يأتيكم بذلك؟
قال: خلق أعظم من جبريل وميكائيل) بصائر الدرجات الكبرى للصفار، الباب السابع من ج 5 ص 252.
وروى الكليني مثل هذه العقيدة في كتابه الكافي تحت عنوان (باب الروح التي يسدد الله بها، الأئمة عليهم السلام)، فعن أسباط بن سالم قال: سأل رجل من أهل بيتِ أبا عبد الله عليه السلام، عن قول الله عز وجل: (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا).
فقال: (منذ أن أنزل الله عز وجل ذلك الروح على محمد صلى الله عليه وآله، ما صَعَدَ إلى السماء، وإنه لفينا، وفي رواية: كان مع رسولِ الله يخبره ويسدده، وهو مع الأئمة من بعده) انتهى. كتاب الكافي لحجة الإسلام عندهم محمد بن يعقوب الكليني، في الأصول، كتاب الحجة، ج1 ص 273 ط طهران.
كما روى الكليني في كتابه الكافي في الأصول، ج1 ص 261 ط إيران: (عن أبي عبد الله قال: إني اعلم ما في السموات وما في الأرض، وأعلم ما في الجنة والنار، وأعلم ما كان وما يكون).
وكذلك عقد شيخهم الحر العاملي باباً في كتابه (الفصول المهمة في أصول الأئمة) باب 94 ص 145 جاء فيه: (إن الملائكة ينـزلون ليلة القدر إلى الأرض، ويخبرون الأئمة عليهم السلام، بجميع ما يكون في تلك السنة من قضاء وقدر، وإنهم [أي الأئمة] يعلمون كل علم الأنبياء عليهم السلام).


رد هذه الاحاديث بشيء
فلم هات ماعندك
لم أفهم ما ارتميت مقصدا ، لو توضح لنا "الرحيق المختوم" .
 
يبدو أنك لم تفتح الرابط ، على مذهبنا الأمر ثابت بروايات .
و أما بالدليل العقلي ؛ الله تعالى لا يذر الأمة بلا حجة ( كي لا تلزم العبثية ) . ( تلزم العبثية لأن الدين لا يفسره الناس الخطاؤون ، فتنتقض الغاية الإلهية و الغرض من الدين و هو تصحيح حياة الناس تصويبها -اي الإستقامة- )
الحجة مأمور من الله تعالى كي لا يأمر من نفسه .
الحجة يوحى إليه لانتقال الأوامر الإلهية( ليتحقق الأمر الإلهي أو البيان الإلهي للدين و هذا من بديهيات الدين و العقل ) .
هذا دليل أول .

هاك الدليل الثاني :
قائد الأمة إما يخطئ أو لا يخطئ .
فإن كان يخطئ فقد تناقض الدين مع أهدافه و هو هداية الإنسان .( هذا باطل)
إذا فقائد الأمة يجب أن لا يخطئ .
قائد الأمة إما متكلم برأيه أو بأمر الله تعالى .
إن تكلم برأيه فهو محال لاحتمال الخطأ ( رأيه كرأي الناس ).
إذا يتكلم بأمر الله تعالى حتى لا يخطئ .
الإمام قد يسأل مسائل مستحدثة مع الزمان ، فيجيب عنها بأمر الله تعالى و الوسيلة لمعرفة ذلك أمر الله تعالى بالإلهام كي يسلم من الخطأ و تصح الإمامة .
وهذان بسيطان و إن لم تقتنع بهما أتينا لك بما يرد شبهاتك .


اين الادله ؟
هذا كلام انشائي
ثم من قال لك ان الدين بعد النبي ﷺ
يحتاج لحجه وما هي المستحدثات التي قد لا نجد لها
مخرجا من الكتاب والسنه وباقي اليات الفقه

ثم انك تتكلم كاننا سلمنا بالامامه والعصمه
الادله العقليه بضاعة المعتزله لا تأكل عندي ولا تشرب
ان عارضت نقل صحيح صريح
اذا لم تأتي بدليل نقلي صحيح ثابت
فوفر عليك التعب
فلست ممن يضيع وقته بفرضيات واحتمالات
وقد يكون ويمكن انه ولماذا لا يكون
وهالبطيخيات التي تعودناها من المعتزله وافراخهم

هات دليل واضح وصريح ع كل ادعاء
امامه وحي عصمه كل مايفتريه اصحابك
اما كلام تنقله من متمنطق ومتفلسف وسفسطائي
وحلمنتيشي هذا لن ينفع معي
.
 
لم أفهم ما ارتميت مقصدا ، لو توضح لنا "الرحيق المختوم" .

انت تستعبط ولا شنو
ايش اللي ماارتميت ومقصدا
الم تدعي ان الوحي هو الهامات ورؤى
وانه لا يستدعي بالضروره نزول جبريل او ملك آخر

الم اقل لك ان قولك هذا يخالف ائمتك وعلماءك
وان الوحي غير مقصور على ماتفضلت به

ونقلت لك الروايات
حتى ترد عليها
لا تتذاكى معي لست غرا
 
إذا فاعلم أن الروايات التي فيها ما تبغض واردة عن إمامنا جعفر الصادق عليه السلام ، و نحن نسلم لها لأنها واردة عنه عليه السلام ، بل مذهبنا مسمى باسمه عليه مني الصلوات والسلام ، و حب من يحب الحبيب ( لو كنت تحب الإمام جعفر الصادق عليه السلام ) من ضرورات الحب و بغض من يبغض ايضا من ضرورات الحب( إن صدقت في دعواك ) .


