الامة ستغدر بك يا علي !

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

فاتوران

عضو بلاتيني
5t305369.jpg

jkW05369.jpg












x5l05369.jpg
 

فاتوران

عضو بلاتيني

مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ع) - حديث رقم : ( 4676 )

4659 - حدثنا : أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ، ثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : عمرو بن عون ، ثنا : هشيم ، عن إسماعيل بن سالم ، عن أبي إدريس الأودي ، عن عليرضي الله عنه قال : إن مما عهد إلي النبي (ص) : أن الأمة ستغدر بي بعده ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

الرابط :
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=55
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523593



مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ع) - حديث رقم : ( 4686 )

4669 - عن حيان الأسدي سمعت علياًً يقول : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني وإن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأسه ، صحيح.

الرابط :
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=10 5
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523603


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 297 )

31561 - عن علي قال : إن مما عهد إلى النبي صلى الله عليه وسلم : أن الأمة ستغدر بي من بعده.


31562 - عن علي قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : عهد معهود أن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذه ستخضب من هذه يعني لحيته من رأسه.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=389&SW=31561#SR1


المتقي الهندي- كنز العمال - فضائل علي (ر) - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 617 )

32997 - أن الأمة ستغدر بك من بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذا سيخضب من هذا ، يعني لحيته من رأسه.‏

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=410&SW=32997#SR1


إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب

4020 - رواه البزار من طريق حبيب ، عن ثعلبة بن يزيد الحماني ، عن أبيه ، قال : سمعت علياًً يقول على المنبر : والله إنه لعهد النبي الأمي إلي : إن هذه الأمة ستغدر بي.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287252
 

هبوب الريح

عضو مميز
الزميل خادم الإمام : وعلى فرض صحة كلامكم : ممكن أن تخبرونا من هم الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول ؟ فهل حدد الرسول هذه الأمة ؟ لأن الذين غدروا بعلي بن أبي طالب هم شيعته حين خرجوا عليه وقتلوه فبغض النظر عن صحة الروايات أو ضعفها ففعلا فإن الأمة غدرت بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول حين استلم الخلافة وخرجوا عليه شيعته وقتلوه ... فهل حدد الرسول اسماء بعينها لكي نعرف من المقصود بهذه الرواية أم أنكم نسبتم هذه الرواية لمن تكرهونهم فقط ؟ فالتاريخ يشهد بأن من غدر بعلي بن أبي طالب وقتله هم شيعته ... أليس كذلك ؟

الزميل فاتوران : أنت كتبت ما يلي ناسبا هذا القول للرسول : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي "

وأنا اسألك بغض النظر عن صحة أو ضعف هذه الرواية : قال الرسول كما زعمت لعلي بأنه سيعيش على ملته ويقتل على سنته ... فمن الذي قتل علي بن أبي طالب ؟ هل قتله أبو بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية ... أو من بالضبط الذي قتل علي بن أبي طالب ؟ أرجو الإجابة على أسالتي ..
 

فاتوران

عضو بلاتيني
الزميل خادم الإمام : وعلى فرض صحة كلامكم : ممكن أن تخبرونا من هم الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول ؟ فهل حدد الرسول هذه الأمة ؟ لأن الذين غدروا بعلي بن أبي طالب هم شيعته حين خرجوا عليه وقتلوه فبغض النظر عن صحة الروايات أو ضعفها ففعلا فإن الأمة غدرت بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول حين استلم الخلافة وخرجوا عليه شيعته وقتلوه ... فهل حدد الرسول اسماء بعينها لكي نعرف من المقصود بهذه الرواية أم أنكم نسبتم هذه الرواية لمن تكرهونهم فقط ؟ فالتاريخ يشهد بأن من غدر بعلي بن أبي طالب وقتله هم شيعته ... أليس كذلك ؟

الزميل فاتوران : أنت كتبت ما يلي ناسبا هذا القول للرسول : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي "

وأنا اسألك بغض النظر عن صحة أو ضعف هذه الرواية : قال الرسول كما زعمت لعلي بأنه سيعيش على ملته ويقتل على سنته ... فمن الذي قتل علي بن أبي طالب ؟ هل قتله أبو بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية ... أو من بالضبط الذي قتل علي بن أبي طالب ؟ أرجو الإجابة على أسالتي ..

ذكرتني بكلام جدك معاوية لما قتل جيش معاوية الصحابي الجليل عمار بن ياسر

قال معاوية قال : إنما قتله من أخرجه

اي ان الامام علي هو الفئة التي تدعو الى النار

اما معاوية في النار او الامام علي وهل تكذبون على الرسول لاجل عين سيدكم معاوية الحمد لله اسم معاوية يفشل
 

هبوب الريح

عضو مميز
زميلي الفاضل فاتوران : لم تجب على أسئلتي , فاسمح لي أن أكررها عليك مرة أخرى :

أنت كتبت ما يلي ناسبا هذا القول للرسول : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي "

وأنا اسألك بغض النظر عن صحة أو ضعف هذه الرواية : قال الرسول كما زعمت لعلي بأنه سيعيش على ملته ويقتل على سنته ... فمن الذي قتل علي بن أبي طالب ؟ هل قتله أبو بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية ... أو من بالضبط الذي قتل علي بن أبي طالب ؟

ملاحظة: وفعلا فعلي بن أبي طالب عاش على سنة الرسول في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ولكنه قتل في خلافته هو على يد شيعته , فاللهم ارضى عن ابي بكر وعمر وعثمان الذين عاش علي بن أبي طالب في خلافتهم على سنة الرسول ..

أرجو الإجابة على أسالتي ..

