دينا للأنتقاص والهروب من صلب الموضوع كالعادة!
شوف كيف رحنا للفلاسفة والرافضة، انا اتحدث عن النحو واللغة العربية التي هي اساس علم الشريعة والتفسير. نعم لدينا كتاب الله، لكننا نحتاج الظلوع بالعربية لنفهم كتاب الله، ولا نستطيع ان نقرأ او نفهم القران أذا نحن لا نفرقبين "لاكن" و "لكن" و "قرأة" و "قرأت" و "أصلن" و "أصلاً" ! روح شوف مناهج كلية الشريعة في جامعة ام القرى وكم درس لغة عربية ونحو يحتاج الطالب ليحصل ليتخرج.
أنا واحد يشوفلي غايش دبابة أبي أطبر فيه بسبب بعض الناس نقول لهم لاعلم لافهم يقول لنا القرأن يحتاج منى أن نكون على علم باللغة العربية لكي نفهم كلام الله عز وجل ((هذا الكلام خطير يعني أن القرأن ليس حجة علينا فيجب الضلوع باللغة العربية لكي نفهم القرأن كلام الرب تبارك أسم الله.
يقول روح أم القرى لكي تعرف كم يدرسون اللغة والنحو ومحمد علية الصلاة والسلام لم يدرس أصحابة ولم يحثهم على دراست اللغة والنحو بل كان عمر يتعلم العبرية لكي يفهم التوراة فزجره رسول الله عن هذا .
لم يدرس أحد من أصحاب محمد علية الصلاة والسلام النحو والبلاغة ولم يأمرو الناس بهذا.
المهم أن أم القرى لاتعلم علم الكلام ومذهب الحشاشين والفلاسفة.
لمعلوماتك "لاتزر وازرة وزر أخرى" ذكرت في خمسة سور متفرقة من القرآن الكريم. في سورة الأسراء آية 15 وفي سورة الأنعام 164 وفي سورة فاطر 18 وفي سورة الزمر 7 وفي سورة النجم 33. وانت حددت معنى الآية الكريمة بحادثة واحدة برغم وجودها بخسمة سور في القرآن، لكنك تريد تعميم قضية بنوا قريضة على ما تقوم به القاعدة من قتل!
وهذا احد تفاسير الآية:
أقتباس ..
روى عكرمة عن ابن عباس قال : كانوا قبل إبراهيم عليه السلام يأخذون الرجل بذنب غيره ، كان الرجل يقتل بقتل أبيه وابنه وأخيه وامرأته وعبده ، حتى كان إبراهيم عليه السلام فنهاهم عن ذلك ، وبلغهم عن الله
" ألا تزر وازرة وزر أخرى "
المصدر:
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=51&ID=1798
المشكلة أنك تختار تفسير الأية اللي تعتقد أن هذا التفسير ماتذهب أليه
هذي الأية لكي تفهم عمى تشير له
قوله تعالى : أم لم ينبأ بما في صحف موسى وإبراهيم الذي وفى ألا تزر وازرة وزر أخرى وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الأوفى وأن إلى ربك المنتهى
يخبرهم الله بأن محمد رسول مبعوث ولقد أخبرهم مافي صحف موسى وأبراهيم عليهما السلام
وعن اللذي نهى أبراهيم الناس عن فعله وهو الثار بينهم وحكم كانو وضعوه أن من يقتل شخص يحق لأهل المقتول أن يختارو من أقرباء القاتل ليقتصو منه وجاء الأسلام ونهاهم عن هذا الحر بالحر والعبد بالعبد.
وهذا الكلام ليس في وقت الحرب ودار الحرب وأنت خالط حالت السلم في حالت الحرب وكل واحده لها أحكام مشكلتك تأتي بأحكام حالت السلم وتطبقها في حالت الحرب والأستنفار
وللعلم مازل حكم القصاص من القاتل عن طريق غيره موجود وهو من يكفل قاتل ويهرب هذا القاتل يقتل الكفيل مكانة ومن كفل عامل وسرق العامل وهرب يغرم الكفيل أو تقطع يده
وأن قتل المكفول وهرب يقتص من الكفيل ((لكي لا تكون هناك حجه للناس يأتي بشخص من الخارج على كفالت شخص لكي يقوم بقتل شخص عدول للكفيل ومن ثم يهرب .