وكيف وصل لك قول جعفر عن طريق زراره ؟
يارجل لو صح عن جعفر حديث لآمنا به اول الناس
لكن جل الذي ينسب اليه كذب ومن عمل الوضاعين
والمغالين
اما البغض والحب
فنعلم جيدا انه محب للصحابه وامهات المؤمنين
 
الرد عن ذلك منقول ؛

ما معنى قول الصادق (عليه السلام):

(ما بدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل ابني)


بعد تلك المقدمات الثلاثة التي أكّدت أنّ الامام الصادق (عليه السلام) ينظر إلى الامامة إلى أنّها عهد من الله تعالى، ليس لاحد يضعه حيث يشاء، وبعدما نفى إمامة إسماعيل لاصحابه(2)، وبعد تنصيبه لولده موسى بن جعفر (عليه السلام) لموقع الامامة، بعد كلّ تلك المقدّمات التي حفلت كل واحدة منها بعشرات الاحاديث من قبل الامام، نستطيع أن نفهم قول الامام الصادق (عليه السلام): "ما بدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل ابني".

قال الشيخ الصدوق: (فأمّا قوله "ما بدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل ابني" يعني ما ظهر لله أمر كما ظهر له في إسماعيل ابني، إذ اخترمه ليُعلم بذلك أنّه ليس بإمام بعدي)(3).

____________

(1) الكافي: ج 1، ص 369، ب 37.

(2) الكافي: ج 1، ص 337، ح 1.

(3) كمال الدين: ص 75.

ولا يتوهّم الكاتب وغيره بأنّ هذا التأويل دخيل على الفكر الاسلامي، فإنّ هذا المعنى نقله البخاري في حديث "بدا لله أن يبتليهم"(1).

وقال ابن الاثير معلّقاً على هذه العبارة في الحديث الذي جاء في صحيح البخاري: وفي حديث الاقرع والابرص والاعمى: بدا لله عزّ وجلّ أن يبتليهم(2).

فهذا المعنى وهذه الكلمة "ما بدا لله" لم تأت عند الشيعة فقط، بل جاءت عند السنّة أيضاً، وفي صحيح البخاري بالمعنى الصحيح الذي يمكن نسبته إلى الله تعالى، وليس كما ذهب إليه الكاتب وغيره.

أضف إلى ذلك، أنّ الشيخ المفيد جعل كلام الصادق (عليه السلام) كلاماً أجنبياً عن الامامة، فقال في تفسير الكلمة: (يعني ما ظهر لله تعالى فعل في أحد من أهل البيت (عليهم السلام) ما ظهر له في إسماعيل; ذلك أنّه كان الخوف عليه من القتل مستنداً، والظنّ به غالباً، فصرف الله عنه ذلك بدعاء الصادق (عليه السلام) ومناجاته لله فيه، وبهذا جاء الخبر عن علي ابن موسى الرضا (عليه السلام)، وليس الخبر كما ظنّه قوم من الشيعة في أنّ النص كان قد استقرّ في إسماعيل، فقبضه الله إليه وجعل الامامة بعده في موسى (عليه السلام)، فقد جاءت الرواية بضد ذلك عن أئمّة آل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)فروي أنّهم قالوا: "مهما بدا لله في شيء فإنّه لا يبدو له في نقل نبي عن نبوّته ولا إمام عن إمامته ولا مؤمن قد أخذ عهده بالايمان عن إيمانه")(3

ونظر كلّ من الصدوق والمفيد إلى كلام الصادق (عليه السلام)، وأعطى تفسيره بناءً على ذلك التراث الذي دعا الكاتب المفكّرين اللجوء إليه قبل فهم قول الصادق المتقدّم، وسواء حمل كلام الصادق (عليه السلام) على فهم الشيخ الصدوق أو فهم المفيد لا يدل كلا الفهمين على ما ادّعاه الكاتب.

____________

(1) صحيح البخاري: كتاب الانبياء، باب ماذكر في بني إسرائيل، ح 3277.

(2) النهاية في غريب الحديث: ج 1، ص 109.

(3) المسائل الحكبريّة: ص 100، مسألة 37.

المصدر: http://www.aqaed.com/book/175/defae-14.html
لمزيد الإستفادة .


اترك اهل السنه لانهم يكفرون من يقول بالبداء
ويفرقون بين النسخ والطامه التي يفتريها الشيعه



"ورد عن الصادق عليه السلام (ما بدا لله في شيئ كما بدا له في اسماعيل ابني) … ومعني ذلك أنه تعالى يظهر شيئا على لسان نبيه، أو وليه أو في ظاهر الحال لمصلحة تقتضي ذلك الإظهار، ثم يمحوه، فيكون غير ما ظهر أولا. عقائدالإمامية ص45-46





هذا لم تنقله !!
لانه يفسد عليك امرا عظيما
اما ان نقول ان الامام لا يعلم الغيب
وهذا ما يدعيه الشيعه للامام
ولا تحاول انت انكاره
واما ان الله بدا له في اسماعيل امرا
فصارت الامامه لغيره
الاولى نسب الجهل للامام
والثانية نسب الجهل لله والعياذ بالله
لان البداء في اللغه
واقتبس ...