أكرر سؤالي للزميل الشيعي الفاضل خادم الإمام مرة أخرى :

الزميل خادم الإمام : وعلى فرض صحة كلامكم : ممكن أن تخبرونا من هم الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول ؟ فهل حدد الرسول هذه الأمة ؟ لأن الذين غدروا بعلي بن أبي طالب هم شيعته حين خرجوا عليه وقتلوه فبغض النظر عن صحة الروايات أو ضعفها ففعلا فإن الأمة غدرت بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول حين استلم الخلافة وخرجوا عليه شيعته وقتلوه ... فهل حدد الرسول اسماء بعينها لكي نعرف من المقصود بهذه الرواية أم أنكم نسبتم هذه الرواية لمن تكرهونهم فقط ؟ فالتاريخ يشهد بأن من غدر بعلي بن أبي طالب وقتله هم شيعته ... أليس كذلك ؟
 

فاتوران

عضو بلاتيني
زميلي الفاضل فاتوران : لم تجب على أسئلتي , فاسمح لي أن أكررها عليك مرة أخرى :

أنت كتبت ما يلي ناسبا هذا القول للرسول : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي "

وأنا اسألك بغض النظر عن صحة أو ضعف هذه الرواية : قال الرسول كما زعمت لعلي بأنه سيعيش على ملته ويقتل على سنته ... فمن الذي قتل علي بن أبي طالب ؟ هل قتله أبو بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية ... أو من بالضبط الذي قتل علي بن أبي طالب ؟ أرجو الإجابة على أسالتي ..

أكرر سؤالي للزميل الشيعي الفاضل خادم الإمام مرة أخرى :

الزميل خادم الإمام : وعلى فرض صحة كلامكم : ممكن أن تخبرونا من هم الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول ؟ فهل حدد الرسول هذه الأمة ؟ لأن الذين غدروا بعلي بن أبي طالب هم شيعته حين خرجوا عليه وقتلوه فبغض النظر عن صحة الروايات أو ضعفها ففعلا فإن الأمة غدرت بعلي بن أبي طالب من بعد الرسول حين استلم الخلافة وخرجوا عليه شيعته وقتلوه ... فهل حدد الرسول اسماء بعينها لكي نعرف من المقصود بهذه الرواية أم أنكم نسبتم هذه الرواية لمن تكرهونهم فقط ؟ فالتاريخ يشهد بأن من غدر بعلي بن أبي طالب وقتله هم شيعته ... أليس كذلك ؟

وهل الغدر بالقتل فقط الرسول كم مرة غدرو به المنافقين والمشركين والكفار

قتله الملعون على لسان الرسول صلى الله عليه واله وسلم عبدالرحمن بن ملجم
 

فاتوران

عضو بلاتيني
زميلي الفاضل فاتوران : لم تجب على أسئلتي , فاسمح لي أن أكررها عليك مرة أخرى :

أنت كتبت ما يلي ناسبا هذا القول للرسول : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي "



الحديث واضح وضوح الشمس

حديث الرسول واضح ان الامام على يا جيش معاوية هو على ملة رسول الله وعلى سنته اي انكم يجب عليكم ان تتبعوه
 

هبوب الريح

عضو مميز
يا زميلي فاتوران :

أولا: أنت قلت ما يلي ناسبا هذا الذي قلته للرسول الكريم : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي " .

وفعلا فعلي بن أبي طالب عاش على سنة الرسول في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ولكنه قتل في خلافته هو على يد شيعته , فاللهم ارضى عن ابي بكر وعمر وعثمان الذين عاش علي بن أبي طالب في خلافتهم على سنة الرسول ..

ثانيا : وهل حدد الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الأمة التي ستغدر به بالإسم لكي نعرفها ونأخذ حذرنا منها ؟ ممكن ان تذكر لنا أسماء الذين سيغدرون بعلي بن أبي طالب من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم لكي نعرفهم ؟ أم أنكم أنتم من حددتم هذه الأسماء ؟

ثالثا: بعد أن أخبر الرسول علي بن ابي طالب بأن الأمة ستغدر به - كما قلت أنت - من بعد الرسول كيف كان الرسول يعامل هذه الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟ ممكن أن تخبرنا بذلك ؟ يعني الرسول علم بأن الأمة ستغدر بعلي بن أبي طالب فكيف كان الرسول يعامل هذه الأمة في حياته والتي كان يعرف بأنها ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟

أرجو الإجابة على الأسئلة
 

فاتوران

عضو بلاتيني
يا زميلي فاتوران :

أولا: أنت قلت ما يلي ناسبا هذا الذي قلته للرسول الكريم : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي " .

وفعلا فعلي بن أبي طالب عاش على سنة الرسول في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ولكنه قتل في خلافته هو على يد شيعته , فاللهم ارضى عن ابي بكر وعمر وعثمان الذين عاش علي بن أبي طالب في خلافتهم على سنة الرسول ..



ردي عليك من القران

وَقَالُواْ كُونُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُواْ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ

كان يوجد ناس قبل الاسلام الذين هم على ملة ابراهيم الم يحكمهم حكام مشركين وكفار وفجرة وظلمة

اكرر كما كان الرسول واهل البيت يكررون احاديثهم بفضل اهل البيت في اكثر من موقع

الحديث واضح وضوح الشمس

حديث الرسول واضح ان الامام على يا جيش معاوية هو على ملة رسول الله وعلى سنته اي انكم يجب عليكم ان تتبعوه
 

هبوب الريح

عضو مميز
الزميل فاتوران : لم تجيبنا على الأسئلة الثلاثة التي طرحها عليك فاسمح لي أكررها عليك مرة أخرى :

يا زميلي فاتوران :

أولا: أنت قلت ما يلي ناسبا هذا الذي قلته للرسول الكريم : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي " .

وفعلا فعلي بن أبي طالب عاش على سنة الرسول في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ولكنه قتل في خلافته هو على يد شيعته , فاللهم ارضى عن ابي بكر وعمر وعثمان الذين عاش علي بن أبي طالب في خلافتهم على سنة الرسول ..


