العريفي رغم اعترافه بخطئه ... إلا أن طعنه في مقام النبوة ( لا زالت ) !
العريفي رغم اعترافه بخطئه ... إلا أن طعنه في مقام النبوة ( لا زالت ) !
العريفي ... رغم اعترافه بخطئه ... إلا ان طعنه في مقام النبوة " صلى الله عليه وســــلم " ( لا زالت ) !
ـــــــــــــــ
على فضائية ( دبي )
قال " العريفي " .. .. ..
( من الأدلة أيضاً أن أحد الصحابة كما عند ابن عبد البر وغيره ، جاء إلى النبي " صلى الله عليه وآله وسلم " براويتي خمر قبل أن يعلم بتحريمها .
الصحابة كانوا إذا سافروا بعضهم يأتي إلى النبي " صلى الله عليه وسلم " مثلاً بثياب حرير ، لا يعني أنك يا رسول الله ألبستها لكن يهديها النبي " صلى الله عليه وسلم " لمن يشاء .
فجاء هذا الرجل براويتي خمر ، وكان الخمر عندهم قبل تحريمه مشروباً عادياً يعني ، مثل شرب العصير ، ولا يعني أن النبي " صلى الله عليه وسلم " يستعلمه ، لكن ربما يهديه أو يبيعه ، فقال له الرسول " صلى الله عليه وسلم " ألم تعلم أنه قد حُرِم ، قال : لا ، لم أعلم يا رسول الله ، فأمر النبي " صلى الله عليه وسلم " به فسكب ، فتح وسكب في الأرض ، ثم أمره " صلى الله عليه وسلم " أن ينتفع بالجرتين ، ولم يأمره بغسل الجرتين من أثاره ) .
التعليق :
اعترف " العريفي " بخطئه في قوله ( وورد في معرض كلامي عبارة أوهمت أن سيدي وقرة عيني وقدوتي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رُبما أهدى الخمر لما كانت حلالاً كما يهدي أي سلعة حلال ، وبعد تأملي ظهر لي خطأُ هذه العبارة فأنا استغفر الله عن ايرادها ) .
لكن أين هو من اعترافه بالخطأ من قوله ( أو يبيعه ) ؟ّ! .
العريفي رغم اعترافه بخطئه ... إلا أن طعنه في مقام النبوة ( لا زالت ) !
العريفي ... رغم اعترافه بخطئه ... إلا ان طعنه في مقام النبوة " صلى الله عليه وســــلم " ( لا زالت ) !
ـــــــــــــــ
على فضائية ( دبي )
قال " العريفي " .. .. ..
( من الأدلة أيضاً أن أحد الصحابة كما عند ابن عبد البر وغيره ، جاء إلى النبي " صلى الله عليه وآله وسلم " براويتي خمر قبل أن يعلم بتحريمها .
الصحابة كانوا إذا سافروا بعضهم يأتي إلى النبي " صلى الله عليه وسلم " مثلاً بثياب حرير ، لا يعني أنك يا رسول الله ألبستها لكن يهديها النبي " صلى الله عليه وسلم " لمن يشاء .
فجاء هذا الرجل براويتي خمر ، وكان الخمر عندهم قبل تحريمه مشروباً عادياً يعني ، مثل شرب العصير ، ولا يعني أن النبي " صلى الله عليه وسلم " يستعلمه ، لكن ربما يهديه أو يبيعه ، فقال له الرسول " صلى الله عليه وسلم " ألم تعلم أنه قد حُرِم ، قال : لا ، لم أعلم يا رسول الله ، فأمر النبي " صلى الله عليه وسلم " به فسكب ، فتح وسكب في الأرض ، ثم أمره " صلى الله عليه وسلم " أن ينتفع بالجرتين ، ولم يأمره بغسل الجرتين من أثاره ) .
التعليق :
اعترف " العريفي " بخطئه في قوله ( وورد في معرض كلامي عبارة أوهمت أن سيدي وقرة عيني وقدوتي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رُبما أهدى الخمر لما كانت حلالاً كما يهدي أي سلعة حلال ، وبعد تأملي ظهر لي خطأُ هذه العبارة فأنا استغفر الله عن ايرادها ) .
لكن أين هو من اعترافه بالخطأ من قوله ( أو يبيعه ) ؟ّ! .