في اللغة : الظهور بعد الخفاء ،يقال: بدا له: أي ظهر له ما كان خافيًا عنه، أو إنشاء الرأي الجديد الذي لم يكن يعلمه من قبل، فهو مستلزم للجهل، وحدوث علم جديد بعد جهله به. والبداء في الاصطلاح :هو التغيير والتبديل في الأخبار التي في علم الغيب وأخبر عن وقوعها الرسول ، بينما النسخ هو في الأحكام فقط، وأهل السنة يجوزون النسخ وينكرون البداء بينما الشيعة الاثني عشريه يقولون بالبداء.

فهما صار الخيار للشيعه اما نسف الامامه
بعد ان ينفوا عنها ما ادعوه لها من علم غيب وعصمه والخ...
او يضطروا لاحداث عقيده جديده
ونسبها لله جهلا



يا استاذ
البداء اتت بعد هذه القصه
بعد ان علم الناس من جعفر ان اسماعيل هو الامام والوصي بعد ابيه
وشاء الله ان يموت في عهد ابيه
ومن ذاك اليوم اتت فرقة الاسماعيليه
وهي تقر وتعتقد بامامته الى هذا اليوم
واما البديل وهو موسى بن جعفر
فنصب بهذه العقيده حتى تستقر نفوس الناس
ومن ثم صارت امرا عاديا متى ما اراد الناس الخلاص من هذه المشكله
كالتي مع الهادي والعسكري
اما بعد العسكري فالامر اختلف
جاء القوم بعقيده جديده لانه لم يخلف
فابتكروا الغيبه


عقائد الشيعه تحتاج لعالم رياضيات
 

الحب محمد

عضو فعال
انت تستعبط ولا شنو
ايش اللي ماارتميت ومقصدا
الم تدعي ان الوحي هو الهامات ورؤى
وانه لا يستدعي بالضروره نزول جبريل او ملك آخر

الم اقل لك ان قولك هذا يخالف ائمتك وعلماءك
وان الوحي غير مقصور على ماتفضلت به

ونقلت لك الروايات
حتى ترد عليها
لا تتذاكى معي لست غرا
ما من رواية تقول أن الوحي عبر جبرائيل الملاك عليه السلام ، و إن كنت تعني قصة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام فلا إشارة فيها أن جبرائيل كان الواسطة في المناجاة و إنما و كان مع علي بن أبي طالب عليه السلام بل لا إشارة فيها أنه كلمه هذا بالنسبة للرواية .
الباقي لا إشكالات فيها إن شاء الله .
 
ما من رواية تقول أن الوحي عبر جبرائيل الملاك عليه السلام ، و إن كنت تعني قصة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام فلا إشارة فيها أن جبرائيل كان الواسطة في المناجاة و إنما و كان مع علي بن أبي طالب عليه السلام بل لا إشارة فيها أنه كلمه هذا بالنسبة للرواية .
الباقي لا إشكالات فيها إن شاء الله .


http://youtu.be/eZ-AuOSMZuo

http://youtu.be/wBQs_fudZ-

احذر فتكذيبك لنزول الوحي ع حد قول الخبيث ياسر
شرك او كفر اصح قولا
وتكون راد ومكذب الائمه