ثانيا : وهل حدد الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الأمة التي ستغدر به بالإسم لكي نعرفها ونأخذ حذرنا منها ؟ ممكن ان تذكر لنا أسماء الذين سيغدرون بعلي بن أبي طالب من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم لكي نعرفهم ؟ أم أنكم أنتم من حددتم هذه الأسماء ؟

ثالثا: بعد أن أخبر الرسول علي بن ابي طالب بأن الأمة ستغدر به - كما قلت أنت - من بعد الرسول كيف كان الرسول يعامل هذه الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟ ممكن أن تخبرنا بذلك ؟ يعني الرسول علم بأن الأمة ستغدر بعلي بن أبي طالب فكيف كان الرسول يعامل هذه الأمة في حياته والتي كان يعرف بأنها ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟

أرجو الإجابة على الأسئلة
 

Goethe

عضو مخضرم
يمكن الامة الهندية
انا ماني عارف لمتي التخلف الصحابة ماتوا الله يرحمهم ويرضي عنهم وكل واحد حسابه عند ربه وانتوا للحين مجلبين بحوادث مضي عليها 1400 عام اهلها ماتوا وطواهم التراب .
المفروض الناس تستقي من هذه الحوادث والتاريخ العبر لسياقة مستقبلهم وتطوير انفسهم ابحثوا عن ما يوحد الامة لا ما يزيدها فرقة .
مادري وشتبون ، التيرات الدينية صارت وبال علي هذه امة تسوقها من تخلف الي تخلف وفتن ما تنتهي كل واحد ماسك بشوشة الثاني .
بالعربي الفصيح ماحدث بين الصحابة صراع علي السلطة مثل ما يحدث في ايران بسبب الصراع علي الرئاسة والمظاهرات والقتل وحذف الناس بالسجون رغم انهم جميعا من الشيعة وهذه الصرعات موجودة في جميع دول العالم بدون استثناء لكن الناس تفكر وتخطط وانظر الي ما وصل اليه الغرب والي حال المسلمين.
انتم للحين تلطمون وتشقون الثياب وبعدين والنتيجة وشتبون بالضبط تبون حرب وفتنه وقتل .والطرف المقابل طايحله تكفير وتفجير بالناس صرتوا بئورة مشاكل وتأزيم للعالم .
العالم وصل القمر وصنع الكمبيوتر والطائرات وتهنا شعوبة بالامن والسلام ورغد العيش وحنا للحين نناقش من هو احق بالخلافة يبه صح النوم الخلافة راحت الغاها كمال اتاتورك .
الشعوب الاسلامية ذبحا الفقر وشغف العيش بسبب الحكام المتسلطين الفلاح والعامل المسلم يبحث عن لقمة العيش يبي يعيش عياله يبحث عن الامن عن العدل سواء في ايران او مصر او الشام او الجزيرة العربية واكثرهم يمكن ما يعرف الفتن اللي صارت بين الصحابة وانتوا للحين تجرون الماسئ تنظرون للخلف يتحكم فيكم الجهلاء من اصحاب العمايم والبشوت (يا امة ضحكت من جهلها الامم )
قلنا الحل لهذه الامة المتخلفة في فصل السياسة عن الدين وحكر رجال الدين في المسجد فقط .

* احلى مداخله:إستحسان:
 

هبوب الريح

عضو مميز
الزميل فاتوران : لم تجيبنا على الأسئلة الثلاثة التي طرحها عليك فاسمح لي أكررها عليك مرة أخرى :

يا زميلي فاتوران :

أولا: أنت قلت ما يلي ناسبا هذا الذي قلته للرسول الكريم : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي " .

وفعلا فعلي بن أبي طالب عاش على سنة الرسول في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ولكنه قتل في خلافته هو على يد شيعته , فاللهم ارضى عن ابي بكر وعمر وعثمان الذين عاش علي بن أبي طالب في خلافتهم على سنة الرسول ..


ثانيا : وهل حدد الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الأمة التي ستغدر به بالإسم لكي نعرفها ونأخذ حذرنا منها ؟ ممكن ان تذكر لنا أسماء الذين سيغدرون بعلي بن أبي طالب من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم لكي نعرفهم ؟ أم أنكم أنتم من حددتم هذه الأسماء ؟

ثالثا: بعد أن أخبر الرسول علي بن ابي طالب بأن الأمة ستغدر به - كما قلت أنت - من بعد الرسول كيف كان الرسول يعامل هذه الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟ ممكن أن تخبرنا بذلك ؟ يعني الرسول علم بأن الأمة ستغدر بعلي بن أبي طالب فكيف كان الرسول يعامل هذه الأمة في حياته والتي كان يعرف بأنها ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟

أرجو الإجابة على الأسئلة
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
الزميل فاتوران : لم تجيبنا على الأسئلة الثلاثة التي طرحها عليك فاسمح لي أكررها عليك مرة أخرى :

يا زميلي فاتوران :

أولا: أنت قلت ما يلي ناسبا هذا الذي قلته للرسول الكريم : " وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي " .

وفعلا فعلي بن أبي طالب عاش على سنة الرسول في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ولكنه قتل في خلافته هو على يد شيعته , فاللهم ارضى عن ابي بكر وعمر وعثمان الذين عاش علي بن أبي طالب في خلافتهم على سنة الرسول ..

