الحمدالله أنك اقريت أن الدويسان أخطأ وانت معه مشترك بالخطأ .
أما عن سؤالك الذي أنت اقتبسته من سؤالي محاولة منك للتنصل وجعل الحوار غير علمي .
عزيزي أنت من يجيب على سؤالي وأنت من يثبت العرش ثم ينقش
سبق أنك أستدليت بأقوال الشيخ الألباني في تصحيح رواية (كتاب الله وعترتي) فهل يمكن أن تذكر لنا المصدر ؟
انت كذبت على علماء السنة وقلت انهم ذكرو (كتاب الله وعترتي) فطلبنا منك المصدر فلم تتمكن أن تأتينا بطلبنا .
أما عن أنك تظلب مني قراءة الأحاديث التى ذكرتها في المشاركة رقم (49) فأنت لم تذكر أي حديث دار في الحوار بين فيصل والشيخ !
فيصل قال حديث (كتاب الله وعترتي) وانت تقول حديث (كتاب الله ... وأذكركم في اهل بيتي ) والفرق كبير بين الأثنين والتذكير ليس كالأمر وفعل الواجب الفرسول صلى الله عليه وسلم أراد أن يشير إلى التمسك في الكتاب ولو أنه يقصد الكتاب وأهل بيته لكان الأولي أن لا يفرق بينهما وكان عليه أن يقول (كتاب الله واهل بيتي ) .
وأما عن طلبك أن اقول رأي في ما قاله الشيخ فأقول لك :
ماذا قال الشيخ في الشريط ؟ لا تقل اسستمع إلى الشيخ فانتم معروفون بتحريف النصوص والإثباتات لذلك ، أطلب منك ماذا قال الشيخ تكتبه هنا ، ثم ستعرف رأيي .
سابطل كلامك ان شاء الله و ساختصر للافادة
اولا كان هذا سؤالى : هل يوجد حديث الثقلين - فى كتب اهل السنة ؟ و اتى بالمصادر فاجيبك :
اكرر :
حديث الثقلين طبقا لصحيح مسلم ( 4425) عن زيد بن أرقم – - عن النبي - - أنه قام خطيباً بماء يدعى خماً بين مكة والمدينة، فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر، ثم قال :" أما بعد : ألا أيها الناس ، إنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم ثقلين ، أولهما : كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به ، فحث على كتاب الله ورغب فيه، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ،أذكركم الله في أهل بيتي "، أذكركم الله في أهل بيتي "، فقال له حصين بن سبرة: ومَنْ أهل بيته يا زيد، أليس نساؤه من أهل بيته؟ قال: نساؤه من أهل بيته، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده، قال: ومن هم؟ قال: هم آل علي، وآل عقيل، وآل جعفر، وآل عباس . قال: كل هؤلاء حرم الصدقة ؟ قال: نعم. والحديث رواه الإمام أحمد (18464) (18508)، والدارمي (3182).
اما تصحيح الالبانى لحديث الثقلين ( عكس تدليس الخميس ) فتفضل المصدر و لاحظ العنوان :نوع الحديث صحيح :
الألباني
- كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 1761 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث [ من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ] ، صحيح إنظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة ، وأولها ، عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي (ص) من حجة الوداع ، ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال : كأني دعيت فأجبت ، وإني تارك فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم إنه أخذ بيد علي (ر) فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، صحيح.
هاك الرابط ايضا : http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=12236
لكى تراه بعينك ولا تكابر مثلما كابر الكذاب الخميس
و ايضا قال الالبانى :
كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 1761 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث :يا أيها الناس ! إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، صحيح بشواهده.
خذ الرابط ايضا
الحمد لله