فقد روى إمامهم الصفار في كتابه (بصائر الدرجات الكبرى)، والذي هو عبارة عن عشرة أجزاء أخباراً كثيرة لا تحصى ولا تعد، في إثبات نزول الوحي على أئمتهم عن طريق الملائكة الكرام ‍، ففي الباب السادس عشر من الجزء الثامن باب ( في أمير المؤمنين أن الله ناجاه بالطائف وغيرها ونزل بينهما جبريل) ، روى تحته قرابة عشر روايات منها:
(عن حُمران بن أعين قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك، بلغني أن الله تبارك وتعالى قد ناجى علياً عليه السلام ؟
قال: أجل قد كان بينهما مناجاة بالطائف نزل بينهما جبريل) انتهى لفظه من كتاب بصائر الدرجات الكبرى للصفار، ج 8 الباب السادس عشر ص430 ط إيران.
كما أن هذا الأمر لا يختص به علي بن أبي طالب رضي الله عنه، بل يشاركه فيه جميع الأئمة عند الشيعة الاثنا عشرية، كما روى الصفار في كتابه بصائر الدرجات في الجزء التاسع تحت عنوان (الباب الخامس عشر في الأئمة عليهم السلام أن روح القدس يتلقاهم إذا احتاجوا إليه)، وقد روى تحت هذا الباب قريباً من ثلاثة عشر رواية، منها عن أسباط عن أبي عبد الله جعفر أنه قال:
(قلت: تسألون عن الشيء فلا يكون عندكم علمه؟
قال: ربما كان ذلك.
قلت: كيف تصنعون؟
قال: تلقانا به روح القدس).
وكذلك ذكر الصفار في كتابه بصائر الدرجات عن أبي عبد الله أنه قال: (إنّا لنُـزاد في الليل والنهار، ولو لم نزِد لنفد ما عندنا.
قال أبو بصير: جُعلت فداك من يأتيكم به؟
قال: إن منا من يعاين.
وإن منا من يُنقر في قلبه كيت وكيت،
وإن منا لمن يسمع بأذنه وقعاً كوقع السلسلة في الطست.
قال: فقلت له: من الذي يأتيكم بذلك؟
قال: خلق أعظم من جبريل وميكائيل) بصائر الدرجات الكبرى للصفار، الباب السابع من ج 5 ص 252.
وروى الكليني مثل هذه العقيدة في كتابه الكافي تحت عنوان (باب الروح التي يسدد الله بها، الأئمة عليهم السلام)، فعن أسباط بن سالم قال: سأل رجل من أهل بيتِ أبا عبد الله عليه السلام، عن قول الله عز وجل: (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا).
فقال: (منذ أن أنزل الله عز وجل ذلك الروح على محمد صلى الله عليه وآله، ما صَعَدَ إلى السماء، وإنه لفينا، وفي رواية: كان مع رسولِ الله يخبره ويسدده، وهو مع الأئمة من بعده) انتهى. كتاب الكافي لحجة الإسلام عندهم محمد بن يعقوب الكليني، في الأصول، كتاب الحجة، ج1 ص 273 ط طهران.
كما روى الكليني في كتابه الكافي في الأصول، ج1 ص 261 ط إيران: (عن أبي عبد الله قال: إني اعلم ما في السموات وما في الأرض، وأعلم ما في الجنة والنار، وأعلم ما كان وما يكون).
وكذلك عقد شيخهم الحر العاملي باباً في كتابه (الفصول المهمة في أصول الأئمة) باب 94 ص 145 جاء فيه: (إن الملائكة ينـزلون ليلة القدر إلى الأرض، ويخبرون الأئمة عليهم السلام، بجميع ما يكون في تلك السنة من قضاء وقدر، وإنهم [أي الأئمة] يعلمون كل علم الأنبياء عليهم السلام).

تقول لايوجد رواية تثبت نزول الوحي عليهم
ان كان جبريل او اي ملك اخر

طيب وهذه الروايات من وين من مجلة ماجد

اذا اردت تسجيلات صوتية لعلمائك وريزخوناتكم
فهي كثير بهذا الصدد
ناهيك عن الروايات في كتبك المعتبره


فاترك اسلوب التضليل
 

الحب محمد

عضو فعال
http://youtu.be/eZ-AuOSMZuo

http://youtu.be/wBQs_fudZ-

احذر فتكذيبك لنزول الوحي ع حد قول الخبيث ياسر
شرك او كفر اصح قولا
وتكون راد ومكذب الائمه


فقد روى إمامهم الصفار في كتابه (بصائر الدرجات الكبرى)، والذي هو عبارة عن عشرة أجزاء أخباراً كثيرة لا تحصى ولا تعد، في إثبات نزول الوحي على أئمتهم عن طريق الملائكة الكرام ‍، ففي الباب السادس عشر من الجزء الثامن باب ( في أمير المؤمنين أن الله ناجاه بالطائف وغيرها ونزل بينهما جبريل) ، روى تحته قرابة عشر روايات منها:
(عن حُمران بن أعين قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك، بلغني أن الله تبارك وتعالى قد ناجى علياً عليه السلام ؟
قال: أجل قد كان بينهما مناجاة بالطائف نزل بينهما جبريل) انتهى لفظه من كتاب بصائر الدرجات الكبرى للصفار، ج 8 الباب السادس عشر ص430 ط إيران.
كما أن هذا الأمر لا يختص به علي بن أبي طالب رضي الله عنه، بل يشاركه فيه جميع الأئمة عند الشيعة الاثنا عشرية، كما روى الصفار في كتابه بصائر الدرجات في الجزء التاسع تحت عنوان (الباب الخامس عشر في الأئمة عليهم السلام أن روح القدس يتلقاهم إذا احتاجوا إليه)، وقد روى تحت هذا الباب قريباً من ثلاثة عشر رواية، منها عن أسباط عن أبي عبد الله جعفر أنه قال:
(قلت: تسألون عن الشيء فلا يكون عندكم علمه؟
قال: ربما كان ذلك.
قلت: كيف تصنعون؟
قال: تلقانا به روح القدس).
وكذلك ذكر الصفار في كتابه بصائر الدرجات عن أبي عبد الله أنه قال: (إنّا لنُـزاد في الليل والنهار، ولو لم نزِد لنفد ما عندنا.
قال أبو بصير: جُعلت فداك من يأتيكم به؟
قال: إن منا من يعاين.
وإن منا من يُنقر في قلبه كيت وكيت،
وإن منا لمن يسمع بأذنه وقعاً كوقع السلسلة في الطست.
قال: فقلت له: من الذي يأتيكم بذلك؟
قال: خلق أعظم من جبريل وميكائيل) بصائر الدرجات الكبرى للصفار، الباب السابع من ج 5 ص 252.
وروى الكليني مثل هذه العقيدة في كتابه الكافي تحت عنوان (باب الروح التي يسدد الله بها، الأئمة عليهم السلام)، فعن أسباط بن سالم قال: سأل رجل من أهل بيتِ أبا عبد الله عليه السلام، عن قول الله عز وجل: (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا).
فقال: (منذ أن أنزل الله عز وجل ذلك الروح على محمد صلى الله عليه وآله، ما صَعَدَ إلى السماء، وإنه لفينا، وفي رواية: كان مع رسولِ الله يخبره ويسدده، وهو مع الأئمة من بعده) انتهى. كتاب الكافي لحجة الإسلام عندهم محمد بن يعقوب الكليني، في الأصول، كتاب الحجة، ج1 ص 273 ط طهران.
كما روى الكليني في كتابه الكافي في الأصول، ج1 ص 261 ط إيران: (عن أبي عبد الله قال: إني اعلم ما في السموات وما في الأرض، وأعلم ما في الجنة والنار، وأعلم ما كان وما يكون).
وكذلك عقد شيخهم الحر العاملي باباً في كتابه (الفصول المهمة في أصول الأئمة) باب 94 ص 145 جاء فيه: (إن الملائكة ينـزلون ليلة القدر إلى الأرض، ويخبرون الأئمة عليهم السلام، بجميع ما يكون في تلك السنة من قضاء وقدر، وإنهم [أي الأئمة] يعلمون كل علم الأنبياء عليهم السلام).