والاية لا تنطبق في حالت الحرب ((
ألا تزر وازرة وزر أخرى وأن ليس للإنسان إلا ما سعى)) أن للأنسان إلا ماسعى: يعني لا أحد يحمل ذنوب غيرة يوم القيام وهذا نزلت لأبطال ماقالو للوليد بن المغيرة بأنه يحمل عنه الإثم لأن كان غنى وعنده أولاد كثر وهم مستعدون حمل أثم والدهم يوم القيامة لينجو من النار.
انتهى ..
لايوجد وجهه مقارنة بين خيانة بنوا قريضة للرسول صلى الله عليه وسلم في معركة الأحزاب وما يحدث في سورية اليوم. بل لا يوجد رجلا في زماننا يحمل منزلة النبي صلى الله عليه وسلم. فلا أبو وهيب بمنزلة الرسول ولا السائقين بخسة بنوا قريضة. بنو قريضة كانو محاربين حيث نقضوا العهد وتآمروا لضرب المسلمين من الخلف، اما هؤلاء السواق فهم أبرياء لا ذنب لهم في ما يقوم به الطاغية ولا الأغلبية من أبناء طائفتهم.
يازميلي ومن قارن بين النبي وشخص من أمة محمد
ومن قال لك أن حادثة بنو قريظة لا يأخذ منها أحكام وتشريع؟
- السنة: وهي قول النبي وفعله وتقريره.
- هل توافق أن نأخذ من خيانت العهد والتحالف مع العدو أنه غدر ويستوجب حل دم الخائن ؟؟
- يعني لو تم تحالف وعهد بين الجيش الحر والأكراد أن يدافعو عنهم والعكس ونأمنهم على أنفسهم
- وعوائلهم وأموالهم وأن لا ينقضو العهد ويغدرو ولا يتفاوضون مع عدو الله وعدوهم ويوقعون العهد.
- ومن يغدر يكون الحكم في كما حكم في بني قريظة ؟؟؟
أو تقول يجب الأقتصاص من كبرائهم اللذين وقعو العهد وشهدو على الوثيقة ولا دخل للشباب اللذين بلغو قبل سنه والشيوخ الكهول والنساء العواجيز اللاتي لايرجون نكاح والأطفال في هذا العهد ولا ذنب لهم بمن وقع وغدر وتطبق الأية (ولاتزر وارة وزر أخرى))
كذالك هل تقر بالحكم هذا لو حصل حرب بين أيران والمملكة وغدر الشيعة المستأمنين في جنوب السعودية أن يحكم بهم
مثل حكم بني قريظة أن غدرو وتعاونو مع عدو المملكة؟؟ أو تقر بما فعل صدام بمن غدر من الشيعة وتعاون في الداخل لصالح أيران في حرب العراق وأيران؟؟
نريد أن نعرف منك ماذا يستفيد المسلم من قصة والحكم اللذي نفذ في بنو قريظة ؟؟
لأنه يعرف بأنهم سيقتلوه اذا قال نصيري أو علوي أو شيعي. انت بنفسك قلت في نقاشات سابقة بأن "كلام المجاهدين في الأسر لا يأخذ بها لأنهم يجبرون على الكذب لأسباب أمنية او للتخلص من التعذيب"، فلماذا لا تعطي هؤلاء السواق نفس السبب. هل تعرف بأن العراقيين كانوا يحملون هوية تثبت انهم من اهل السنة وأخرى تثبت بأنهم شيعة حتى لا يقتلوا بالسيطرات الوهمية التي تعملها التنظيمات المتطرفة من الجانبين. فالجواب هو الخوف من القتل على الهوية وللأسف لم تنجيهم كذبتهم.
أنت تحاول ترقع لهم لاكن لاتعرف الترقيع
ياعزيزي هؤلاء لم يعذبو لكي يكذبو لاكنهم اعتقدو أن المالكي وزبانية يحكمون كل العراق والأمور سالك لهم
أذا تقصد أهم كذبو لينجو بأنفسهم فقد فضحهم الله وكشفهم ولهذا كذبو لأنهم يعرفون مافعل كبيرهم وأنهم
سوف يقتص منهم وحكم الله لا يتغير بالحرب((وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين [التوبة: 36