ثانيا : وهل حدد الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الأمة التي ستغدر به بالإسم لكي نعرفها ونأخذ حذرنا منها ؟ ممكن ان تذكر لنا أسماء الذين سيغدرون بعلي بن أبي طالب من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم لكي نعرفهم ؟ أم أنكم أنتم من حددتم هذه الأسماء ؟

ثالثا: بعد أن أخبر الرسول علي بن ابي طالب بأن الأمة ستغدر به - كما قلت أنت - من بعد الرسول كيف كان الرسول يعامل هذه الأمة التي ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟ ممكن أن تخبرنا بذلك ؟ يعني الرسول علم بأن الأمة ستغدر بعلي بن أبي طالب فكيف كان الرسول يعامل هذه الأمة في حياته والتي كان يعرف بأنها ستغدر بعلي بن أبي طالب ؟

أرجو الإجابة على الأسئلة



لن يجاوبك وسوف يرمي بالشبهات

ويلف ويدور

دائما هذا اسلوبه لم يحصر بالزاوية

ويستحق هذه الآية


قال تعالى " وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (14) تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ [غافر : 42].
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
ذكرتني بكلام جدك معاوية لما قتل جيش معاوية الصحابي الجليل عمار بن ياسر

قال معاوية قال : إنما قتله من أخرجه

اي ان الامام علي هو الفئة التي تدعو الى النار

اما معاوية في النار او الامام علي وهل تكذبون على الرسول لاجل عين سيدكم معاوية الحمد لله اسم معاوية يفشل [/QUOTE]


 
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ع) - حديث رقم : ( 4676 )

4659 - حدثنا : أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ، ثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : عمرو بن عون ، ثنا : هشيم ، عن إسماعيل بن سالم ، عن أبي إدريس الأودي ، عن عليرضي الله عنه قال : إن مما عهد إلي النبي (ص) : أن الأمة ستغدر بي بعده ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.




مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ع) - حديث رقم : ( 4686 )

4669 - عن حيان الأسدي سمعت علياًً يقول : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني وإن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأسه ، صحيح.



المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 297 )

31561 - عن علي قال : إن مما عهد إلى النبي صلى الله عليه وسلم : أن الأمة ستغدر بي من بعده.


31562 - عن علي قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : عهد معهود أن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذه ستخضب من هذه يعني لحيته من رأسه.



المتقي الهندي- كنز العمال - فضائل علي (ر) - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 617 )

32997 - أن الأمة ستغدر بك من بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذا سيخضب من هذا ، يعني لحيته من رأسه.‏



إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب

4020 - رواه البزار من طريق حبيب ، عن ثعلبة بن يزيد الحماني ، عن أبيه ، قال : سمعت علياًً يقول على المنبر : والله إنه لعهد النبي الأمي إلي : إن هذه الأمة ستغدر بي.

- قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي إن الأمة ستغدر بك
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: التاريخ الكبير - الصفحة أو الرقم: 2/174
خلاصة الدرجة: [فيه] ثعلبة بن يزيد الحماني فيه نظر ولا يتابع عليه


--------------------------------------------------------------------------------

3157 - سمعت عليا رضي الله عنه على المنبر وهو يقول : والله إنه لعهد النبي صلى الله عليه وسلم إلي أن الأمة ستغدر بك بعدي
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 6/440
خلاصة الدرجة: [فيه] ثعلبة بن يزيد الحماني فيه نظر لا يتابع في حديثه هذا


--------------------------------------------------------------------------------

136238 - لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أن الأمة ستغدر بي ، قال : فما أتى عليه ست ليال حتى قتل
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 4/1943
خلاصة الدرجة: [فيه] محمد بن سلمة قال السعدي : واهي الحديث


--------------------------------------------------------------------------------

190488 - عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم أن الأمة ستغدر بي
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الذهبي - المصدر: تلخيص العلل المتناهية - الصفحة أو الرقم: 82
خلاصة الدرجة: [فيه] حكيم بن جبير واه قال السعدي كذاب


--------------------------------------------------------------------------------

170189 - قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي : إن الأمة ستغدر بك
الراوي: ثعلبة بن يزيد الحماني المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 1/371
خلاصة الدرجة: [فيه] ثعلبة بن يزيد الحماني شيعي غال


--------------------------------------------------------------------------------

174726 - عن علي قال إنه لعهد النبي الأمي إلي إن الأمة ستغدر بك بعدي
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 6/224
خلاصة الدرجة: قال البخاري [فيه]ثعلبة بن يزيد الحماسي فيه نظر ولا يتابع على حديثه هذا


--------------------------------------------------------------------------------

227074 - والله إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أن الأمة ستغدر بي
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/140
خلاصة الدرجة: فيه علي بن قادم وقد وثق وضعف‏‏


--------------------------------------------------------------------------------

108465 - إن الأمة ستغدر بك بعدي
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 4905
خلاصة الدرجة: ضعيف

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%...8%AF%D8%B1/+yj موقع الدرر السنيه:cool:
 
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ع) - حديث رقم : ( 4676 )

4659 - حدثنا : أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ، ثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : عمرو بن عون ، ثنا : هشيم ، عن إسماعيل بن سالم ، عن أبي إدريس الأودي ، عن عليرضي الله عنه قال : إن مما عهد إلي النبي (ص) : أن الأمة ستغدر بي بعده ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.




مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ع) - حديث رقم : ( 4686 )

4669 - عن حيان الأسدي سمعت علياًً يقول : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني وإن هذه ستخضب من هذا يعني لحيته من رأسه ، صحيح.



المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 297 )

31561 - عن علي قال : إن مما عهد إلى النبي صلى الله عليه وسلم : أن الأمة ستغدر بي من بعده.


31562 - عن علي قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : عهد معهود أن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذه ستخضب من هذه يعني لحيته من رأسه.



المتقي الهندي- كنز العمال - فضائل علي (ر) - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 617 )

32997 - أن الأمة ستغدر بك من بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذا سيخضب من هذا ، يعني لحيته من رأسه.‏



إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب

4020 - رواه البزار من طريق حبيب ، عن ثعلبة بن يزيد الحماني ، عن أبيه ، قال : سمعت علياًً يقول على المنبر : والله إنه لعهد النبي الأمي إلي : إن هذه الأمة ستغدر بي.