تقول لايوجد رواية تثبت نزول الوحي عليهم
ان كان جبريل او اي ملك اخر

طيب وهذه الروايات من وين من مجلة ماجد

اذا اردت تسجيلات صوتية لعلمائك وريزخوناتكم
فهي كثير بهذا الصدد
ناهيك عن الروايات في كتبك المعتبره


فاترك اسلوب التضليل
لا تحاسب الشيعة انطلاقا من لسان ياسر الحبيب و لا يهمنا أمره .
 

الحب محمد

عضو فعال
http://youtu.be/eZ-AuOSMZuo

http://youtu.be/wBQs_fudZ-

احذر فتكذيبك لنزول الوحي ع حد قول الخبيث ياسر
شرك او كفر اصح قولا
وتكون راد ومكذب الائمه


فقد روى إمامهم الصفار في كتابه (بصائر الدرجات الكبرى)، والذي هو عبارة عن عشرة أجزاء أخباراً كثيرة لا تحصى ولا تعد، في إثبات نزول الوحي على أئمتهم عن طريق الملائكة الكرام ‍، ففي الباب السادس عشر من الجزء الثامن باب ( في أمير المؤمنين أن الله ناجاه بالطائف وغيرها ونزل بينهما جبريل) ، روى تحته قرابة عشر روايات منها:
(عن حُمران بن أعين قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك، بلغني أن الله تبارك وتعالى قد ناجى علياً عليه السلام ؟
قال: أجل قد كان بينهما مناجاة بالطائف نزل بينهما جبريل) انتهى لفظه من كتاب بصائر الدرجات الكبرى للصفار، ج 8 الباب السادس عشر ص430 ط إيران.
كما أن هذا الأمر لا يختص به علي بن أبي طالب رضي الله عنه، بل يشاركه فيه جميع الأئمة عند الشيعة الاثنا عشرية، كما روى الصفار في كتابه بصائر الدرجات في الجزء التاسع تحت عنوان (الباب الخامس عشر في الأئمة عليهم السلام أن روح القدس يتلقاهم إذا احتاجوا إليه)، وقد روى تحت هذا الباب قريباً من ثلاثة عشر رواية، منها عن أسباط عن أبي عبد الله جعفر أنه قال:
(قلت: تسألون عن الشيء فلا يكون عندكم علمه؟
قال: ربما كان ذلك.
قلت: كيف تصنعون؟
قال: تلقانا به روح القدس).
وكذلك ذكر الصفار في كتابه بصائر الدرجات عن أبي عبد الله أنه قال: (إنّا لنُـزاد في الليل والنهار، ولو لم نزِد لنفد ما عندنا.
قال أبو بصير: جُعلت فداك من يأتيكم به؟
قال: إن منا من يعاين.
وإن منا من يُنقر في قلبه كيت وكيت،
وإن منا لمن يسمع بأذنه وقعاً كوقع السلسلة في الطست.
قال: فقلت له: من الذي يأتيكم بذلك؟
قال: خلق أعظم من جبريل وميكائيل) بصائر الدرجات الكبرى للصفار، الباب السابع من ج 5 ص 252.
وروى الكليني مثل هذه العقيدة في كتابه الكافي تحت عنوان (باب الروح التي يسدد الله بها، الأئمة عليهم السلام)، فعن أسباط بن سالم قال: سأل رجل من أهل بيتِ أبا عبد الله عليه السلام، عن قول الله عز وجل: (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا).
فقال: (منذ أن أنزل الله عز وجل ذلك الروح على محمد صلى الله عليه وآله، ما صَعَدَ إلى السماء، وإنه لفينا، وفي رواية: كان مع رسولِ الله يخبره ويسدده، وهو مع الأئمة من بعده) انتهى. كتاب الكافي لحجة الإسلام عندهم محمد بن يعقوب الكليني، في الأصول، كتاب الحجة، ج1 ص 273 ط طهران.
كما روى الكليني في كتابه الكافي في الأصول، ج1 ص 261 ط إيران: (عن أبي عبد الله قال: إني اعلم ما في السموات وما في الأرض، وأعلم ما في الجنة والنار، وأعلم ما كان وما يكون).
وكذلك عقد شيخهم الحر العاملي باباً في كتابه (الفصول المهمة في أصول الأئمة) باب 94 ص 145 جاء فيه: (إن الملائكة ينـزلون ليلة القدر إلى الأرض، ويخبرون الأئمة عليهم السلام، بجميع ما يكون في تلك السنة من قضاء وقدر، وإنهم [أي الأئمة] يعلمون كل علم الأنبياء عليهم السلام).