مناقب الإمام أمير المؤمنين (ع) - محمد بن سليمان الكوفي - ج 2 - ص 533
[ كلام أمير المؤمنين عليه السلام حول غدر الأمة به بعد النبي ثم حول ما أعطي النبي من النجباء ] 1033 - محمد بن سليمان قال : حدثنا خضر بن أبان قال : حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني عن هشيم عن إسماعيل بن سالم : عن أبي إدريس الأودي ( 1 ) قال سمعت عليا يقول : كان فيما عهد إلي النبي الأمي صلى الله عليه وآله أن الأمة ستغدر بك من بعدي .


رجال ابن الغضائري ص 91

[ 127 ] - 12 - محمد بن سليمان بن زكريا ، الديلمي ، أبو عبد الله . ضعيف ( في حديثه ( 5 ) ، مرتفع في مذهبه ، لا يلتفت إليه ) . ( 6 )

مستدركات علم رجال الحديث - - ج 3 - ص 330

5309 - خضر بن أبان أبو القاسم : لم يذكروه

الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق (ع) - ج 1 - ص 166


( 353 ) [ إسماعيل بن سالم ] محدث مجهول الحال

المفيد من معجم رجال الحديث ص 325
عبد الله بن إدريس الأودي : الكوفي من أصحاب الصادق ( ع ) رجال الشيخ ، ولم يذكر في سائر الكتب الرجالية

======================================


الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 1 - ص 284 - 285
وروى عبد الله بن بكير الغنوي ، عن حكيم بن خبير قال : حدثنا من شهد عليا بالرحبة يخطب ، فقال فيما قال : " أيها الناس ، إنكم قد أبيتم إلا أن أقول ، أما ورب السماوات والأرض ، لقد عهد إلي ‹ صفحة 285 › خليلي أن الأمة ستغدر بك من بعدي " ( 1 ) . وروى إسماعيل بن سالم ، عن أبي إدريس الأودي قال : سمعت عليا يقول : " إن فيما عهد إلي النبي الأمي أن الأمة ستغدر بك من بعدي " ( 2 ) .

مستدركات علم رجال الحديث -- ج 4 - ص 494

6 - عبد الله بن بكير الغنوي : لم يذكروه .

حكيم بن خبير لا ذكر له في كتب الرجال ابدا


============================


الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - ج 3 - ص 225
وروى إبراهيم الثقفي عن يحيى بن عبد الحميد الحماني عن عمرو ابن حريث عن حبيب بن أبي ثابت عن ثعلبة بن يزيد الحماني عن علي عليه السلام قال سمعته يقول : ( كان فيما عهد إلي النبي صلى الله عليه وآله الأمي أن الأمة ستغدر بك من بعدي ) .

مستدركات علم رجال الحديث - ج 1 - ص 241
3 - أحمد بن إبراهيم الثقفي : لم يذكروه .
معجم رجال الحديث - ج 21 - ص 64
5 - يحيى بن عبد الحميد الحماني

له كتاب في المناقب

لم تثبت وثاقته

هذه هيا طرق الحديث عند الرافضة مجاهيل مناكير ضعفاء !!!!!

الحديث ضعييييييييييف بكتبك وتحتج فيه :إستنكار:​
 
وكيف لا يكون من المعقول ذلك وهم بكل جرأة واجهوا رسول الله وقبل موته وطعنوا فيه وقالوا انه يهجر !حتى طردهم وقال لهم قوموا!
من ضمن الموجودين اهل البيت عليهم السلام;)
وكيف لا يكون من المعقول وهم تركوا رسول الله ميتا وذهبوا يتنازعون على السلطة, وكل يجرها حوله!
بمباركة الامام ومبايعته لهم بالسلطه هو شريك معهم :D
وكيف لا يكون من المعقول وهم منعوا وأرهبوا كل من يتحدث بأحاديث النبي!
ياخبيث والدليل صحيح البخاري ومسلم ;)


(وقليل من عبادي الشكور)

عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏بينا أنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ‏




( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا أمنا وهم لا يفتنون)

قال رسول الله (ما أوذي أحد ما أوذيت)



قول رسول الله(اللهم وال من والاه وعادي من عاداه, وانصر من نصره واخذل من خذله)



وهل يعتبر المغيرة بن شعبة من أهل السنة؟؟
القير اللي تعتقدون انه للامام علي رضي الله عنه ماهو الا قبر المغيرة بن شعبه رضي الله عنه علي اندفن بالكوفة :cool: المغيرة بن شعبة رضي الله عنه..والكل يعلم من هو المغيرة بن شعبه من مواقف نبيله يشهد لها التاريخ..

أنَّه من الذين قال الله فيهم: {لَقَدْ رَضِيَ الله عَنِ المُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ}.

وقال فيهم رسول الله r: (( لا يدخل النارَ إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد، الذين بايعوا تحتها )) أخرجه مسلم في صحيحه (2496) من حديث أمِّ مُبشِّر رضي الله عنها، ويبيِّن كونه من أهل بيعة الرِّضوان حديث المِسوَر بن مخرمة ومروان بن الحكم في صحيح البخاري (2731، 2732) في صلح الحُديبية: (( وجعل (أي عروة بن مسعود الثقفي) يُكلِّم النَّبِيَّ r، فكلَّما تكلَّم كلمةً أخذ بلِحيتِه، والمغيرة بن شعبة قائمٌ على رأس النَّبِيِّ r ومعه السَّيف وعليه المِغفر، فكلَّما أهوى عُروة بيده إلى لِحية النَّبِيِّ r ضرب يدَه بنعل السيف، وقال له: أخِّر يدَك عن لِحية رسول الله r )).
2 ـ وفي صحيح البخاري (3159) عن جُبير بن حيَّة قال: (( بعث عمرُ الناسَ في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين ... فنَدَبَنا عمر (أي لقتال الفرس)، واستعمل علينا النُّعمان بن مقرِّن، حتى إذا كنَّا بأرض العدوِّ وخرج علينا عاملُ كسرى في أربعين ألفاً، فقام ترجمان فقال: لِيُكلِّمنِي رجلٌ منكم، فقال المغيرةُ: سَلْ عمَّا شئتَ، قال: ما أنتم؟ قال: نحن أناسٌ من العرب، كنَّا في شقاء شديد وبلاء شديد، نَمُصُّ الجِلدَ والنَّوى من الجوع، ونلبسُ الوَبَر والشَّعر، ونعبدُ الشَّجر والحَجَرَ، فبينا نحن كذلك إذ بعث ربُّ السموات وربُّ الأرضين تعالى ذِكرُه وجلَّت عظمتُه إلينا نبيًّا من أنفسنا، نعرفُ أباه وأمَّه، فأمرنا نبيُّنا رسولُ ربِّنا r أن نُقاتِلَكم حتى تعبدوا الله وحده أو تؤتُوا الجِزيَةَ، وأخبرنا عن رسالة ربِّنا أنَّه مَن قُتل منَّا صار إلى الجنَّة في نعيم لَم ير مثلَها قطُّ، ومَن بقي مِنَّا مَلَكَ رِقابَكم )).
أقول: الله اكبر! ما أحسن هذا الكلام، وما أعظمَه، وما أجزلَه! وهو صادرٌ عن قوَّة إيمان، وبهذه القوَّة انتصر الصحابةُ رضي الله عنهم ومَن سار على نهجِهم، وحصلت العِزَّةُ للإسلام والمسلمين، وهذا الكلام بمنطق القوَّة والشجاعة، ومع الأسف نجد في هذا الزمان كثيراً من الإسلاميِّين يتكلَّمون بمنطق الضَّعف والذِّلَّة، فيقولون: إنَّ الجهادَ إنَّما شُرع في الإسلام للدِّفاع فقط، والله المستعان، وقد قال الرسول r: (( بُعثتُ بين يدي الساعة بالسَّيف حتى يُعبد الله وحده لا شريك له، وجُعل رِزقي تحت ظِلِّ رُمْحِي، وجُعل الذُّلُّ والصَّغارُ على مَن خالف أمري، ومن تشبَّه بقومٍ فهو منهم )) أخرجه الإمام أحمد في مسنده (2/50، 92) من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، وهو حديث ثابت، رجاله مُحتجٌّ بهم، وقد شرحه الحافظ ابن رجب في جزء لطيف مطبوع بعنوان: (( الحِكَم الجديرة بالإشاعة في شرح حديث بُعثت بين يدي الساعة )).
3 ـ وكان المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أميراً على الكوفة، وتوفي سنة (50هـ)، وقد روى البخاري في صحيحه (58) بإسناده إلى زياد بن عِلاَقَة قال: (( سمعتُ جرير بن عبد الله يقول يوم مات المغيرة بن شعبة، قام فحمِد الله وأثنى عليه، وقال: عليكم باتِّقاء الله وحده لا شريك له، والوَقار والسَّكينة، حتى يأتيكم أمير، فإنَّما يأتيكم الآن، ثمَّ قال: استعفوا لأميرِكم؛ فإنَّه كان يُحبُّ العفوَ، ثمَّ قال: أمَّا بعد، فإنِّي أتيتُ النَّبِيَّ r قلتُ: أُبايِعُك على الإسلام، فشرط عليَّ: والنُّصح لكلِّ مسلم، فبايعتُه على هذا، وربِّ هذا المسجد! إنِّي لناصحٌ لكم، ثمَّ استغفَرَ ونزل )).
وهذا الكلام من جرير رضي الله عنه لأهل الكوفة فيه وَصْفُ المغيرة رضي الله عنه بالأمير وثناؤه عليه، وبيان أنَّ مقالتَه هذه هي من النُّصح للمسلمين، الذي بايع عليه رسول الله r.
هذه بعضُ فضائل المغيرة بن شعبة، وأهمُّها كونه مِمَّن بايَع تحت الشجرة، ومع هذا لا يُسلِّم المالكيُّ بأنَّ المغيرة رضي الله عنه ظفر بشرف صُحبة رسول الله r، مع أنَّ رأيَه المبتَكر في القرن الخامس عشر هو قَصْر الصُّحبة المحمود أهلها على المهاجرين والأنصار قبل صلح الحُديبية، والمغيرة من هؤلاء، لكن مصيبة المغيرة عند المالكي كونه أميراً لمعاوية رضي الله عنه، فلذلك لَم تشفع له عنده هذه الفضائل، وقد وعد بكتابة بحوث موَسَّعة عنه وعن أمثاله، أي من وِجهته المنحرفة عن الصحابة، وهو وعْدٌ بباطل يجبُ إخلافُه.
وأحاديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه في الصحيحين وغيرِهما، قال الخزرجي في الخلاصة: (( شهد الحُديبية، وأسلم زمن الخندق، له ـ أي في الكتب الستة ـ مئة وستة وثلاثون حديثاً، اتَّفقا على تسعة، وانفرد البخاري بحديث، ومسلم بحديثين.

تأكد ان على بن ابى طالب رضى الله عنه صحابى جليل نتقرب الى الله بحبه وهو افضل رجال الامة بعد النبى -صلى الله عليه وسلم- وابى بكر وعمر وعثمان فهذا امر لا اشكال فيه عند اهل السنه والجماعه ولا يختلف عليه اثنان ..

وغاية ما فيه انه خلاف اقران وان كان بين فاضل ومفضول فالمغيرة بن شعبه صحابى جليل وليس لامثالنا اصدار حكم على مثل هذه الخلافات التى نشات بينهما فلماذا تريدنا ان نلعن وان نشتم وان نتبرأ ،، هل نحن أهل للعن والطرد من رحمة الله او هل تقوم قائمتنا ان فعلنا فهذا ليس لي ولك له به سلطان .. وليس نحن من نحكم او نقدر مصير هذه الامه او الصحابه او أي كان بل نوكل الامر لله وننشغل بأنفسنا وباعمالنا قبل ان ننشغل بأمه قد خلت من قبلنا وسيوفنا من دمائهم براء ...