تقول لايوجد رواية تثبت نزول الوحي عليهم
ان كان جبريل او اي ملك اخر

طيب وهذه الروايات من وين من مجلة ماجد

اذا اردت تسجيلات صوتية لعلمائك وريزخوناتكم
فهي كثير بهذا الصدد
ناهيك عن الروايات في كتبك المعتبره


فاترك اسلوب التضليل
ما بالك الوحي الذي ينزل على الأنبياء اليهم السلام يكون بمشاخصة جبرائيل عليه السلام ، و أما الأئمة فهم لا يرونه و الإلقاء بالروع قد يكون عبر جبرائيل عليت السلام أو أي ملاك آخر و لو أنك فتحت الروابط لما عسلجت المسألة معك لهذا الحد من ضيق الفهم ^-^ و لا دلالة للرواية الأولى أن وسيلة المناجاة جبرائيل عليه السلام برأيي الأول |><|☆
 

الحب محمد

عضو فعال
اين الادله ؟
هذا كلام انشائي
ثم من قال لك ان الدين بعد النبي ﷺ
يحتاج لحجه وما هي المستحدثات التي قد لا نجد لها
مخرجا من الكتاب والسنه وباقي اليات الفقه

ثم انك تتكلم كاننا سلمنا بالامامه والعصمه
الادله العقليه بضاعة المعتزله لا تأكل عندي ولا تشرب
ان عارضت نقل صحيح صريح
اذا لم تأتي بدليل نقلي صحيح ثابت
فوفر عليك التعب
فلست ممن يضيع وقته بفرضيات واحتمالات
وقد يكون ويمكن انه ولماذا لا يكون
وهالبطيخيات التي تعودناها من المعتزله وافراخهم

هات دليل واضح وصريح ع كل ادعاء
امامه وحي عصمه كل مايفتريه اصحابك
اما كلام تنقله من متمنطق ومتفلسف وسفسطائي
وحلمنتيشي هذا لن ينفع معي
.
لا مشكلة العقل لا ينفعك معك فعسى الكلمة الطيبة تنفع .
 
التعديل الأخير:

الحب محمد

عضو فعال
وكيف وصل لك قول جعفر عن طريق زراره ؟
يارجل لو صح عن جعفر حديث لآمنا به اول الناس
لكن جل الذي ينسب اليه كذب ومن عمل الوضاعين
والمغالين
اما البغض والحب
فنعلم جيدا انه محب للصحابه وامهات المؤمنين
حين كان زرارة يلازم الإمام الصادق عليه السلام كان علماؤك يجافونه و لا ينقلون عنه .
 

الحب محمد

عضو فعال
اترك اهل السنه لانهم يكفرون من يقول بالبداء
ويفرقون بين النسخ والطامه التي يفتريها الشيعه



"ورد عن الصادق عليه السلام (ما بدا لله في شيئ كما بدا له في اسماعيل ابني) … ومعني ذلك أنه تعالى يظهر شيئا على لسان نبيه، أو وليه أو في ظاهر الحال لمصلحة تقتضي ذلك الإظهار، ثم يمحوه، فيكون غير ما ظهر أولا. عقائدالإمامية ص45-46





هذا لم تنقله !!
لانه يفسد عليك امرا عظيما
اما ان نقول ان الامام لا يعلم الغيب
وهذا ما يدعيه الشيعه للامام
ولا تحاول انت انكاره
واما ان الله بدا له في اسماعيل امرا
فصارت الامامه لغيره
الاولى نسب الجهل للامام
والثانية نسب الجهل لله والعياذ بالله
لان البداء في اللغه
واقتبس ...


في اللغة : الظهور بعد الخفاء ،يقال: بدا له: أي ظهر له ما كان خافيًا عنه، أو إنشاء الرأي الجديد الذي لم يكن يعلمه من قبل، فهو مستلزم للجهل، وحدوث علم جديد بعد جهله به. والبداء في الاصطلاح :هو التغيير والتبديل في الأخبار التي في علم الغيب وأخبر عن وقوعها الرسول ، بينما النسخ هو في الأحكام فقط، وأهل السنة يجوزون النسخ وينكرون البداء بينما الشيعة الاثني عشريه يقولون بالبداء.

فهما صار الخيار للشيعه اما نسف الامامه
بعد ان ينفوا عنها ما ادعوه لها من علم غيب وعصمه والخ...
او يضطروا لاحداث عقيده جديده
ونسبها لله جهلا



يا استاذ
البداء اتت بعد هذه القصه
بعد ان علم الناس من جعفر ان اسماعيل هو الامام والوصي بعد ابيه
وشاء الله ان يموت في عهد ابيه
ومن ذاك اليوم اتت فرقة الاسماعيليه
وهي تقر وتعتقد بامامته الى هذا اليوم
واما البديل وهو موسى بن جعفر
فنصب بهذه العقيده حتى تستقر نفوس الناس
ومن ثم صارت امرا عاديا متى ما اراد الناس الخلاص من هذه المشكله
كالتي مع الهادي والعسكري
اما بعد العسكري فالامر اختلف
جاء القوم بعقيده جديده لانه لم يخلف
فابتكروا الغيبه


عقائد الشيعه تحتاج لعالم رياضيات
وهل يتناقض ؟!
الرحيق المختوم ؛ البداء هو (أن يظهر شيء) كما أظهر الله تعالى أمر حرمة الإقتراب من الصلاة أثناء السكر أول الإسلام ( على لسان نبيه أو وليه ) وهنا على لسان النبي صلى الله عليه و آله ، (ثم يمحوه ) ينسخه ( فيكون غير ما ظهر أولا ) فيكون الحكم الجديد هو المراد الفعلي لله تعالى و ليس ما ظهر أولا و لكن المصلحة اقتضت إظهار الأول ثم محوه ونسخه بالثاني . لم أجد التعارض؛ أهلا بك في كل وقت ^_^.
 

الحب محمد

عضو فعال
وهل يتناقض ؟!
الرحيق المختوم ؛ البداء هو (أن يظهر لنا شيء) كما لو ظهر أن الله تعالى سيكتب النصر في أحد للمسلمين ( على لسان نبيه أو وليه ) وهنا على لسان النبي صلى الله عليه و آله الوعد النصر للمسلمين ما نصروا الله تعالى ، (ثم يمحوه ) ما اعتقد المسلمون أنه مشمول بالوعد لأنهم اعتبروا أنفسهم فعلا ناصري الله تعالى ( فيكون غير ما ظهر أولا ) ( لعلة ) الحكم الجديد هو المراد الفعلي لله تعالى أساسا و هو أن يأخذ المسلمون درسا ولا أن تغرهم كثرتهم .
ليس ما ظهر أولا للناس من ما ظنوه النصر المحتم للمسلمين في أحد هو فعلا ما كتبه الله تعالى لهم و لكن المصلحة اقتضت إظهار الأول في ظنون الناس لجلب مصلحة أو دفع مفسدة ثم محوه بالثاني حيث يتبين للناس أن مراد الله تعالى الفعلي هو الثاني من البداية و أما ما ظنوه فلم يكن مراد الله تعالى أصلا من البداية . لم أجد التعارض؛ أهلا بك في كل وقت ( ملاحظة ما كتبته عن البداء أولا هو النسخ لتقريب الفكرة و ليس البداء ) ^_^.
مثال بسيط عن البداء :
هب أن أباك وعدك بأن يعرفك على صديق .
جاء أبوك مساء و معه رجل إلى البيت .
أنت ظننت أن هذا الرجل هو من وعدك أباك بتعريفك إياه .
أباك لم يقل هذا هو الرجل البتة و أنت من ظننت خطأ ، و لكن بعد قليل تكتشف أنه ليس الصديق الموعود .
هذا البداء : بدا من أبيك أن هذا ليس الصديق الموعود و الحقيقة أن الصديق الموعود رجل آخر يعرفكه لاحقا و الظن الخاطئ مصدره أنت لا أباك ، كذالك أخطأت الناس و ظن بعضهم أن اسماعيل رضي الله عنه هو المعصوم بعد أبيه (عليه السلام) ، و لكن الحقيقة أن الله تعالى لم يختره أساسا لذلك ، و إنما اختار الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) من البداية ، فبدا من الله تعالى أن اسماعيل رضي الله عنه ليس الإمام و الحقيقة أن الإمام بعد المعصوم (عليه السلام) هو الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) . و لذلك جاء الحديث بأن ( الله تعالى اخترم اسماعيلا رضي الله عنه )، لكي تعلم الناس أنه ليس الإمام المعصوم و ليس من اختاره الله تعالى لهذا الأمانة الثقيلة و المنصب العظيم .
 
وهل يتناقض ؟!
الرحيق المختوم ؛ البداء هو (أن يظهر شيء) كما أظهر الله تعالى أمر حرمة الإقتراب من الصلاة أثناء السكر أول الإسلام ( على لسان نبيه أو وليه ) وهنا على لسان النبي صلى الله عليه و آله ، (ثم يمحوه ) ينسخه ( فيكون غير ما ظهر أولا ) فيكون الحكم الجديد هو المراد الفعلي لله تعالى و ليس ما ظهر أولا و لكن المصلحة اقتضت إظهار الأول ثم محوه ونسخه بالثاني . لم أجد التعارض؛ أهلا بك في كل وقت ^_^.


هذا نسخ وليس بداء يا استاذ
 
وهل يتناقض ؟!
الرحيق المختوم ؛ البداء هو (أن يظهر لنا شيء) كما لو ظهر أن الله تعالى سيكتب النصر في أحد للمسلمين ( على لسان نبيه أو وليه ) وهنا على لسان النبي صلى الله عليه و آله الوعد النصر للمسلمين ما نصروا الله تعالى ، (ثم يمحوه ) ما اعتقد المسلمون أنه مشمول بالوعد لأنهم اعتبروا أنفسهم فعلا ناصري الله تعالى ( فيكون غير ما ظهر أولا ) ( لعلة ) الحكم الجديد هو المراد الفعلي لله تعالى أساسا و هو أن يأخذ المسلمون درسا ولا أن تغرهم كثرتهم .
ليس ما ظهر أولا للناس من ما ظنوه النصر المحتم للمسلمين في أحد هو فعلا ما كتبه الله تعالى لهم و لكن المصلحة اقتضت إظهار الأول في ظنون الناس لجلب مصلحة أو دفع مفسدة ثم محوه بالثاني حيث يتبين للناس أن مراد الله تعالى الفعلي هو الثاني من البداية و أما ما ظنوه فلم يكن مراد الله تعالى أصلا من البداية . لم أجد التعارض؛ أهلا بك في كل وقت ( ملاحظة ما كتبته عن البداء أولا هو النسخ لتقريب الفكرة و ليس البداء ) ^_^.
مثال بسيط عن البداء :
هب أن أباك وعدك بأن يعرفك على صديق .
جاء أبوك مساء و معه رجل إلى البيت .
أنت ظننت أن هذا الرجل هو من وعدك أباك بتعريفك إياه .
أباك لم يقل هذا هو الرجل البتة و أنت من ظننت خطأ ، و لكن بعد قليل تكتشف أنه ليس الصديق الموعود .
هذا البداء : بدا من أبيك أن هذا ليس الصديق الموعود و الحقيقة أن الصديق الموعود رجل آخر يعرفكه لاحقا و الظن الخاطئ مصدره أنت لا أباك ، كذالك أخطأت الناس و ظن بعضهم أن اسماعيل رضي الله عنه هو المعصوم بعد أبيه (عليه السلام) ، و لكن الحقيقة أن الله تعالى لم يختره أساسا لذلك ، و إنما اختار الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) من البداية ، فبدا من الله تعالى أن اسماعيل رضي الله عنه ليس الإمام و الحقيقة أن الإمام بعد المعصوم (عليه السلام) هو الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) . و لذلك جاء الحديث بأن ( الله تعالى اخترم اسماعيلا رضي الله عنه )، لكي تعلم الناس أنه ليس الإمام المعصوم و ليس من اختاره الله تعالى لهذا الأمانة الثقيلة و المنصب العظيم .



يارجل لا تخطيء مرتين
الامثله الاولى للنسخ
ومثالك اليتيم للبداءه ليس ع حقيقته
احترم عقولنا
ان كان الناس الذين ظنوا باسماعيل
فلما بدا لله فيه
الحقيقه انه الامام من اخبر بامامته من بعده
اما الناس فليس لهم في الامر شيء
والا لما يعتذر المفيد وغيره ان الامام جعفر
صرح باسماعيل حتى يصرف النظر عن موسى
ليحفظه
الحقيقه انه عندما مات اسماعيل
صار الناس في حيصه بيصه
ولا حل لهذه المعضله الا البداء
يبدو انك مجرد مبحر في عالم المنتديات واية الله قوقل
ولا تنقل دون دراية

فتاره تنكر نزول الوحي ع الائمه
والروايات التي نقلتها لك تناقض قولك
والتسجيلين ايضا بل وفي جعبتنا الكثير منها
فقط شغل مخك وافتح محرك البحث وابحث عن
روايات نزول الملائكه على علي وفاطمه والائمه
شغل التقية والتشويش لا ينفع معي
وتارة تفسر البداء ع غير ماهي عليه
وتنقل تبريرات لبعض ( المرقعين) لها
بعد ان علم ان البداء عقيده كفرية
فارادوا تحريفها عن اصلها
حينما يقال بدا لله في اسماعيل
اي ان اسماعيل كان له من الامر شيء
اي كان له شأن
لكن بموته اصبح البديل ضروره

ولا تشوش علينا وتقول ان السنه يقولون بالبداء
فهذا كذب محض
فالسنه كلهم على ان نسب البداء لله كفر
فاجمع اغراضك وارحل لانك عجزت عن الرد
وصرت تتخبط وتؤلف و( ترقع) لكن لا سبيل لهذا معي

واعتذر عن المضي في هذا النقاش البارد الممل
الذي لا نتيجه له ولا فائده
واجلس هنا غرد كما يحلو لك
فستجد من يواسيك ويناقشك
اما انا فلا اضيع وقتي في مهاترات

واسأل الله ان يفتح ع قلبم ويهديك لما هو حق
 
أعلى