و من المعلوم انه قد وقع بين الصحابه بعد الفتنه التي حلت بينهم السباب وهو التقاتل وقد ثبت ان عليا رضى الله عنه كان يقنت عليهم ويدعوا عليهم وهذا من جنس ما يجب ان نكف عنه وان لا نخوض به فلا يعقل ان نخالف قول الله سبحانه وتعالى ونطيع قولكـ ..
"تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون"

وما الفائده التي تجنيها من سب ولعن هذا الطراز الذي قال عنه الرسول -صلى الله عليه وسلم-
(خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ...) الى اخر الحديث فكيف لي او لك ان نقيمهم ولماذا نراكم تصطادون بهذا الجانب فقط وتتركون مايعود عليكم بالفائده ..

ولا تنسى قول الله فقد قال تعالي:
" والذين يُؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد إحتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً "
 
خادم الإمام حديثك اللي انت فرحان فيه ضعيف جدا مثل ما انت ضعيف ايضا وإذا شفت الإمام سلملي عليه وقله لا يطلع من السرداب لأنه لو يطلع من سردابه ويشوف الروافض شنو يسوون من البدع والخرافات بيصيبه احباط وبيرجع للسرداب مرة ثانية وبيقعد 5000 سنة ما تشوفونه . :D
 
القير اللي تعتقدون انه للامام علي رضي الله عنه ماهو الا قبر المغيرة بن شعبه رضي الله عنه علي اندفن بالكوفة :cool: المغيرة بن شعبة رضي الله عنه..والكل يعلم من هو المغيرة بن شعبه من مواقف نبيله يشهد لها التاريخ..

أنَّه من الذين قال الله فيهم: {لَقَدْ رَضِيَ الله عَنِ المُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ}.
وقال فيهم رسول الله r: (( لا يدخل النارَ إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد، الذين بايعوا تحتها )) أخرجه مسلم في صحيحه (2496) من حديث أمِّ مُبشِّر رضي الله عنها، ويبيِّن كونه من أهل بيعة الرِّضوان حديث المِسوَر بن مخرمة ومروان بن الحكم في صحيح البخاري (2731، 2732) في صلح الحُديبية: (( وجعل (أي عروة بن مسعود الثقفي) يُكلِّم النَّبِيَّ r، فكلَّما تكلَّم كلمةً أخذ بلِحيتِه، والمغيرة بن شعبة قائمٌ على رأس النَّبِيِّ r ومعه السَّيف وعليه المِغفر، فكلَّما أهوى عُروة بيده إلى لِحية النَّبِيِّ r ضرب يدَه بنعل السيف، وقال له: أخِّر يدَك عن لِحية رسول الله r )).
2 ـ وفي صحيح البخاري (3159) عن جُبير بن حيَّة قال: (( بعث عمرُ الناسَ في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين ... فنَدَبَنا عمر (أي لقتال الفرس)، واستعمل علينا النُّعمان بن مقرِّن، حتى إذا كنَّا بأرض العدوِّ وخرج علينا عاملُ كسرى في أربعين ألفاً، فقام ترجمان فقال: لِيُكلِّمنِي رجلٌ منكم، فقال المغيرةُ: سَلْ عمَّا شئتَ، قال: ما أنتم؟ قال: نحن أناسٌ من العرب، كنَّا في شقاء شديد وبلاء شديد، نَمُصُّ الجِلدَ والنَّوى من الجوع، ونلبسُ الوَبَر والشَّعر، ونعبدُ الشَّجر والحَجَرَ، فبينا نحن كذلك إذ بعث ربُّ السموات وربُّ الأرضين تعالى ذِكرُه وجلَّت عظمتُه إلينا نبيًّا من أنفسنا، نعرفُ أباه وأمَّه، فأمرنا نبيُّنا رسولُ ربِّنا r أن نُقاتِلَكم حتى تعبدوا الله وحده أو تؤتُوا الجِزيَةَ، وأخبرنا عن رسالة ربِّنا أنَّه مَن قُتل منَّا صار إلى الجنَّة في نعيم لَم ير مثلَها قطُّ، ومَن بقي مِنَّا مَلَكَ رِقابَكم )).
أقول: الله اكبر! ما أحسن هذا الكلام، وما أعظمَه، وما أجزلَه! وهو صادرٌ عن قوَّة إيمان، وبهذه القوَّة انتصر الصحابةُ رضي الله عنهم ومَن سار على نهجِهم، وحصلت العِزَّةُ للإسلام والمسلمين، وهذا الكلام بمنطق القوَّة والشجاعة، ومع الأسف نجد في هذا الزمان كثيراً من الإسلاميِّين يتكلَّمون بمنطق الضَّعف والذِّلَّة، فيقولون: إنَّ الجهادَ إنَّما شُرع في الإسلام للدِّفاع فقط، والله المستعان، وقد قال الرسول r: (( بُعثتُ بين يدي الساعة بالسَّيف حتى يُعبد الله وحده لا شريك له، وجُعل رِزقي تحت ظِلِّ رُمْحِي، وجُعل الذُّلُّ والصَّغارُ على مَن خالف أمري، ومن تشبَّه بقومٍ فهو منهم )) أخرجه الإمام أحمد في مسنده (2/50، 92) من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، وهو حديث ثابت، رجاله مُحتجٌّ بهم، وقد شرحه الحافظ ابن رجب في جزء لطيف مطبوع بعنوان: (( الحِكَم الجديرة بالإشاعة في شرح حديث بُعثت بين يدي الساعة )).
3 ـ وكان المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أميراً على الكوفة، وتوفي سنة (50هـ)، وقد روى البخاري في صحيحه (58) بإسناده إلى زياد بن عِلاَقَة قال: (( سمعتُ جرير بن عبد الله يقول يوم مات المغيرة بن شعبة، قام فحمِد الله وأثنى عليه، وقال: عليكم باتِّقاء الله وحده لا شريك له، والوَقار والسَّكينة، حتى يأتيكم أمير، فإنَّما يأتيكم الآن، ثمَّ قال: استعفوا لأميرِكم؛ فإنَّه كان يُحبُّ العفوَ، ثمَّ قال: أمَّا بعد، فإنِّي أتيتُ النَّبِيَّ r قلتُ: أُبايِعُك على الإسلام، فشرط عليَّ: والنُّصح لكلِّ مسلم، فبايعتُه على هذا، وربِّ هذا المسجد! إنِّي لناصحٌ لكم، ثمَّ استغفَرَ ونزل )).
وهذا الكلام من جرير رضي الله عنه لأهل الكوفة فيه وَصْفُ المغيرة رضي الله عنه بالأمير وثناؤه عليه، وبيان أنَّ مقالتَه هذه هي من النُّصح للمسلمين، الذي بايع عليه رسول الله r.
هذه بعضُ فضائل المغيرة بن شعبة، وأهمُّها كونه مِمَّن بايَع تحت الشجرة، ومع هذا لا يُسلِّم المالكيُّ بأنَّ المغيرة رضي الله عنه ظفر بشرف صُحبة رسول الله r، مع أنَّ رأيَه المبتَكر في القرن الخامس عشر هو قَصْر الصُّحبة المحمود أهلها على المهاجرين والأنصار قبل صلح الحُديبية، والمغيرة من هؤلاء، لكن مصيبة المغيرة عند المالكي كونه أميراً لمعاوية رضي الله عنه، فلذلك لَم تشفع له عنده هذه الفضائل، وقد وعد بكتابة بحوث موَسَّعة عنه وعن أمثاله، أي من وِجهته المنحرفة عن الصحابة، وهو وعْدٌ بباطل يجبُ إخلافُه.
وأحاديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه في الصحيحين وغيرِهما، قال الخزرجي في الخلاصة: (( شهد الحُديبية، وأسلم زمن الخندق، له ـ أي في الكتب الستة ـ مئة وستة وثلاثون حديثاً، اتَّفقا على تسعة، وانفرد البخاري بحديث، ومسلم بحديثين.

تأكد ان على بن ابى طالب رضى الله عنه صحابى جليل نتقرب الى الله بحبه وهو افضل رجال الامة بعد النبى -صلى الله عليه وسلم- وابى بكر وعمر وعثمان فهذا امر لا اشكال فيه عند اهل السنه والجماعه ولا يختلف عليه اثنان ..

وغاية ما فيه انه خلاف اقران وان كان بين فاضل ومفضول فالمغيرة بن شعبه صحابى جليل وليس لامثالنا اصدار حكم على مثل هذه الخلافات التى نشات بينهما فلماذا تريدنا ان نلعن وان نشتم وان نتبرأ ،، هل نحن أهل للعن والطرد من رحمة الله او هل تقوم قائمتنا ان فعلنا فهذا ليس لي ولك له به سلطان .. وليس نحن من نحكم او نقدر مصير هذه الامه او الصحابه او أي كان بل نوكل الامر لله وننشغل بأنفسنا وباعمالنا قبل ان ننشغل بأمه قد خلت من قبلنا وسيوفنا من دمائهم براء ...

و من المعلوم انه قد وقع بين الصحابه بعد الفتنه التي حلت بينهم السباب وهو التقاتل وقد ثبت ان عليا رضى الله عنه كان يقنت عليهم ويدعوا عليهم وهذا من جنس ما يجب ان نكف عنه وان لا نخوض به فلا يعقل ان نخالف قول الله سبحانه وتعالى ونطيع قولكـ ..
"تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون"

وما الفائده التي تجنيها من سب ولعن هذا الطراز الذي قال عنه الرسول -صلى الله عليه وسلم-
(خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ...) الى اخر الحديث فكيف لي او لك ان نقيمهم ولماذا نراكم تصطادون بهذا الجانب فقط وتتركون مايعود عليكم بالفائده ..

ولا تنسى قول الله فقد قال تعالي:
" والذين يُؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد إحتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً "
وأخيرا ياسرداب طلع منك كلام جميل وفيه بعض الحقائق المهمة والصحيحة والذي نحن نقول فيها, ولكن هناك بعض الأمور يجب أن تعرفها :

- قولك بأن المغيرة هو من أصحاب الشجرة والله راض عنه, فالسؤال هل كان الامام علي يعلم بذلك ويعلم بأن المغيرة لا يدخل النار كونه من أهل الشجرة؟ فإذا يعلم بذلك, فكيف يقنت في صلاته ويدعو عليه ؟وبالمقابل , ألم يعلم المغيرة بأن الامام علي من أصحاب الشجرة وهو من أهل الجنة, فكيف تسوغ له نفسه بشتم وسب الامام؟

- ألم تروون حديث عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي.
فاذا كنتم تعتبرون الامام علي من الخلفاء الراشدين, ألا يجب علينا أن نتبع عمله وسنته وندعو على من ثبت دعاءه عليهم؟

- أما قولك بحديث خير القرون قرني, فكيف يكون كذلك وقد تقاتل أهل هذا القرن في الجمل وصفين , ومن ثم بواقعة كربلاء وقتل ابن رسول الله وسيد شباب أهل الجنة هو وأحفاد رسول الله, وواقعة الحرة التي استبيحت فيها مدينة رسول الله, واستباحة الحرم المكي وضرب الكعبة بالمنجنيق. ومن ثم الثورات التي قامت على الحكام, وصراع بني أمية وبني العباس.

أما قولك :
ولا تنسى قول الله فقد قال تعالي:
" والذين يُؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد إحتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً

فهذا صحيح لو أن المطعون فيه يعتبر من المؤمنين, ولم يثبت عليه, لكن كيف يكون الحال اذا المطون فيه قد ثبت بأنه اكتسب الاثم والذنب

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى